الفردوسى
06 Oct 2006, 11:30 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لقد تكالبت قوى الكفر على النيل من ديننا الحنيف ومن نبينا الكريم صلى الله عليه وسلم وقد كانت تحركاتهم فى هذا الأتجاه البائس مخطط لها جيدا وعلى جميع المستويات تأرة تأتينا الهجمات من قبل رموزهم الاعلاميه وتارة من قبل رموزهم السياسيه وتارة من رموزهم الدينيه وأخرى من رموزهم الأقتصاديه ونحن فى حقيقة الأمر لم نتفاجأ من ذلك لأنه مدون فى كتاب الله العزيز منذ أكثر من 1400 عام ولكن مايحزننا فعلا هو ردود الفعل الرسميه لولاة أمور المسلمين وكأنهم صدقوا مقولة أن الأسلام فى حالة ضعف ويجب أن نهادن الكفار وذلك للمصلحة العليا وودت أن أوجه هذه الرساله لولاة أمور المسلمين .
انكم مسئولون أمام الله ومسئوليتكم جد عظيمه لم يكن الأسلام يوما فى حالة ضعف كما أن الأسلام لم ينتصر يوما بكثرة العدد أو بجودة العده بل كان الأنتصار من عند الله عندما كان الأيمان الصادق هو كل ما يملكه المسلمون .
نعم هناك الكثير من المسلمون مفتونون بالحياة الدنيا وأنتم أيضا ياولاة أمور المسلمين لكم نصيب من أسباب فتنتهم بعدما عم الفساد بعض بقع المسلمون ولكننا نجزم أنه فى الوقت الذى يهب فيه عباد الله المؤمنون لنصرة دينهم ستجد هؤلاء المفتونون فى المقدمه لأعلاء كلمة الدين ربما الأيمان يضعف يوما ولكن له جذور راسخه فى قلوب المسلمين .
ولاة أمورننا لاتخشوا فى الله لومة لائم تكالبت عليكم أمم الكفر فما أنتم فاعلون انكم مسائلون فاعملوا ليوم لاينفع فيه مال ولا بنون أما نحن عامة المسلمون فاننا نتمنى أن يكون نصر الأسلام والمسلمين الذى هو أت لا محاله نود أن يكون على أيدينا لا على أيدى من خلفنا نتمنى أن نلقى الله وقد قدمنا لنصرة دينه ما يقينا من عذابه العظيم .
فى الحقيقه الحديث يطول ويطول ولى عودة أخرى كما أننى أترك المجال للأخوه لأضافة تعليقاتهم ولتوجيه رسائلهم التى يودون ارسالها لولاة أمور المسلمين .
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لقد تكالبت قوى الكفر على النيل من ديننا الحنيف ومن نبينا الكريم صلى الله عليه وسلم وقد كانت تحركاتهم فى هذا الأتجاه البائس مخطط لها جيدا وعلى جميع المستويات تأرة تأتينا الهجمات من قبل رموزهم الاعلاميه وتارة من قبل رموزهم السياسيه وتارة من رموزهم الدينيه وأخرى من رموزهم الأقتصاديه ونحن فى حقيقة الأمر لم نتفاجأ من ذلك لأنه مدون فى كتاب الله العزيز منذ أكثر من 1400 عام ولكن مايحزننا فعلا هو ردود الفعل الرسميه لولاة أمور المسلمين وكأنهم صدقوا مقولة أن الأسلام فى حالة ضعف ويجب أن نهادن الكفار وذلك للمصلحة العليا وودت أن أوجه هذه الرساله لولاة أمور المسلمين .
انكم مسئولون أمام الله ومسئوليتكم جد عظيمه لم يكن الأسلام يوما فى حالة ضعف كما أن الأسلام لم ينتصر يوما بكثرة العدد أو بجودة العده بل كان الأنتصار من عند الله عندما كان الأيمان الصادق هو كل ما يملكه المسلمون .
نعم هناك الكثير من المسلمون مفتونون بالحياة الدنيا وأنتم أيضا ياولاة أمور المسلمين لكم نصيب من أسباب فتنتهم بعدما عم الفساد بعض بقع المسلمون ولكننا نجزم أنه فى الوقت الذى يهب فيه عباد الله المؤمنون لنصرة دينهم ستجد هؤلاء المفتونون فى المقدمه لأعلاء كلمة الدين ربما الأيمان يضعف يوما ولكن له جذور راسخه فى قلوب المسلمين .
ولاة أمورننا لاتخشوا فى الله لومة لائم تكالبت عليكم أمم الكفر فما أنتم فاعلون انكم مسائلون فاعملوا ليوم لاينفع فيه مال ولا بنون أما نحن عامة المسلمون فاننا نتمنى أن يكون نصر الأسلام والمسلمين الذى هو أت لا محاله نود أن يكون على أيدينا لا على أيدى من خلفنا نتمنى أن نلقى الله وقد قدمنا لنصرة دينه ما يقينا من عذابه العظيم .
فى الحقيقه الحديث يطول ويطول ولى عودة أخرى كما أننى أترك المجال للأخوه لأضافة تعليقاتهم ولتوجيه رسائلهم التى يودون ارسالها لولاة أمور المسلمين .