aldunya
07 Aug 2006, 02:59 PM
استأذنت فتاة شابة أمها لتسمح لها بممارسة الفاحشة !! (فاحشة الزنا)
فما كان من الأم الواعية إلا أن نصحتها لأن ما تريد الإقدام عليه أمر مشين إجتماعياً ومحرم دينياً وتعتبر صاحبته ساقطة مهما حازت من جمال ومال
إلا أن الفتاة أصرت على رأيها....
يا ترى ماذا فعلت الأم
مع إصرار الفتاة ... وافقت الأم أن تسمح لأبنتها بما تريد لكن بشروط وهي أن تنجح في الإختبارات التي ستعدها لها الأم، فإذا أنهت الإختبارات حتى النهاية وبنجاح فلها الخيار فيما تريده...
الأختبار الأول
طلبت الأم من أبنتها أن تقف في الصباح أمام قصر السلطان وعندما يخرج السلطان من القصر ويمر أمامها فعليها أن ترمي بنفسها على الأرض وكأنه أغمي عليها ثم تنتظر ما سيحدث لها ...
وافقت الفتاة على طلب أمها يا ترى ما الذي حدث
ذهبت الفتاة صباح اليوم التالي ووقفت أمام القصر فلما مر السلطان أمامها تظاهرت بالإعياء وسقطت على الأرض وفجأة أسرع السلطان إليها ورفعها من على الأرض وأحاط بها الجميع من كل الجهات وبإهتمام بالغ .. تظاهرت الفتاة وكأنها استعادت وعيها وشكرت السلطان ثم انصرفت وذهبت مسرعة إلى أمها لتخبرها بأنها أنهت الإختبار الأول بنجاح فما هو
الإختبار الثاني..
قالت لها أمها عليك أن تذهبي إلى نفس المكان يوم غد وتُعيدي نفس الفعل عندما يمر السلطان من أمامك فما كان من الفتاة إلا أن قامت بإعادة نفس المشهد في اليوم التالي لكن النتيجة كانت مختلفة ... هذه المرة لم يسرع إليها السلطان بل ذهب إليها الوزير وأوقفها من على الأرض وأحاط من حولها بعض الحراس بينما السلطان مضى ولم يلتفت إليها ...
تظاهرت الفتاة وكأنها أفاقت من الإغماء وشكرت الوزير ثم ذهبت إلى أمها لتخبرها بما حدث لها في الإختبار الثاني وسألت أمها عن
الإختبار القادم .....
قالت الأم "عليك أن تعيدي نفس الإختبار وفي نفس المكان وفي نفس الوقت وعند مرور السلطان"
في اليوم التالي ذهبت الفتاة وأعادت نفس المشهد وعندما سقطت على الأرض تقدم قائد الحرس وأزاحها من الطريق وتركها ولم يقف إلى جانبها سوى القلة ثم تركوها ... عادت الفتاة إلى أمها وأخبرتها بما حدث لكنها كانت في ضيق وحسرة نوعاً ما ...
سألت أمها هل أنتهى الإختبار فقالت الأم يا أبنتي أريد منك أن تعيدي نفس المشهد على مدى الثلاثة الأيام القادمة من غير ما قد مضى وأخبريني في النهاية عما سيحدث في اليوم الثالث وهو اليوم الأخير !!!
فعلت الفتاة حسب ما قالت لها أمها وجاءت في اليوم الأخير إلى أمها وهي تبكي لأن الإختبار أزداد صعوبة لأنها في اليوم الأخير لم يقترب منها أحد ليسعفها بل سخر منها البعض والبعض أظهر الشماتة ومنهم من ركلها برجله ...
وفي هذه اللحظة قالت الأم الحكيمة لأبنتها هكذا شأن الزنا في البداية سيقصدك الوجيه والثري والوسيم وبعد فترة من الزنا سينفر منك الجميع بل سيسخرون منك ولن تعود لكي كرامتك بل حتى أحقر الناس سوف يسخر منك.
فهل تريدين أن تزني يا حبيبتي
أستعادت الفتاة عقلها ووعيها وشكرت أمها الحكيمة وقالت لها شكراً لكي أمي على هذا الدرس والله لن أزني أبداً ولو أطبقت علي السماء والأرض إنها المذلة والمهانة والحقارة.
وهذه هي جريمة الزنى وفاحشة الزنى كالزجاج إذا أنكسر صعب عودته إلى حاله والعاقل من أعتبر بالحكمة والموعظة الحسنة والشقي من كان عبرة لغيره.
لذلك لا يخدعكن أحد أيتها الفتيات بالزنا فهذا أول باب المذلة وأوسعه من غير ما يصاب به الزناة من العلل والأمراض وضيق الصدر ومحق البركة وذهاب الوجاهة وإراقة ماء الوجه والفقر المزمن وهذه عقوبة الدنيا .... والآخرة أشد وأقوى
يرجى تبصير المراهقات من مخاطر الزنا بسبب غياب التوعية وإنشغال الآباء والأمهات بالمادة وسفاسف الأمور بناتنا بحاجة إلى توعية بإخلاص بالكلمة الطيبة والنصيحة الهادفة.
MNKOOOOOOOOOOOOOOOOOL
فما كان من الأم الواعية إلا أن نصحتها لأن ما تريد الإقدام عليه أمر مشين إجتماعياً ومحرم دينياً وتعتبر صاحبته ساقطة مهما حازت من جمال ومال
إلا أن الفتاة أصرت على رأيها....
يا ترى ماذا فعلت الأم
مع إصرار الفتاة ... وافقت الأم أن تسمح لأبنتها بما تريد لكن بشروط وهي أن تنجح في الإختبارات التي ستعدها لها الأم، فإذا أنهت الإختبارات حتى النهاية وبنجاح فلها الخيار فيما تريده...
الأختبار الأول
طلبت الأم من أبنتها أن تقف في الصباح أمام قصر السلطان وعندما يخرج السلطان من القصر ويمر أمامها فعليها أن ترمي بنفسها على الأرض وكأنه أغمي عليها ثم تنتظر ما سيحدث لها ...
وافقت الفتاة على طلب أمها يا ترى ما الذي حدث
ذهبت الفتاة صباح اليوم التالي ووقفت أمام القصر فلما مر السلطان أمامها تظاهرت بالإعياء وسقطت على الأرض وفجأة أسرع السلطان إليها ورفعها من على الأرض وأحاط بها الجميع من كل الجهات وبإهتمام بالغ .. تظاهرت الفتاة وكأنها استعادت وعيها وشكرت السلطان ثم انصرفت وذهبت مسرعة إلى أمها لتخبرها بأنها أنهت الإختبار الأول بنجاح فما هو
الإختبار الثاني..
قالت لها أمها عليك أن تذهبي إلى نفس المكان يوم غد وتُعيدي نفس الفعل عندما يمر السلطان من أمامك فما كان من الفتاة إلا أن قامت بإعادة نفس المشهد في اليوم التالي لكن النتيجة كانت مختلفة ... هذه المرة لم يسرع إليها السلطان بل ذهب إليها الوزير وأوقفها من على الأرض وأحاط من حولها بعض الحراس بينما السلطان مضى ولم يلتفت إليها ...
تظاهرت الفتاة وكأنها أفاقت من الإغماء وشكرت الوزير ثم ذهبت إلى أمها لتخبرها بما حدث لها في الإختبار الثاني وسألت أمها عن
الإختبار القادم .....
قالت الأم "عليك أن تعيدي نفس الإختبار وفي نفس المكان وفي نفس الوقت وعند مرور السلطان"
في اليوم التالي ذهبت الفتاة وأعادت نفس المشهد وعندما سقطت على الأرض تقدم قائد الحرس وأزاحها من الطريق وتركها ولم يقف إلى جانبها سوى القلة ثم تركوها ... عادت الفتاة إلى أمها وأخبرتها بما حدث لكنها كانت في ضيق وحسرة نوعاً ما ...
سألت أمها هل أنتهى الإختبار فقالت الأم يا أبنتي أريد منك أن تعيدي نفس المشهد على مدى الثلاثة الأيام القادمة من غير ما قد مضى وأخبريني في النهاية عما سيحدث في اليوم الثالث وهو اليوم الأخير !!!
فعلت الفتاة حسب ما قالت لها أمها وجاءت في اليوم الأخير إلى أمها وهي تبكي لأن الإختبار أزداد صعوبة لأنها في اليوم الأخير لم يقترب منها أحد ليسعفها بل سخر منها البعض والبعض أظهر الشماتة ومنهم من ركلها برجله ...
وفي هذه اللحظة قالت الأم الحكيمة لأبنتها هكذا شأن الزنا في البداية سيقصدك الوجيه والثري والوسيم وبعد فترة من الزنا سينفر منك الجميع بل سيسخرون منك ولن تعود لكي كرامتك بل حتى أحقر الناس سوف يسخر منك.
فهل تريدين أن تزني يا حبيبتي
أستعادت الفتاة عقلها ووعيها وشكرت أمها الحكيمة وقالت لها شكراً لكي أمي على هذا الدرس والله لن أزني أبداً ولو أطبقت علي السماء والأرض إنها المذلة والمهانة والحقارة.
وهذه هي جريمة الزنى وفاحشة الزنى كالزجاج إذا أنكسر صعب عودته إلى حاله والعاقل من أعتبر بالحكمة والموعظة الحسنة والشقي من كان عبرة لغيره.
لذلك لا يخدعكن أحد أيتها الفتيات بالزنا فهذا أول باب المذلة وأوسعه من غير ما يصاب به الزناة من العلل والأمراض وضيق الصدر ومحق البركة وذهاب الوجاهة وإراقة ماء الوجه والفقر المزمن وهذه عقوبة الدنيا .... والآخرة أشد وأقوى
يرجى تبصير المراهقات من مخاطر الزنا بسبب غياب التوعية وإنشغال الآباء والأمهات بالمادة وسفاسف الأمور بناتنا بحاجة إلى توعية بإخلاص بالكلمة الطيبة والنصيحة الهادفة.
MNKOOOOOOOOOOOOOOOOOL