محبة ربها
13 Jun 2006, 02:55 AM
هذه قصيدتان كتبتها دفاعا عن حبيبي وقره عيني رسول الله اسال الله ان يكتب لي بهاتا القصيدتان الاجر في نصر نبيه واسفه على عدم ضبط الوزن
المسلم:
لا ادري اأشكركم ام انكم لا تستحقون على تنبيهكم من غفله منذ عده قرون
ام اعذركم بجهل مقام الحبيب محمد وإن عذرنا فيوم القيامه لن تُعذرون
ام نشفي فيكم جراحـا الداميه التي باتت كطعنـــه غدرٍ مــــن خائنون
ياتتار العصر ياذو الايدي الملوثه بدم اطفالنا وشيوخنا وكنّا صامتون
واليوم تلوثون عرض محمد فلقد توحدنا بإلا الرسول ولن تُتركون
الكافر
ياأيها المسلم إنا لشعـــبٌ نفتح للــــ رأي والتعبير حريه وانتم تــغلقون
المسلم:
إنه لفتــحٌ لأبواب جهنم الـتــــي تكاد تميز من الغيظ ممــا تفترون
الكافر:
إن مبتغانا لتشويه الدين الــــــذي نرى معتنقيه في كل وقتٍ يزيدون
المسلم:
إن كان هذا صدق ماتريدوه فلقد خدمتم هذاالدين من دون ان تشعرون
فكم تائبٍ للــه نادم بـــعد مارأى نفسه وصحبه بحق نبيهم مقصـــرون
وكم إهتدى من مهتدٍ بعد تعرض النبي للظلم والكذب من قوم ســاخرون
ودعوتم الناس للبحث عن النبي ودينه فسارعوا اليه بل قالوا إنا مفتدون
وانتصر إسلامنا بنصـــرنا لنبيه وفيه سترون الناس افـــواجاً يدخــلون
فهل تحقق ماتريدوه في حق نبينا فتبارك الذي عاملكم بضد ماتقصدون
الكافر:
إني بحرفٍ عاجزٍ عن الإتيان به غير شوقي بإخباري عن نبي السلمون
المسلم:
إن الدي ارسل عيسى إبن مريـم هو الذي ارتضى الاسلام لنا أجمعون
عيسى عليه السلام بشركم به فــ قال اسمه احمد يامن بعيسى تؤمنــون
ومكتوب بالتوراه والانجيل يحل لكم الطيب ويحرم الخبيث فلما تنكرون
امّا صورته فإن تسألون عنه فــ للبدر ليل تـــمامه ادعوكم تـــنظرون
وامّا صفاته فرب العالمين عظّمها حتى صار قرآنا عجز عنه الواصفون
وهوالذي من أجلنا اجــــل دعوته وبكى فقال اشــتقت لاخوان لم يرون
وسيشفع ويرجوا ربــه رحمه بنا في يوم حشــر الناس حفاهً عاريــــون
فداه ارواحنا التي ترخص عنده وفداه الوالديــــن واموالنــــا والبـــنون
هو الحبيب الذي نرجــوا الله ان يجمعنا معه بجنهٍ وبصحبه المخلصون
الكافر:
إن كان هذا هو دينكم ورسولكم فإني اشهــــد معــــكم بالذي تشهـــدون
المسلم:
قلنا يااخي هنيئاً لك اســــلامك قال نــــعم ولكن ياليت قومي يعلمون
‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘ ‘‘‘
قصيـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــده اخرى
الكافر:
قف يامسلم فاجمعني فإني مبعثر إني راجيك لعّل لديك مبرر
من ذاك محمد قد أرهق مضجعي ولما لأجله أرى الأرواح تنذر
المسلم:
تمهّل فالحقُ آتي فأفتح لي قلبك وبعيْن اليقين لهذا الحديث أبصرُ
هذاهو أحمد ختم الأنبياء به ف عيسى عليه السلام عنه كان مبشّرُ
مذكورٌ في التوراة والإنجيل وإن نطقت بصدق نبوته أقرّت ولم تنكرُ
إنمّا لمكارم الأخلاق بُعث متممٌ وهو القرآن البشير النذير المطهرُ
تحلى بخلقٍ أثنى الله على أهلها وما كرهه فهو مبتعدً يتقيه ويحظرُ
الكافر:
أناشدك أوردلي كيف أخلاقه فـ لقد ارتقى نبيكم في نفسي وسيطرُ
شعشع نجم بقلبي من حلاوة ذكره فزدني ففضائي بعد لم تنرُ
المسلم:
العظيم عظّم خُلقهُ فصار رحمهً في كل أمرٍمن حـياته تراها تظهرُ
مبادرٌ بالسلام قبل المُسّلمُ متبسمُ كأنـه قمــراً منيرا ًفي ليله مُنْظرُ
ظاهرًلأحوال الأناس غيرمحجّباً سائلاًعنهم وعن كل محتاج مُكسرُ
يتفقد الصحب إن حاجهً سائلوه بها يرجعون أو بطيب قولٍ ميْسر
تواضعٌ فيه تظهر حينما يجلس حيث انتهى المـجلس وبهذا يأمر
جميل المعاشره مكرما ً جلسائه بالإنصات لهم قاسطاً غير مخسرُ
مصافحاً لاينزِع حتى ذاك يُنزعُ محب المساكين للأفضل غير مؤثرُ
في حاجه الأهل تـراه معينهم مترّحما متودّدا على العســير ميّسرُ
حنان أباً ووفاء زوجاً مخلصاً ظلّ لبنت خويلد طيلة عُمرةُ يشكرُ
مع الكافرين ترى الأيدي مرفّعهً عن المسىء له بل إنه يعفو ويغفرُ
يرجو"من رحمته" يأتي الله بهم دعا بصبرٍ ثلاثا وعشرون لا ُيفْترُ
ماعرفوا سوى الصدق فيه شيمهً ماجرّبوا كذباً على الأمين الأخيْرُ
هذا في البحر لقطرةً من مائه و لإنه لعلى خلقٍ عظيم لايُعدّ ويحصرُ
الكافر:
وجل القلب من مهابه هذا النبي ولا يسعني سوى بإ ســلامي اُشهرُ
بأخلاقه لابُد أن أجتهدُ وأقتدي ومن الأن بروحي وعرضي مُنصرُ
المسلم: الذي أسلم:
هنيئا ًإسلامك في الدين أخاً لنا فياليت به يعلمـــــون باقي المعشرُ
المسلم:
لا ادري اأشكركم ام انكم لا تستحقون على تنبيهكم من غفله منذ عده قرون
ام اعذركم بجهل مقام الحبيب محمد وإن عذرنا فيوم القيامه لن تُعذرون
ام نشفي فيكم جراحـا الداميه التي باتت كطعنـــه غدرٍ مــــن خائنون
ياتتار العصر ياذو الايدي الملوثه بدم اطفالنا وشيوخنا وكنّا صامتون
واليوم تلوثون عرض محمد فلقد توحدنا بإلا الرسول ولن تُتركون
الكافر
ياأيها المسلم إنا لشعـــبٌ نفتح للــــ رأي والتعبير حريه وانتم تــغلقون
المسلم:
إنه لفتــحٌ لأبواب جهنم الـتــــي تكاد تميز من الغيظ ممــا تفترون
الكافر:
إن مبتغانا لتشويه الدين الــــــذي نرى معتنقيه في كل وقتٍ يزيدون
المسلم:
إن كان هذا صدق ماتريدوه فلقد خدمتم هذاالدين من دون ان تشعرون
فكم تائبٍ للــه نادم بـــعد مارأى نفسه وصحبه بحق نبيهم مقصـــرون
وكم إهتدى من مهتدٍ بعد تعرض النبي للظلم والكذب من قوم ســاخرون
ودعوتم الناس للبحث عن النبي ودينه فسارعوا اليه بل قالوا إنا مفتدون
وانتصر إسلامنا بنصـــرنا لنبيه وفيه سترون الناس افـــواجاً يدخــلون
فهل تحقق ماتريدوه في حق نبينا فتبارك الذي عاملكم بضد ماتقصدون
الكافر:
إني بحرفٍ عاجزٍ عن الإتيان به غير شوقي بإخباري عن نبي السلمون
المسلم:
إن الدي ارسل عيسى إبن مريـم هو الذي ارتضى الاسلام لنا أجمعون
عيسى عليه السلام بشركم به فــ قال اسمه احمد يامن بعيسى تؤمنــون
ومكتوب بالتوراه والانجيل يحل لكم الطيب ويحرم الخبيث فلما تنكرون
امّا صورته فإن تسألون عنه فــ للبدر ليل تـــمامه ادعوكم تـــنظرون
وامّا صفاته فرب العالمين عظّمها حتى صار قرآنا عجز عنه الواصفون
وهوالذي من أجلنا اجــــل دعوته وبكى فقال اشــتقت لاخوان لم يرون
وسيشفع ويرجوا ربــه رحمه بنا في يوم حشــر الناس حفاهً عاريــــون
فداه ارواحنا التي ترخص عنده وفداه الوالديــــن واموالنــــا والبـــنون
هو الحبيب الذي نرجــوا الله ان يجمعنا معه بجنهٍ وبصحبه المخلصون
الكافر:
إن كان هذا هو دينكم ورسولكم فإني اشهــــد معــــكم بالذي تشهـــدون
المسلم:
قلنا يااخي هنيئاً لك اســــلامك قال نــــعم ولكن ياليت قومي يعلمون
‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘ ‘‘‘
قصيـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــده اخرى
الكافر:
قف يامسلم فاجمعني فإني مبعثر إني راجيك لعّل لديك مبرر
من ذاك محمد قد أرهق مضجعي ولما لأجله أرى الأرواح تنذر
المسلم:
تمهّل فالحقُ آتي فأفتح لي قلبك وبعيْن اليقين لهذا الحديث أبصرُ
هذاهو أحمد ختم الأنبياء به ف عيسى عليه السلام عنه كان مبشّرُ
مذكورٌ في التوراة والإنجيل وإن نطقت بصدق نبوته أقرّت ولم تنكرُ
إنمّا لمكارم الأخلاق بُعث متممٌ وهو القرآن البشير النذير المطهرُ
تحلى بخلقٍ أثنى الله على أهلها وما كرهه فهو مبتعدً يتقيه ويحظرُ
الكافر:
أناشدك أوردلي كيف أخلاقه فـ لقد ارتقى نبيكم في نفسي وسيطرُ
شعشع نجم بقلبي من حلاوة ذكره فزدني ففضائي بعد لم تنرُ
المسلم:
العظيم عظّم خُلقهُ فصار رحمهً في كل أمرٍمن حـياته تراها تظهرُ
مبادرٌ بالسلام قبل المُسّلمُ متبسمُ كأنـه قمــراً منيرا ًفي ليله مُنْظرُ
ظاهرًلأحوال الأناس غيرمحجّباً سائلاًعنهم وعن كل محتاج مُكسرُ
يتفقد الصحب إن حاجهً سائلوه بها يرجعون أو بطيب قولٍ ميْسر
تواضعٌ فيه تظهر حينما يجلس حيث انتهى المـجلس وبهذا يأمر
جميل المعاشره مكرما ً جلسائه بالإنصات لهم قاسطاً غير مخسرُ
مصافحاً لاينزِع حتى ذاك يُنزعُ محب المساكين للأفضل غير مؤثرُ
في حاجه الأهل تـراه معينهم مترّحما متودّدا على العســير ميّسرُ
حنان أباً ووفاء زوجاً مخلصاً ظلّ لبنت خويلد طيلة عُمرةُ يشكرُ
مع الكافرين ترى الأيدي مرفّعهً عن المسىء له بل إنه يعفو ويغفرُ
يرجو"من رحمته" يأتي الله بهم دعا بصبرٍ ثلاثا وعشرون لا ُيفْترُ
ماعرفوا سوى الصدق فيه شيمهً ماجرّبوا كذباً على الأمين الأخيْرُ
هذا في البحر لقطرةً من مائه و لإنه لعلى خلقٍ عظيم لايُعدّ ويحصرُ
الكافر:
وجل القلب من مهابه هذا النبي ولا يسعني سوى بإ ســلامي اُشهرُ
بأخلاقه لابُد أن أجتهدُ وأقتدي ومن الأن بروحي وعرضي مُنصرُ
المسلم: الذي أسلم:
هنيئا ًإسلامك في الدين أخاً لنا فياليت به يعلمـــــون باقي المعشرُ