أم معاذ
06 Mar 2006, 06:27 PM
يدّعون أن الأمة أصابها الفقر و الجوع و الأمراض و نقص الموارد بسبب ما أمر به الله و رسوله و هو زيادة نسلها و ليس طبعا بسبب ذنوبهم
تبا لك أيها الإعلام المُضل
قد عقمت عقول المسلمين و الآن تريد تعقيم أرحامهم
كفااااااااااااااااااااااااااااااااك
مسسلات
برامج وأفلام
بل و الأكثر تأثيرا هى الإعلانات
التى تتبناها الجمعيات الخيرية و المؤسسات الإجتماعية
والمراكز الصحية
تخيلوا ان الجمعيات الخيرية تريد الحد من عدد المسلمين
ياله من أمر مضحك مبكى
ان ما أصاب أمتنا بالفقر و غيره عقوبات و هل ترفع العقوبات بمعصية جديدة؟؟؟
كفاااانا سمع و طاعة عمياء لأعداء الإسلام
لم يكفيهم قتل أطفال المسلمين لقطع نسلهم بل يريدون ان تكون المسألة أيسر من ذلك و الا يولد الأطفال أصلا
و بالطبع الإعلام دائما أكبر معين لأفكار اللئام
ويقول الله عز وجل
"وَاذْكُرُوا إِذْ كُنْتُمْ قَلِيلًا فَكَثَّرَكُمْ "
يقول الإمام بن كثير فى تفسير هذه الاية
"أَيْ كُنْتُمْ مُسْتَضْعَفِينَ لِقِلَّتِكُمْ فَصِرْتُمْ أَعِزَّة لِكَثْرَةِ عَدَدكُمْ فَاذْكُرُوا نِعْمَة اللَّه عَلَيْكُمْ فِي ذَلِكَ "
فان البنو الذى هو زينة الحياة الدنيا جعلوه هم نقمة الحياة الدنيا
اللهم لا تؤاخذنا بما فعل السفها منا
و الأمر الشديد الغرابة مسألة الإثنين هذه التى يتعاملون بها كأنها سنة او انزل الله بها قرآنا
فليس من حق المسلم ان ينجب اكثر من اثنين و هذا عرف سائد الآن فى بلادنا على الأقل
و امتلأت به اعلانات التلفاز و أخشى بعد ذلك أن يصبح قانونا
فحينما تنجب المرأة الآن للمرة الثانية تقول الحمد لله اتممت مسألة الحمل و الولادة خلاص
بالطبع المقصود انه لا انجاب بعد الإثنين
و الذى نفسى بيده ما أقوله يحدث و حتى فى أقاربائى
و اذا حملت بقدر الله حملا ثالث و يسمونه هم حملا بالخطأ و هذا من جملة اساءة الأدب مع الله
ترى فى بيتها مأتم دون مبالغة
هؤلاء بدلوا نعمة الله كفرا
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم
"تزوجوا الودود الولود فإني مكاثر بكم الأمم "
يا من قررت ان السعادة و الرخاء فى ان تنجب كل اسرة طفلين فقط
أيها الجاهل المركب أأنت تنظم الكون أم خالقه الذى يهب لمن يشاء اناث و يهب لمن يشاء الذكور و يجعل من يشاء عقيما
أيها المسكين استرح انت من تنظيم الكون و من حساب نسبة الموارد مع نسبة المواليد و الوفيات
لأن الله يعلم و انتم لا تعلمون
و اعلم ان ما تفعله انما انت اداة أعداء الإسلام لتحديد الإسلام
فان تحديد عدد المسلمين يريدون منه تحديد للإسلام
و كفاك من الرذيلة انك مفتاح للشر مغلاق للخير و انك اداة فى يد اعداء الاسلام بدلا من ان تسال الله ان يستخدمك فى نصرة دينه
و أود فى الختام استعراض لبعض اراء العلماء و فتواهم فى الأمر
السؤال :
ما حكم تحديد النسل في دول يكثر السكان بها مثل القاهرة مثلاً ؟
الحمد لله
نورد لك فيما يلي قرار المجمع الفقهي بشأن تنظيم النسل :
إن مجلس مجمع الفقه الإسلامي المنعقد في دورة مؤتمره الخامس بالكويت من 1 إلى 6 جمادى الآخر 1409هـ الموافق10-15 كانون الأول (ديسمبر)1988م .
بعد اطلاعه على البحوث المقدمة من الأعضاء والخبراء في موضوع تنظيم النسل ، واستماعه للمناقشات التي دارت حوله ،
وبناءً على أن من مقاصد الزواج في الشريعة الإسلامية الإنجاب والحفاظ على النوع الإنساني ، وأنه لا يجوز إهدار هذا المقصد ، لأن إهداره يتنافى مع نصوص الشريعة وتوجيهاتها الداعية إلى تكثير النسل والحفاظ عليه والعناية به ، باعتبار حفظ النسل أحد الكليات الخمس التي جاءت الشرائع برعايتها
قرر ما يلي :
أولاً : لا يجوز إصدار قانون عام يحد من حرية الزوجين في الإنجاب .
ثانياً : يحرم استئصال القدرة على الإنجاب في الرجل أو المرأة ، وهو ما يعرف بالإعقام أو التعقيم ، ما لم تدعُ إلى ذلك الضرورة بمعاييرها الشرعية .
ثالثاً : يجوز التحكم المؤقت في الإنجاب بقصد المباعدة بين فترات الحمل ، أو إيقافه لمدة معينة من الزمان ، إذا دعت إليه حاجة معتبرة شرعاً ، بحسب تقدير الزوجين عن تشاور بينهما وتراضٍ ، بشرط أن لا يترتب على ذلك ضرر ، وأن تكون الوسيلة مشروعة ، وأن لا يكون فيها عدوان على حملٍ قائم .
والله أعلم
قرار رقم : 39 ( 1/5) ، بشأن تنظيم النسل
انظر : مجلة المجمع (ع 4 ، ج1 ص 73 ) .
الإسلام سؤال وجواب
السؤال :
هل يجوز تنظيم النسل بحيث يجعله كل خمس سنين ، لأنه يرى فساد المجتمع ولا قدرة له على السيطرة على تربية الأولاد المتتابعين في هذا الفساد الغامر للمجتمع ؟
الحمد لله
عرضنا هذا السؤال على فضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين فأجاب حفظه الله :
أما ما دام هذه النية فإنه لا يجوز لأنه إساءة ظن بالله عز وجل فيما يرغبه النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم حيث قال : " تزوجوا الودود الولود .. " .
أما إذا كان تنظيم النسل من أجل حال المرأة - أنها لا تتحمل - فهذا قد نقول بجوازه ، وإن كان الأولى تركه .
س : يعني مراعاة حال المرأة أولى من مراعاة حال فساد المجتمع ؟
ج : معلوم ، لأنه ليس من المؤكد أن أولاده سوف يفسدون ؟ فقد يكونون صالحين ينفعون المجتمع . والله تعالى أعلم .
محمد بن صالح العثيمين
ما هو حكم الداعي إلى تحديد النسل؟
الفتوى
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فقد صدر قرار من مجلس هيئة كبار العلماء يتعلق بتحديد النسل وتنظيمه وحال الدعاة إلى ذلك ، وهذا نصه :
(نظراً إلى أن الشريعة الإسلامية ترغب في انتشار النسل وتكثيره ، وتعتبر النسل نعمة كبرى ومنّة عظيمة منّ الله بها على عباده ، فقد تضافرت بذلك النصوص الشرعية من كتاب الله وسنة رسوله ، مما أوردته اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء في بحثها المعد للهيئة والمقدم لها ، ونظراً إلى أن القول بتحديد النسل أو منع الحمل مصادم للفطرة الإنسانية التي فطر الله الخلق عليها وللشريعة الإسلامية التي ارتضاها الرب - تعالى - لعباده، ونظراً إلى أن دعاة القول بتحديد النسل أو منع الحمل فئة تهدف بدعوتها إلى الكيد للمسلمين بصفة عامة وللأمة العربية المسلمة بصفة خاصة ، حتى تكون لهم القدرة على استعمار البلاد واستعمار أهلها، وحيث أن في الأخذ بذلك ضرباً من أعمال الجاهلية ، وسوء ظن بالله تعالى وإضعافاً للكيان الإسلامي المتكون من كثرة اللبنات البشرية وترابطها، لذلك كله فإن المجلس يقرر بأنه لا يجوز تحديد النسل مطلقاً، ولا يجوز منع الحمل إذا كان القصد من ذلك خشية الإملاق ، لأن الله تعالى هو الرزاق ذو القوة المتين (وما من دابة في الأرض إلا على الله رزقها ).[ هود:6].
أما إذا كان منع الحمل لضرورة محققة ، ككون المرأة لا تلد ولادة عادية وتضطر معها إلى إجراء عملية جراحية لإخراج الولد ، أو كان تأخيره لفترة ما لمصلحة يراها الزوجان ، فإنه لا مانع حينئذ من منع الحمل أو تأخيره عملاً بما جاء في الأحاديث الصحيحة ، وما روي عن جمع من الصحابة - رضوان الله عليهم - من جواز العزل ، وتمشياً مع ما صرح به الفقهاء من جواز شرب الدواء لإلقاء النطفة قبل الأربعين ، بل قد يتعين منع الحمل في حالة ثبوت الضرورة المحققة .
وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم ) انتهى .
مركز الفتوى بإشراف د.عبدالله الفقيه
تبا لك أيها الإعلام المُضل
قد عقمت عقول المسلمين و الآن تريد تعقيم أرحامهم
كفااااااااااااااااااااااااااااااااك
مسسلات
برامج وأفلام
بل و الأكثر تأثيرا هى الإعلانات
التى تتبناها الجمعيات الخيرية و المؤسسات الإجتماعية
والمراكز الصحية
تخيلوا ان الجمعيات الخيرية تريد الحد من عدد المسلمين
ياله من أمر مضحك مبكى
ان ما أصاب أمتنا بالفقر و غيره عقوبات و هل ترفع العقوبات بمعصية جديدة؟؟؟
كفاااانا سمع و طاعة عمياء لأعداء الإسلام
لم يكفيهم قتل أطفال المسلمين لقطع نسلهم بل يريدون ان تكون المسألة أيسر من ذلك و الا يولد الأطفال أصلا
و بالطبع الإعلام دائما أكبر معين لأفكار اللئام
ويقول الله عز وجل
"وَاذْكُرُوا إِذْ كُنْتُمْ قَلِيلًا فَكَثَّرَكُمْ "
يقول الإمام بن كثير فى تفسير هذه الاية
"أَيْ كُنْتُمْ مُسْتَضْعَفِينَ لِقِلَّتِكُمْ فَصِرْتُمْ أَعِزَّة لِكَثْرَةِ عَدَدكُمْ فَاذْكُرُوا نِعْمَة اللَّه عَلَيْكُمْ فِي ذَلِكَ "
فان البنو الذى هو زينة الحياة الدنيا جعلوه هم نقمة الحياة الدنيا
اللهم لا تؤاخذنا بما فعل السفها منا
و الأمر الشديد الغرابة مسألة الإثنين هذه التى يتعاملون بها كأنها سنة او انزل الله بها قرآنا
فليس من حق المسلم ان ينجب اكثر من اثنين و هذا عرف سائد الآن فى بلادنا على الأقل
و امتلأت به اعلانات التلفاز و أخشى بعد ذلك أن يصبح قانونا
فحينما تنجب المرأة الآن للمرة الثانية تقول الحمد لله اتممت مسألة الحمل و الولادة خلاص
بالطبع المقصود انه لا انجاب بعد الإثنين
و الذى نفسى بيده ما أقوله يحدث و حتى فى أقاربائى
و اذا حملت بقدر الله حملا ثالث و يسمونه هم حملا بالخطأ و هذا من جملة اساءة الأدب مع الله
ترى فى بيتها مأتم دون مبالغة
هؤلاء بدلوا نعمة الله كفرا
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم
"تزوجوا الودود الولود فإني مكاثر بكم الأمم "
يا من قررت ان السعادة و الرخاء فى ان تنجب كل اسرة طفلين فقط
أيها الجاهل المركب أأنت تنظم الكون أم خالقه الذى يهب لمن يشاء اناث و يهب لمن يشاء الذكور و يجعل من يشاء عقيما
أيها المسكين استرح انت من تنظيم الكون و من حساب نسبة الموارد مع نسبة المواليد و الوفيات
لأن الله يعلم و انتم لا تعلمون
و اعلم ان ما تفعله انما انت اداة أعداء الإسلام لتحديد الإسلام
فان تحديد عدد المسلمين يريدون منه تحديد للإسلام
و كفاك من الرذيلة انك مفتاح للشر مغلاق للخير و انك اداة فى يد اعداء الاسلام بدلا من ان تسال الله ان يستخدمك فى نصرة دينه
و أود فى الختام استعراض لبعض اراء العلماء و فتواهم فى الأمر
السؤال :
ما حكم تحديد النسل في دول يكثر السكان بها مثل القاهرة مثلاً ؟
الحمد لله
نورد لك فيما يلي قرار المجمع الفقهي بشأن تنظيم النسل :
إن مجلس مجمع الفقه الإسلامي المنعقد في دورة مؤتمره الخامس بالكويت من 1 إلى 6 جمادى الآخر 1409هـ الموافق10-15 كانون الأول (ديسمبر)1988م .
بعد اطلاعه على البحوث المقدمة من الأعضاء والخبراء في موضوع تنظيم النسل ، واستماعه للمناقشات التي دارت حوله ،
وبناءً على أن من مقاصد الزواج في الشريعة الإسلامية الإنجاب والحفاظ على النوع الإنساني ، وأنه لا يجوز إهدار هذا المقصد ، لأن إهداره يتنافى مع نصوص الشريعة وتوجيهاتها الداعية إلى تكثير النسل والحفاظ عليه والعناية به ، باعتبار حفظ النسل أحد الكليات الخمس التي جاءت الشرائع برعايتها
قرر ما يلي :
أولاً : لا يجوز إصدار قانون عام يحد من حرية الزوجين في الإنجاب .
ثانياً : يحرم استئصال القدرة على الإنجاب في الرجل أو المرأة ، وهو ما يعرف بالإعقام أو التعقيم ، ما لم تدعُ إلى ذلك الضرورة بمعاييرها الشرعية .
ثالثاً : يجوز التحكم المؤقت في الإنجاب بقصد المباعدة بين فترات الحمل ، أو إيقافه لمدة معينة من الزمان ، إذا دعت إليه حاجة معتبرة شرعاً ، بحسب تقدير الزوجين عن تشاور بينهما وتراضٍ ، بشرط أن لا يترتب على ذلك ضرر ، وأن تكون الوسيلة مشروعة ، وأن لا يكون فيها عدوان على حملٍ قائم .
والله أعلم
قرار رقم : 39 ( 1/5) ، بشأن تنظيم النسل
انظر : مجلة المجمع (ع 4 ، ج1 ص 73 ) .
الإسلام سؤال وجواب
السؤال :
هل يجوز تنظيم النسل بحيث يجعله كل خمس سنين ، لأنه يرى فساد المجتمع ولا قدرة له على السيطرة على تربية الأولاد المتتابعين في هذا الفساد الغامر للمجتمع ؟
الحمد لله
عرضنا هذا السؤال على فضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين فأجاب حفظه الله :
أما ما دام هذه النية فإنه لا يجوز لأنه إساءة ظن بالله عز وجل فيما يرغبه النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم حيث قال : " تزوجوا الودود الولود .. " .
أما إذا كان تنظيم النسل من أجل حال المرأة - أنها لا تتحمل - فهذا قد نقول بجوازه ، وإن كان الأولى تركه .
س : يعني مراعاة حال المرأة أولى من مراعاة حال فساد المجتمع ؟
ج : معلوم ، لأنه ليس من المؤكد أن أولاده سوف يفسدون ؟ فقد يكونون صالحين ينفعون المجتمع . والله تعالى أعلم .
محمد بن صالح العثيمين
ما هو حكم الداعي إلى تحديد النسل؟
الفتوى
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فقد صدر قرار من مجلس هيئة كبار العلماء يتعلق بتحديد النسل وتنظيمه وحال الدعاة إلى ذلك ، وهذا نصه :
(نظراً إلى أن الشريعة الإسلامية ترغب في انتشار النسل وتكثيره ، وتعتبر النسل نعمة كبرى ومنّة عظيمة منّ الله بها على عباده ، فقد تضافرت بذلك النصوص الشرعية من كتاب الله وسنة رسوله ، مما أوردته اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء في بحثها المعد للهيئة والمقدم لها ، ونظراً إلى أن القول بتحديد النسل أو منع الحمل مصادم للفطرة الإنسانية التي فطر الله الخلق عليها وللشريعة الإسلامية التي ارتضاها الرب - تعالى - لعباده، ونظراً إلى أن دعاة القول بتحديد النسل أو منع الحمل فئة تهدف بدعوتها إلى الكيد للمسلمين بصفة عامة وللأمة العربية المسلمة بصفة خاصة ، حتى تكون لهم القدرة على استعمار البلاد واستعمار أهلها، وحيث أن في الأخذ بذلك ضرباً من أعمال الجاهلية ، وسوء ظن بالله تعالى وإضعافاً للكيان الإسلامي المتكون من كثرة اللبنات البشرية وترابطها، لذلك كله فإن المجلس يقرر بأنه لا يجوز تحديد النسل مطلقاً، ولا يجوز منع الحمل إذا كان القصد من ذلك خشية الإملاق ، لأن الله تعالى هو الرزاق ذو القوة المتين (وما من دابة في الأرض إلا على الله رزقها ).[ هود:6].
أما إذا كان منع الحمل لضرورة محققة ، ككون المرأة لا تلد ولادة عادية وتضطر معها إلى إجراء عملية جراحية لإخراج الولد ، أو كان تأخيره لفترة ما لمصلحة يراها الزوجان ، فإنه لا مانع حينئذ من منع الحمل أو تأخيره عملاً بما جاء في الأحاديث الصحيحة ، وما روي عن جمع من الصحابة - رضوان الله عليهم - من جواز العزل ، وتمشياً مع ما صرح به الفقهاء من جواز شرب الدواء لإلقاء النطفة قبل الأربعين ، بل قد يتعين منع الحمل في حالة ثبوت الضرورة المحققة .
وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم ) انتهى .
مركز الفتوى بإشراف د.عبدالله الفقيه