nooory3
02 Aug 2006, 05:06 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمدلله رب العالمين والصلاة والسلام على النبي الصادق الأمين بروحي وبأبي وأمي هو صلوات ربي عليه وسلامه إلى
يوم الدين وعلى آله وصحبه أجمعين ...
السلام عليكن ورحمة الله وبركاته ،،،
يقول الله تعالى في سورة النساء .. الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاء بِمَا فَضَّلَ اللّهُ بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ وَبِمَا أَنفَقُواْ مِنْ أَمْوَالِهِمْ فَالصَّالِحَاتُ قَانِتَاتٌ حَافِظَاتٌ لِّلْغَيْبِ بِمَا حَفِظَ اللّهُ :: الآية
أختي الحبيبة ،، يا زوجة عبد من عبيد الله هلّا تفضلتي علي بدقائق من وقتك الثمين .. لعل الله عزوجل يغير حياتك التي كثيرا ما تعيشين حياة تملؤها المشاكل والأكدار والأحزان ضعي يدي بيدك أختي الحبيبة ولنفكر في حياتنا لعل الرحمن يجعلها حياة طيبة ...
كثيرا ما نسمع الحور تنتابها الغيرة وسمعنا محاضرة وغارت الحوراء للشيخ عبدالمحسن الأحمد رفع الله قدره وجعلها في ميزان أعماله ,,, هل وقفنا عند كلمة وغارت !! ودققنا في معناها أو لنقل هل تأملناها ؟ سبحانك يا أرحم الراحمين ,,, من خلق وصور وقال :: إِنَّا أَنشَأْنَاهُنَّ إِنشَاء 35 :: يغرن ؟ ومِن مَنْ يغرن يا أخيتي ؟ من نساء الدنيا ؟؟ عجبا والله
نعم أخيتي يا من رزقك الله عزوجل عقلا تفكرين به وتفرقين بين الأبيض والأسود وتعلمين إن السعادة لا تتأتى إلا بالسعي لتحقيقها في نفس المرء قبل أن يزرعها في بيته ...
حينما تحافظ الزوجة على زوجها في سره وعلنه ... حينما تطيع أمره وتسر عينه ... حينما تسعى بشتى الطرق لإسعاده ورضاه ,,, حينما تتقي الله عزوجل في زوجها وتقوم بحقوقه كاملة بالله يا غالية أي كرامة ستنالها ؟ بل أي سعادة ستعيشها ؟
ألم تسمعي ببشارة الرسول صلى الله عليه وسلم ؟ حينما بشرك بما هو خير من الدنيا وما فيها ؟
عن أم سلمة ـ رضي الله عنها ـ قالت: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: 'أيما امرأة ماتت وزوجها عنها راضٍ دخلت الجنة' رواه الترمذي، وقال: حديث حسن
الجزاء يكون الجنة ؟؟ سبحان الله !! تلك الجنان التي ما عمل لها عامل وقدم من أجلها الغالي والرخيص إلا وخشيَ أن تزل قدمه فلا يدري أتختم حياته بأحسنها أم بأسوئها ؟ وأنتِ يا أخيتي قد بُشّرْت بها ما إن أطعت زوجك وأرضيتيه حتى كان عنك راضٍ دخلتيها وأنتِ رافعة الرأس ... حينها ثقي إنك ممن تغار منك الحور العين !!
بالله فكري أخيتي الغالية ما الذي يرضي زوجك وما الذي يغضبه ؟ ثقي لو أدركتي ذلك ستنعمين بالراحة ... فلم نهدم بيوتنا بأيدينا ؟ ونحطم مشاعرنا ؟
يا حبيبة المحافظة على سعادة الزوج يُراد لها جهدا يبذل ، إن الكرامة التي نطلبها نعم نريدها بالدنيا لكن من كان همها أعظم من ذلك فهي في الآخرة حيث تجتمعين به فلا تخسريه بالدنيا وأنت فقط من معه حتى لا تخسريه بالآخرة والحور العين فقط من يكن معه ...
ألا تعلمي يا أختي إنهن أشد شوقا إلى زوجك ؟ نعم بل وترجو لقاءه أما حرك ذاك ساكنا ؟ أما أيقظ ذاك ذرة من غيرة عندك ؟ حينما تشتاق له الحور العين وأنتِ تضيعينه ؟ تأملي أخيتي قولها إن آذيتيه وأغضبتيه ؟
فعن معاذ بن جبل رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " لا تؤذي امرأة زوجها في الدنيا إلا قالت زوجة من الحور العين لا تؤذيه قاتلك الله! فإنما هو عندك دخيل يوشك أن يفارقك إلينا" ((رواه الترمذي وقال حديث حسن)).
الله المستعان ... أخية فرّي بنفسك لأي غرفة وأقفليها عليك وحدثي نفسك وإسأليها ما تقول تلك الحورية ؟ سبحان الله تلك التي عجز عن وصفها الواصفون وشغلت القلوب والعقول لحسنها وجمالها تقول لي قاتلك الله لا تؤذيه ؟ ولم ؟ ألست بزوجته شريكة حياته معه في كل ما يمر به من مسرة أو مضرة ألأني آذيته ؟ حدثي نفسك حديثا مسموعا أنا زوجته أما لأبنائه تحملت شتى متاعب الحياة من أجله !!!
نعم هو كما قرأتي تعلمين لم ؟ فمن الشكوى لأنتِ كثيرة الشكوى ... ومن النكران كثيرا ما تنكرين فضله ،، قد أهملتي نفسك وجعلتي جل اهتمامك المنزل ، الأبناء ، الحفلات والأعراس ، خروج بالليل وخروج بالنهار ،، تأملي نفسك بالمرآة متى آخر مرة تجملتي له لتسريه أم التجمل فقط يكون للمناسبات ؟ هل أطعتيه في أوامره ؟
فعن أبي هريرة رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (خير النساء الذي إذا نظرت إليها سرتك وإذا أمرتها أطاعتك وإذا غبت عنها حفظتك في نفسها ومالك ).
روى عن ابنة سعيد بن المسيب أنها قالت : ما كنا نكلم أزواجنا إلا كما تكلمون أمراءكم).
أختي الحبيبة هل تعلمين يا غالية ما هي صفات نساء الجنة ؟
يقول المصطفى صلى الله عليه وسلم: (نساؤكم من أهل الجنة الودود الولود العؤود على زوجها الذي إذا غضب جاءت حتى تضع يدها بيد زوجها وتقول لا أذوق غمضا حتى ترضى)
فأين من تسعى لإرضائه ولا تتوقعي أخيتي إن هذا يقل من شأنك أو يجعلك ذليلة لا والله بل عند الله لأنتي أرفع شأنا
أختي هل أطبتي الحديث معه أم حديثك فقط زجرا وغضبا وتوعد بهذا وذاك ؟
وحينما يفكر بالزوجة الثانية حينها تستيقظين من غفلتك وتقيمين الدنيا ولا تقعدينها !! آلآن تذكرتيه بأنه زوجك ؟ حينما فقدتيه وستفوز به إمرأة أخرى ؟ لأنه لم يجد ما يشفع لك عنده حتى يبقيكِ أو يتحمل تلك الحياة ....
آلآن يا أخيتي تريدين أن تحافظي عليه بعد أن خسرتيه ؟ هل حل بكِ الحزن وندمت على ما قد أهملتيه ؟ ما ينفع الآن لا ندم ولا ألم لا حزن ولا دمع ... خسرتيه وخسرتي حياتك وسعادتك واستقرارك وحلت بك الهموم والغموم كل هذا بسببك فأنتِ من ستبقين وحيدة تقذف بك أمواج الحسرة والندامة يمنة ويسرة ،،،
فيا غالية انتبهي يا رعاك الله فإن كان لديك متسع من الوقت فسارعي إلى رضاه وتحملي مشاق الحياة حتى تسعدي بالدنيا والآخرة واعلمي إنه زوجك إما جنتك أو نارك واعلمي يا أمة الرحمن قدره ومكانته
لما قدم معاذ من الشام سجد للنبي صلى الله عليه وسلم قال: ( ما هذا يا معاذ قال أتيت الشام فوافقتهم يسجدون لأساقفتهم وبطارقتهم فوددت في نفسي أن نفعل ذلك بك فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم فلا تفعلوا فإني لو كنت آمرا أحدا أن يسجد لغير الله لأمرت المرأة أن تسجد لزوجها
فالله الله يا أخيتي بزوجك وليكن له من دعائك نصيب إن كان ظالما أو بخيلا أو صارما فالله عزوجل يقول في سورة غافر :: وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ إِنَّ الَّذِينَ يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبَادَتِي سَيَدْخُلُونَ جَهَنَّمَ دَاخِرِينَ 60 ::
فادعي له بالهداية وأن يجعله زوجا صالحا محبا ومرضيا لله سبحانه تعالى ولرسوله وناجيه سبحانه أن يتقي الله فيك ويعطيك حقك ولا يبخسه مثقال ذرة ،،،
أرجو الله العلي العظيم ألا أكون أثقلت بالحديث أو ضايقت إحداكن فمن قرأت وتأملت هذه الأحرف بعقلها لعلمت كيف تدير شؤون حياتها وكيف تقوّمها إن كان بها ميلا وعذرا على الإطالة ،،،
179 سُبْحَانَ رَبِّكَ رَبِّ الْعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُونَ 180 وَسَلَامٌ عَلَى الْمُرْسَلِينَ 181 وَالْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ 182
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أختكن في الله nooory3
الحمدلله رب العالمين والصلاة والسلام على النبي الصادق الأمين بروحي وبأبي وأمي هو صلوات ربي عليه وسلامه إلى
يوم الدين وعلى آله وصحبه أجمعين ...
السلام عليكن ورحمة الله وبركاته ،،،
يقول الله تعالى في سورة النساء .. الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاء بِمَا فَضَّلَ اللّهُ بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ وَبِمَا أَنفَقُواْ مِنْ أَمْوَالِهِمْ فَالصَّالِحَاتُ قَانِتَاتٌ حَافِظَاتٌ لِّلْغَيْبِ بِمَا حَفِظَ اللّهُ :: الآية
أختي الحبيبة ،، يا زوجة عبد من عبيد الله هلّا تفضلتي علي بدقائق من وقتك الثمين .. لعل الله عزوجل يغير حياتك التي كثيرا ما تعيشين حياة تملؤها المشاكل والأكدار والأحزان ضعي يدي بيدك أختي الحبيبة ولنفكر في حياتنا لعل الرحمن يجعلها حياة طيبة ...
كثيرا ما نسمع الحور تنتابها الغيرة وسمعنا محاضرة وغارت الحوراء للشيخ عبدالمحسن الأحمد رفع الله قدره وجعلها في ميزان أعماله ,,, هل وقفنا عند كلمة وغارت !! ودققنا في معناها أو لنقل هل تأملناها ؟ سبحانك يا أرحم الراحمين ,,, من خلق وصور وقال :: إِنَّا أَنشَأْنَاهُنَّ إِنشَاء 35 :: يغرن ؟ ومِن مَنْ يغرن يا أخيتي ؟ من نساء الدنيا ؟؟ عجبا والله
نعم أخيتي يا من رزقك الله عزوجل عقلا تفكرين به وتفرقين بين الأبيض والأسود وتعلمين إن السعادة لا تتأتى إلا بالسعي لتحقيقها في نفس المرء قبل أن يزرعها في بيته ...
حينما تحافظ الزوجة على زوجها في سره وعلنه ... حينما تطيع أمره وتسر عينه ... حينما تسعى بشتى الطرق لإسعاده ورضاه ,,, حينما تتقي الله عزوجل في زوجها وتقوم بحقوقه كاملة بالله يا غالية أي كرامة ستنالها ؟ بل أي سعادة ستعيشها ؟
ألم تسمعي ببشارة الرسول صلى الله عليه وسلم ؟ حينما بشرك بما هو خير من الدنيا وما فيها ؟
عن أم سلمة ـ رضي الله عنها ـ قالت: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: 'أيما امرأة ماتت وزوجها عنها راضٍ دخلت الجنة' رواه الترمذي، وقال: حديث حسن
الجزاء يكون الجنة ؟؟ سبحان الله !! تلك الجنان التي ما عمل لها عامل وقدم من أجلها الغالي والرخيص إلا وخشيَ أن تزل قدمه فلا يدري أتختم حياته بأحسنها أم بأسوئها ؟ وأنتِ يا أخيتي قد بُشّرْت بها ما إن أطعت زوجك وأرضيتيه حتى كان عنك راضٍ دخلتيها وأنتِ رافعة الرأس ... حينها ثقي إنك ممن تغار منك الحور العين !!
بالله فكري أخيتي الغالية ما الذي يرضي زوجك وما الذي يغضبه ؟ ثقي لو أدركتي ذلك ستنعمين بالراحة ... فلم نهدم بيوتنا بأيدينا ؟ ونحطم مشاعرنا ؟
يا حبيبة المحافظة على سعادة الزوج يُراد لها جهدا يبذل ، إن الكرامة التي نطلبها نعم نريدها بالدنيا لكن من كان همها أعظم من ذلك فهي في الآخرة حيث تجتمعين به فلا تخسريه بالدنيا وأنت فقط من معه حتى لا تخسريه بالآخرة والحور العين فقط من يكن معه ...
ألا تعلمي يا أختي إنهن أشد شوقا إلى زوجك ؟ نعم بل وترجو لقاءه أما حرك ذاك ساكنا ؟ أما أيقظ ذاك ذرة من غيرة عندك ؟ حينما تشتاق له الحور العين وأنتِ تضيعينه ؟ تأملي أخيتي قولها إن آذيتيه وأغضبتيه ؟
فعن معاذ بن جبل رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " لا تؤذي امرأة زوجها في الدنيا إلا قالت زوجة من الحور العين لا تؤذيه قاتلك الله! فإنما هو عندك دخيل يوشك أن يفارقك إلينا" ((رواه الترمذي وقال حديث حسن)).
الله المستعان ... أخية فرّي بنفسك لأي غرفة وأقفليها عليك وحدثي نفسك وإسأليها ما تقول تلك الحورية ؟ سبحان الله تلك التي عجز عن وصفها الواصفون وشغلت القلوب والعقول لحسنها وجمالها تقول لي قاتلك الله لا تؤذيه ؟ ولم ؟ ألست بزوجته شريكة حياته معه في كل ما يمر به من مسرة أو مضرة ألأني آذيته ؟ حدثي نفسك حديثا مسموعا أنا زوجته أما لأبنائه تحملت شتى متاعب الحياة من أجله !!!
نعم هو كما قرأتي تعلمين لم ؟ فمن الشكوى لأنتِ كثيرة الشكوى ... ومن النكران كثيرا ما تنكرين فضله ،، قد أهملتي نفسك وجعلتي جل اهتمامك المنزل ، الأبناء ، الحفلات والأعراس ، خروج بالليل وخروج بالنهار ،، تأملي نفسك بالمرآة متى آخر مرة تجملتي له لتسريه أم التجمل فقط يكون للمناسبات ؟ هل أطعتيه في أوامره ؟
فعن أبي هريرة رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (خير النساء الذي إذا نظرت إليها سرتك وإذا أمرتها أطاعتك وإذا غبت عنها حفظتك في نفسها ومالك ).
روى عن ابنة سعيد بن المسيب أنها قالت : ما كنا نكلم أزواجنا إلا كما تكلمون أمراءكم).
أختي الحبيبة هل تعلمين يا غالية ما هي صفات نساء الجنة ؟
يقول المصطفى صلى الله عليه وسلم: (نساؤكم من أهل الجنة الودود الولود العؤود على زوجها الذي إذا غضب جاءت حتى تضع يدها بيد زوجها وتقول لا أذوق غمضا حتى ترضى)
فأين من تسعى لإرضائه ولا تتوقعي أخيتي إن هذا يقل من شأنك أو يجعلك ذليلة لا والله بل عند الله لأنتي أرفع شأنا
أختي هل أطبتي الحديث معه أم حديثك فقط زجرا وغضبا وتوعد بهذا وذاك ؟
وحينما يفكر بالزوجة الثانية حينها تستيقظين من غفلتك وتقيمين الدنيا ولا تقعدينها !! آلآن تذكرتيه بأنه زوجك ؟ حينما فقدتيه وستفوز به إمرأة أخرى ؟ لأنه لم يجد ما يشفع لك عنده حتى يبقيكِ أو يتحمل تلك الحياة ....
آلآن يا أخيتي تريدين أن تحافظي عليه بعد أن خسرتيه ؟ هل حل بكِ الحزن وندمت على ما قد أهملتيه ؟ ما ينفع الآن لا ندم ولا ألم لا حزن ولا دمع ... خسرتيه وخسرتي حياتك وسعادتك واستقرارك وحلت بك الهموم والغموم كل هذا بسببك فأنتِ من ستبقين وحيدة تقذف بك أمواج الحسرة والندامة يمنة ويسرة ،،،
فيا غالية انتبهي يا رعاك الله فإن كان لديك متسع من الوقت فسارعي إلى رضاه وتحملي مشاق الحياة حتى تسعدي بالدنيا والآخرة واعلمي إنه زوجك إما جنتك أو نارك واعلمي يا أمة الرحمن قدره ومكانته
لما قدم معاذ من الشام سجد للنبي صلى الله عليه وسلم قال: ( ما هذا يا معاذ قال أتيت الشام فوافقتهم يسجدون لأساقفتهم وبطارقتهم فوددت في نفسي أن نفعل ذلك بك فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم فلا تفعلوا فإني لو كنت آمرا أحدا أن يسجد لغير الله لأمرت المرأة أن تسجد لزوجها
فالله الله يا أخيتي بزوجك وليكن له من دعائك نصيب إن كان ظالما أو بخيلا أو صارما فالله عزوجل يقول في سورة غافر :: وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ إِنَّ الَّذِينَ يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبَادَتِي سَيَدْخُلُونَ جَهَنَّمَ دَاخِرِينَ 60 ::
فادعي له بالهداية وأن يجعله زوجا صالحا محبا ومرضيا لله سبحانه تعالى ولرسوله وناجيه سبحانه أن يتقي الله فيك ويعطيك حقك ولا يبخسه مثقال ذرة ،،،
أرجو الله العلي العظيم ألا أكون أثقلت بالحديث أو ضايقت إحداكن فمن قرأت وتأملت هذه الأحرف بعقلها لعلمت كيف تدير شؤون حياتها وكيف تقوّمها إن كان بها ميلا وعذرا على الإطالة ،،،
179 سُبْحَانَ رَبِّكَ رَبِّ الْعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُونَ 180 وَسَلَامٌ عَلَى الْمُرْسَلِينَ 181 وَالْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ 182
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أختكن في الله nooory3