محتاج إلى دعاءكم الصالح

[أبو سامر]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


أخوتي في الله :


أمر بحالة مرضية وهي عندي أجاركم الله إلتهاب في المفاصل وإلتهاب في الكليه وإلتهاب في المعدة

أطلب منكم الدعاء لي وللمرضى المسلمين 0


واطلب النصحيه منكم 0

جزاكم الله خير 0

[البيان]

أخي الكـــريم

عافاك وشافاك الله

وثق بأن صبرك على ما أصابك من مرض له الأجر والثواب من عند الله تعالى

أسأل الله لك العافية والآجر الكبير.

والنصيحة في هذه الحالات هي ملازمة ( الطبيب المختص ) بعد الله عز وجل.

فلا تنس المراجعة الدائمة والاستماع إلى نصائحه واتباع إرشادات الطبيب أولاً بأول جزآك الله كل خير

[خطاب الحوينى]

أخي الكريم ، شفاك الله وعافاك ومن كل سقم وبلاء حماك..

عن جابر بن عبد الله رضي الله عنهما قال: قال رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم : { يود أهل العافية يوم القيامة حين يعطى أهل البلاء الثواب لو أن جلودهم كانت قرضت في الدنيا بالمقارض } [رواه الترمذي]. فأبشر

وعن ابن مسعود قال: قال رسول الله صلى الله عله و آله و سلم : { ما من مسلم يصيبه أذى من مرض فمـا سواه إلا حط الله به من سيئاته كما تحط الشجرة ورقها } [رواه مسلم].

وعن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم : { ما يزال البلاء بالمؤمن والمؤمنة في نفسه وولده وماله حتى يلقى الله تعالى وما عليه خطيئة } [رواه الترمذي].


قال ابن أبي الدنيا: كانوا يرجون في حمى ليلة كفارة ما مضى من الذنوب.

و عليكَ أخى الكريم التدواي بالرقى الشرعية من الكتاب والسنة..

قال تعالى: وَنُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآنِ مَا هُوَ شِفَاء وَرَحْمَةٌ لِّلْمُؤْمِنِينَ [الإسراء:82].

فاحرص - شفاك الله - على رقية نفسك بالقرآن وما ورد في السنة النبوية، فهي من أنفع الأسباب لزوال العلة، وكشف الكربة.. وذلك كقراءة سورة الفاتحة، والبقرة، والإخلاص، والمعوذتين.. وغيرها، والقرآن كله شفاء ورحمة..

ومما ورد من الأدعية والأذكار ما جاء عن عائشة رضي الله عنها: { أن رسول الله كان إذا اشتكى الإنسان الشيء منه، أو كانت به قرحة أو جرح قال النبي صلى الله عليه و سلم بأصبعه هكذا - ووضع سفيان بن عيينة - أحد الرواة - سبابته بالأرض ثم رفعها - وقال: "بسم الله، تربة أرضنا، بريقة بعضنا، يشفى به سقيمنا، بإذن ربنا"} [متفق عليه]، وعنها رضي الله عنها: { أن النبي كان يعود بعض أهله يمسح بيده اليمنى ويقول: "اللهم رب الناس أذهب الباس، واشف، أنت الشافي لا شفاء إلا شفاؤك، شفاء لا يغادر سقما" } [متفق عليه].

وعن عثمان بن العاص رضي الله عنه: { أنه شكا إلى رسول الله وجعا يجده في جسده، فقال : "ضع يدك على الذي يألم من جسدك وقل: بسم الله ثلاثاً وقل سبع مرات: أعوذ بعزة الله وقدرته من شر ما أجد وأحاذر"} [رواه مسلم].

وعن ابن عباس رضي الله عنهما، أن النبي صلى الله عليه و آله و سلم قال: { من عاد مريضا لم يحضره أجله فقال عنده سبع مرات: أسال الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيك، إلا عافاه الله من ذلك المرض } [رواه ابو داود والترمذي].

و أخيراً : شفى الله سقمك، وعظم أجرك، وكفر ذنبك، ورزقك العافية في دينك وبدنك..

و الحمد لله مـقدر الأقدار، وكاشف الأسفام ودافع الأكدار..
نقل بتصرف يسير .

[أبو سامر]

أخي الكـــريم

عافاك وشافاك الله
وثق بأن صبرك على ما أصابك من مرض له الأجر والثواب من عند الله تعالى
أسأل الله لك العافية والآجر الكبير.
والنصيحة في هذه الحالات هي ملازمة ( الطبيب المختص ) بعد الله عز وجل.

فلا تنس المراجعة الدائمة والاستماع إلى نصائحه واتباع إرشادات الطبيب أولاً بأول جزآك الله كل خير



أمين

جزاك الله خير

[أبو سامر]

أخي الكريم ، شفاك الله وعافاك ومن كل سقم وبلاء حماك..

عن جابر بن عبد الله رضي الله عنهما قال: قال رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم : { يود أهل العافية يوم القيامة حين يعطى أهل البلاء الثواب لو أن جلودهم كانت قرضت في الدنيا بالمقارض } [رواه الترمذي]. فأبشر

وعن ابن مسعود قال: قال رسول الله صلى الله عله و آله و سلم : { ما من مسلم يصيبه أذى من مرض فمـا سواه إلا حط الله به من سيئاته كما تحط الشجرة ورقها } [رواه مسلم].

وعن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم : { ما يزال البلاء بالمؤمن والمؤمنة في نفسه وولده وماله حتى يلقى الله تعالى وما عليه خطيئة } [رواه الترمذي].


قال ابن أبي الدنيا: كانوا يرجون في حمى ليلة كفارة ما مضى من الذنوب.

و عليكَ أخى الكريم التدواي بالرقى الشرعية من الكتاب والسنة..

قال تعالى: وَنُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآنِ مَا هُوَ شِفَاء وَرَحْمَةٌ لِّلْمُؤْمِنِينَ [الإسراء:82].

فاحرص - شفاك الله - على رقية نفسك بالقرآن وما ورد في السنة النبوية، فهي من أنفع الأسباب لزوال العلة، وكشف الكربة.. وذلك كقراءة سورة الفاتحة، والبقرة، والإخلاص، والمعوذتين.. وغيرها، والقرآن كله شفاء ورحمة..

ومما ورد من الأدعية والأذكار ما جاء عن عائشة رضي الله عنها: { أن رسول الله كان إذا اشتكى الإنسان الشيء منه، أو كانت به قرحة أو جرح قال النبي صلى الله عليه و سلم بأصبعه هكذا - ووضع سفيان بن عيينة - أحد الرواة - سبابته بالأرض ثم رفعها - وقال: "بسم الله، تربة أرضنا، بريقة بعضنا، يشفى به سقيمنا، بإذن ربنا"} [متفق عليه]، وعنها رضي الله عنها: { أن النبي كان يعود بعض أهله يمسح بيده اليمنى ويقول: "اللهم رب الناس أذهب الباس، واشف، أنت الشافي لا شفاء إلا شفاؤك، شفاء لا يغادر سقما" } [متفق عليه].

وعن عثمان بن العاص رضي الله عنه: { أنه شكا إلى رسول الله وجعا يجده في جسده، فقال : "ضع يدك على الذي يألم من جسدك وقل: بسم الله ثلاثاً وقل سبع مرات: أعوذ بعزة الله وقدرته من شر ما أجد وأحاذر"} [رواه مسلم].

وعن ابن عباس رضي الله عنهما، أن النبي صلى الله عليه و آله و سلم قال: { من عاد مريضا لم يحضره أجله فقال عنده سبع مرات: أسال الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيك، إلا عافاه الله من ذلك المرض } [رواه ابو داود والترمذي].

و أخيراً : شفى الله سقمك، وعظم أجرك، وكفر ذنبك، ورزقك العافية في دينك وبدنك..

و الحمد لله مـقدر الأقدار، وكاشف الأسفام ودافع الأكدار..
نقل بتصرف يسير .




أمين


جزاك الله خير

[أبو سامر]

أخي الكريم ، شفاك الله وعافاك ومن كل سقم وبلاء حماك..

عن جابر بن عبد الله رضي الله عنهما قال: قال رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم : { يود أهل العافية يوم القيامة حين يعطى أهل البلاء الثواب لو أن جلودهم كانت قرضت في الدنيا بالمقارض } [رواه الترمذي]. فأبشر

وعن ابن مسعود قال: قال رسول الله صلى الله عله و آله و سلم : { ما من مسلم يصيبه أذى من مرض فمـا سواه إلا حط الله به من سيئاته كما تحط الشجرة ورقها } [رواه مسلم].

وعن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم : { ما يزال البلاء بالمؤمن والمؤمنة في نفسه وولده وماله حتى يلقى الله تعالى وما عليه خطيئة } [رواه الترمذي].


قال ابن أبي الدنيا: كانوا يرجون في حمى ليلة كفارة ما مضى من الذنوب.

و عليكَ أخى الكريم التدواي بالرقى الشرعية من الكتاب والسنة..

قال تعالى: وَنُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآنِ مَا هُوَ شِفَاء وَرَحْمَةٌ لِّلْمُؤْمِنِينَ [الإسراء:82].

فاحرص - شفاك الله - على رقية نفسك بالقرآن وما ورد في السنة النبوية، فهي من أنفع الأسباب لزوال العلة، وكشف الكربة.. وذلك كقراءة سورة الفاتحة، والبقرة، والإخلاص، والمعوذتين.. وغيرها، والقرآن كله شفاء ورحمة..

ومما ورد من الأدعية والأذكار ما جاء عن عائشة رضي الله عنها: { أن رسول الله كان إذا اشتكى الإنسان الشيء منه، أو كانت به قرحة أو جرح قال النبي صلى الله عليه و سلم بأصبعه هكذا - ووضع سفيان بن عيينة - أحد الرواة - سبابته بالأرض ثم رفعها - وقال: "بسم الله، تربة أرضنا، بريقة بعضنا، يشفى به سقيمنا، بإذن ربنا"} [متفق عليه]، وعنها رضي الله عنها: { أن النبي كان يعود بعض أهله يمسح بيده اليمنى ويقول: "اللهم رب الناس أذهب الباس، واشف، أنت الشافي لا شفاء إلا شفاؤك، شفاء لا يغادر سقما" } [متفق عليه].

وعن عثمان بن العاص رضي الله عنه: { أنه شكا إلى رسول الله وجعا يجده في جسده، فقال : "ضع يدك على الذي يألم من جسدك وقل: بسم الله ثلاثاً وقل سبع مرات: أعوذ بعزة الله وقدرته من شر ما أجد وأحاذر"} [رواه مسلم].

وعن ابن عباس رضي الله عنهما، أن النبي صلى الله عليه و آله و سلم قال: { من عاد مريضا لم يحضره أجله فقال عنده سبع مرات: أسال الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيك، إلا عافاه الله من ذلك المرض } [رواه ابو داود والترمذي].

و أخيراً : شفى الله سقمك، وعظم أجرك، وكفر ذنبك، ورزقك العافية في دينك وبدنك..

و الحمد لله مـقدر الأقدار، وكاشف الأسفام ودافع الأكدار..
نقل بتصرف يسير .




أمين


جزاك الله خير