السندس
02 Feb 2004, 04:15 AM
ربما يقال : وما السبب في كل هذا الحرص على صدام ؟ والجواب : أن السبب هو الحرص على بيان كذب أمريكا وفضحها لكي لا تستمر في غرورها وفي إستدلاخ المسلمين والعرب
ليس حباً فيه او تعاطفاً معه، والآن إليكم الأدلة وهي ليست من عندي : Page Url: http://www.fakesaddam.com/photo2.htm Article Date: January 25, 2004
http://www.saddam.web1000.com/
اتمنى ممن يريد قرائة الموضوع والرد ان يفتح الرابطين في الاعلى ويقرائهما جيداً ثم يقوم برد منطقي لايرد من هواه دون ان يقراء ويفهم مافي الموضوع جيداً
والآن إظهار كذبهم بشهادة الكتاب والأطباء الأمريكيين والغربيين : كذب البيت الأبيض الأخير يكشف كذب أكبر مخفي ((حقوق النشر لجوفيالز)) 24/حزيران/2003 الهوامش ( الملحقات)30/ حزيران/2003 . شريط صدام الأخير يظهر مسرحية وولفويتز- الهوامش بالأسفل باللون الأزرق إذا كانت القصة الأخيرة للفرقة 101 الأمريكية المحمولة جوا صحيحة فإن ابني صدام حسين وحفيده وحارسهم الشخصي يجب أن يسجلهم التاريخ كبعض العظماء والشجعان في العالم ووفقا لوسائل الإعلام فإن هؤلاء الأبطال الأربعة ومن ضمنهم الكسيح والطفل خاضوا معركة مع 200 عنصر من عناصر الفرقة 101 المحمولة جوا والشرسين لمدة ست ساعات قبل أن يسقطوا في النهاية بوابل من صواريخ ( نار جهنم )المطلقة بالمروحيات وقاذفات القنابل. والطريقة الوحيدة هو أن دفاع هؤلاء الأربعة لا يمكن أن يستمر أكثر من خمس دقائق تحت هذه الظروف حتى إذا كانوا داخل ملجأ مدعم بالإسمنت المسلح تحت الأرض ومحمي على طريقة جيمس بوند بالأسلحة الثقيلة و الآلية والمسيطر عليها عن بعدٍ لكن لا , فكما زعموا فإن هؤلاء الأربعة كانوا يشربون الشاي بالنعنع في مطبخ فيلا الموصل غير الحصينة والتي كانت فيما سبق مستخدمة من قبل عناصر الفرقة 101 المحمولة جوا وفقا لمصادر سكان المنطقة. لنترك وسائل الإعلام من واشنطن التي نسجت خيوط القصة للحظة هنا ولنتكلم بشكل موجز عن بعض الحقيقة إن عدي وقصي لم يكونوا في أحسن أوقاتهم وفي أي حادث ولأسباب أمنية يتحركون معتمدين عل فرق عالية التدريب من الحرس الخاص الشخصي أمامهم وخلفهم . عدي وقصي دائما يتخذون الأبواب الخلفية للخروج من أي موقع وإنه لضرب من الجنون أن يختبؤا في منزل بالموصل وهي مدينة شمال العراق محاطة من كل جوانبها بالأكراد الإرهابيين والمجرمين الذين يسلمون الأخوين بعشر سنتات, و كلا الأخوين متباهي وحتى غريبي الأطوار ولكن ليسوا مجانين . والآن لنطرح الحقيقة التامة ولنمسك دعاية البيت الأبيض الأخيرة المضحكة الأشخاص ذووا الأهمية بالنسبة لقوات التحالف كانوا يختبئون خارج البناية المقدم وليام بيشوب من الفرقة 101 المحمولة جوا أخبر رويتر , والذي بالطبع سأل لما مثل هؤلاء الأشخاص المهمين لا يحاصرون ببساطة ويموتون جوعا ببطء وليخرجوا خارج الفيلا وتجعل منهم وسائل الإعلام دعاية وإلا فأنا متعجب من هذا العمل غير النافع الذي هم اختاروه. قال محلل فوكس نيوز العسكري أنه تمنى أن ابني صدام قد أسرا ولم يقتلا"أنا أعتقد في هذه الحالة أنه لعمل عظيم جلبهم أحياء" هو قال " أعتقد أن ظَهور هذين الفتيين مقيدين ومحتجزين ويلقون معاملة قاسية سيكون له فوائد نفسية كبيرة وبعيدة المدى على الشعب العراقي." للأسف هذا لم يحدث لأن الـ 200 عنصر الشجعان للفرقة 101 وجدوا رجلين أحدهما كسيح والآخر طفل في الفيلا المصورة التي تعرضت للقصف الشديد . الجندي المجهول المتورط في العملية المزعومة أخبر ستيف سينتاني من فوكس نيوز أن هذا العمل لم يكن خيارا "لقد أطلقت علينا النيران مباشرة من البناء في عدة أوقات ونحن استخدمنا القوة بشكل متصاعد ووجب علينا استخدام أسلحة ثقيلة لجعل البناء آمن"كما زعمت الفرقة 101 المحمولة جوا أنها استخدمت كل أنواع الأسلحة في مستودعها منها قاذفات القنابل والصواريخ والمروحيات. فيما كانت الأمور تجري مات الأربعة " الأشخاص عالي الأهمية" أولاد صدام حسين وحارسهم الخاص وفي البداية تم إخبار فوكس نيوز من قبل الموظف الأمريكي أنه من الصعب التعرف على الأشخاص بسبب كثافة النيران .وفسر هذا على أن البيت الأبيض سوف يسوق كذبة دعائية ليحط من معنويات الشعب العراقي بزعم أن ابني صدام قد ماتوا. وبالتأكيد إنه كان لقتل أحدهم وقعا أكثر من قتل الرجل الكبير صدام وفي هذه الأيام لا أحد يضمن صدق الجندي الأمريكي بهذا الكلام لذا فإن موت عدي وقصي " المكروهين " يعني نقل العمل للرجل الكبير صدام نفسه و خطط لهذا ليس فقط لإحباط معنويات الشعب العراقي ولكن أيضا ليرفع من معنويات الجنود الأمريكان الذين وصلوا لمرحلة عدم القدرة البقاء في العراق في هذا الهجوم لإثبات الدعاية الجديدة وتأكيدها الضباط الأمريكان ومن غير قصد كشفوا وبمستوى أكبر كذب الإدارة الأمريكية وعدم صدق الإدارة بعمق في مسألة القبض على المطلوبين من العراقيين المشهورين " ورق الشدة " بأنهم قد أسروا أو ما يزال القسم الأكبر. في ماذا يمكن أن نثبت الخطأ النهائي بالحكم . البيت الأبيض أخبر الـCNN البارحة أن أجسام عدي وقصي يمكن التعرف عليها من قبل عبد حميد حمود التكريتي الحارس الخاص لصدام وهو قص الدينار في المجموعة أنت يمكن أن تذكر أن الإدارة الأمريكية زعمت أنها أسرت اللواء التكريتي في 17 حزيران 2003 وقالت أنها لم تعرضه مقيدا لأسباب لم توضحها ثم أنه مخجل لوسائل الإعلام العالمية تماما كما يريد أن يفعل العقيد بيل غوان من فوكس نيوز مع عدي وقصي حسين لنفكر بهؤلاء الناس ولنفكر بتمعن الشيء الوحيد الذي يمنع الإدارة من عرض التكريتي على وسائل الإعلام هو عدم أسره على الإطلاق الآن لنبحث في الأرشيفات ونحاول أن نجد أي شريط فيديو مأخوذ بعد إيقاف أي واحد من الـ 34 المجرمين المطلوبين على القائمة الأمريكية التي زعمت أنهم اعتقلوا لن نجد أي شريط تسجيل أليس هذا مدهش...؟ هناك استثناء طبعا لهذه الحقيقة بشكل ملحوظ طارق عزيز نائب رئيس الوزراء , ووزير الإعلام محمد سعيد الصحاف ولكن كلاهما لم يكن عضو مجلس داخلي , طارق عزيز الوزير المسيحي الوحيد في العراق وألقي القبض عليه من قبل القوات الأمريكية أمام الكاميرا يبدد زعم الإدارة الأمريكية أنها تتجنب أي إرباك للقادة العراقيين محمد سعيد الصحاف كان فيما سبق أستاذ مدرسة كذلك ألقي القبض عليه أمام الكاميرا وسمحوا له بالعودة إلى البيت الضغط النفسي لكل من نيويورك وواشنطن " العرض و الخجل " لهؤلاء الأشخاص ليراهم العالم جميعا هو مستند جيد ودائما يثبت أن هؤلاء مأسورين . كل شخص يتذكر مجرم الحرب سلوبدان ميلوزيفتش ؟ وسائل الإعلام عرضت آلاف الأشرطة المصورة له تظهره وهم يخرجوه من بيته مكبل إلى السيارة ثم نقله بقسوة الى المروحية قبل أن يتم نقله إلى لاهاي ثم عرضت وسائل الإعلام شريط فيديو لسلوبودان ميلوزوفيتش منحني للأمام في القيود الأمريكية بينما المشاهدون قد أصيبوا بالجنون في البيت الأبيض ووزارة الخارجية يسيل لعابهم على قمصانهم بشكل ساخر يثير الشهية الجنسية الصحفي روبرت فيسك أبرز هذا مؤخرا " استعراض وإخبار" إكراه في شارع في بغداد عندما حملت السيارة المهندس الدانماركي قيس السلمان تحت القوة الأمريكية كان قيس السلمان يحمل جواز دانماركي ورخصة سوق دانماركية والسجلات الطبية ولكن هم لم يعاملوه بشكل جيد وفي كلمات قيس السلمان قال :إن سيارة مدنية تقل جنود أمريكان فيها وأكثر من مركبة عسكرية أخبرتهم أنني لا أفهم ما حدث بعد عشر دقائق في المركبة أخذوني خارجا حيث كان هناك صحفي وكاميرا ومجموعة من الأمريكان فكوا وثاقي وألقوني على الطريق ثانية وأمام الكاميرات قيدوا يديّ وقدمي لبعضها ثانية وأعادوني للمركبة ، إذاً هي عملية عرض وإخبار في وسائل الإعلام الأمريكية بالرغم من أن قيس السلمان كان يعمل بإصلاح محطات ضخ المياه والتنقية في بغداد . هذا ما فعله الأمريكان مع مهندس مدني وهم من أطلق النار في شوارع بغداد والآن لنتخيل التضخيم الإعلامي لشخص مهم حقيقة هو اللواء التكريتي ولنجم بهذا الحجم حتما ستستدعى هوليود والقيود سوف تكون من صفائح فضية لماعة ومزينة بحبال زينة تزين الجنرال المنحوس من رأسه حتى قدميه وعلى الأرجح سوف يظهر ستيفن سبيل بيرغ فجأة ببزته الواقية ليخرج هذا العمل. إذا أي واحد مازال يصدق بأن الإدارة الأمريكية أسرت بالفعل الـ34 المجرم المطلوبين بضمنهم اللواء عبد حميد حمود التكريتي وكذلك مقتل عدي وقصي حسين إذا سأكون فاشلا في عملي. بالطبع البيت الأبيض وعد بعرض بعضهم وأختار صور عدي وقصي الميتين في أسبوع أو اثنين من الصور الملفقة متى ما انتهى الخبراء من تزويرها بالطلاء والدهانات المباعة في محلات واشنطن . إن الحقيقة القاسية هي أن كل القيادة العراقية و هيكل السيطرة والإتصالات والإعلام مازال سليما وهو حاليا يوجه عمليات المقاومة العراقية ضد قوات الغزو الأمريكي والبريطاني . إن أغلب جنود قوات التحالف في العراق مدركين لهذه الحقيقة بشكل مؤلم وإن كمية الدعاية السخيفة التي يعرضها البيت الأبيض لن تجعلهم بليدي التفكير وبشكل أقل حدة فإن قوات التحالف في العراق وخاصة الأمريكية بدا بشكل ظاهر أنه قد وصلت لنقطة حرجة حيث العمليات الموجهة ضدهم خاصة القادة بدا جليا أكثر جاذبية مما يجعلهم هم أنفسهم يتذمرون من هذه الحرب المدبرة سياسيا ضد بلاد لم تشكل فيما مضى خطرا على الولايات المتحدة وفي الحقيقة الآن أن أعضاء فرقة المشاة الثالثة أخبروا ثلاث مرات أنهم لا يستطيعون العودة إلى زوجاتهم وعائلاتهم في أمريكا وهذا ولّد غضبا خطر جدا بالرغم من وعيهم لذلك وما هو أقل شهرة هو المستوى المنخفض ولكن إصرارهم على الإشاعة جعل عناصر هذه الفرقة تهدد بقتل بول بريمر وعدنان الجلبي الذين ظهروا كخونة يضحون بحياة الجندي الأمريكي لمصلحة الإسرائيلي والمتعددي الجنسيات. وبالتأكيد بقوتهم النارية سيأسرون أسلحة عراقية زائدة ويصلون إلى مواقع عراقية كثيرة هذا الشيء يمكن إنجازه بسهولة وإظهاره كهجوم عراقي سواء كان ذلك أم لا فإن أي شخص يمكن أن يخمن وخصوصا القوات العراقية المقاومة التي لها نفس الأهداف على قائمتهم الخاصة . وحول الحقيقة الوحيدة يكون ذلك إذا بريمر والجلبي علقوا على ذلك كثيرا هم سوف يقتلون بطريق واحد أو بآخر وهم سوف يموتون تلقائيا من توبيخ وإهانات العراقيين. التفاف الفرقة المرعبة 101 المحمولة جوا ا الشكل بالدمى الدعائية في الموصل هو تحرك جديد والذي ربما يثبت بهذا الظرف المجازفة للمؤسسة السياسية الأمريكية. بينما أغلب العناصر في الفرقة 101 سيفخر ليخبرك "نحن نركل حمارا " هم سوف لن يحتملوا وصفهم بالغباء من أي شخص وإلا هم كذبوا صراحة على القائد السياسي وخاصة عندما بدأ قتل عناصرهم في الجزء عديم الأهمية في صحراء غرب العراق كما حصل الأسبوع الماضي وفي المدى البعيد فإن وحدات بهذه الصفة كالفرقة 101 التي تقدم الخطر الأكبر للسياسيين الفاسدين في تيار بوش واشنطن هذا التيار دفع هؤلاء الناس بعيدا وهناك يكون من الممكن التحكم بمروحياتهم الأباتشي وربما ينحرف طبعا فوق العاصمة الوطنية وينقر بشكل مقصود على زوج من صواريخ جهنم ليوجهه من خلال نوافذ المكتب البيضاوي . تحديث 25 تموز 2003 صور عدي وقصي ملفقة - محلل شرعي ملاحظة : الصورة باللباس العربي هي لشبيه عدي وليس لعدي الحقيقي وهذا من مكر الله بهم عندما يسأل الطبيب الشرعي أو مجهزوا الجنازات ليحدد جثة مشوهة بالمقارنة مع صورة ضوئية للضحية المزعومة أول الأشياء التي يعمل عليها بعد إخراج الجثة هو مقارنة الشكل بالصورة وكمثال إذا كانت الصورة يمينية الشكل فإنه يتم ترتيب الجثة وتصور بنفس الوضعية ومن نفس الزاوية وهذا يتطلب عمل جبار وكبير لكن المحللين الشرعيين ومجهزي الجثث مهرة بشكل كبير في هذا الفن والرجل الفقير يبقى على البلاطة لفترة طويلة ولا يلائم بشكل جيد. لا الطبيب الشرعي ولا مجهز الجثث الذي يحترم نفسه يجرؤ على عرضها على قاضي المحكمة بنفس الأسلوب الذي اتبع عادة , وفي الصورة التي فوق والتي كانت أعلنت من قبل رامسفيلد بوقت مبكر اليوم كدليل على أن عدي حسين قد قتل خلال معركة الموصل. أنا مستغرب جدا هذا السلوك الشاذ للسيد رامسفيلد لذا أرجو تفسير لما فشل المحللون الشرعيون لإتخاذ القواعد الأساسية في العمل في مقارنة شكل الجثث مع الشكل الموجود في الصورة وكذلك يخبرنا تقني الجنائز بالضبط لما الدقن غير محلوقة وغير مرتبة , لا جواب , السيد الوزير ؟ أي مفاجأة ! الحلاقة بشكل واضح سوف تبدي أن خط الحنك لا يشبه تماما مثيله لدى عدي الحقيقي وذلك سوف لن يسمح لهذه الدعاية الكبيرة المصممة لتحط من معنويات المقاومة العراقية وبنفس الوقت لتقوية معنويات القوات الأمريكية في العراق في محاولة للتقليل من الجحيم الذي يعيشه الأمريكان في العراق بشكل مستمر لذا قمت بتبد يل الصور وأظهرت الشكل ليطابق شكل الجثة وبدت كما في الأسفل: إنه من السهل أن تجد صور مناسبة أكثر لعدي هناك أكثر من 2000 صورة من أرشيف وكالة الإستخبارات الأمريكية ولكن من المحزن نحن يجب أن يكون عملنا على الصورة الموجودة فوق على اليسار . سيداتي وساداتي انظروا بعناية إلى أنف عدي حسين الحقيقي الرفيع , وقارنه بأفضل ما يكون في أنف الجثة.يمكنك أن ترى أن الأنفين غير متشابهين ولا حتى بشكل تقريبي . الآن أرسم بالخيال أو بالحقيقة خط أفقي من قمة أذن عدي اليسرى باتجاه مقدمة وجهه علم هذه الوصلة بقلم شنيار أحمر والآن هل نفسه على الجثة وستجد هناك اختلاف 2.5 ملم إذا الأذنين تنتمي لرأسين مختلفين. والسبب الرئيس لإختيار هذه الصورة الخاصة لعدي لأن هذه الصورة ذات تفاصيل دقيقة على وجهه وبمعنى آخر :فإن منطقة الظل الرمادي على خده الأيمن تظهر أن لحيته سوف تنمو عكس المنطقة الوردية حيث لا شعر سوف ينمو على الإطلاق . لاحظ بدقة الخط الواصل بين الجلد المظلل والوردي هذه الخطوط مختلفة عند كل شخص وفي مثل هذه الحالة الخاصة لما لا يعتمد على بصمة الأصبع لربما هذا محزن نحن نملك صفة أخرى غير ملائمة لكن هل هذا سيجعل أي شخص مندهش به النقطة الحرجة الوحيدة الهامة بعدي والتي سوف تقلب الآراء حول حقيقة الأمر هو أن يسمح بمشاهدة القسم العلوي فقط من جذع الضحية الذي لم يبدو مرتب لحماية حساسية المشاهدين الضعفاء من منظر الجلد الشاحب , عدي الحقيقي لديه جرح مميز نتج عن محاولة اغتياله والتي لم تكن موجودة في الجذع الأسفل للجثة وهذا هو سبب عدم السماح بعرض القسم الأسفل والذي يؤكده بشكل نهائي كل طبيب أو ممرضة اهتمت به في حينها . لنتحول إلى قصي حسين سنجد نفس الخطأ الأساسي عند الطبيب الشرعي ومجهز الجثث في النقص في المطابقة بشكل الجثة مع صورته ومرة أخرى فإن المشرحين أمروا بعدم حلق لحيته , إن تفاصيل الأذن خطأ( وعلى نحو خطير) وغير متلائمة بين الصورة والجثة لدى قصي عقدة في كلا حاجبيه والتي فقدت بشكل تام في الجثة وكذلك التقطب العميق على جبين قصي هل نحتاج إلى أكثر من ذلك ؟ من المحتمل لا , ولكن هناك كمية من التفاصيل الدقيقة يمكن أن نحصل عليها من وجبة عمل عدلية حقيقية منها. شيء واحد يبرز بشكل واضح من صورتي الجثتين بأن الرجلين المجهولين لم يموتا بوابل من الرصاص وصواريخ الجحيم داخل فيلا الموصل. إن الكدم الهائلة خلف وحول العيون لكلا الرجلين تثبت بأنهم عذبوا بشدة وهم أحياء ومن المحتمل على الأغلب أنه تم من قبل عناصر عدنان الجلبي بربري القرن الحادي والعشرين والمشابه لسافاك إيران وفي الصورة الكبيرة في الأسفل يمكن أن تبدو بوضوح الكدمة الحادة على الوجه فقط ومن المحتمل على الأعضاء التناسلية والأقدام وهي مناطق معتادة للتعذيب على نطاق واسع نحن يمكن أن نخمن في هذه المسألة الأخيرة لأن الوزير رامسفيلد لم يجرؤ على عرض الجسم بالكامل في الصورة . في أي حادث يجب أن يأتي الموت تخفيف شنيع لكليهما . والدوائر الحمراء على الصورة المضيئة أظهرت ثقوب رصاص أو ربما جروح خارقة بأدوات حادة – إنه من الصعب أن يخبر بذلك ما علاقة ذلك بالطبع , إن عدم وجود كدمات على الإطلاق حول تلك المواقع يشير ( بالرغم أنه لايثبت ) أن شخص ما مجهول أطلق رصاصة أو إثنتين على الجثة بعد الوفاة وببساطة للتأثير الإعلامي هذا كان من المحتمل أساسي في عملية النسج الإعلامي لتلك الجثتين التين أنتشلتا من فيللا الموصل والتي كما زعموا أنهم تلقوا أكثر من 1000 طلقة سلاح خفيفة زائد عشرون صاروخ قاتل أطلقت من المروحيات . في النهاية كل الكذب والخداع الذي أنتجه رامسفيلد وأزلامه سوف لن يكفي في إزالة كلمات الضابط في الفرقة الـ 101 المحمولة جوا والذي قال في ذلك اليوم أن الجثث في فيللا الموصل قد ضربت بعنف حتى بات من الصعب التعرف على الأشخاص وبلا شك كلام الضابط كان صحيحا ولأن جثتي رامسفيلد لم تكن مشوهة بالكامل على الأغلب ونحن لدينا دليل بأنهم لم يكونوا في فيللا الموصل على الإطلاق ببساطة عدم حلاقة ذقنيهما لأن أقرباء الرجلين الحقيقين يمكنوا أن يتعرفوا عليهم بسهولة ويستعيدوا جثثهم لدفنهم بالمقبرة بما يليق . كيف أن الأمريكان عموما يتحملون إدارة هذا السلوك اللا عقلاني بالإعاقة في البيت الأبيض في مثل هذا الوقت أنا ببساطة لا أستطيع تخيله . السياسيين الأستراليين سيئين بما يكفي لكن لم يكونوا كالفئة الشيطانية كبوش ,وتشيني , ورايس , ورامسفيلد علىأمل أن أحدا سوف يزيلهم إن عاجلا أم آجلا بشكل دائم تحديث 28/حزيران /2003 السيدة توسواد تتحدى مشرحي الجثث معجون شبه شمعي غطى جزء من وجهي الرجلين غير المعروفين المشوهة وطبقا لمصور صحفي والذي شاهد الجسدين والتي كانت ملقاة عارية على نقالة معدنية عدا عن قطعة قماش زرقاء على أقسامهم الوسطية والجسديين تعرضا لإعادة بناء بمعجون مجهز الأموات لجعلهم يشبهون وجهي الأخوين الحسين عندما كانوا أحياء " وأخبر مسؤول عسكري أمريكي الصحفيين بمشاهدة الجثتين في وقت متأخر من يوم الجمعة بوجود طبيبين شرعيين . طريقة عرض الجثث الكاملة لرامسفيلد كانت شاذة بشكل يتجاوز المألوف , ولا تختلف عن إقتياد مجموعة الصحفيين حول مدام توسوود في لندن أو نيويورك بينما يسأل عن وجهة نظرهم الشخصية عن المعروضات الشمعية التي تبطن المداخل يمكنك أن تسمع تقنيي الشمع يسألون هل منظر جون لينوتن الشمعي يشبه جون لينون الحقيقي وحول منظر جون في الحياة الحقيقية أو حتى بشبه أكبر لجون من جون المجهز ليظهر في الحياة الحقيقية ؟ دارت كامل الخدعة السحرية حول إبقاء المجموعة الإعلامية الكاملة تركز على كم بدت الجثث قريبة من الأخوة حسين وبهذا الظرف من المنع لأي شخص من القول أو التقرير عن عدم التشابه على الإطلاق إلى حد ما هذا جرى مع وسائل الإعلام الغربية المطيعة بشكل خانع " الوفيات المثيرة " لعدي وقصي حسين السقوط السياسي لنظام صدام و أي شيء آخر ليوجهوا تلك الوسائل المبدعة لما تقوله هذا الغش الدعائي المثير للعواطف لرامسفيلد لم يخدع الخبراء , الطبيب العدلي الأمريكي بيتر كيرش ,MD, ضرب هذه الحيلة المريضة على الرأس عندما ذكر في كتابه " طبيب شرعي متقاعد " أستطيع أن أقول وبوضوح أن الصور الموجودة ليست لإبني صدام واحدة من الأشياء الخاصة لكل لشخص هي الأذن وعلى هذا الدليل لوحده فإن الجثث المعروضة ليست لإبني صدام حسين ". ما سيمكن أن يكون أكثر أهمية هو أن رامسفيلد ذهب أبعد من ذلك بحلق وجهي الرجلين غير المعروفين ويجصصهم بشك لا أخلاقي بعشرين باوند من مسرحية ( دوه ) ويبتر ساق إحدى الجثتين ثم يضع حقيبة بلاستيكية مليئة بالبراغي وغيره بجانب الطرف المقطوع على طاولة الموتى . ومن الممكن أن رامسفيلد يعاني من بعض الفوضى النادرة ونحن لا نعرف شيئا عن ذلك لكن الجواب الأكثر شبها أنه كان يقاوم إنتقادات جهوده المبكرة المثيرة للشفقة بما فيها الخاص بي بالرغم من أن صور عدي وقصي المزعومة ـ محلل شرعي ( فوق ) كانت أرسلت بريديا متأخرة إلى أخبار طبخ الإشاعات في 25 حزيران للتايمز الأسترالية وكانت أرسلت إلى وحدة البناء بشكل ( واطيء ) (ذات سعة إرسال منخفضة ) قبل 24 ساعة وكلاهما كانت متاحة المشاهدة لكل شخص يعرف بدقة أين يبحث وبعد حوالي 12 ساعة أنا عادت أفحص صفحة البناء وأعمل على تحريرها وصياغتها وإصلاح أخطاءها النحوية والإملائية ثم أمرر الصفحة بشكلها النهائي إلى ستيف سيمور الذي يعطي الصفة النهائية بدون تغيير على صفحة البناء العالي التي تتصل مباشرة بواسطتي إلى مطبخ الإشاعة وعدة مواقع على الأنترنيت إن التقدم بطيء لكن واحد أكيد . استلم رامسفيلد كثير من النقد القاسي من عدة إتجاهات مختلفة لكن القليل منها كان منشورا ولذلك الغرض يكون أو لايكون أكثر من مصادفة ذلك النشاط الزائد في مشرحة بغداد لكي يبحث عن خطاب نوعي يمحوا كل تلك الإنتقادات في تقريري أنا إنتقدت الفشل الشرعي الأساسي بمقابلة شكل الجثتين الملتحيتين بالصور المزعومة وإستخدمت المطابقة الواقعية ورد فريق مسرحية دوه في مشرحة بغداد بإزالة صورة التعريف بالكامل وتغيير زاوية الجثث 90 درجة لزيادة تشويش الشعب حيث قمت بإنتقاد رامسفيلد بعرض الجثتين ملتحيتين للمطابقة ( نقدا حاد ومدعم من قبل مجهزي الموتى في إحدى أكبر المشافي الأسترالية التعليمية ) كان جواب فريق التزوير بحلاقة الجثث وإعادة بناء خطوط الفكين بالمعجون بشكل فاشل لمحاولة جعلهم أكثر شبها للأولاد الحسين . ثم استخدم فريق التزوير المعجون أكثر لحجب كل خطوط الحلاقة الهامة على جثة شبيه عدي ملاحظاتي وتلك الخاصة بالدكتور بيتر كيرش على الأذنين كانت قاتلة فعلا لذا رد فريق التزوير بإعادة عرض صور الشبيه لقصي وكلا الأذنين مغطاة بملاءات بلاستيكية زرقاء ,وهذا ! ولسوء الحظ فإن مصور هندي ماهر أخرج صورة بالأسود والأبيض مكبرة ظهرت في هذا التحديث والتي أعطت منظر كامل لأذن قصي اليمنى في هذا الظرف أنت يمكنك أن تخمن أليس كذلك ؟ الأذن عند الشبيه لا تعود لقصي حسين الحقيقي . ثم وربما بحماقة أنا كتبت أن رامسفيلد لا يجرؤ على عرض صور الجثث بالكامل على الأغلب السبب " لأن عدي الحقيقي لديه ندب هامة من محاولة إغتياله والتي هي غير موجودة على القسم السفلي للجثة ". بدا عاقلا في ذلك الوقت بسبب أنني كنت ما أزال غير مدرك وطأة المشاكل النفسية الحادة التي يخضعون لها ليس فقط وزير الدفاع ولكن أيضا فريق التزوير في مشرحة بغداد لقد غضب من تحليلي لكنه غير قادر على إظهار الندب الحقيقية لأنه لم يكن لديه عدي الحقيقي رامسفيلد وفريقه قرروا الغش بشكل أكبر ومخيف وبالرغم من ذلك كان بارعا في طريقته . وبدون التوقف للتفكير قام فريق التزوير بقطع ساق جثة عدي الشبيه وطرحت جانبا ( وبذلك يقوم بحجب المنطقة بشكل كامل على مكان العمل السابق على ساق عدي الحقيقي ) ووضع حقيبة بلاستيكية مليئة دبابيس عظمية مدماة وبراغي ومشدات جانب الطرف المقطوع الحشد الإعلامي أخبر أن الحقيبة مليئة بقطع دموية كانت نزعت من ساق عدي وسوف تثبت بأشعةX ما هذه النكتة المريضة الطريق الوحيد هي الأشعة السينية أية أشعة سينية يمكن أن تثبت هذا الزعم الكاذب ولأجل أن يكون ذلك يجب أن تؤخذ الأشعة السينية مباشرة بحضور وسائل الإعلام بينما الدبابيس وغيرها ما تزال داخل الساق بملاءمة النسيج الملتئم بالخارج ولاحقا أن كتبت أن كلا الرجلين كانوا قد عذبوا قبل الموت فالكدمات الواسعة حول وخلف العيون لكلا الرجلين تثبت أن كلاهما قد تلقى ضربا مبرحا ( عذبوا ) وهم أحياء وعلى الأغلب تم ذلك من قبل عناصر عدنان الجلبي والذي يماثل سافاك البربري الإيراني في القرن الحادي والعشرين وهذه الصفة الملاحظة جعلتهم يضعون الباوندين الآخرين حول عيون الجثث لحجب الكدم الواسعة بشكل تام ولسوء الحظ فإن فريق التزوير نسى بشكل كامل أن يستخدم أي معجون حول الكاحلين والذي كان على الأغلب سوء حظ إغفال ليس إلا إذا ألقيت نظرة على لون الصورة لكلا الجثتين الملقاة جنبا إلى جنب الأولى التي على اليمين لها علامات بنية فريدة على كلا الكاحلين هذه العلامات تعرف عند الخبراء كقرحات ضغط ناجمة عن كلابات حديدية تستخدم لتقييد الكاحلين بينما يبقى باقي الجسم مدلى للأسفل من أجل التعذيب في " عدنان جلبي هيلتون " وكذلك لقد كتبت أن الموت يجب أن يكون في النهاية رحمة وشفقة لكليهما المجموعة الإعلامية كانت قد أخبرت أن كل رجل تلقى " حوالي 20 طلقة في الإشتباك المسلح في الموصل " وهناك حقا مثل هذا العدد من الفتحات في جذع كل جثة والسؤال هو ماهو الشيء الذي سبب مثل تلك الفتحات ؟نحن نعلم أن الفرقة 101 المحمولة جوا تستخدم أسلحة عالية السرعة من قياس 5.56 مم و 7.62 ومعلوم قدرتها الدخول بجروح صغيرة قبل أن تخترق محدثة جروح كقبضة اليد فلم يكن هناك جروح خروج على الجثث أيضا وبنفس الموضوع لما يعتقد أي شخص أن الرجلين اللذان إشتركوا في إشتباك مسلح شرس من الجهات الأربعة وبالبنادق والقنابل الصاروخية والصواريخ مضادة للدروع سوف يعاني فقط من جروح طلقات دقيقة في الجهة الأمامية من أجسامهم مستحيل! إذا كان هؤلاء الرجال في فيللا الموصل هم سيكون لديهم فتحات كبيرة وحروق شاملة كما تم ملاحظته من قبل كولونيل الفرقة 101 المحمولة جوا في وقت معركة الموصل على الأغلب سبب الفتحات الصغيرة في الجثث هو سلاح واطيء السرعة وهو رصاص مسدس wadcutter 32 أطلقت بعد موتهم من مسافة حوالي ستة أقدام والأفضل أن نسأل عدنان جلبي الذي يحمل مسدس 32 آلي مطلي بالنيكل في حمالة المسدس الكتفية الخدعة الأخيرة المثيرة للعواطف كانت التقارير الطبية السنية المزعومة لعدي حسين في كل شبكات الإعلام ليثبت زعمه بأن عندهم عدي الحقيقي على الطاولة إن ذلك لايثبت أي شيء بالطبع لأنهم بالتأكيد لايملكون فكرة عن تقارير عدي حسين السنية ليقارنوها وحتى إذا كان ذلك لم نجد مقارنة طبيعية مع الجثة أيضا في مشرحة بغداد " لا جوائز لنخمن ذلك لم لا" . أنا قمت بسؤال عدد من الناس لما أستمر في عملية الخداع كثيرا اسلؤال الذي أسأل نفسي في هذا الظرف أكثر من ذي قبل . في النهاية أفترض أنه ينزل في القدرة ليثبت أن الحكومة الأمريكية تكذب على الشعب الأمريكي والبريطاني والأسترالي مستخدمة الصور فقط كمادة توظف للإعلان رسميا من نفس موظفي الحكومة الأمريكية أولئك الذين يتذكرون قديما محاولة إغتيال جون إف كندي سوف يعرفوا أن كتبا لاتحصى قد كتبت عن الموضوع كان هناك وسوف لن يكون هناك برهان شرعي محدد للذي أطلق النار على الرئيس وإلا في المستوى الحكومي قد يكون أو لا تآمر ليخفي أي صفة حقيقية بينة ولا أي منها ذات أهمية كثيرة جدا لسبب أن هذه الحال مع كل السياسيين آخرون كانوا مستعدين لينتعلوا أحذية جون إف كندي . إن المكر الأمريكي الحالي القابل للبرهان أكثر أهمية لأنه صنع بشكل مدروس ليقود أكثر فأكثر الجنود الأمريكيين والبريطانيين والأستراليين لموتهم المحقق بسبب كسب مالي وسياسي إن نسج عملية موت عدي وقصي كان مرعبا يؤدي لتخويف الشعب العراقي ويقلل من قيمتهم وكل سياسي في أمريكا يعرف ذلك نحن عندنا غزو غير قانوني لهذا البلد وعشرات الألاف من العراقيين سيقاتلون حتى الموت ليركلونا خارجا ثانية وهذا يجب أن تكون متأكد منه موت عدي وقصي حيلة دبرت ونفذت بأوامر من بوش وتشيني ورايس ورامسفيلد لخداع الشعب الأمريكي بأن المعركة قد شارفت على الإنتهاء بالرغم من أن الجميع يعرف أن ذلك كذب مخجل والتمرد العراقي يزداد كل أسبوع ليقتل أعداد متزايدة من الجنود الأمريكان في الغزو غير القانوني ليس فقط في القانون الدولي ولكن بالإنتهاك الصارخ أيضا وكسابقة لمحكمة جرائم حرب نورنمبيرج ومع ذلك هو واحد من الأشياء التي زعمت الإدارة الأمريكية أنها جرائم حرب وآخر لإثباته في المحكمة الذي كتبته في هذه الصفحة ليس مهما لكن الصور تذكر ثانية أن كل شيء قد نشر كان بأوامر من بوش وتشيني ورايس ورامسفيلد وفي المعرفة الكاملة أنهم كانوا مزورين وإن هذه الصور سوف تختفي من مواقع وسائل الإعلام الرئيسية لذا إحفظ كل صورة في كومبيوترك لحين الحاجة وإذا كانت لديك المهارة والقدرة بوضعها في شبكة الأنترنت لتتوفر على أكثر من مصدر واحد بالرغم من أن محاكمة السياسيين الأمريكيين كمجرمي حرب بعيد التحقيق الآن وهم يمكن أن يكونوا أقرب مما تعتقد أنا ليس لدي كرة بللورية لكن لست بحاجة لواحدة لترى بوضوح جدا أن الجيش الأمريكي بقلق مستمر ولسبب معقول ومن الواضح أن حيلة مشرحة بغداد تظهر تصميم الإدارة الأمريكية للتضحية بجنودها أكثر فأكثر بدون سبب على الإطلاق وجريمة الحرب الأسوأ من الكل هو القتل المتهكم لرجالك للكسب المادي والسياسي هذا ببساطة جريمة وأعتقد العقاب في أغلب الولايات المتحدة هو الموت بالحقنة القاتلة ملاحظة 30/تموز 2003 شريط صدام الأخير يحل لغز وولفويتز صدام العجوز المسكين إذا صدقنا الإدارة الأمريكية والـ cnn وبشكل خاص باول وولفويتز (الرجل وراء الرجل وراء الرجل وراء النظان العالمي الجديد ) فإن صدام حسين فقد ولديه وهو الآن ملاحق من قبل 5000 عنصر مدججين بالسلاح من القوة المرعبة 20 والذين يزعمون تضييق منطقة البحث عن مخبأ صدام لأقل من بضع مئات من الياردات بالإضافة إلى أن وولفويتز زعم أسر حارس صدام الخاص الذي سيخبر عنه عما قريب في سجن عدنان الجلبي الأرضي " سافاك الجديد " بالرغم من الصعوبات الكبيرة فإن صدام حسين مرة أخرى يتحدى الإحتمالات وإستطاع إخراج شريط صوتي لتلفزيون العربية الذي مركزه دبي والذي نسى فيه توبيخ أمريكا لقتل أولاده ونسي كذلك طلب دفن أولاده مباشرة وفقا للأعراف الدينية المتبعة مصادر مقربة من الرئيس العراقي ( ضمن بضع مئات من الياردات المربعة كما يحدث ) تقول أنهم حاولوا أن يوقفوا الرسول عندما غادر مخبأ صدام بالشريط الصوتي لكن لم يكونوا قادرين على ذلك بالرغم من استخدام الطائرات المسيرة بدون طيار والأسلحة الثقيلة وعشرين صاروخ ستينغر وحمل صدام بشكل مرعب ومخيف الحمام الزاجل بحمولة زائدة استطاعت الوصول إلى مسافة 850 ميل دون توقف حتى دبي حتى ونحن نتكلم كخبراء شرعيين في بغداد عملوا بالكامل مسرحية دوه نموذج صدام أسست على واحد من أشباهه الأربعة المعروفين والذين هم حاليا معلقين رأسا على عقب كما يعلق اللحم وعندما يحين الوقت الصحيح سوف يكشف وولفويتز الستار عن جسم صدام في مشرحة بغداد ويزعم نصر نيويورك والنظام العالمي الجديد أخواني هذا المقال ترجمته من الإنكليزية ومعه صور لكن لم أستطع إرفاقها .
منقــول
<div align="center">
<!--Flash 500+300+http://aliali369.jeeran.com/images/Movie11.swf--><OBJECT CLASSID='clsid:D27CDB6E-AE6D-11cf-96B8-444553540000' WIDTH=500 HEIGHT=300><PARAM NAME=MOVIE VALUE=http://aliali369.jeeran.com/images/Movie11.swf><PARAM NAME=PLAY VALUE=TRUE><PARAM NAME=LOOP VALUE=TRUE><PARAM NAME=QUALITY VALUE=HIGH><EMBED SRC=http://aliali369.jeeran.com/images/Movie11.swf WIDTH=500 HEIGHT=300 PLAY=TRUE LOOP=TRUE QUALITY=HIGH></EMBED></OBJECT><!--End Flash-->
</div>
ليس حباً فيه او تعاطفاً معه، والآن إليكم الأدلة وهي ليست من عندي : Page Url: http://www.fakesaddam.com/photo2.htm Article Date: January 25, 2004
http://www.saddam.web1000.com/
اتمنى ممن يريد قرائة الموضوع والرد ان يفتح الرابطين في الاعلى ويقرائهما جيداً ثم يقوم برد منطقي لايرد من هواه دون ان يقراء ويفهم مافي الموضوع جيداً
والآن إظهار كذبهم بشهادة الكتاب والأطباء الأمريكيين والغربيين : كذب البيت الأبيض الأخير يكشف كذب أكبر مخفي ((حقوق النشر لجوفيالز)) 24/حزيران/2003 الهوامش ( الملحقات)30/ حزيران/2003 . شريط صدام الأخير يظهر مسرحية وولفويتز- الهوامش بالأسفل باللون الأزرق إذا كانت القصة الأخيرة للفرقة 101 الأمريكية المحمولة جوا صحيحة فإن ابني صدام حسين وحفيده وحارسهم الشخصي يجب أن يسجلهم التاريخ كبعض العظماء والشجعان في العالم ووفقا لوسائل الإعلام فإن هؤلاء الأبطال الأربعة ومن ضمنهم الكسيح والطفل خاضوا معركة مع 200 عنصر من عناصر الفرقة 101 المحمولة جوا والشرسين لمدة ست ساعات قبل أن يسقطوا في النهاية بوابل من صواريخ ( نار جهنم )المطلقة بالمروحيات وقاذفات القنابل. والطريقة الوحيدة هو أن دفاع هؤلاء الأربعة لا يمكن أن يستمر أكثر من خمس دقائق تحت هذه الظروف حتى إذا كانوا داخل ملجأ مدعم بالإسمنت المسلح تحت الأرض ومحمي على طريقة جيمس بوند بالأسلحة الثقيلة و الآلية والمسيطر عليها عن بعدٍ لكن لا , فكما زعموا فإن هؤلاء الأربعة كانوا يشربون الشاي بالنعنع في مطبخ فيلا الموصل غير الحصينة والتي كانت فيما سبق مستخدمة من قبل عناصر الفرقة 101 المحمولة جوا وفقا لمصادر سكان المنطقة. لنترك وسائل الإعلام من واشنطن التي نسجت خيوط القصة للحظة هنا ولنتكلم بشكل موجز عن بعض الحقيقة إن عدي وقصي لم يكونوا في أحسن أوقاتهم وفي أي حادث ولأسباب أمنية يتحركون معتمدين عل فرق عالية التدريب من الحرس الخاص الشخصي أمامهم وخلفهم . عدي وقصي دائما يتخذون الأبواب الخلفية للخروج من أي موقع وإنه لضرب من الجنون أن يختبؤا في منزل بالموصل وهي مدينة شمال العراق محاطة من كل جوانبها بالأكراد الإرهابيين والمجرمين الذين يسلمون الأخوين بعشر سنتات, و كلا الأخوين متباهي وحتى غريبي الأطوار ولكن ليسوا مجانين . والآن لنطرح الحقيقة التامة ولنمسك دعاية البيت الأبيض الأخيرة المضحكة الأشخاص ذووا الأهمية بالنسبة لقوات التحالف كانوا يختبئون خارج البناية المقدم وليام بيشوب من الفرقة 101 المحمولة جوا أخبر رويتر , والذي بالطبع سأل لما مثل هؤلاء الأشخاص المهمين لا يحاصرون ببساطة ويموتون جوعا ببطء وليخرجوا خارج الفيلا وتجعل منهم وسائل الإعلام دعاية وإلا فأنا متعجب من هذا العمل غير النافع الذي هم اختاروه. قال محلل فوكس نيوز العسكري أنه تمنى أن ابني صدام قد أسرا ولم يقتلا"أنا أعتقد في هذه الحالة أنه لعمل عظيم جلبهم أحياء" هو قال " أعتقد أن ظَهور هذين الفتيين مقيدين ومحتجزين ويلقون معاملة قاسية سيكون له فوائد نفسية كبيرة وبعيدة المدى على الشعب العراقي." للأسف هذا لم يحدث لأن الـ 200 عنصر الشجعان للفرقة 101 وجدوا رجلين أحدهما كسيح والآخر طفل في الفيلا المصورة التي تعرضت للقصف الشديد . الجندي المجهول المتورط في العملية المزعومة أخبر ستيف سينتاني من فوكس نيوز أن هذا العمل لم يكن خيارا "لقد أطلقت علينا النيران مباشرة من البناء في عدة أوقات ونحن استخدمنا القوة بشكل متصاعد ووجب علينا استخدام أسلحة ثقيلة لجعل البناء آمن"كما زعمت الفرقة 101 المحمولة جوا أنها استخدمت كل أنواع الأسلحة في مستودعها منها قاذفات القنابل والصواريخ والمروحيات. فيما كانت الأمور تجري مات الأربعة " الأشخاص عالي الأهمية" أولاد صدام حسين وحارسهم الخاص وفي البداية تم إخبار فوكس نيوز من قبل الموظف الأمريكي أنه من الصعب التعرف على الأشخاص بسبب كثافة النيران .وفسر هذا على أن البيت الأبيض سوف يسوق كذبة دعائية ليحط من معنويات الشعب العراقي بزعم أن ابني صدام قد ماتوا. وبالتأكيد إنه كان لقتل أحدهم وقعا أكثر من قتل الرجل الكبير صدام وفي هذه الأيام لا أحد يضمن صدق الجندي الأمريكي بهذا الكلام لذا فإن موت عدي وقصي " المكروهين " يعني نقل العمل للرجل الكبير صدام نفسه و خطط لهذا ليس فقط لإحباط معنويات الشعب العراقي ولكن أيضا ليرفع من معنويات الجنود الأمريكان الذين وصلوا لمرحلة عدم القدرة البقاء في العراق في هذا الهجوم لإثبات الدعاية الجديدة وتأكيدها الضباط الأمريكان ومن غير قصد كشفوا وبمستوى أكبر كذب الإدارة الأمريكية وعدم صدق الإدارة بعمق في مسألة القبض على المطلوبين من العراقيين المشهورين " ورق الشدة " بأنهم قد أسروا أو ما يزال القسم الأكبر. في ماذا يمكن أن نثبت الخطأ النهائي بالحكم . البيت الأبيض أخبر الـCNN البارحة أن أجسام عدي وقصي يمكن التعرف عليها من قبل عبد حميد حمود التكريتي الحارس الخاص لصدام وهو قص الدينار في المجموعة أنت يمكن أن تذكر أن الإدارة الأمريكية زعمت أنها أسرت اللواء التكريتي في 17 حزيران 2003 وقالت أنها لم تعرضه مقيدا لأسباب لم توضحها ثم أنه مخجل لوسائل الإعلام العالمية تماما كما يريد أن يفعل العقيد بيل غوان من فوكس نيوز مع عدي وقصي حسين لنفكر بهؤلاء الناس ولنفكر بتمعن الشيء الوحيد الذي يمنع الإدارة من عرض التكريتي على وسائل الإعلام هو عدم أسره على الإطلاق الآن لنبحث في الأرشيفات ونحاول أن نجد أي شريط فيديو مأخوذ بعد إيقاف أي واحد من الـ 34 المجرمين المطلوبين على القائمة الأمريكية التي زعمت أنهم اعتقلوا لن نجد أي شريط تسجيل أليس هذا مدهش...؟ هناك استثناء طبعا لهذه الحقيقة بشكل ملحوظ طارق عزيز نائب رئيس الوزراء , ووزير الإعلام محمد سعيد الصحاف ولكن كلاهما لم يكن عضو مجلس داخلي , طارق عزيز الوزير المسيحي الوحيد في العراق وألقي القبض عليه من قبل القوات الأمريكية أمام الكاميرا يبدد زعم الإدارة الأمريكية أنها تتجنب أي إرباك للقادة العراقيين محمد سعيد الصحاف كان فيما سبق أستاذ مدرسة كذلك ألقي القبض عليه أمام الكاميرا وسمحوا له بالعودة إلى البيت الضغط النفسي لكل من نيويورك وواشنطن " العرض و الخجل " لهؤلاء الأشخاص ليراهم العالم جميعا هو مستند جيد ودائما يثبت أن هؤلاء مأسورين . كل شخص يتذكر مجرم الحرب سلوبدان ميلوزيفتش ؟ وسائل الإعلام عرضت آلاف الأشرطة المصورة له تظهره وهم يخرجوه من بيته مكبل إلى السيارة ثم نقله بقسوة الى المروحية قبل أن يتم نقله إلى لاهاي ثم عرضت وسائل الإعلام شريط فيديو لسلوبودان ميلوزوفيتش منحني للأمام في القيود الأمريكية بينما المشاهدون قد أصيبوا بالجنون في البيت الأبيض ووزارة الخارجية يسيل لعابهم على قمصانهم بشكل ساخر يثير الشهية الجنسية الصحفي روبرت فيسك أبرز هذا مؤخرا " استعراض وإخبار" إكراه في شارع في بغداد عندما حملت السيارة المهندس الدانماركي قيس السلمان تحت القوة الأمريكية كان قيس السلمان يحمل جواز دانماركي ورخصة سوق دانماركية والسجلات الطبية ولكن هم لم يعاملوه بشكل جيد وفي كلمات قيس السلمان قال :إن سيارة مدنية تقل جنود أمريكان فيها وأكثر من مركبة عسكرية أخبرتهم أنني لا أفهم ما حدث بعد عشر دقائق في المركبة أخذوني خارجا حيث كان هناك صحفي وكاميرا ومجموعة من الأمريكان فكوا وثاقي وألقوني على الطريق ثانية وأمام الكاميرات قيدوا يديّ وقدمي لبعضها ثانية وأعادوني للمركبة ، إذاً هي عملية عرض وإخبار في وسائل الإعلام الأمريكية بالرغم من أن قيس السلمان كان يعمل بإصلاح محطات ضخ المياه والتنقية في بغداد . هذا ما فعله الأمريكان مع مهندس مدني وهم من أطلق النار في شوارع بغداد والآن لنتخيل التضخيم الإعلامي لشخص مهم حقيقة هو اللواء التكريتي ولنجم بهذا الحجم حتما ستستدعى هوليود والقيود سوف تكون من صفائح فضية لماعة ومزينة بحبال زينة تزين الجنرال المنحوس من رأسه حتى قدميه وعلى الأرجح سوف يظهر ستيفن سبيل بيرغ فجأة ببزته الواقية ليخرج هذا العمل. إذا أي واحد مازال يصدق بأن الإدارة الأمريكية أسرت بالفعل الـ34 المجرم المطلوبين بضمنهم اللواء عبد حميد حمود التكريتي وكذلك مقتل عدي وقصي حسين إذا سأكون فاشلا في عملي. بالطبع البيت الأبيض وعد بعرض بعضهم وأختار صور عدي وقصي الميتين في أسبوع أو اثنين من الصور الملفقة متى ما انتهى الخبراء من تزويرها بالطلاء والدهانات المباعة في محلات واشنطن . إن الحقيقة القاسية هي أن كل القيادة العراقية و هيكل السيطرة والإتصالات والإعلام مازال سليما وهو حاليا يوجه عمليات المقاومة العراقية ضد قوات الغزو الأمريكي والبريطاني . إن أغلب جنود قوات التحالف في العراق مدركين لهذه الحقيقة بشكل مؤلم وإن كمية الدعاية السخيفة التي يعرضها البيت الأبيض لن تجعلهم بليدي التفكير وبشكل أقل حدة فإن قوات التحالف في العراق وخاصة الأمريكية بدا بشكل ظاهر أنه قد وصلت لنقطة حرجة حيث العمليات الموجهة ضدهم خاصة القادة بدا جليا أكثر جاذبية مما يجعلهم هم أنفسهم يتذمرون من هذه الحرب المدبرة سياسيا ضد بلاد لم تشكل فيما مضى خطرا على الولايات المتحدة وفي الحقيقة الآن أن أعضاء فرقة المشاة الثالثة أخبروا ثلاث مرات أنهم لا يستطيعون العودة إلى زوجاتهم وعائلاتهم في أمريكا وهذا ولّد غضبا خطر جدا بالرغم من وعيهم لذلك وما هو أقل شهرة هو المستوى المنخفض ولكن إصرارهم على الإشاعة جعل عناصر هذه الفرقة تهدد بقتل بول بريمر وعدنان الجلبي الذين ظهروا كخونة يضحون بحياة الجندي الأمريكي لمصلحة الإسرائيلي والمتعددي الجنسيات. وبالتأكيد بقوتهم النارية سيأسرون أسلحة عراقية زائدة ويصلون إلى مواقع عراقية كثيرة هذا الشيء يمكن إنجازه بسهولة وإظهاره كهجوم عراقي سواء كان ذلك أم لا فإن أي شخص يمكن أن يخمن وخصوصا القوات العراقية المقاومة التي لها نفس الأهداف على قائمتهم الخاصة . وحول الحقيقة الوحيدة يكون ذلك إذا بريمر والجلبي علقوا على ذلك كثيرا هم سوف يقتلون بطريق واحد أو بآخر وهم سوف يموتون تلقائيا من توبيخ وإهانات العراقيين. التفاف الفرقة المرعبة 101 المحمولة جوا ا الشكل بالدمى الدعائية في الموصل هو تحرك جديد والذي ربما يثبت بهذا الظرف المجازفة للمؤسسة السياسية الأمريكية. بينما أغلب العناصر في الفرقة 101 سيفخر ليخبرك "نحن نركل حمارا " هم سوف لن يحتملوا وصفهم بالغباء من أي شخص وإلا هم كذبوا صراحة على القائد السياسي وخاصة عندما بدأ قتل عناصرهم في الجزء عديم الأهمية في صحراء غرب العراق كما حصل الأسبوع الماضي وفي المدى البعيد فإن وحدات بهذه الصفة كالفرقة 101 التي تقدم الخطر الأكبر للسياسيين الفاسدين في تيار بوش واشنطن هذا التيار دفع هؤلاء الناس بعيدا وهناك يكون من الممكن التحكم بمروحياتهم الأباتشي وربما ينحرف طبعا فوق العاصمة الوطنية وينقر بشكل مقصود على زوج من صواريخ جهنم ليوجهه من خلال نوافذ المكتب البيضاوي . تحديث 25 تموز 2003 صور عدي وقصي ملفقة - محلل شرعي ملاحظة : الصورة باللباس العربي هي لشبيه عدي وليس لعدي الحقيقي وهذا من مكر الله بهم عندما يسأل الطبيب الشرعي أو مجهزوا الجنازات ليحدد جثة مشوهة بالمقارنة مع صورة ضوئية للضحية المزعومة أول الأشياء التي يعمل عليها بعد إخراج الجثة هو مقارنة الشكل بالصورة وكمثال إذا كانت الصورة يمينية الشكل فإنه يتم ترتيب الجثة وتصور بنفس الوضعية ومن نفس الزاوية وهذا يتطلب عمل جبار وكبير لكن المحللين الشرعيين ومجهزي الجثث مهرة بشكل كبير في هذا الفن والرجل الفقير يبقى على البلاطة لفترة طويلة ولا يلائم بشكل جيد. لا الطبيب الشرعي ولا مجهز الجثث الذي يحترم نفسه يجرؤ على عرضها على قاضي المحكمة بنفس الأسلوب الذي اتبع عادة , وفي الصورة التي فوق والتي كانت أعلنت من قبل رامسفيلد بوقت مبكر اليوم كدليل على أن عدي حسين قد قتل خلال معركة الموصل. أنا مستغرب جدا هذا السلوك الشاذ للسيد رامسفيلد لذا أرجو تفسير لما فشل المحللون الشرعيون لإتخاذ القواعد الأساسية في العمل في مقارنة شكل الجثث مع الشكل الموجود في الصورة وكذلك يخبرنا تقني الجنائز بالضبط لما الدقن غير محلوقة وغير مرتبة , لا جواب , السيد الوزير ؟ أي مفاجأة ! الحلاقة بشكل واضح سوف تبدي أن خط الحنك لا يشبه تماما مثيله لدى عدي الحقيقي وذلك سوف لن يسمح لهذه الدعاية الكبيرة المصممة لتحط من معنويات المقاومة العراقية وبنفس الوقت لتقوية معنويات القوات الأمريكية في العراق في محاولة للتقليل من الجحيم الذي يعيشه الأمريكان في العراق بشكل مستمر لذا قمت بتبد يل الصور وأظهرت الشكل ليطابق شكل الجثة وبدت كما في الأسفل: إنه من السهل أن تجد صور مناسبة أكثر لعدي هناك أكثر من 2000 صورة من أرشيف وكالة الإستخبارات الأمريكية ولكن من المحزن نحن يجب أن يكون عملنا على الصورة الموجودة فوق على اليسار . سيداتي وساداتي انظروا بعناية إلى أنف عدي حسين الحقيقي الرفيع , وقارنه بأفضل ما يكون في أنف الجثة.يمكنك أن ترى أن الأنفين غير متشابهين ولا حتى بشكل تقريبي . الآن أرسم بالخيال أو بالحقيقة خط أفقي من قمة أذن عدي اليسرى باتجاه مقدمة وجهه علم هذه الوصلة بقلم شنيار أحمر والآن هل نفسه على الجثة وستجد هناك اختلاف 2.5 ملم إذا الأذنين تنتمي لرأسين مختلفين. والسبب الرئيس لإختيار هذه الصورة الخاصة لعدي لأن هذه الصورة ذات تفاصيل دقيقة على وجهه وبمعنى آخر :فإن منطقة الظل الرمادي على خده الأيمن تظهر أن لحيته سوف تنمو عكس المنطقة الوردية حيث لا شعر سوف ينمو على الإطلاق . لاحظ بدقة الخط الواصل بين الجلد المظلل والوردي هذه الخطوط مختلفة عند كل شخص وفي مثل هذه الحالة الخاصة لما لا يعتمد على بصمة الأصبع لربما هذا محزن نحن نملك صفة أخرى غير ملائمة لكن هل هذا سيجعل أي شخص مندهش به النقطة الحرجة الوحيدة الهامة بعدي والتي سوف تقلب الآراء حول حقيقة الأمر هو أن يسمح بمشاهدة القسم العلوي فقط من جذع الضحية الذي لم يبدو مرتب لحماية حساسية المشاهدين الضعفاء من منظر الجلد الشاحب , عدي الحقيقي لديه جرح مميز نتج عن محاولة اغتياله والتي لم تكن موجودة في الجذع الأسفل للجثة وهذا هو سبب عدم السماح بعرض القسم الأسفل والذي يؤكده بشكل نهائي كل طبيب أو ممرضة اهتمت به في حينها . لنتحول إلى قصي حسين سنجد نفس الخطأ الأساسي عند الطبيب الشرعي ومجهز الجثث في النقص في المطابقة بشكل الجثة مع صورته ومرة أخرى فإن المشرحين أمروا بعدم حلق لحيته , إن تفاصيل الأذن خطأ( وعلى نحو خطير) وغير متلائمة بين الصورة والجثة لدى قصي عقدة في كلا حاجبيه والتي فقدت بشكل تام في الجثة وكذلك التقطب العميق على جبين قصي هل نحتاج إلى أكثر من ذلك ؟ من المحتمل لا , ولكن هناك كمية من التفاصيل الدقيقة يمكن أن نحصل عليها من وجبة عمل عدلية حقيقية منها. شيء واحد يبرز بشكل واضح من صورتي الجثتين بأن الرجلين المجهولين لم يموتا بوابل من الرصاص وصواريخ الجحيم داخل فيلا الموصل. إن الكدم الهائلة خلف وحول العيون لكلا الرجلين تثبت بأنهم عذبوا بشدة وهم أحياء ومن المحتمل على الأغلب أنه تم من قبل عناصر عدنان الجلبي بربري القرن الحادي والعشرين والمشابه لسافاك إيران وفي الصورة الكبيرة في الأسفل يمكن أن تبدو بوضوح الكدمة الحادة على الوجه فقط ومن المحتمل على الأعضاء التناسلية والأقدام وهي مناطق معتادة للتعذيب على نطاق واسع نحن يمكن أن نخمن في هذه المسألة الأخيرة لأن الوزير رامسفيلد لم يجرؤ على عرض الجسم بالكامل في الصورة . في أي حادث يجب أن يأتي الموت تخفيف شنيع لكليهما . والدوائر الحمراء على الصورة المضيئة أظهرت ثقوب رصاص أو ربما جروح خارقة بأدوات حادة – إنه من الصعب أن يخبر بذلك ما علاقة ذلك بالطبع , إن عدم وجود كدمات على الإطلاق حول تلك المواقع يشير ( بالرغم أنه لايثبت ) أن شخص ما مجهول أطلق رصاصة أو إثنتين على الجثة بعد الوفاة وببساطة للتأثير الإعلامي هذا كان من المحتمل أساسي في عملية النسج الإعلامي لتلك الجثتين التين أنتشلتا من فيللا الموصل والتي كما زعموا أنهم تلقوا أكثر من 1000 طلقة سلاح خفيفة زائد عشرون صاروخ قاتل أطلقت من المروحيات . في النهاية كل الكذب والخداع الذي أنتجه رامسفيلد وأزلامه سوف لن يكفي في إزالة كلمات الضابط في الفرقة الـ 101 المحمولة جوا والذي قال في ذلك اليوم أن الجثث في فيللا الموصل قد ضربت بعنف حتى بات من الصعب التعرف على الأشخاص وبلا شك كلام الضابط كان صحيحا ولأن جثتي رامسفيلد لم تكن مشوهة بالكامل على الأغلب ونحن لدينا دليل بأنهم لم يكونوا في فيللا الموصل على الإطلاق ببساطة عدم حلاقة ذقنيهما لأن أقرباء الرجلين الحقيقين يمكنوا أن يتعرفوا عليهم بسهولة ويستعيدوا جثثهم لدفنهم بالمقبرة بما يليق . كيف أن الأمريكان عموما يتحملون إدارة هذا السلوك اللا عقلاني بالإعاقة في البيت الأبيض في مثل هذا الوقت أنا ببساطة لا أستطيع تخيله . السياسيين الأستراليين سيئين بما يكفي لكن لم يكونوا كالفئة الشيطانية كبوش ,وتشيني , ورايس , ورامسفيلد علىأمل أن أحدا سوف يزيلهم إن عاجلا أم آجلا بشكل دائم تحديث 28/حزيران /2003 السيدة توسواد تتحدى مشرحي الجثث معجون شبه شمعي غطى جزء من وجهي الرجلين غير المعروفين المشوهة وطبقا لمصور صحفي والذي شاهد الجسدين والتي كانت ملقاة عارية على نقالة معدنية عدا عن قطعة قماش زرقاء على أقسامهم الوسطية والجسديين تعرضا لإعادة بناء بمعجون مجهز الأموات لجعلهم يشبهون وجهي الأخوين الحسين عندما كانوا أحياء " وأخبر مسؤول عسكري أمريكي الصحفيين بمشاهدة الجثتين في وقت متأخر من يوم الجمعة بوجود طبيبين شرعيين . طريقة عرض الجثث الكاملة لرامسفيلد كانت شاذة بشكل يتجاوز المألوف , ولا تختلف عن إقتياد مجموعة الصحفيين حول مدام توسوود في لندن أو نيويورك بينما يسأل عن وجهة نظرهم الشخصية عن المعروضات الشمعية التي تبطن المداخل يمكنك أن تسمع تقنيي الشمع يسألون هل منظر جون لينوتن الشمعي يشبه جون لينون الحقيقي وحول منظر جون في الحياة الحقيقية أو حتى بشبه أكبر لجون من جون المجهز ليظهر في الحياة الحقيقية ؟ دارت كامل الخدعة السحرية حول إبقاء المجموعة الإعلامية الكاملة تركز على كم بدت الجثث قريبة من الأخوة حسين وبهذا الظرف من المنع لأي شخص من القول أو التقرير عن عدم التشابه على الإطلاق إلى حد ما هذا جرى مع وسائل الإعلام الغربية المطيعة بشكل خانع " الوفيات المثيرة " لعدي وقصي حسين السقوط السياسي لنظام صدام و أي شيء آخر ليوجهوا تلك الوسائل المبدعة لما تقوله هذا الغش الدعائي المثير للعواطف لرامسفيلد لم يخدع الخبراء , الطبيب العدلي الأمريكي بيتر كيرش ,MD, ضرب هذه الحيلة المريضة على الرأس عندما ذكر في كتابه " طبيب شرعي متقاعد " أستطيع أن أقول وبوضوح أن الصور الموجودة ليست لإبني صدام واحدة من الأشياء الخاصة لكل لشخص هي الأذن وعلى هذا الدليل لوحده فإن الجثث المعروضة ليست لإبني صدام حسين ". ما سيمكن أن يكون أكثر أهمية هو أن رامسفيلد ذهب أبعد من ذلك بحلق وجهي الرجلين غير المعروفين ويجصصهم بشك لا أخلاقي بعشرين باوند من مسرحية ( دوه ) ويبتر ساق إحدى الجثتين ثم يضع حقيبة بلاستيكية مليئة بالبراغي وغيره بجانب الطرف المقطوع على طاولة الموتى . ومن الممكن أن رامسفيلد يعاني من بعض الفوضى النادرة ونحن لا نعرف شيئا عن ذلك لكن الجواب الأكثر شبها أنه كان يقاوم إنتقادات جهوده المبكرة المثيرة للشفقة بما فيها الخاص بي بالرغم من أن صور عدي وقصي المزعومة ـ محلل شرعي ( فوق ) كانت أرسلت بريديا متأخرة إلى أخبار طبخ الإشاعات في 25 حزيران للتايمز الأسترالية وكانت أرسلت إلى وحدة البناء بشكل ( واطيء ) (ذات سعة إرسال منخفضة ) قبل 24 ساعة وكلاهما كانت متاحة المشاهدة لكل شخص يعرف بدقة أين يبحث وبعد حوالي 12 ساعة أنا عادت أفحص صفحة البناء وأعمل على تحريرها وصياغتها وإصلاح أخطاءها النحوية والإملائية ثم أمرر الصفحة بشكلها النهائي إلى ستيف سيمور الذي يعطي الصفة النهائية بدون تغيير على صفحة البناء العالي التي تتصل مباشرة بواسطتي إلى مطبخ الإشاعة وعدة مواقع على الأنترنيت إن التقدم بطيء لكن واحد أكيد . استلم رامسفيلد كثير من النقد القاسي من عدة إتجاهات مختلفة لكن القليل منها كان منشورا ولذلك الغرض يكون أو لايكون أكثر من مصادفة ذلك النشاط الزائد في مشرحة بغداد لكي يبحث عن خطاب نوعي يمحوا كل تلك الإنتقادات في تقريري أنا إنتقدت الفشل الشرعي الأساسي بمقابلة شكل الجثتين الملتحيتين بالصور المزعومة وإستخدمت المطابقة الواقعية ورد فريق مسرحية دوه في مشرحة بغداد بإزالة صورة التعريف بالكامل وتغيير زاوية الجثث 90 درجة لزيادة تشويش الشعب حيث قمت بإنتقاد رامسفيلد بعرض الجثتين ملتحيتين للمطابقة ( نقدا حاد ومدعم من قبل مجهزي الموتى في إحدى أكبر المشافي الأسترالية التعليمية ) كان جواب فريق التزوير بحلاقة الجثث وإعادة بناء خطوط الفكين بالمعجون بشكل فاشل لمحاولة جعلهم أكثر شبها للأولاد الحسين . ثم استخدم فريق التزوير المعجون أكثر لحجب كل خطوط الحلاقة الهامة على جثة شبيه عدي ملاحظاتي وتلك الخاصة بالدكتور بيتر كيرش على الأذنين كانت قاتلة فعلا لذا رد فريق التزوير بإعادة عرض صور الشبيه لقصي وكلا الأذنين مغطاة بملاءات بلاستيكية زرقاء ,وهذا ! ولسوء الحظ فإن مصور هندي ماهر أخرج صورة بالأسود والأبيض مكبرة ظهرت في هذا التحديث والتي أعطت منظر كامل لأذن قصي اليمنى في هذا الظرف أنت يمكنك أن تخمن أليس كذلك ؟ الأذن عند الشبيه لا تعود لقصي حسين الحقيقي . ثم وربما بحماقة أنا كتبت أن رامسفيلد لا يجرؤ على عرض صور الجثث بالكامل على الأغلب السبب " لأن عدي الحقيقي لديه ندب هامة من محاولة إغتياله والتي هي غير موجودة على القسم السفلي للجثة ". بدا عاقلا في ذلك الوقت بسبب أنني كنت ما أزال غير مدرك وطأة المشاكل النفسية الحادة التي يخضعون لها ليس فقط وزير الدفاع ولكن أيضا فريق التزوير في مشرحة بغداد لقد غضب من تحليلي لكنه غير قادر على إظهار الندب الحقيقية لأنه لم يكن لديه عدي الحقيقي رامسفيلد وفريقه قرروا الغش بشكل أكبر ومخيف وبالرغم من ذلك كان بارعا في طريقته . وبدون التوقف للتفكير قام فريق التزوير بقطع ساق جثة عدي الشبيه وطرحت جانبا ( وبذلك يقوم بحجب المنطقة بشكل كامل على مكان العمل السابق على ساق عدي الحقيقي ) ووضع حقيبة بلاستيكية مليئة دبابيس عظمية مدماة وبراغي ومشدات جانب الطرف المقطوع الحشد الإعلامي أخبر أن الحقيبة مليئة بقطع دموية كانت نزعت من ساق عدي وسوف تثبت بأشعةX ما هذه النكتة المريضة الطريق الوحيد هي الأشعة السينية أية أشعة سينية يمكن أن تثبت هذا الزعم الكاذب ولأجل أن يكون ذلك يجب أن تؤخذ الأشعة السينية مباشرة بحضور وسائل الإعلام بينما الدبابيس وغيرها ما تزال داخل الساق بملاءمة النسيج الملتئم بالخارج ولاحقا أن كتبت أن كلا الرجلين كانوا قد عذبوا قبل الموت فالكدمات الواسعة حول وخلف العيون لكلا الرجلين تثبت أن كلاهما قد تلقى ضربا مبرحا ( عذبوا ) وهم أحياء وعلى الأغلب تم ذلك من قبل عناصر عدنان الجلبي والذي يماثل سافاك البربري الإيراني في القرن الحادي والعشرين وهذه الصفة الملاحظة جعلتهم يضعون الباوندين الآخرين حول عيون الجثث لحجب الكدم الواسعة بشكل تام ولسوء الحظ فإن فريق التزوير نسى بشكل كامل أن يستخدم أي معجون حول الكاحلين والذي كان على الأغلب سوء حظ إغفال ليس إلا إذا ألقيت نظرة على لون الصورة لكلا الجثتين الملقاة جنبا إلى جنب الأولى التي على اليمين لها علامات بنية فريدة على كلا الكاحلين هذه العلامات تعرف عند الخبراء كقرحات ضغط ناجمة عن كلابات حديدية تستخدم لتقييد الكاحلين بينما يبقى باقي الجسم مدلى للأسفل من أجل التعذيب في " عدنان جلبي هيلتون " وكذلك لقد كتبت أن الموت يجب أن يكون في النهاية رحمة وشفقة لكليهما المجموعة الإعلامية كانت قد أخبرت أن كل رجل تلقى " حوالي 20 طلقة في الإشتباك المسلح في الموصل " وهناك حقا مثل هذا العدد من الفتحات في جذع كل جثة والسؤال هو ماهو الشيء الذي سبب مثل تلك الفتحات ؟نحن نعلم أن الفرقة 101 المحمولة جوا تستخدم أسلحة عالية السرعة من قياس 5.56 مم و 7.62 ومعلوم قدرتها الدخول بجروح صغيرة قبل أن تخترق محدثة جروح كقبضة اليد فلم يكن هناك جروح خروج على الجثث أيضا وبنفس الموضوع لما يعتقد أي شخص أن الرجلين اللذان إشتركوا في إشتباك مسلح شرس من الجهات الأربعة وبالبنادق والقنابل الصاروخية والصواريخ مضادة للدروع سوف يعاني فقط من جروح طلقات دقيقة في الجهة الأمامية من أجسامهم مستحيل! إذا كان هؤلاء الرجال في فيللا الموصل هم سيكون لديهم فتحات كبيرة وحروق شاملة كما تم ملاحظته من قبل كولونيل الفرقة 101 المحمولة جوا في وقت معركة الموصل على الأغلب سبب الفتحات الصغيرة في الجثث هو سلاح واطيء السرعة وهو رصاص مسدس wadcutter 32 أطلقت بعد موتهم من مسافة حوالي ستة أقدام والأفضل أن نسأل عدنان جلبي الذي يحمل مسدس 32 آلي مطلي بالنيكل في حمالة المسدس الكتفية الخدعة الأخيرة المثيرة للعواطف كانت التقارير الطبية السنية المزعومة لعدي حسين في كل شبكات الإعلام ليثبت زعمه بأن عندهم عدي الحقيقي على الطاولة إن ذلك لايثبت أي شيء بالطبع لأنهم بالتأكيد لايملكون فكرة عن تقارير عدي حسين السنية ليقارنوها وحتى إذا كان ذلك لم نجد مقارنة طبيعية مع الجثة أيضا في مشرحة بغداد " لا جوائز لنخمن ذلك لم لا" . أنا قمت بسؤال عدد من الناس لما أستمر في عملية الخداع كثيرا اسلؤال الذي أسأل نفسي في هذا الظرف أكثر من ذي قبل . في النهاية أفترض أنه ينزل في القدرة ليثبت أن الحكومة الأمريكية تكذب على الشعب الأمريكي والبريطاني والأسترالي مستخدمة الصور فقط كمادة توظف للإعلان رسميا من نفس موظفي الحكومة الأمريكية أولئك الذين يتذكرون قديما محاولة إغتيال جون إف كندي سوف يعرفوا أن كتبا لاتحصى قد كتبت عن الموضوع كان هناك وسوف لن يكون هناك برهان شرعي محدد للذي أطلق النار على الرئيس وإلا في المستوى الحكومي قد يكون أو لا تآمر ليخفي أي صفة حقيقية بينة ولا أي منها ذات أهمية كثيرة جدا لسبب أن هذه الحال مع كل السياسيين آخرون كانوا مستعدين لينتعلوا أحذية جون إف كندي . إن المكر الأمريكي الحالي القابل للبرهان أكثر أهمية لأنه صنع بشكل مدروس ليقود أكثر فأكثر الجنود الأمريكيين والبريطانيين والأستراليين لموتهم المحقق بسبب كسب مالي وسياسي إن نسج عملية موت عدي وقصي كان مرعبا يؤدي لتخويف الشعب العراقي ويقلل من قيمتهم وكل سياسي في أمريكا يعرف ذلك نحن عندنا غزو غير قانوني لهذا البلد وعشرات الألاف من العراقيين سيقاتلون حتى الموت ليركلونا خارجا ثانية وهذا يجب أن تكون متأكد منه موت عدي وقصي حيلة دبرت ونفذت بأوامر من بوش وتشيني ورايس ورامسفيلد لخداع الشعب الأمريكي بأن المعركة قد شارفت على الإنتهاء بالرغم من أن الجميع يعرف أن ذلك كذب مخجل والتمرد العراقي يزداد كل أسبوع ليقتل أعداد متزايدة من الجنود الأمريكان في الغزو غير القانوني ليس فقط في القانون الدولي ولكن بالإنتهاك الصارخ أيضا وكسابقة لمحكمة جرائم حرب نورنمبيرج ومع ذلك هو واحد من الأشياء التي زعمت الإدارة الأمريكية أنها جرائم حرب وآخر لإثباته في المحكمة الذي كتبته في هذه الصفحة ليس مهما لكن الصور تذكر ثانية أن كل شيء قد نشر كان بأوامر من بوش وتشيني ورايس ورامسفيلد وفي المعرفة الكاملة أنهم كانوا مزورين وإن هذه الصور سوف تختفي من مواقع وسائل الإعلام الرئيسية لذا إحفظ كل صورة في كومبيوترك لحين الحاجة وإذا كانت لديك المهارة والقدرة بوضعها في شبكة الأنترنت لتتوفر على أكثر من مصدر واحد بالرغم من أن محاكمة السياسيين الأمريكيين كمجرمي حرب بعيد التحقيق الآن وهم يمكن أن يكونوا أقرب مما تعتقد أنا ليس لدي كرة بللورية لكن لست بحاجة لواحدة لترى بوضوح جدا أن الجيش الأمريكي بقلق مستمر ولسبب معقول ومن الواضح أن حيلة مشرحة بغداد تظهر تصميم الإدارة الأمريكية للتضحية بجنودها أكثر فأكثر بدون سبب على الإطلاق وجريمة الحرب الأسوأ من الكل هو القتل المتهكم لرجالك للكسب المادي والسياسي هذا ببساطة جريمة وأعتقد العقاب في أغلب الولايات المتحدة هو الموت بالحقنة القاتلة ملاحظة 30/تموز 2003 شريط صدام الأخير يحل لغز وولفويتز صدام العجوز المسكين إذا صدقنا الإدارة الأمريكية والـ cnn وبشكل خاص باول وولفويتز (الرجل وراء الرجل وراء الرجل وراء النظان العالمي الجديد ) فإن صدام حسين فقد ولديه وهو الآن ملاحق من قبل 5000 عنصر مدججين بالسلاح من القوة المرعبة 20 والذين يزعمون تضييق منطقة البحث عن مخبأ صدام لأقل من بضع مئات من الياردات بالإضافة إلى أن وولفويتز زعم أسر حارس صدام الخاص الذي سيخبر عنه عما قريب في سجن عدنان الجلبي الأرضي " سافاك الجديد " بالرغم من الصعوبات الكبيرة فإن صدام حسين مرة أخرى يتحدى الإحتمالات وإستطاع إخراج شريط صوتي لتلفزيون العربية الذي مركزه دبي والذي نسى فيه توبيخ أمريكا لقتل أولاده ونسي كذلك طلب دفن أولاده مباشرة وفقا للأعراف الدينية المتبعة مصادر مقربة من الرئيس العراقي ( ضمن بضع مئات من الياردات المربعة كما يحدث ) تقول أنهم حاولوا أن يوقفوا الرسول عندما غادر مخبأ صدام بالشريط الصوتي لكن لم يكونوا قادرين على ذلك بالرغم من استخدام الطائرات المسيرة بدون طيار والأسلحة الثقيلة وعشرين صاروخ ستينغر وحمل صدام بشكل مرعب ومخيف الحمام الزاجل بحمولة زائدة استطاعت الوصول إلى مسافة 850 ميل دون توقف حتى دبي حتى ونحن نتكلم كخبراء شرعيين في بغداد عملوا بالكامل مسرحية دوه نموذج صدام أسست على واحد من أشباهه الأربعة المعروفين والذين هم حاليا معلقين رأسا على عقب كما يعلق اللحم وعندما يحين الوقت الصحيح سوف يكشف وولفويتز الستار عن جسم صدام في مشرحة بغداد ويزعم نصر نيويورك والنظام العالمي الجديد أخواني هذا المقال ترجمته من الإنكليزية ومعه صور لكن لم أستطع إرفاقها .
منقــول
<div align="center">
<!--Flash 500+300+http://aliali369.jeeran.com/images/Movie11.swf--><OBJECT CLASSID='clsid:D27CDB6E-AE6D-11cf-96B8-444553540000' WIDTH=500 HEIGHT=300><PARAM NAME=MOVIE VALUE=http://aliali369.jeeran.com/images/Movie11.swf><PARAM NAME=PLAY VALUE=TRUE><PARAM NAME=LOOP VALUE=TRUE><PARAM NAME=QUALITY VALUE=HIGH><EMBED SRC=http://aliali369.jeeran.com/images/Movie11.swf WIDTH=500 HEIGHT=300 PLAY=TRUE LOOP=TRUE QUALITY=HIGH></EMBED></OBJECT><!--End Flash-->
</div>