مشاهدة النسخة كاملة : أيها الدعاة ... لا تفسدوا الأخوة .........
أبوالزبير
10 Feb 2006, 11:04 PM
أيها الدعاة ... لا تفسدوا الأخوة
محمد العبدة
من أثمن ما يملكه المسلم في هذه الحياة الدنيا بعد الصلة بالله عقد الأخوة الإيمانية الذي عقده مع من يحبهم في الله ، وتعاهد معهم على العمل سوية في سبيل نصرة دين الله .
هذا العقد من أقوى الأسباب لمجابهة الصعاب والتحديات ، ولحل المشكلات التي تعترض الطريق ، وبه يشعر المسلم أنه ليس وحيداً ، فهناك من يشد أزره ويضع يده على يده ، غير أن هذه الأخوة قد تعكر صفوها هنات وهزات ، هي صغيرة ولكنها تكبر مع الأيام ويكبر أثرها ، فتنفر القلوب ، وتقع الوحشة وهذا مزلق خطير يجب على الأخ المسلم تجنبه فخسارة أخ لا يعوضها أي شيء .
إن كثرة العتاب وكثرة المماراة والجدل ، خاصة إذا شابها نية إظهار التميز وفضل العقل ، بل وكثرة المزاح ؛ من الأشياء التي تؤدي إلى الوحشة ، قال أصحاب طب القلوب : ( إذا قصَّر الأخ في حق أخيه فالواجب الاحتمال والعفو والصفح إلا إن كان بحيث يؤدي استمراره إلى القطيعة فالعتاب في السر خير من القطيعة ، والتعريض به خير من التصريح ، والمكاتبة خير من المشافهة ، والاحتمال خير من الكل ) .
إن الأخوة التي نحرص عليها كل الحرص ، ونعض عليها بالنواجذ خاصة في مثل هذه الأيام والظروف التي تمر بالمسلمين لها حقوق إذا قمنا بها فلعلها تستمر وتقوى ، ومن هذه الحقوق التفقد لأحواله والسؤال عن حاجاته ، قبل أن يضطر إلى طلب المساعدة والعون ، فهذا هو الأليق ، وهذا هو الذي يفرحه ويسره ، فإذا نسيت وسألك حاجته فبادر إلى قضائها ، وإذا لم تفعل هذا فكبّر على هذه الأخوة ، ومنها : الوفاء والثبات عليها ، فلا يذكره إلا بخير ، ويحفظ غيبته ، فلا يعرض به أمام الآخرين بأسلوب ظاهره الشفقة والنصح وباطنه الغيبة المحضة ، بل يجب عليه استحضار محاسن أخيه وحفظه في أسراره فلا يبثها للآخرين ، وبذلك لا يدع للشيطان مدخلاً : [ وَقُل لِّعِبَادِي يَقُولُوا الَتِي هِيَ أَحْسَنُ ، إِنَّ الشَّيْطَانَ يَنزَغُ بَيْنَهُمْ ].
ومن حقوقها : ترك التكلف حتى لا يشعر الأخ أنه غريب عن أخيه ، ولا يلجئه إلى الاعتذار دائماً ، بسبب هفوة صغيرة ، وكلمة عابرة ، ويحاسبه على النقير والقطمير ، وليتذكر قول الشاعر : ولست بمستبق أخاً لا تلمه على شعث ، أي الرجال المهذب ؟ والأخوة الإيمانية أكبر من هذا ، فإذا أفسدتها ما نحن فيه من أنانية وضيق أفق ، وانشغال بصغائر الأمور أحياناً ، فيجب أن نعترف أنه ليس هاهنا أخوة ، بل كلمات خطابية جوفاء لا تسمن ولا تغني من جوع ، وما نحن فيه إنما هو مخالطة رسمية ، وصورة مشوهة عن أخلاق المسلمين الأوائل ، ومجاملات ليس لها أثر في العقل والدين .
المصدر (http://www.denana.com/articles.php?ID=1840)
داعي الخير
10 Feb 2006, 11:29 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته000
اعلم أن الأخوة في الله هي من الدعوة
فكم اهتدى بالأخوة من شخص حينما
يعلم أنها المحبة الصادقة
بارك الله فيك أخي أبو الزبير ونفع بك
أبوالزبير
11 Feb 2006, 05:40 AM
عليكم السلام ورحمة الله وبركاته
أحسنت أخي أبا مصعب في ردك الجميل .. ولكن لهذه الأخوة وأعني الأخوة في الله شروط وضوابط علينا مرعاتها والإنتباه لها .. شكراً لمرورك وبارك الله فيك داعي الخير
مفكرة الدعاة
11 Feb 2006, 06:54 AM
الأخوة نعمة من الله على عباده المؤمنين لأنها رابطة يتعذر أن نجد مثلها في واقعنا المعاصر، فلا مصلحة ولا نفعاً مادياً من ورائها، إنما هي لله فقط، فهي أخوة بين القلوب و الأرواح برباط وثيق لا يمكن فصمه هو رباط العقيدة .
شكراً لك أبو الزبير
الفرات
11 Feb 2006, 11:31 AM
كلمات بل درر نثرتها لنا اخي ابو الزبير
اتمنى من جميع الاخوة والاخوات قراتها بهدؤ وتمعن
وفقنا الله واياكم
أبوالزبير
14 Feb 2006, 07:34 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الشكر لله ثم لكاتب الموضوع الدكتور محمد العبدة نفع الله به وبعلمه ... وشكراً لك أنت أيضاً أخي الحبيب مفكرة الدعاة على إضافتك الائعة والمباركة فبارك الله فيك ونفع بك ...
أخي الحبيب ودكتورنا الغالي الفرات رفع الله قدرك وبارك فيك .. وأشترك معك في نفس الأمنية التي تمنيها وهي أن يقرأ الجميع هذا الموضوع بهدوء وتمعن لآجل الفائدة .. وسدد الله خطاك :)
المستفيد
14 Feb 2006, 10:12 PM
بارك الله فيك على هذه الوقفة
والنفس محتاجة لمثلها
اللهم اعنا على انفسنا
أبوالزبير
14 Feb 2006, 10:34 PM
وفيكَ بارك الله
حياكَ الله وبياكَ أخي المستفيد وعودا حميداً أخي الحبيب
من زمن لم نرك لعل المانع خيراً إن شاء الله
أسعدني مرورك كثيراً رعاك الله
أبوالزبير
15 Feb 2006, 05:25 AM
للمحبة في الله شروط منها :
1 ـ أن تكون لله ، فكل عمل لغير الله لا يقبله الله ، ومعنى كونها لله أنها لا تتأثر ببياض أو سواد أو حزب أو جماعة أو بلد أو عرق بل هي لله وحده لا شريك له .
2 ـ أن تكون على الطاعة ، فالحب في الله طاعة لله ، فهل تستغل طاعة الله لشيء محرم ؟ ! .
3 ـ أن تشتمل على التناصح ، فالمؤمن ناصح للمؤمنين أجمعين ، والنبي صلى الله عليه وسلم يقول كما في صحيح مسلم من حديث أبي رقية تميم بن أوس الداري رضي الله عنه : « الدين النصيحة الدين النصيحة الدين النصيحة » .
أبو مشاري
17 Feb 2006, 02:16 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
قال الله تعالى {وَاعْتَصِمُواْ بِحَبْلِ اللّهِ جَمِيعاً وَلاَ تَفَرَّقُواْ وَاذْكُرُواْ نِعْمَتَ اللّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ كُنتُمْ أَعْدَاء فَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِكُمْ فَأَصْبَحْتُم بِنِعْمَتِهِ إِخْوَاناً وَكُنتُمْ عَلَىَ شَفَا حُفْرَةٍ مِّنَ النَّارِ فَأَنقَذَكُم مِّنْهَا كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللّهُ لَكُمْ آيَاتِهِ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ }آل عمران103
أخي الحبيب...
وسط هذا الظلام الدامس أراك بصيصا من نور، أو شعلة من أمل، تضيء بعضا من الطريق، و وسط هذا البحر الهائج المائج أراك قاربا أو طوق نجاة، نعم أخي الحبيب أسمعك تقول أننا غرباء و أن هكذا يكون الأحرار في دنيا العبيد، تشدني كلماتك بعيدا عن الطين و تسمو بي الى أعالي السماء، و تشد يدك على يدي فيربط الله على قلوبنا فتتلاشى الأرقام و الحسابات و المصالح و تغدوا كلها أصفارا أمام عظمة هذه النعمةالجليلة، هذه النعمة التي لو أنفقت ما في الأرض ما ألفت بينهم و لكن الله ألف بينهم، فجزاك الله خيرا يا أخي.
أخوك المحب !
أبوالزبير
17 Feb 2006, 03:34 AM
عليكم السلام ورحمة الله وبركاته
تعقيبك رائع وجميل جداً أخي أبو مشاري فجزاك ربي خيرا ..
أم ريوف
17 Feb 2006, 08:51 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاك الله خير أخانا الكريم
أبو الزبير
لقد وضعت موضوعًا مهمًا بل في غاية الأهمية
وخصوصًا أننا لمسنا في الأيام القليلة الماضية في أحد المواضيع بعض من تغير منهجية الأخوة والمحبة في الله -عند بعض الأخوة - لكن لهم عودة بإذن الله وإن شاء الله يكون في هذا الموضوع
كلامًا يصل لقلوب كل من انحرف ولو قليلاً عن تحقيق معنى هذه الأخوة والمحبة ....
عسى الله أن يصلح قلوبنا ...
http://www.w6w.net/album/35/w6w200504131353526311864ec.gif
إخوتي الأفاضل
الأحبة في الله ........
طريق الانسان طويل وشائك وصعب ولا يمكن عبوره وحده فلابد من التعرف على اخوة في الله تربطهم ببعض علاقة في الله
ويتعاونون على الطاعة ويذكرون الله
ويتعلمون العلم سوية ويجتمعون على الله ويفترقون عليه
كما جاء في الحديث عن السبعة الذين يظلهم الله يوم لا ظل الا ظله ( ورجلين تحابا في الله ، اجتمعا عليه وافترقا عليه ) ـ
ولـــــــــــــكــــــــــــــن
الحذر
كل الحذر
(( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا يَسْخَرْ قَومٌ مِّن قَوْمٍ عَسَى أَن يَكُونُوا خَيْراً مِّنْهُمْ
وَلَا نِسَاء مِّن نِّسَاء عَسَى أَن يَكُنَّ خَيْراً مِّنْهُنَّ وَلَا تَلْمِزُوا أَنفُسَكُمْ وَلَا تَنَابَزُوا بِالْأَلْقَابِ
بِئْسَ الاِسْمُ الْفُسُوقُ بَعْدَ الْإِيمَانِ وَمَن لَّمْ يَتُبْ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ (11)
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اجْتَنِبُوا كَثِيراً مِّنَ الظَّنِّ إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إِثْمٌ و
َلَا تَجَسَّسُوا وَلَا يَغْتَب بَّعْضُكُم بَعْضاً أَيُحِبُّ أَحَدُكُمْ أَن يَأْكُلَ لَحْمَ أَخِيهِ مَيْتاً فَكَرِهْتُمُوهُ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ تَوَّابٌ رَّحِيمٌ)) ( 11-12 , الحجرات )
هذه الايات تدل على عدة من المحرمات الشرعية التي تقضي اتلاف الاخوة الاسلامية وتعطيلها بين المسلمين
والتي تسبب العداوة والبغضاء بينهم ولهذا نهى الله سبحانه وتعالى ومن هذه الحرمات:-
1- السخرية.
2- اللمز في الانفس.
3- التنابز بالالقاب الجاهلية.
4- الغيبة.
5- الظن السوء.
6- التجسس في شؤون الخاصة وتتبع عورات المسلمين.
هذه الامور وغيرها مما لم يذكر الايات تسبب انكسار الاخوة بين المسلمين
http://www.w6w.net/album/35/w6w200504131353526311864ec.gif
ولهذا يجب ايها الاخوة علينا التجنب عنها لئلا يحول بيننا بين اخواننا المسلمين.
ومن هذه الامور احتقار المسلمين الذي نهى الرسول صلى الله عليه وسلم بقوله..
( المؤمن اخو المؤمن لا يظلمه ولا يخذله الى قوله : بحسب امرء من الاثم ان يحقر اخاه المؤمن )
ومنها الظلم والتدابر والتهاجر – بدون دافع ديني –
والنجش في البيع والخطبة على الخطبة والخدلان وعدم النصرة في مكانها.
روى مسلم من حديث أبى هريرة رضى الله عنه قال: لا تحاسدوا ولا تناجشوا ولا تباغضوا ولا تدابروا، ولا يبع بعضكم على بيع بعض. وكونوا عباد الله إخوانا.
المسلم أخو المسلم، لا يظلمه، ولا يخذله ولا يكذبه ولا يحقره. التقوى ها هنا ويشير إلى صدره ثلاث مرات.
والاحاديث التي تدل على صيانة الاخوة واهميتها كثيرة لكن نكتفي قدر ما اشرناها لانها ستؤدي المقصود منها,
وعلى كل مسلم ومسلمة صيانة الاخوة وترك ما يخل بها ليكون مجتمعنا الاسلامي مجتمعا متماسكا يوجد بين افراده المحبة والمودة الناشئة من الاخوة الاسلامية.
http://www.w6w.net/album/35/w6w200504131353526311864ec.gif
وهذا رابط لمن يريد حقًا أن يحقق معنى الأخوة والمحبة في الله
http://www.emanway.com/play_droos.php?cid=11&id=310 (http://www.emanway.com/play_droos.php?cid=11&id=310)
أبوالزبير
17 Feb 2006, 09:28 AM
عليكم السلام ورحمة الله وبركاته
جزاك الله خير الجزاء أختنا في الله أم ريوف على ما أبديت من كلمات رائعة
تفيض بالمشاعر الصادقة .. مشاعر الأخوة في الله
فجزاك الله خيراً وكتب أجرك على هذه الإضافة المباركة وعلى المادة السمعية المرفقة التي لا يمل من سماعها أبداً ويا ليتني نستفيد منها
وقفة :
( التعاون على البر والتقوى ، وهو الهدف الأول من عقد الأخوة , واختلاله يؤذن بزوالها وتحولها خاصة إذا ما خلت من تقوى الله ـ عز وجل ـ فقد تجر إلى التعاون على الإثم والعدوان " وتعاونوا على البر والتقوى ولا تعاونوا على الإثم والعدوان " [ المجادلة آية 9 ] ورعاية لهذا الهدف النبيل فإنه يلزم اختيار الأخ والصديق على هذا الأساس ، بحيث يكون معينا على طاعة الله ورسوله صلى الله عليه وسلم فإن أقل ما يستفيده الأخ من أخيه الإنكفاف بسببه عن المعاصي ، رعاية للصحبة وتنافسا في الخير ، وكما قال الإمام الشافعي رحمه الله " لولا القيام بالأسحار ، وصحبة الأخيار ، ما اخترت البقاء في هذه الدار " . )
ماء زمزم
17 Feb 2006, 11:29 AM
جزاك الله خير اخي ابو الزبير
ومفيد لكل من تصدر الدعوه لكي لا يكون سبب في الصد عن طريق الدعوه
والله المستعان . نحن بحاجه الى دراسه لمثل هذه المواضيع
Oo Omati oO
17 Feb 2006, 06:01 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخانا في الله ابو الزير ... بارك الله بك في الموضوع الذي يستحق الوقوف عنده ...
وخاصة اننا بحاجة ماسة إليه في منبر ساحاتنا ... ساحة ملتقى الاحبة في الله ... الذي ندعوا الله ونسعى لأن يكون إسم على مسمى ....
أختنا في الله ام ريوف ...
والله الذي لا إله إلا هو ... أنك سبقتني وقلتي كل ما كان يجول بخاطري ... فعندما قرأت الموضوع كتبت الافكار في عقلي ولكن سبحان الله اكملت الردود فإذا بي أجد ردك لم يترك لي ثغرة ...
احبتنا في الله ... المسلم من سلم المسلمون من لسانه ويده ... هذا في الوضع الطبيعي بين مسلمين ...
فما بالنا بأن يكونوا أخوة واحبة في الله !!!! وما بالنا وقد إئتمناهم على أسرارنا !!
جئتي بالدرر اختنا في الله ... المسلم اخو المسلم ... لا يظلمه ولا يخذله ولا يحقره ...
والآية التي ذكرتيها عسى أن يكونن خيرا منكن ....
جميل أن نأخذ قصة بسيطة حصلت معي ...
لم أكن يوماً اعرف ما معنى الاخوة ولا المحبة في الله ... وأقول في نفسي مثلها مثل اي علاقة بين اثنين من نفس الجنس ... اصحاب واصدقاء وانتهى ...
إلى أن أراد الله عز وجل أن يريني طعم الحب في الله ... تعرفت على أخ عن طريق النت ... ساعدني معنوياً في كثير من الامور ... فهمني وفهمته وكان من دولة مختلفة عني ...
ولكن سبحان الله مع الزمن والوقت ... أصبحت لا أستطيع نسيانه والتخلي عنه ... احتاجه ويأتي في خاطري عند كل صغيرة وكبيرة تصادفني ... لدرجة أقسم لكم بالله ... أنني كثيراً ما يراسلني ويعرف عني الوضع الذي أكون به ... بالصدفة ... لا أعرف كيف ..
مثلاً أكون على سجادة الصلاة فأجد وصلتني مسج بها دعاء بعد الانتهاء من الصلاة او نصيحة وما شابه ...
حينها ... شعرت ما هو الحب في الله ...
أخطأت سامحني ... ووجهني ... لم يخذلني يوماً ...
اعتذر على الإطالة ولكنه موضوع جميل يستحق الوقوف المطول عنده (^_^)
بارك الله فيكم وجعله في ميزان الحسنات
اخيكم في الله
الأحبة
أبوالزبير
17 Feb 2006, 10:42 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حياكم الله وبياكم أحبتي في الله ...
أخي ماء زمزم : أوافقك الرأي فيما ذكرت رعاك الله فبارك الله فيك ..
الأحبة : أحسنتم رعاكم الباري في كل كلمة شاركتم بها والقصة التي ذكرتها فيها عبر وعبرة لمن استوعبها
وعلى العكس فأنت لم تطل فهدفنا واحد وهو أن نعي مفهوم الأخوة في الله فجزاك الله خيراً ونفع بك وننتظرك وننتظر جديدك
:sm1:
محب الإسلام
17 Feb 2006, 11:40 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
قال الله تعالى {وَاعْتَصِمُواْ بِحَبْلِ اللّهِ جَمِيعاً وَلاَ تَفَرَّقُواْ وَاذْكُرُواْ نِعْمَتَ اللّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ كُنتُمْ أَعْدَاء فَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِكُمْ فَأَصْبَحْتُم بِنِعْمَتِهِ إِخْوَاناً وَكُنتُمْ عَلَىَ شَفَا حُفْرَةٍ مِّنَ النَّارِ فَأَنقَذَكُم مِّنْهَا كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللّهُ لَكُمْ آيَاتِهِ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ }آل عمران103
أيها الدعاة ربا سائلن يسأل اين الطريق للخير فعليكم التسامح بالأخلاق لنيل العباد لعبادةرب العباد
أبوالزبير
18 Feb 2006, 12:05 AM
عليكم السلام ورحمة الله وبركاته
أشكر لك مرورك الكريم أخي محب الإسلام وتعقيبك الجميل وفقك الله
Powered by vBulletin® Version 4.2.2 Copyright © 2024 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved, TranZ by Almuhajir