الأسيف
11 Feb 2006, 02:04 AM
:sm211: الفاجعة الكبرى
أروي لكم هذه القصة المحزنة للغاية؛ كي نأخذ حذرنا من هؤلاء الذئاب
البشرية. فتاة في العشرينيات من عمرها .سلكت دروب الضلال
والغواية وتعرفت على ذئب من الذئاب البشرية والذين لاهم لهم سوى
سلب شرفالفتاة وتلطيخها بالعار.
كانت هذه الفتاة تستغل فرصة عدم وجود عائلتها في المنزل
لتستدعي الوغد لمنزلها في غياب والدها وأهلها لتتسلى معه
أو تخرج برفقته. ذات يوم شك والدها بالأمر قام بمراقبتها عند المنزل ففوجئ بهذا الذئب البشر
الذي دخل منزله
في غيابه؛ قبل أن يقوم الأب بأي عمل فوجئ بخروج الفتاة
مع هذا الرجل
وانطلقا مسرعين تحت ذهول الأب الذي ألجمته المفاجأة؛
لكنه تمالك نفسه وركب
سيارته وانطلق خلفهم ليرى إلي أين يتوجهون
اتخذ الشاب المجرم طريقا سريعا لكي يتوجه خارج المدينة
ويتوارى عن الأنظار
سلك الشاب طريقا وعرا وأوقف سيارته. نزل من سيارته
ليفاجئ بأن الأب قد لحق به،
أستل الوغد سكينه أراد أن يقتل الأب
.لكن يا للهول!!!!!
أخذت الفتاة
السكينة من يد الذئب البشري وأغمدتها في صدر والدها؛
وانفجرت الدماء من صدر
الوالد الحنون . هربت الفتاة المجرمة مع عشيقها الوغد
وتوجها للمنزل تاركين
الوالد في العراء غارقا في دمائه,
تأخر الوالد في الحضور للمنزل ومرت الساعات الطوال؛ عند
الليل
وفي ساعة متأخرة ؛ إذا بالباب يفتح ويدخل الوالد ياللمفاجئة المذهلة..
جحظت عين الفتاة لقد أغمدت السكين في صدره وتلطخت الثياب
بالدماء كيف ؟
لقد سقط أمامي مضرجا بدمائه ؟أجاب الوالد بصوت مليء
بالهدوء والوقار. . .
تسألين عن دمائي أيتها المجرمة؟أين اختفت ؟لا تستغربين
ولا تتعجبين مع تايد بالغسيل مفيش مستحيل
أرجوا أن تحوز على رضاكم وأن تتقبلوا هذه الدعابة بصدر رحب .
أروي لكم هذه القصة المحزنة للغاية؛ كي نأخذ حذرنا من هؤلاء الذئاب
البشرية. فتاة في العشرينيات من عمرها .سلكت دروب الضلال
والغواية وتعرفت على ذئب من الذئاب البشرية والذين لاهم لهم سوى
سلب شرفالفتاة وتلطيخها بالعار.
كانت هذه الفتاة تستغل فرصة عدم وجود عائلتها في المنزل
لتستدعي الوغد لمنزلها في غياب والدها وأهلها لتتسلى معه
أو تخرج برفقته. ذات يوم شك والدها بالأمر قام بمراقبتها عند المنزل ففوجئ بهذا الذئب البشر
الذي دخل منزله
في غيابه؛ قبل أن يقوم الأب بأي عمل فوجئ بخروج الفتاة
مع هذا الرجل
وانطلقا مسرعين تحت ذهول الأب الذي ألجمته المفاجأة؛
لكنه تمالك نفسه وركب
سيارته وانطلق خلفهم ليرى إلي أين يتوجهون
اتخذ الشاب المجرم طريقا سريعا لكي يتوجه خارج المدينة
ويتوارى عن الأنظار
سلك الشاب طريقا وعرا وأوقف سيارته. نزل من سيارته
ليفاجئ بأن الأب قد لحق به،
أستل الوغد سكينه أراد أن يقتل الأب
.لكن يا للهول!!!!!
أخذت الفتاة
السكينة من يد الذئب البشري وأغمدتها في صدر والدها؛
وانفجرت الدماء من صدر
الوالد الحنون . هربت الفتاة المجرمة مع عشيقها الوغد
وتوجها للمنزل تاركين
الوالد في العراء غارقا في دمائه,
تأخر الوالد في الحضور للمنزل ومرت الساعات الطوال؛ عند
الليل
وفي ساعة متأخرة ؛ إذا بالباب يفتح ويدخل الوالد ياللمفاجئة المذهلة..
جحظت عين الفتاة لقد أغمدت السكين في صدره وتلطخت الثياب
بالدماء كيف ؟
لقد سقط أمامي مضرجا بدمائه ؟أجاب الوالد بصوت مليء
بالهدوء والوقار. . .
تسألين عن دمائي أيتها المجرمة؟أين اختفت ؟لا تستغربين
ولا تتعجبين مع تايد بالغسيل مفيش مستحيل
أرجوا أن تحوز على رضاكم وأن تتقبلوا هذه الدعابة بصدر رحب .