بسمه
12 Oct 2006, 04:10 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ذكرت وكالات الأنباء أن الأطباء في مستشفى 'هداسا' الذي يرقد فيه شارون في غيبوبة كاملة منذ عدة أسابيع قد أدخلوه غرفة العمليات يوم الجمعة 10 فبراير 2006 من أجل إجراء جراحة عاجلة لاستئصال أجزاء من أمعائه تعفنت من جراء إصابتها بالغرغرينا .
التعليق
هكذا نرى عدو الله والإسلام، سفاح صبرا وشاتيلا، وجزار جنين ونابلس، قاتل الشيخ أحمد يآسين والدكتور الرنتيسي والقائد صلاح شحادة وغيرهم، الذي ظل طوال حياته محاربا لله ولرسوله وللمؤمنين، نراه الآن وقد جعله الله عبرة وعظة للعالمين وكل يوم يرينا الله فيه آية .
فمن جلطة في المخ الذي طالما حاك المؤامرات ودبر الاغتيالات وكاد للأمة المحمدية ليل نهار، إلى شلل تام في أطرافه كلها بحيث لا يستطيع أن يحرك حتى جفون عينيه وهو الذي قاد الجيوش واكتسح سيناء ولبنان وذبح الأسرى المصريين، إلى غيبوبة تامة فلا يعلم ما يدور حوله من قريب ولا بعيد، وهو الذي كان يتحكم في الدول ويلعب بحكامها، كما يلعب القط بالفأر، إلى يأس من الشفاء بحيث يفكر أطباؤه في إدخاله داراً للمعاقين .
وأخيراً يرينا الله عز وجل في هذا الطاغية السفاح أعظم الآيات، فها هو جسده يتعفن وهو مازال على قيد الحياة وهكذا سيستأصلون أجزاء جسده الواحد تلو الآخر وهو حي .
وصدق الله عندما قال [سنريهم آياتنا في الآفاق وفى أنفسهم حتى يتبين لهم أنه الحق] .
منقول ولكن فرحتكم بانتقام الله من عدونا اللدود فادعوا تكم
ذكرت وكالات الأنباء أن الأطباء في مستشفى 'هداسا' الذي يرقد فيه شارون في غيبوبة كاملة منذ عدة أسابيع قد أدخلوه غرفة العمليات يوم الجمعة 10 فبراير 2006 من أجل إجراء جراحة عاجلة لاستئصال أجزاء من أمعائه تعفنت من جراء إصابتها بالغرغرينا .
التعليق
هكذا نرى عدو الله والإسلام، سفاح صبرا وشاتيلا، وجزار جنين ونابلس، قاتل الشيخ أحمد يآسين والدكتور الرنتيسي والقائد صلاح شحادة وغيرهم، الذي ظل طوال حياته محاربا لله ولرسوله وللمؤمنين، نراه الآن وقد جعله الله عبرة وعظة للعالمين وكل يوم يرينا الله فيه آية .
فمن جلطة في المخ الذي طالما حاك المؤامرات ودبر الاغتيالات وكاد للأمة المحمدية ليل نهار، إلى شلل تام في أطرافه كلها بحيث لا يستطيع أن يحرك حتى جفون عينيه وهو الذي قاد الجيوش واكتسح سيناء ولبنان وذبح الأسرى المصريين، إلى غيبوبة تامة فلا يعلم ما يدور حوله من قريب ولا بعيد، وهو الذي كان يتحكم في الدول ويلعب بحكامها، كما يلعب القط بالفأر، إلى يأس من الشفاء بحيث يفكر أطباؤه في إدخاله داراً للمعاقين .
وأخيراً يرينا الله عز وجل في هذا الطاغية السفاح أعظم الآيات، فها هو جسده يتعفن وهو مازال على قيد الحياة وهكذا سيستأصلون أجزاء جسده الواحد تلو الآخر وهو حي .
وصدق الله عندما قال [سنريهم آياتنا في الآفاق وفى أنفسهم حتى يتبين لهم أنه الحق] .
منقول ولكن فرحتكم بانتقام الله من عدونا اللدود فادعوا تكم