البركات
24 Apr 2006, 04:08 PM
:sm225:
ثقافة المشي وكيف تنتشر في المجتمع:
:sm211:
الإجراءات الوقائية:
التي توصل لها العلم
سبب كبير في المكتسبات الصحية
في المجتمعات الحديثة
بما فيها زيادة العمر المتوقع للإنسان
بما معدله 30 سنة على مدى قرن.
وبالرغم من هذه الحقيقة
إلا أن معظم الدراسات حول المصروفات الصحية تدل :
على أن أقل من 5% فقط من الموارد الصحية مكرسة للوقاية.
وفي القليل النادر تكون الوقاية
وتعزيز الصحة أولوية
لدى صانعي السياسات المتعلقة بالصحة.
وقد تأتي الكثير من القرارات
حول الصحة الوقائية
:sm1:
من صانعي السياسات من غير المحترفين
في المجال الطبي
:sm190:
مثل :
الإعلاميين
والمسؤلين
عن تخطيط المدن
والمهتمين بشؤون البيئة.
لذا فمن المهم
أن ننتقل بمثل هذا الوعي
والاهتمام
من الأفراد
إلى كل صانعي
السياسات
والقرارات.
:sm258:
إن النشاط البدني ليس مجرد سلوك
أو اختيار يتوقف على الفرد,
فازدحام الشوارع
والاختناقات المرورية
وتلوث الهواء,
وقلة المتنزهات
وأماكن الترفية
والرياضة
وقلة المضامير
المعدة خصيصاً للمشي,
تجعل من النشاط البدني
اختياراً صعباً لكثير من الناس.
:sm211:
وقد ظهر في العديد من الدراسات :
إن أهم عامل لنشر ثقافة المشي في المجتمعات,
هو وجود مضامير معدة خصيصاً للمشي,
تحمل مواصفات عالية,
وذات مظهر جذاب مثل:
توفير الإنارة
والتشجير
وتوفير دورات المياه العامة على القرب منها.
:sm258:
ويمكن للقائمين على الصحة
في مجتمعاتنا
أن يقودوا هذا التوجه
من خلال الدفاع عن الصحة العامة
وتقديم الدلائل
والبراهين
المبنية على أسس علمية
حول حاجة المجتمع
إلى تحسين النشاط البدني,
وبيان آثاره الصحية
والاجتماعية والاقتصادية.
:sm1:
ثقافة المشي وكيف تنتشر في المجتمع:
:sm211:
الإجراءات الوقائية:
التي توصل لها العلم
سبب كبير في المكتسبات الصحية
في المجتمعات الحديثة
بما فيها زيادة العمر المتوقع للإنسان
بما معدله 30 سنة على مدى قرن.
وبالرغم من هذه الحقيقة
إلا أن معظم الدراسات حول المصروفات الصحية تدل :
على أن أقل من 5% فقط من الموارد الصحية مكرسة للوقاية.
وفي القليل النادر تكون الوقاية
وتعزيز الصحة أولوية
لدى صانعي السياسات المتعلقة بالصحة.
وقد تأتي الكثير من القرارات
حول الصحة الوقائية
:sm1:
من صانعي السياسات من غير المحترفين
في المجال الطبي
:sm190:
مثل :
الإعلاميين
والمسؤلين
عن تخطيط المدن
والمهتمين بشؤون البيئة.
لذا فمن المهم
أن ننتقل بمثل هذا الوعي
والاهتمام
من الأفراد
إلى كل صانعي
السياسات
والقرارات.
:sm258:
إن النشاط البدني ليس مجرد سلوك
أو اختيار يتوقف على الفرد,
فازدحام الشوارع
والاختناقات المرورية
وتلوث الهواء,
وقلة المتنزهات
وأماكن الترفية
والرياضة
وقلة المضامير
المعدة خصيصاً للمشي,
تجعل من النشاط البدني
اختياراً صعباً لكثير من الناس.
:sm211:
وقد ظهر في العديد من الدراسات :
إن أهم عامل لنشر ثقافة المشي في المجتمعات,
هو وجود مضامير معدة خصيصاً للمشي,
تحمل مواصفات عالية,
وذات مظهر جذاب مثل:
توفير الإنارة
والتشجير
وتوفير دورات المياه العامة على القرب منها.
:sm258:
ويمكن للقائمين على الصحة
في مجتمعاتنا
أن يقودوا هذا التوجه
من خلال الدفاع عن الصحة العامة
وتقديم الدلائل
والبراهين
المبنية على أسس علمية
حول حاجة المجتمع
إلى تحسين النشاط البدني,
وبيان آثاره الصحية
والاجتماعية والاقتصادية.
:sm1: