ام حمودي
26 Aug 2006, 08:57 PM
قصة محزنة ومبكية ..نسردها لكم للعبرة والعظة
أبوعبدالملك
القصه حدثت من عام تقريبا وتفاصيلها اسردها عسى الله ان ينفع بها اخواتي واخواني المسلمات
صديقتي وسأرمز لها باسم ريما كانت متعلقه بقصص الحب ودراماتها اليوميه وهي شغلها الشاغل في الحياة ولا تريد ان تعمل او تدرس حيث كانت تقول الدنيا رايحه خلوني استانس وفعلا راحت دنيتها بسرعه
كانت تتاثر كثيرا بسبب خيانه الحبيب لها هو عدم اتصاله بها >>
وثم بعد ما تنتهي العلاقه بالفشل تبدا باخرى لمل وقتها بالمغامرات وفي يوم من الايام تعرفت على شاب ومع الحاحه عليها طلبت من اختها الوحيده ان تستر لها موضوع هروبها ليلا معه وبعد ساعتين ستعود ثم وافقت اختها الكبيره التي قادتها اصلا لتلك الطرق المظلمه.
وافقت اختها واقفلت غرفة اختها لتتوهم العائله ان ريما نائمه في الفراش ولكن ريما لم تعد طوال الليل ثم لم تكن العائله تظن الا ان ريما نائمه لكن ماكان يحدث ان ريما تتنزه مع حبيبها في البر وحدث انقلاب بالجيب ادى الى دخول ريما في غيبوبه واصابتها بسكته دماغيه اما الشاب فقداصيب في ظهره وانشق بطنه وخرجت امعائه.
وبعد ان تم نقلهما من البر بالاسعاف الى المستشفى كانت ريما الحبيبه في العناية المركزة وهو الى جانبها ولفظت ريما الصغيره دات ال21ربيعا نفسها الاخير بين الاجهزة وحيدة لا يعرفون من هي ثم بدا الممرضين بتفتيش حقيبته للتعرف على هويته فيجدون رقم هاتف المنزل واتصلوا باهلها وقالوا لكم بنت اوصافها كدا وكدا .
قال اخوها نعم قالوا من فضلكم تعالوا استلموا الجثة وهنا كانت الصدمة وانظروا الى اخرة هذا الطريق السيء..
قال تعالى ((ولاتقربوا الزنا انه كانت فاحشة وساء سبيلا))
تقول لي اختها كنت انتظرها وفي الفجر اتصل المستشفى يقولون استلموا الجثة تقول خرجت بالشارع اصرخ وامزق جيبي وملابسي من هول المصيبه لم نرى حتى رؤيا تخبرنا بموتها كانت تقول ريما اشعر بانني سافترق عنكم ربما ساتزوج وقبل وفاتها بيومين كانت تسهر معنا للفجر وتضع المكياج وترقص وتقول خلاص بودعكم اكيد بتزوج قريب
رحمة الله عليك ياريما الخبر انتشر عند الناس بوفاتها مع صديقها لان شخص من الاقارب العاملين في المستشفى فضح قضيتها على الملا لا ستره الله
انتشرت قصتها عند الناس وفي العزاء لم يحضر الا خالتها وجارتها لعزاء امها العجوز المسكينه
بعدها ماتت الحياة بقلبي وما زلت اتالم وافتقدها رحمها الله واراها كثيرا في منامي وكانت باذن الله مفتاح لطريق توبتي
وعند حضوري لتغسيل جنازتها كانت العدسات ماتزال في عيينيها الجميلتين والمسكره ملطخه على خديها
حبيبتي ريما اسال الله ان يتجاوز عنك وان يغفر لك..
أبوعبدالملك
القصه حدثت من عام تقريبا وتفاصيلها اسردها عسى الله ان ينفع بها اخواتي واخواني المسلمات
صديقتي وسأرمز لها باسم ريما كانت متعلقه بقصص الحب ودراماتها اليوميه وهي شغلها الشاغل في الحياة ولا تريد ان تعمل او تدرس حيث كانت تقول الدنيا رايحه خلوني استانس وفعلا راحت دنيتها بسرعه
كانت تتاثر كثيرا بسبب خيانه الحبيب لها هو عدم اتصاله بها >>
وثم بعد ما تنتهي العلاقه بالفشل تبدا باخرى لمل وقتها بالمغامرات وفي يوم من الايام تعرفت على شاب ومع الحاحه عليها طلبت من اختها الوحيده ان تستر لها موضوع هروبها ليلا معه وبعد ساعتين ستعود ثم وافقت اختها الكبيره التي قادتها اصلا لتلك الطرق المظلمه.
وافقت اختها واقفلت غرفة اختها لتتوهم العائله ان ريما نائمه في الفراش ولكن ريما لم تعد طوال الليل ثم لم تكن العائله تظن الا ان ريما نائمه لكن ماكان يحدث ان ريما تتنزه مع حبيبها في البر وحدث انقلاب بالجيب ادى الى دخول ريما في غيبوبه واصابتها بسكته دماغيه اما الشاب فقداصيب في ظهره وانشق بطنه وخرجت امعائه.
وبعد ان تم نقلهما من البر بالاسعاف الى المستشفى كانت ريما الحبيبه في العناية المركزة وهو الى جانبها ولفظت ريما الصغيره دات ال21ربيعا نفسها الاخير بين الاجهزة وحيدة لا يعرفون من هي ثم بدا الممرضين بتفتيش حقيبته للتعرف على هويته فيجدون رقم هاتف المنزل واتصلوا باهلها وقالوا لكم بنت اوصافها كدا وكدا .
قال اخوها نعم قالوا من فضلكم تعالوا استلموا الجثة وهنا كانت الصدمة وانظروا الى اخرة هذا الطريق السيء..
قال تعالى ((ولاتقربوا الزنا انه كانت فاحشة وساء سبيلا))
تقول لي اختها كنت انتظرها وفي الفجر اتصل المستشفى يقولون استلموا الجثة تقول خرجت بالشارع اصرخ وامزق جيبي وملابسي من هول المصيبه لم نرى حتى رؤيا تخبرنا بموتها كانت تقول ريما اشعر بانني سافترق عنكم ربما ساتزوج وقبل وفاتها بيومين كانت تسهر معنا للفجر وتضع المكياج وترقص وتقول خلاص بودعكم اكيد بتزوج قريب
رحمة الله عليك ياريما الخبر انتشر عند الناس بوفاتها مع صديقها لان شخص من الاقارب العاملين في المستشفى فضح قضيتها على الملا لا ستره الله
انتشرت قصتها عند الناس وفي العزاء لم يحضر الا خالتها وجارتها لعزاء امها العجوز المسكينه
بعدها ماتت الحياة بقلبي وما زلت اتالم وافتقدها رحمها الله واراها كثيرا في منامي وكانت باذن الله مفتاح لطريق توبتي
وعند حضوري لتغسيل جنازتها كانت العدسات ماتزال في عيينيها الجميلتين والمسكره ملطخه على خديها
حبيبتي ريما اسال الله ان يتجاوز عنك وان يغفر لك..