آمال
30 Dec 2005, 02:29 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخوتي الأحبة في الله
أحببت أن أذكر وأُذكر ببعض فؤائد الذكر :
1ـ يطرد الشيطان ويقمعه ويخزيه ويذله ،ويرضي الرحمن
2ـ يورث محبة الله ويقرب منه ،ومراقبته والهيبه منه ،والإنابه والرجوع إليه ، ويعين على طاعته .
3ـ يزيل الهم والغم عن القلب ويجلب السرور ، ويورث القلب الحياة والقوة والنقاء .
4 ـ في القلب خلِةُ وفاقة لا يسدها إلا ذكر الله ، وقسوة لا يذيبها ويلينها إلا ذكر الله .
5ـ الذكر شفاء القلب ودواؤه ، قوته ، ولذته التي لا تعدلها لذة ، والغفلة مرضه.
6ـ قلته دليل النفاق ، وكثرته دليل قوة الإيمان وصدق المحبه لله لأن من أحب شيئاً أكثر من ذكره .
7ـ والعبد إذا تعرف إلى الله بذكره في الرخاء عرفه في الشدة ، خاصة عند الموت وسكرته .
8ـ سبب للنجاة من عذاب الله ، ولتنزل السكينة ، وغشيان الرحمة ، واستغفار الملائكة .
9ـ يشتغل به اللسان عن اللغو والغيبه والنميمه والكذب وغيرهم من المكروهات والمحرمات .
10ـ أيسر العبادات ، ومن أجلها و أفضلها ، وهو غراس الجنة.
11ـ يكسو الذاكر يوجب صلاة الله عز وجل وملائكته على الذاكر ، والله يباهي بالذاكرين ملائكته
12ـ يكسو الذاكر المهابة والحلاوة ونضرة الوجه ، وهو نور في الدنيا ، وفي القبر ، وفي المعاد .
13ـ أفضل هل الأعمال أكثرهم فيه ذكراً لله ، فأفضل الصوام أكثرهم ذكر الله في صومه .
14ـ يسهل الصعب ، وييسر العسير ، ويخفف المشتاق ، ويجلب الرزق ، ويقوي البدن .
قال رسول الله علية الصلاة والسلام (( ألا أنبئكم بخير أعمالكم ، وأزكاها عند ملييككم وأرفعها في درجاتكم وخير لكم من إنفاق الذهب والورق وخير لكم من أن تلقوا عدوكم فتضربوا أعناقهم ويضربوا أعناقكم ؟ قالوا بلى يارسول الله . قال : ذكر الله )
وقوله عز وجل في حديث قدسي ( أنا عند ظن عبدي بي ، وأنا معه إذا ذكرني فإن ذكرني في نفسة ذكرته في نفسي ، وإن ذكرني في الملء ذكرته في ملاءخير منهم ، وإن تقرب بشبر تقربت إليه ذراعاً )
وقوله صلى الله عليه وسلم موصيا أحد أصحابه : (لا يزال لسانك رطبا من ذكر الله )
قال شيخ الإسلام ابن تيمية: الذكر للقلب كالما.. ...ء للسمك ، فكيف يكون حال السمك إذا فارق الماء
أخوتي الأحبة في الله
أحببت أن أذكر وأُذكر ببعض فؤائد الذكر :
1ـ يطرد الشيطان ويقمعه ويخزيه ويذله ،ويرضي الرحمن
2ـ يورث محبة الله ويقرب منه ،ومراقبته والهيبه منه ،والإنابه والرجوع إليه ، ويعين على طاعته .
3ـ يزيل الهم والغم عن القلب ويجلب السرور ، ويورث القلب الحياة والقوة والنقاء .
4 ـ في القلب خلِةُ وفاقة لا يسدها إلا ذكر الله ، وقسوة لا يذيبها ويلينها إلا ذكر الله .
5ـ الذكر شفاء القلب ودواؤه ، قوته ، ولذته التي لا تعدلها لذة ، والغفلة مرضه.
6ـ قلته دليل النفاق ، وكثرته دليل قوة الإيمان وصدق المحبه لله لأن من أحب شيئاً أكثر من ذكره .
7ـ والعبد إذا تعرف إلى الله بذكره في الرخاء عرفه في الشدة ، خاصة عند الموت وسكرته .
8ـ سبب للنجاة من عذاب الله ، ولتنزل السكينة ، وغشيان الرحمة ، واستغفار الملائكة .
9ـ يشتغل به اللسان عن اللغو والغيبه والنميمه والكذب وغيرهم من المكروهات والمحرمات .
10ـ أيسر العبادات ، ومن أجلها و أفضلها ، وهو غراس الجنة.
11ـ يكسو الذاكر يوجب صلاة الله عز وجل وملائكته على الذاكر ، والله يباهي بالذاكرين ملائكته
12ـ يكسو الذاكر المهابة والحلاوة ونضرة الوجه ، وهو نور في الدنيا ، وفي القبر ، وفي المعاد .
13ـ أفضل هل الأعمال أكثرهم فيه ذكراً لله ، فأفضل الصوام أكثرهم ذكر الله في صومه .
14ـ يسهل الصعب ، وييسر العسير ، ويخفف المشتاق ، ويجلب الرزق ، ويقوي البدن .
قال رسول الله علية الصلاة والسلام (( ألا أنبئكم بخير أعمالكم ، وأزكاها عند ملييككم وأرفعها في درجاتكم وخير لكم من إنفاق الذهب والورق وخير لكم من أن تلقوا عدوكم فتضربوا أعناقهم ويضربوا أعناقكم ؟ قالوا بلى يارسول الله . قال : ذكر الله )
وقوله عز وجل في حديث قدسي ( أنا عند ظن عبدي بي ، وأنا معه إذا ذكرني فإن ذكرني في نفسة ذكرته في نفسي ، وإن ذكرني في الملء ذكرته في ملاءخير منهم ، وإن تقرب بشبر تقربت إليه ذراعاً )
وقوله صلى الله عليه وسلم موصيا أحد أصحابه : (لا يزال لسانك رطبا من ذكر الله )
قال شيخ الإسلام ابن تيمية: الذكر للقلب كالما.. ...ء للسمك ، فكيف يكون حال السمك إذا فارق الماء