foryou
22 Aug 2006, 11:11 PM
الصفحة الأولى : من موقف الأستعمار والصهيونيه من الصحوه الإسلامية
.
.
.
إجتراءات من كاتب علماني محامي للعلمانيه ... وما أكثر اجتراءاته !
.
ومن قــــــــــــــــــــوله :
.
.
.
.
(( وفي إعتقادي أن من أشد أساطير حياتنا بطلانا , القول الذي يشيعه كثير من أشياع الحركه الإسلامية بأن الأستعمار بوجه عام , والصهيونيه بوجه خاص , يخشون الصحوة الإسلاميه , ويعملون على محاربتها ؛ ففي مصر كان السادات يشجع التيار الأسلامي في نفس اللحظه , التي قرر فيها أن يكون توجهه أمريكيا ؛ وفي السعوديه يظهر التحالف بين التزمت الإسلامي الذي يرعى معظم الحركات الإسلاميه في الاقطار العربيه رعاية مادية ومعنوية , وبين خدمة المصالح الأمريكيه , بصورة لا تخطئها العين ؛ وفي السودان أصبح الإخوانحلفاء النميري حين طبق شريعته , التي لم يكن لها من الإسلام إلا أسم ... وفي إسرائيل تقف سلطات الاحتلال الى جانب الطلاب , المنتمين الى الجماعات الإسلاميه في جامعات الأرض المحتله .
ولا أدرى كيف يجترىء الكاتب على مثل هذا القول , وآلاف الشواهد تكذبه ؟! وكيف يطاوعه قلمه ان يكتبه , وهو يعلم في قرارة نفسه أن الحركة الاسلاميه مضطهده من الغرب والشرق على السواء و وأن ما حاق بها من محن ومآسي مريرة كان بإيحاءالقوى الخارجيه المعاديه للإسلام ؟!
والحق أن ما يقوله الكاتب مخالف تمام المخالفه لمنطق الدين و الذى تعلن نصوصه القاطعه موقف القوم من الإسلام وأهله , وخصوصا العاملين والمتحركين منهم ؛ يقول القرآن :
<( ولن ترضى عنك اليهود والنصارى حتى تتبع ملتهم )>
<(يريدون أن يطفئوا نور الله بأفواههم ويأبى الله إلا ان يتم نوره ولو كره الكافرون )>
<(ولا يزالون يقاتلونكم حتى يردونكم عن دينكم إن استطاعوا)>
. وهو مخالف تمام المخالفه لمنطق التاريخ فمنذ الصراع مع بنى قينقاع وبنى النضير وبنى قريظه من اليهود ؛ ومنذ معركة مؤته وغزوة تبوك , وموقعة اليرموك مع النصارى و ومعارك حطين , وبيت المقدس , والمنصوره , ودمياط , وغيرها مع الصليبيين, والحرب لم تتوقف , وهي مستمره , وإن تغيرت الأسلحه , وتبدلت الاسماء ..
وهو مخالف تمام المخالفه للواقع , الحافل بالشواهد والأدله على أن القوم لا يخشون غير << صحــــــوة الإســـــــــلام >>
, وخروج المارد من القمقم , الذي حبس فيه بالقهر أو الحيله .
وأستطيع أن أنقل شيئا قليلا قليلا , مما نشرته الصحف العربيه من قلق اليهود والصليبيين المستعمرين من الصحوه الإسلاميه , ورعبهم من أي تحرك إسلامي , وعملهم الدءوب لإخماد كل حركه بالدم والحديد , خشية أن تتحول الى ثورة , فدولة..
على أن ما ينشر بالعربيه هو شي قليل قليل , مما ينشر باللغات العالميه , وكذلك ما ينشر هو قليل قليل مما يكتب في تقارير سريه بين دوائر المخابرات , وصناع القرارات , وموجهي السياسات , من وراء الســـــــــــــــــتار ..
.........يتبع ..........
.
.
.
إجتراءات من كاتب علماني محامي للعلمانيه ... وما أكثر اجتراءاته !
.
ومن قــــــــــــــــــــوله :
.
.
.
.
(( وفي إعتقادي أن من أشد أساطير حياتنا بطلانا , القول الذي يشيعه كثير من أشياع الحركه الإسلامية بأن الأستعمار بوجه عام , والصهيونيه بوجه خاص , يخشون الصحوة الإسلاميه , ويعملون على محاربتها ؛ ففي مصر كان السادات يشجع التيار الأسلامي في نفس اللحظه , التي قرر فيها أن يكون توجهه أمريكيا ؛ وفي السعوديه يظهر التحالف بين التزمت الإسلامي الذي يرعى معظم الحركات الإسلاميه في الاقطار العربيه رعاية مادية ومعنوية , وبين خدمة المصالح الأمريكيه , بصورة لا تخطئها العين ؛ وفي السودان أصبح الإخوانحلفاء النميري حين طبق شريعته , التي لم يكن لها من الإسلام إلا أسم ... وفي إسرائيل تقف سلطات الاحتلال الى جانب الطلاب , المنتمين الى الجماعات الإسلاميه في جامعات الأرض المحتله .
ولا أدرى كيف يجترىء الكاتب على مثل هذا القول , وآلاف الشواهد تكذبه ؟! وكيف يطاوعه قلمه ان يكتبه , وهو يعلم في قرارة نفسه أن الحركة الاسلاميه مضطهده من الغرب والشرق على السواء و وأن ما حاق بها من محن ومآسي مريرة كان بإيحاءالقوى الخارجيه المعاديه للإسلام ؟!
والحق أن ما يقوله الكاتب مخالف تمام المخالفه لمنطق الدين و الذى تعلن نصوصه القاطعه موقف القوم من الإسلام وأهله , وخصوصا العاملين والمتحركين منهم ؛ يقول القرآن :
<( ولن ترضى عنك اليهود والنصارى حتى تتبع ملتهم )>
<(يريدون أن يطفئوا نور الله بأفواههم ويأبى الله إلا ان يتم نوره ولو كره الكافرون )>
<(ولا يزالون يقاتلونكم حتى يردونكم عن دينكم إن استطاعوا)>
. وهو مخالف تمام المخالفه لمنطق التاريخ فمنذ الصراع مع بنى قينقاع وبنى النضير وبنى قريظه من اليهود ؛ ومنذ معركة مؤته وغزوة تبوك , وموقعة اليرموك مع النصارى و ومعارك حطين , وبيت المقدس , والمنصوره , ودمياط , وغيرها مع الصليبيين, والحرب لم تتوقف , وهي مستمره , وإن تغيرت الأسلحه , وتبدلت الاسماء ..
وهو مخالف تمام المخالفه للواقع , الحافل بالشواهد والأدله على أن القوم لا يخشون غير << صحــــــوة الإســـــــــلام >>
, وخروج المارد من القمقم , الذي حبس فيه بالقهر أو الحيله .
وأستطيع أن أنقل شيئا قليلا قليلا , مما نشرته الصحف العربيه من قلق اليهود والصليبيين المستعمرين من الصحوه الإسلاميه , ورعبهم من أي تحرك إسلامي , وعملهم الدءوب لإخماد كل حركه بالدم والحديد , خشية أن تتحول الى ثورة , فدولة..
على أن ما ينشر بالعربيه هو شي قليل قليل , مما ينشر باللغات العالميه , وكذلك ما ينشر هو قليل قليل مما يكتب في تقارير سريه بين دوائر المخابرات , وصناع القرارات , وموجهي السياسات , من وراء الســـــــــــــــــتار ..
.........يتبع ..........