مشاهدة النسخة كاملة : عفوا......سوف اتغيب عنكم لايام
لن اركع ابدا لن اركع
07 May 2006, 02:36 AM
اخوانى الاحبة فى الله ارجو الدعاء لى بالتوفيق لاننى مسافر لامر هام
القاكم حين العودة باذن الله
الفرات
07 May 2006, 08:24 AM
أسأل الله جل في علاه ان يحفظك بحفظه وان يعيدك لنا سالماً معافا
ونحن اخي الكريم بانتظار مشاركاتك وردودك وابداعاتك
ينقل للمناسبات
بنت الرافدين
12 May 2006, 11:59 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
في امان الله وحفظه أخي نسال الله تعالى لك السلامه
والتوفيق وإنجاز الأعمال .
أختك بنت الرافدين
محب الإسلام
12 May 2006, 02:36 PM
ترجع بسلامة وفي حفظ الباري
صقر الأحبة
16 May 2006, 12:51 PM
حفظك الله في حلّك و ترحالك
خطاب الحوينى
16 May 2006, 12:52 PM
أخى الكريم ,
خير فعلت بارك الله فيكَ , فإنه يستحب للمسافر أن يودع أهله وقرابته وإخوانه، قال ابن عبدالبر: إذا خرج أحدكم في سفر فليودع إخوانه، فإن الله جاعل في دعائهم بركة , وفي التوديع سنة مهجورة قل من يعملها، ألا وهي توديع المسافر بدعاء النبي . فعن قزعة قال: قال لي ابن عمر: هلم أودعك كما ودعني رسول الله : { أستودع الله دينك، وأمانتك، وخواتيم عملك } [رواه أبو داود].
وعن أبي هريرة قال: أراد رجل سفراً، فأتى رسول الله فقال: يا رسول الله أوصني، قال: { أوصيك بتقوى الله عز وجل، والتكبير على كل شَرَف } فلما مضى، قال: { اللهم ارو له الأرض، وهون عليه السفر } [رواه البغوي]. فنحن نوصيكَ بوصية رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم و ندع الله عز و جل أن يهون عليكَ سفرك يا رب .
و إن استطعت أن تصحب أحد معكَ فافعل حفظكَ الله ففى حديث عبدالله بن عمر رضي الله عنهما، عن النبي قال: { لو يعلم الناس ما في الوحدة ما أعلم، ما سار راكب بليل وحده } [رواه البخاري].
و عليكَ بالذكر عند علو الثنايا والهبوط من الأودية و لو بالسيارة و فى الكبارى و الأنفاق و الله أعلم . ففي حديث ابن عمر رضي الله عنهما، السابق - أنه قال في آخره: ( وكان النبي وجيوشه إذا علوا الثنايا كبروا، وإذا هبطوا سبحوا، فوضعت الصلاة على ذلك ) [رواه أبو داود، وصححه الألباني].
و أخيراً :
بعد عودتك بسلام يا رب :). كان من هديه صلى الله عليه و آله و سلم أنه كان إذا قدم من سفر، فإن أول شيء كان يبادر إليه هو الصلاة في المسجد ركعتين. قال كعب بن مالك رضي الله عنه: ( إن النبي كان إذا قدم من سفر ضحى دخل المسجد فصلى ركعتين قبل أن يجلس ) [رواه البخاري ومسلم]. وهذه من السنن المهجورة، التي قل من يطبقها، فنسألك اللهم اتباعاً لسنة نبيك ظاهراً وباطناً، و لا تنسانى من دعائك بارك الله فيكَ و الله أسأل ان يوفقك فى حلك و ترحالك و ان يسددك لكل خير و يرضيك بقضاءه .
Powered by vBulletin® Version 4.2.2 Copyright © 2024 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved, TranZ by Almuhajir