اللهم امين
28 Sep 2005, 06:42 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
عندما انزل الله شريعة الاسلام على امة محمد اعطى كل ذي حق حه
فالتشريع الاسلامي اول دين ينصف المراة ويعطيها حقوقا ولم يسبق لدين من الاديان ان كرم المراة او اعطاها نوعا من الحقوق حتى في التوراة والانجيل
تحدثت التوراة عن المراة وقارنتها بالافعى لاغوائها حواء لتاكل من الشجرة
اما في الانجيل فقد وصل الامر الى درجة القباحة والقرف لما قام به محرفو الانجيل من ذكر المراة بابشع صورة ممثلا بقصة ميلاد سيدنا عيسى عليه السلام
فراغ الاديان الاخرى وتجيمها داخل الكنائس والمعابد كانت وراء اختلاق ما يسمى قوانين حقوق المراة
والتي لاقت رواجا في اوروبا والتي يتم محاولة تصديرها
قواني المراة في اوروبا
1- حق المراة في العمل
2- حق المراة في التعليم
3- حق المراة في الزواج
4- حق المراة في التعبير عن رايها وممارسة نشاطات سياسية واجتماعية كبيرة
كل ذلك وغيره مما اتاحته القوانين الغربية للمراة ولكن ايها الاخوة الى اين وصلت القوانين الغربية بالمراة تعالو نتفرج
في فرنسا نسبة البنات العذار ( البكر ) 7 % من المجتمع الفرنسي يعني يمكن البنات دون سن ال 16
في الدنمارك وصلت الحوق بالمراة الغربيىة لدرجة ان الرجل اصبح الرجل يعزف تماما عن الزواج واتخاذ العشيقات والخليللات كل لك بسبب الافراط في حقوق المراة وزيادتها على حقوق الرجل
غير ذلك بسبب هذه القوانين اصبحت المراة سلعة تباع وتشترى
تريدون لماذا المراة تعمل في الغرب انا اخبركم
لان المراة الغربية اذا لم تعمل فستموت من الجوع ليس هناك من يعولها بعد ان تصل المراة الى سن 18 تصبح متحررة تماما من اي قيود اسرية بمعنى ان عليها الاعتماد على نفسها في لقمة عيشها وهي ايضا ليست في رباط اسري
واذا المراة في اوروبا لم تعمل عليها ان تمتع بجسدها من يعولها يعني وظيفة بيتية كما يقال
واذا فتح الباب للعمل فليس هناك عمل يليق بالمراة هناك عليها ان تعمل في اي شي يمكن ان يكون مصدر دخل لرزقها
ان تعمل في النظافة او حتى في البناء او في الاعمال التي تليق فقط بالرجال
تخيل اخي الكريم امراة تعمل عاملة بناء او تعمل في منجم او او او او ........ز او اي عمل يحتاج الى جهد بدني
عندما ترى المراة قد تحولت في جسدها الناعم الطري الى رجل ذو عضلات اي انوثة اذن يمكن ان تشعر بها المراة ايها الاخوة
غير ذلك عندما تتحول المراة الى دمية تتلاقفها اجساد الرجال مابل القليل من المال اي امراة تكون
ان المراة ايها الاخوة اذا سقط عنها حاجب الحياء فهي افظع من الرجال في تصرفاتها واخلاقها ولن يكون عندها شي اسمه عيب
هه هي الحقيقة ايها الاخوة وانين اوروبا للمراة
حتى في الزواج ايها الاخوة الانسان لا يدفع مالا ربما يكفي خاتم الزواج يكفي للارتباط ولكن صدقوني هذا ليس كافيا لسبب ان يكون هناك اسرة متماسكة
ستظل المراة في نظره رخيصة لا تساوي شيئا ولا حتى فرنك لان بامكانه ان يجد الكثير الكثير
وان هناك امورا كثيرة نؤلف بها كتبا ومجلدات ان اردت ذكرها لن انهي المقال
هذه هي حقوق المراة في اوروبا والتي انصفت المراة كما يقولون لقد دمرت المراة باسم الحقوق
اما بالنسبة للمراة العربية والمسلمة
ربما هناك اجحاف في بعض حقوقها وذلك سببه ابتعاد الناس عن الدين
انظروا ايها الاخوة الى المراة المسلمة
لقد كرمها الاسلام واعطاها حقوقا عادلة ومنصفة في حقها
1- حقها في التعليم
2- حقها في العمل
3- حقها في الزواج
ولكن ايها الاخوة انظروا الى الفرق بين الاثنتين عندما اعطى الاسلام حق المراة في التعليم منحها كامل الارادة في ذلك واوكل من يتكلف بدفع نفتها
وحتى عندما اعطاها حق في العمل لم يرفع شرط النفقة من الاهل عنها
وحتى الاعمال التي شرع للمراة ان تعلها اعمل تتناسب وانوثتها ولا تتحول فيها الى طبائع الرجال وتصبح امراة مفتولة العضلات
على العكس رخص لها ان تعمل في امور تتوافق وطبيعة جسدها
وان لم تعمل المراة قد الزم الاسلام اهلها بالنفة عليها وان لم يكن لها اهل الزم الحاكم السملم بدفع نفقة معيشتها
حتى لاتخرج الى الشارع وتضطر لان تتاجر بجسدها كما تفعل الاوروبيات
انتظروا الى عدالة هذا الدين ايها الاخوة
اما حقها في الزواج فقد منحها الاسلام حقوقا لم يسبق لشرائع ان اعطتها للمراة ايها الاخوة
لقد شرع الاسلام للمراة بان تتزوج من تراه مناسبا وقد اكد الاسم ان رفض المراة بزواجها من اي شخص يعتبر الزواج باطلا ان تم
وايضا اعطاها الاسلام مهرا كهدية لها الح التصرف به كما تشاء والمهر هو شي ذو قيمة يدفعه الرجل للمراة ليشعر بقيمة الشي الذي يمتلكه
لان نساء المسلمين ليسوا رخيصات حتى يتم الاتباط بهم بخاتم فط لا بل هن اكرم نساء العالم في الوقت الحاضر
وان اردنا ان نتكلم عن حقوق المراة في اسلام فهي كثيرة نكتب بها مجلدات واختصرت بعضها في هذا المقال
انظروا ايها الاخوة كيف كرم الاسلام المراة في ديننا الحنيف وقارن بين الاولى والثانية حتى تعرف كيف ان الاسلام من انصف المراة وكان رحيما بها اكثر من ابويها
اخي لايغرنك جمال المراة الاوروبية صدقني هذا الجمال فارغ المضمون انما هو جمال المظهر وليس جمال الجوهر
وان امة مسلمة خير من امة مشركة ولو اعجبتكم
اللهم بارك لنا في نسائنا واستر عليهم في دنياهم واخرتهم
عندما انزل الله شريعة الاسلام على امة محمد اعطى كل ذي حق حه
فالتشريع الاسلامي اول دين ينصف المراة ويعطيها حقوقا ولم يسبق لدين من الاديان ان كرم المراة او اعطاها نوعا من الحقوق حتى في التوراة والانجيل
تحدثت التوراة عن المراة وقارنتها بالافعى لاغوائها حواء لتاكل من الشجرة
اما في الانجيل فقد وصل الامر الى درجة القباحة والقرف لما قام به محرفو الانجيل من ذكر المراة بابشع صورة ممثلا بقصة ميلاد سيدنا عيسى عليه السلام
فراغ الاديان الاخرى وتجيمها داخل الكنائس والمعابد كانت وراء اختلاق ما يسمى قوانين حقوق المراة
والتي لاقت رواجا في اوروبا والتي يتم محاولة تصديرها
قواني المراة في اوروبا
1- حق المراة في العمل
2- حق المراة في التعليم
3- حق المراة في الزواج
4- حق المراة في التعبير عن رايها وممارسة نشاطات سياسية واجتماعية كبيرة
كل ذلك وغيره مما اتاحته القوانين الغربية للمراة ولكن ايها الاخوة الى اين وصلت القوانين الغربية بالمراة تعالو نتفرج
في فرنسا نسبة البنات العذار ( البكر ) 7 % من المجتمع الفرنسي يعني يمكن البنات دون سن ال 16
في الدنمارك وصلت الحوق بالمراة الغربيىة لدرجة ان الرجل اصبح الرجل يعزف تماما عن الزواج واتخاذ العشيقات والخليللات كل لك بسبب الافراط في حقوق المراة وزيادتها على حقوق الرجل
غير ذلك بسبب هذه القوانين اصبحت المراة سلعة تباع وتشترى
تريدون لماذا المراة تعمل في الغرب انا اخبركم
لان المراة الغربية اذا لم تعمل فستموت من الجوع ليس هناك من يعولها بعد ان تصل المراة الى سن 18 تصبح متحررة تماما من اي قيود اسرية بمعنى ان عليها الاعتماد على نفسها في لقمة عيشها وهي ايضا ليست في رباط اسري
واذا المراة في اوروبا لم تعمل عليها ان تمتع بجسدها من يعولها يعني وظيفة بيتية كما يقال
واذا فتح الباب للعمل فليس هناك عمل يليق بالمراة هناك عليها ان تعمل في اي شي يمكن ان يكون مصدر دخل لرزقها
ان تعمل في النظافة او حتى في البناء او في الاعمال التي تليق فقط بالرجال
تخيل اخي الكريم امراة تعمل عاملة بناء او تعمل في منجم او او او او ........ز او اي عمل يحتاج الى جهد بدني
عندما ترى المراة قد تحولت في جسدها الناعم الطري الى رجل ذو عضلات اي انوثة اذن يمكن ان تشعر بها المراة ايها الاخوة
غير ذلك عندما تتحول المراة الى دمية تتلاقفها اجساد الرجال مابل القليل من المال اي امراة تكون
ان المراة ايها الاخوة اذا سقط عنها حاجب الحياء فهي افظع من الرجال في تصرفاتها واخلاقها ولن يكون عندها شي اسمه عيب
هه هي الحقيقة ايها الاخوة وانين اوروبا للمراة
حتى في الزواج ايها الاخوة الانسان لا يدفع مالا ربما يكفي خاتم الزواج يكفي للارتباط ولكن صدقوني هذا ليس كافيا لسبب ان يكون هناك اسرة متماسكة
ستظل المراة في نظره رخيصة لا تساوي شيئا ولا حتى فرنك لان بامكانه ان يجد الكثير الكثير
وان هناك امورا كثيرة نؤلف بها كتبا ومجلدات ان اردت ذكرها لن انهي المقال
هذه هي حقوق المراة في اوروبا والتي انصفت المراة كما يقولون لقد دمرت المراة باسم الحقوق
اما بالنسبة للمراة العربية والمسلمة
ربما هناك اجحاف في بعض حقوقها وذلك سببه ابتعاد الناس عن الدين
انظروا ايها الاخوة الى المراة المسلمة
لقد كرمها الاسلام واعطاها حقوقا عادلة ومنصفة في حقها
1- حقها في التعليم
2- حقها في العمل
3- حقها في الزواج
ولكن ايها الاخوة انظروا الى الفرق بين الاثنتين عندما اعطى الاسلام حق المراة في التعليم منحها كامل الارادة في ذلك واوكل من يتكلف بدفع نفتها
وحتى عندما اعطاها حق في العمل لم يرفع شرط النفقة من الاهل عنها
وحتى الاعمال التي شرع للمراة ان تعلها اعمل تتناسب وانوثتها ولا تتحول فيها الى طبائع الرجال وتصبح امراة مفتولة العضلات
على العكس رخص لها ان تعمل في امور تتوافق وطبيعة جسدها
وان لم تعمل المراة قد الزم الاسلام اهلها بالنفة عليها وان لم يكن لها اهل الزم الحاكم السملم بدفع نفقة معيشتها
حتى لاتخرج الى الشارع وتضطر لان تتاجر بجسدها كما تفعل الاوروبيات
انتظروا الى عدالة هذا الدين ايها الاخوة
اما حقها في الزواج فقد منحها الاسلام حقوقا لم يسبق لشرائع ان اعطتها للمراة ايها الاخوة
لقد شرع الاسلام للمراة بان تتزوج من تراه مناسبا وقد اكد الاسم ان رفض المراة بزواجها من اي شخص يعتبر الزواج باطلا ان تم
وايضا اعطاها الاسلام مهرا كهدية لها الح التصرف به كما تشاء والمهر هو شي ذو قيمة يدفعه الرجل للمراة ليشعر بقيمة الشي الذي يمتلكه
لان نساء المسلمين ليسوا رخيصات حتى يتم الاتباط بهم بخاتم فط لا بل هن اكرم نساء العالم في الوقت الحاضر
وان اردنا ان نتكلم عن حقوق المراة في اسلام فهي كثيرة نكتب بها مجلدات واختصرت بعضها في هذا المقال
انظروا ايها الاخوة كيف كرم الاسلام المراة في ديننا الحنيف وقارن بين الاولى والثانية حتى تعرف كيف ان الاسلام من انصف المراة وكان رحيما بها اكثر من ابويها
اخي لايغرنك جمال المراة الاوروبية صدقني هذا الجمال فارغ المضمون انما هو جمال المظهر وليس جمال الجوهر
وان امة مسلمة خير من امة مشركة ولو اعجبتكم
اللهم بارك لنا في نسائنا واستر عليهم في دنياهم واخرتهم