بنت الرافدين
12 Apr 2006, 01:48 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الفطام هو عملية إضافة الأطعمة الصلبة إلى ما تطعمه الأم لطفلها لســد حاجته إلى الأغذية اللازمة لنموه .يبدأ الفطام عادة بإعطاء الطفل أطعمة صلبة بالاضافة إلى الحليب الذي يتناوله عادة . مع تقدم الطفل بالنمو تستطيع الأم إعطاءه بالتدريج أطعمة مفرومة أو مهروسة وبعض الأطعمة التي تستدعي المضغ . طبعاً، بإمكان الأم مواصلة إرضاع طفلها من صدرها ، أو من الزجاجة ، إلى جانب الأطعمة الصلبة طيلة شعورها بأن ذلك يريحها ويريح طفلها .
يختلف معدل نمو الأطفال من طفل لآخر . يتلقى الطفل خلال الأشهر القليلة الأولى من حياته كل ما يحتاجه من تغذية وحيوية من حليب الأم (الرضاعة من صدر الأم) أو الحليب الذي يتناوله بالزجاجة . ولكن خلال فترة بلوغ الطفل الشهر الرابع إلى الشهر السادس قد لا يحصل من الحليب وحده على جميع السعرات الحرارية والحديد وعناصر التغذية الأخرى التي يحتاجها جسمه ، وقد يحتاج باضطراد إلى وجبات كبيرة متكررة لتأمين حاجته .في نفس الوقت أغلب الأطفال قد تلائمهم الأطعمة شبه الصلبة ، مثل أرز الأطفال . لا ينصح الأطباء بإعطاء الأطفال أطعمة صلبة قبل سن الشهر الرابع ، إذ أنهم قد لا يستطيعون في هذه السن هضم الطعام كما يجب . إذا كان الطفل قد ولد مبكراً (قبل أوانه) ، يجب حساب الأربعة شهور هذه من التاريخ الذي كان سيحين فيه موعد ولادته أصلاً (لو لم يلد مبكراً) .
نصائح لإنجاح الفطام
· يجب أن تتعامل الأم مع الفِطام منذ البداية على أنه أمر مشترك بينها وبين طفلها .
· يجب أن تستعمل الأم ملعقة من البلاستك لأن الطفل يشعر بارتياح لاستعمالها ، ويمكن تعقيمها بسهولة .
· يجب إعطاء الطفل ملعقة حالما يصبح قادراً على حملها.
· يجب البدء بأطعمة خالية من النكهة ، ولتكن جميعها سائلة قوامها شبيه بقوام الحليب .
· يجب إعطاء الطفل كل مذاق مختلف على حدة . تستطيع الأم بتلك الطريقة معرفة المذاق الذي يفضله الطفل وتكتشف أي رد فعل سلبي من الطفل تجاه أيٍ من الأطعمة .
· يجب المواظبة على إعطاء الطفل نوعين أو ثلاثة أنواع من الطعام تظل هي نفسها دون تغيير طيلة بضعة أيام .
· يجب أن تطعم الأم طفلها بتأني وتمهل ، وأن لا تستعجل الوقت .
· خلال الشهر الأول ، يجب إطعام الطفل طعاماً صلباً مرة واحدة أو مرتين في اليوم .
· يجب استعمال (إلباس الطفل) المريلة أثناء إطعام ، ووضع شيئ ما على الأرض ليتلقى ما قد يسقط من الطعام .
· يجب عدم وضع اية أطعمة صلبة بتاتاً في زجاجة إرضاع الطفل .
من المهم أن لا تندفع الأم إلى فطام طفلها انصياعاً لضغط من والديها أو أصدقائها ، وإنما يجب الاسترشاد بالإشارات التي تصدر عن الطفل نفسه . هذه الإشارات هي :
· عدم شعور الطفل بالشبع بعد أن يكون قد تناول وجبة كاملة من الحليب .
· طلب الطفل كميات اضافية من الحليب والمزيد من وجبات الحليب .
· يستطيع الطفل التحكم بحركات رأسه .
· محاولة الطفل وضع الأشياء في فمه .
· قلة أو توقف زيادة وزن الطفل ، دون سبب يبرر ذلك ، كمروره بفترة مرض مثلاً .
· بعد أن يكون الطفل قد أمضى مدة ينام خلالها طيلة الليل ، يبدأ يستيقظ جوعاناً خلال الليل .
إذا كانت الأم غير متأكدة ، أو قلقة ، بشأن ما إذا كان طفلها أصبح مستعداً للفطام ، يجب عليها أن تستشير الطبيب .
ليست هناك من طريقة صحيحة للبدء بإعطاء الطفل الأطعمة الصلبة . عندما تلاحظ الأم إشارات تصدر عن الطفل تدل على أنه مستعد لذلك، تستطيع الأم البدء بإعطائه أول كمية طفيفة من الطعام . تشكل هذه الكميات نوعاً من تدريب الطفل على الأكل ، ويجب أن لا تحل محل أية وجبات حليب كان يتناولها الطفل . اختيار وقتً ملائمً تكون فيه الأم والطفل مرتاحين ومسترخيين . حاولي إعطاء طفلك ثلاث أو أربع ملاعق صغيرة من الطعام بين وجبات الحليب أو بعدها . لا تستغربي إذا بدا لك أن الطفل لا يعرف ماذا يفعل بالطعام ويخرجه من فمه . الطفل لا يعرف في هذه المرحلة كيف يبتلع الطعام ، ولكن ربما ، إذا حالفك الحظ ، أن يدخل شئ من الطعام داخل بلعومه إلى معدته .
بما أن طفلك قد تعوَّد مذاق الحليب الخفيف ، من المستحسن غالباً البدء بفطامه بنوع خفيف من الطعام مذاقه يشبه مذاق الحليب . النوع المفضل استعماله في هذه الحالة هو أرز الأطفال ، وهو أرز مطحون مضاف إليه بعض الفيتامينات والمعادن – و يجب خلط هذا الأرز بحليب الأم أو حليب الزجاجة ، أو غليه ثم تبريده بواسطة الماء . باستطاعتك أيضاً إعطاء طفلك كميات صغيرة من الفواكه والخضار المطحونة ، مثل التفاح المطبوخ أو الأجاص أو الجزر أو البطاطا .
دائماً افحصي الطعام الساخن للتأكد من أن حرارته ملائمة للطفل قبل إطعامه إياه ، ولا ترغمي طفلك على أكل المزيد منه إذا بدا أنه اكتفى أو شبع . دعيه هو يأخذ الكمية التي يريدها . من الطبيعي جداً أن يأكل الطفل ملء أربع أو خمس ملاعق في إحدى المرات ، وأن يأكل كمية أقل بكثير في المرة التي تليها .
لا تدعي شيئاً يغريك بأن تضفي أطعمة صلبة إلى الحليب في زجاجة طفلك لمساعدته على النوم خلال الليل ، فإن ذلك يسبب له الغازات والمغص .
إذا رفض الطفل أن تطعميه بالملعقة ، جربي وضع شيء قليل جداً من الطعام على أصبعك (بعد تنظيف الأصبع جيداً) وفركه على شفتيّ الطفل . وإذا لم تنجحي بذلك فقد تضطرين إلى إعادة المحاولة في يوم آخر أو الانتظار إلى أن يصبح باستطاعة الطفل الإمساك بالملعقة بنفسه .
عندما يصبح الطفل معتاداً على مذاق أطعمة مختلفة ، تستطيعين بالتدريج زيادة كمية الطعام التي تطعـمـينـه إياها ، وزيادة عدد المرات ، وإعطائه الطعام في مقدمة وجبة الحليب . وسوف يحتاج الطفل شرب شـئ أثناء تناول الطعام وبعده – بالإمكان إسقاؤه الحليب ،أو إرضاعه من صدر أمه ، أو الماء المغلي والمبرد ، أو العصير المخفف بالماء ، وذلك من الزجاجة أو كأس ذي بزباز ويدين .
مع مرور الوقت ، غالباً ما ينقص طلب الطفل للحليب فتستطيع الأم تنقيص عدد الرضعات سواء من الزجاجة أم من صدرها . قد تضطر الأم نتيجة لذلك شفط بعض الحليب من ثدييها لئلا يلحقها أذىً أو ألم .
يرجح أن يصر الطفل على الأكل بنفسه عند بلوغه ما بين الشهر السادس والتاسع من العمر . مع أن الطفل سوف يحتاج إلى وجبات أكثر عدداً مما تحتاجه الأم ، إلا أنه سوف يعتاد بالتدريج أكل نفس أنواع الطعام التي تأكلها الأم . يجب أن يتضمن ما يأكله الطفل جميع فئات الطعام الرئيسية الأربعة ، وهي : الكاربوهيدريت ، والبروتينات ، والدهون والزيوت ، والسـكريات ، وكذلك الفواكه والخضار .
بناء عليه، ستشمل وجبات الطفل شيئاً من البطاطا المهروسة ، واللحم المهروس ، ولحم السمك الأبيض ، ومنتجات البيض (إذا لم تظهر على الطفل إشارات حساسية أو ربو أو ماشابه) ، والمعجنات ، والخضار الخضراء المهروسة أو المفرومة فرماً دقيقاً، وقطع من الفاكهة كالموز والتفاح .
عند إعداد الطعام للطفل يجب عدم إضافة أية نكهة إضافية كالملح والسـكر إذ أن الطفل لا يستطيع تحمل الملح أو السـكر المضاف في الطعام ولا يحتاجه .
يجب الاعتناء بصورة صحية بالأطعمة أثناء تخزينها وإعدادها لمنع تلوثها بالجراثيم ولمنع الإلتهابات والعدوى
ودمتم سالمين
أختكم بنت الرافدين
الفطام هو عملية إضافة الأطعمة الصلبة إلى ما تطعمه الأم لطفلها لســد حاجته إلى الأغذية اللازمة لنموه .يبدأ الفطام عادة بإعطاء الطفل أطعمة صلبة بالاضافة إلى الحليب الذي يتناوله عادة . مع تقدم الطفل بالنمو تستطيع الأم إعطاءه بالتدريج أطعمة مفرومة أو مهروسة وبعض الأطعمة التي تستدعي المضغ . طبعاً، بإمكان الأم مواصلة إرضاع طفلها من صدرها ، أو من الزجاجة ، إلى جانب الأطعمة الصلبة طيلة شعورها بأن ذلك يريحها ويريح طفلها .
يختلف معدل نمو الأطفال من طفل لآخر . يتلقى الطفل خلال الأشهر القليلة الأولى من حياته كل ما يحتاجه من تغذية وحيوية من حليب الأم (الرضاعة من صدر الأم) أو الحليب الذي يتناوله بالزجاجة . ولكن خلال فترة بلوغ الطفل الشهر الرابع إلى الشهر السادس قد لا يحصل من الحليب وحده على جميع السعرات الحرارية والحديد وعناصر التغذية الأخرى التي يحتاجها جسمه ، وقد يحتاج باضطراد إلى وجبات كبيرة متكررة لتأمين حاجته .في نفس الوقت أغلب الأطفال قد تلائمهم الأطعمة شبه الصلبة ، مثل أرز الأطفال . لا ينصح الأطباء بإعطاء الأطفال أطعمة صلبة قبل سن الشهر الرابع ، إذ أنهم قد لا يستطيعون في هذه السن هضم الطعام كما يجب . إذا كان الطفل قد ولد مبكراً (قبل أوانه) ، يجب حساب الأربعة شهور هذه من التاريخ الذي كان سيحين فيه موعد ولادته أصلاً (لو لم يلد مبكراً) .
نصائح لإنجاح الفطام
· يجب أن تتعامل الأم مع الفِطام منذ البداية على أنه أمر مشترك بينها وبين طفلها .
· يجب أن تستعمل الأم ملعقة من البلاستك لأن الطفل يشعر بارتياح لاستعمالها ، ويمكن تعقيمها بسهولة .
· يجب إعطاء الطفل ملعقة حالما يصبح قادراً على حملها.
· يجب البدء بأطعمة خالية من النكهة ، ولتكن جميعها سائلة قوامها شبيه بقوام الحليب .
· يجب إعطاء الطفل كل مذاق مختلف على حدة . تستطيع الأم بتلك الطريقة معرفة المذاق الذي يفضله الطفل وتكتشف أي رد فعل سلبي من الطفل تجاه أيٍ من الأطعمة .
· يجب المواظبة على إعطاء الطفل نوعين أو ثلاثة أنواع من الطعام تظل هي نفسها دون تغيير طيلة بضعة أيام .
· يجب أن تطعم الأم طفلها بتأني وتمهل ، وأن لا تستعجل الوقت .
· خلال الشهر الأول ، يجب إطعام الطفل طعاماً صلباً مرة واحدة أو مرتين في اليوم .
· يجب استعمال (إلباس الطفل) المريلة أثناء إطعام ، ووضع شيئ ما على الأرض ليتلقى ما قد يسقط من الطعام .
· يجب عدم وضع اية أطعمة صلبة بتاتاً في زجاجة إرضاع الطفل .
من المهم أن لا تندفع الأم إلى فطام طفلها انصياعاً لضغط من والديها أو أصدقائها ، وإنما يجب الاسترشاد بالإشارات التي تصدر عن الطفل نفسه . هذه الإشارات هي :
· عدم شعور الطفل بالشبع بعد أن يكون قد تناول وجبة كاملة من الحليب .
· طلب الطفل كميات اضافية من الحليب والمزيد من وجبات الحليب .
· يستطيع الطفل التحكم بحركات رأسه .
· محاولة الطفل وضع الأشياء في فمه .
· قلة أو توقف زيادة وزن الطفل ، دون سبب يبرر ذلك ، كمروره بفترة مرض مثلاً .
· بعد أن يكون الطفل قد أمضى مدة ينام خلالها طيلة الليل ، يبدأ يستيقظ جوعاناً خلال الليل .
إذا كانت الأم غير متأكدة ، أو قلقة ، بشأن ما إذا كان طفلها أصبح مستعداً للفطام ، يجب عليها أن تستشير الطبيب .
ليست هناك من طريقة صحيحة للبدء بإعطاء الطفل الأطعمة الصلبة . عندما تلاحظ الأم إشارات تصدر عن الطفل تدل على أنه مستعد لذلك، تستطيع الأم البدء بإعطائه أول كمية طفيفة من الطعام . تشكل هذه الكميات نوعاً من تدريب الطفل على الأكل ، ويجب أن لا تحل محل أية وجبات حليب كان يتناولها الطفل . اختيار وقتً ملائمً تكون فيه الأم والطفل مرتاحين ومسترخيين . حاولي إعطاء طفلك ثلاث أو أربع ملاعق صغيرة من الطعام بين وجبات الحليب أو بعدها . لا تستغربي إذا بدا لك أن الطفل لا يعرف ماذا يفعل بالطعام ويخرجه من فمه . الطفل لا يعرف في هذه المرحلة كيف يبتلع الطعام ، ولكن ربما ، إذا حالفك الحظ ، أن يدخل شئ من الطعام داخل بلعومه إلى معدته .
بما أن طفلك قد تعوَّد مذاق الحليب الخفيف ، من المستحسن غالباً البدء بفطامه بنوع خفيف من الطعام مذاقه يشبه مذاق الحليب . النوع المفضل استعماله في هذه الحالة هو أرز الأطفال ، وهو أرز مطحون مضاف إليه بعض الفيتامينات والمعادن – و يجب خلط هذا الأرز بحليب الأم أو حليب الزجاجة ، أو غليه ثم تبريده بواسطة الماء . باستطاعتك أيضاً إعطاء طفلك كميات صغيرة من الفواكه والخضار المطحونة ، مثل التفاح المطبوخ أو الأجاص أو الجزر أو البطاطا .
دائماً افحصي الطعام الساخن للتأكد من أن حرارته ملائمة للطفل قبل إطعامه إياه ، ولا ترغمي طفلك على أكل المزيد منه إذا بدا أنه اكتفى أو شبع . دعيه هو يأخذ الكمية التي يريدها . من الطبيعي جداً أن يأكل الطفل ملء أربع أو خمس ملاعق في إحدى المرات ، وأن يأكل كمية أقل بكثير في المرة التي تليها .
لا تدعي شيئاً يغريك بأن تضفي أطعمة صلبة إلى الحليب في زجاجة طفلك لمساعدته على النوم خلال الليل ، فإن ذلك يسبب له الغازات والمغص .
إذا رفض الطفل أن تطعميه بالملعقة ، جربي وضع شيء قليل جداً من الطعام على أصبعك (بعد تنظيف الأصبع جيداً) وفركه على شفتيّ الطفل . وإذا لم تنجحي بذلك فقد تضطرين إلى إعادة المحاولة في يوم آخر أو الانتظار إلى أن يصبح باستطاعة الطفل الإمساك بالملعقة بنفسه .
عندما يصبح الطفل معتاداً على مذاق أطعمة مختلفة ، تستطيعين بالتدريج زيادة كمية الطعام التي تطعـمـينـه إياها ، وزيادة عدد المرات ، وإعطائه الطعام في مقدمة وجبة الحليب . وسوف يحتاج الطفل شرب شـئ أثناء تناول الطعام وبعده – بالإمكان إسقاؤه الحليب ،أو إرضاعه من صدر أمه ، أو الماء المغلي والمبرد ، أو العصير المخفف بالماء ، وذلك من الزجاجة أو كأس ذي بزباز ويدين .
مع مرور الوقت ، غالباً ما ينقص طلب الطفل للحليب فتستطيع الأم تنقيص عدد الرضعات سواء من الزجاجة أم من صدرها . قد تضطر الأم نتيجة لذلك شفط بعض الحليب من ثدييها لئلا يلحقها أذىً أو ألم .
يرجح أن يصر الطفل على الأكل بنفسه عند بلوغه ما بين الشهر السادس والتاسع من العمر . مع أن الطفل سوف يحتاج إلى وجبات أكثر عدداً مما تحتاجه الأم ، إلا أنه سوف يعتاد بالتدريج أكل نفس أنواع الطعام التي تأكلها الأم . يجب أن يتضمن ما يأكله الطفل جميع فئات الطعام الرئيسية الأربعة ، وهي : الكاربوهيدريت ، والبروتينات ، والدهون والزيوت ، والسـكريات ، وكذلك الفواكه والخضار .
بناء عليه، ستشمل وجبات الطفل شيئاً من البطاطا المهروسة ، واللحم المهروس ، ولحم السمك الأبيض ، ومنتجات البيض (إذا لم تظهر على الطفل إشارات حساسية أو ربو أو ماشابه) ، والمعجنات ، والخضار الخضراء المهروسة أو المفرومة فرماً دقيقاً، وقطع من الفاكهة كالموز والتفاح .
عند إعداد الطعام للطفل يجب عدم إضافة أية نكهة إضافية كالملح والسـكر إذ أن الطفل لا يستطيع تحمل الملح أو السـكر المضاف في الطعام ولا يحتاجه .
يجب الاعتناء بصورة صحية بالأطعمة أثناء تخزينها وإعدادها لمنع تلوثها بالجراثيم ولمنع الإلتهابات والعدوى
ودمتم سالمين
أختكم بنت الرافدين