أم ريوف
25 Mar 2006, 10:54 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إخي الفاضل / أختي الفاضلة ......
ألم تصادف مرة أنك مررت على موقع من المواقع الكثيرة في الشبكة
وتأملت في بعضها ورأيت فيها الغث والسمين
ترى فيها التناقض الواضح
ترى اقسام إسلامية وفي نفس الوقت أقسام تحمل ما تحمل من الخلل بألآداب وبالدين
يعجبك شيء في الموقع وتبغض شيء آخر في نفس الموقع
ألم تفكر يومًا أن ترسل رسالة دعوية لصاحب الموقع والمسؤولين عن هذا الموقع؟؟؟؟
ألم تتفكر يومًا أن هذا قد يكون أخًا لك في الإسلام
فتكون هذه الرسالة دعوية وبها نصيحة ودية لهذا المسلم ؟؟
أو قد يكون غير مسلم فتكون سببًا في إسلامه وهدايته ؟؟؟
أدرج لكم أيه الإخوة الأفاضل نص لرسالة
تستطيع من خلالها نصيحة أصحاب المواقع التي تحمل الغث والبذيء بكل مودة وبكل ذوق وأدب
وكلٌ يستطيع أن يكتب أقل القليل ولكنها قد تسوى عند الله الكثير بحسب نية المرسل
والله ولي التوفيق
,,,,,,,,,,,,,
......... نص الرسالة :
بسم الله الرحمن الرحيم
الأخ الفاضل : مسؤول موقع (...............) ,,,,,, السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لقد قمت بزيارة موقعكم فأعجبني التصميم ومدى الاهتمام به فأحببت أن أبعث لكم هذه الرسالة وبها خاطرة :
كما لا يخفى عليكم أن الإنسان في هذه الحياة يسعى جاهدًا لتقديم الأفضل
والأهم من ذلك تقديم ما يُرضي الله سبحانه وتعالى
فالإنسان مرتهن يوم القيامة بعمله إن خيرًا فخير وإن شرًا فشر- والعياذ بالله –
وإن الإنسان لتكفيه ذنوبه ويرجوا من الله أن يغفر له ......
فما بالكم بأُناس نذروا أنفسهم لجمع سيئات غيرهم وكأن سيئاتهم لا تكفيهم !!!
وعندما زرنا موقعكم وتجولنا فيه تذكرنا حديث الرسول صلى الله عليه وسلم
{ من سن في الإسلام سنة حسنة فله أجرها وأجر من عمل بها بعده من غير أن ينقص من أجورهم شيء
ومن سن في الإسلام سنة سيئة كان عليه وزرها ووزر من عمل بها من بعده من غير أن ينقص من أوزارهم شيء } رواه مسلم
فهل أنت ممن سنَّ سنة حسنة في موقعك ؟؟ أم ممن سنَّ سنة سيئة ؟؟
فوالله إن ذنوب المرء تكفيه ولا حاجةً لاكتساب سيئات الآخرين
فلو عملت في هذا الموقع على نشر الخير والفضيلة ونشر القرآن والسنة
فإنك تكسب أجر كل مستمع إن شاء الله
فكم من سيكون لك من أجور لا يعلمها إلا الله ....
فاليوم عملٌ بلا حساب .... وغدًا حسابٌ بلا عمل
وجزاكم الله خيرًا لحسن اهتمامكم بقراءة الرسالة
وتقبلوا منا فائق الاحترام والتقدير
أخوكم : محبكم في الله
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
ونسأل الله أن ينفعنا بما كتبنا وينفعكم بما قرأتم
آمين
إخي الفاضل / أختي الفاضلة ......
ألم تصادف مرة أنك مررت على موقع من المواقع الكثيرة في الشبكة
وتأملت في بعضها ورأيت فيها الغث والسمين
ترى فيها التناقض الواضح
ترى اقسام إسلامية وفي نفس الوقت أقسام تحمل ما تحمل من الخلل بألآداب وبالدين
يعجبك شيء في الموقع وتبغض شيء آخر في نفس الموقع
ألم تفكر يومًا أن ترسل رسالة دعوية لصاحب الموقع والمسؤولين عن هذا الموقع؟؟؟؟
ألم تتفكر يومًا أن هذا قد يكون أخًا لك في الإسلام
فتكون هذه الرسالة دعوية وبها نصيحة ودية لهذا المسلم ؟؟
أو قد يكون غير مسلم فتكون سببًا في إسلامه وهدايته ؟؟؟
أدرج لكم أيه الإخوة الأفاضل نص لرسالة
تستطيع من خلالها نصيحة أصحاب المواقع التي تحمل الغث والبذيء بكل مودة وبكل ذوق وأدب
وكلٌ يستطيع أن يكتب أقل القليل ولكنها قد تسوى عند الله الكثير بحسب نية المرسل
والله ولي التوفيق
,,,,,,,,,,,,,
......... نص الرسالة :
بسم الله الرحمن الرحيم
الأخ الفاضل : مسؤول موقع (...............) ,,,,,, السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لقد قمت بزيارة موقعكم فأعجبني التصميم ومدى الاهتمام به فأحببت أن أبعث لكم هذه الرسالة وبها خاطرة :
كما لا يخفى عليكم أن الإنسان في هذه الحياة يسعى جاهدًا لتقديم الأفضل
والأهم من ذلك تقديم ما يُرضي الله سبحانه وتعالى
فالإنسان مرتهن يوم القيامة بعمله إن خيرًا فخير وإن شرًا فشر- والعياذ بالله –
وإن الإنسان لتكفيه ذنوبه ويرجوا من الله أن يغفر له ......
فما بالكم بأُناس نذروا أنفسهم لجمع سيئات غيرهم وكأن سيئاتهم لا تكفيهم !!!
وعندما زرنا موقعكم وتجولنا فيه تذكرنا حديث الرسول صلى الله عليه وسلم
{ من سن في الإسلام سنة حسنة فله أجرها وأجر من عمل بها بعده من غير أن ينقص من أجورهم شيء
ومن سن في الإسلام سنة سيئة كان عليه وزرها ووزر من عمل بها من بعده من غير أن ينقص من أوزارهم شيء } رواه مسلم
فهل أنت ممن سنَّ سنة حسنة في موقعك ؟؟ أم ممن سنَّ سنة سيئة ؟؟
فوالله إن ذنوب المرء تكفيه ولا حاجةً لاكتساب سيئات الآخرين
فلو عملت في هذا الموقع على نشر الخير والفضيلة ونشر القرآن والسنة
فإنك تكسب أجر كل مستمع إن شاء الله
فكم من سيكون لك من أجور لا يعلمها إلا الله ....
فاليوم عملٌ بلا حساب .... وغدًا حسابٌ بلا عمل
وجزاكم الله خيرًا لحسن اهتمامكم بقراءة الرسالة
وتقبلوا منا فائق الاحترام والتقدير
أخوكم : محبكم في الله
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
ونسأل الله أن ينفعنا بما كتبنا وينفعكم بما قرأتم
آمين