متفائلة
13 Oct 2006, 08:24 AM
كيف أكون بارًّا؟
* أطيع والديَّ فيما ليس فيه معصية لله.
* ألتمس رضاهما بشتى الطرق.
* أخفض صوتي في حضورهما.
* لا أسيئ لوالدي بالقول أو الفعل؛ قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (إن من أكبر الكبائر أن يلعن الرجل والده) فقيل: يا رسول الله كيف يلعن الرجل والده؟ فقال صلى الله عليه وسلم: ( يسب أبا الرجل فيسب أباه،? ويسب أمه فيسب أمه)
أرعاهما إذا كبرا في السن.
* أدعو لهما في حياتهما أو مماتهما.
* أصل رحمهما؛ فقد جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم وقال له: يارسول الله هل بقي من بر أبوي شيء أبرهما به بعد موتهما؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (نعم. الصلاة عليهما (أي الدعاء لهما) والاستغفار لهما،? وإنفاذ عهدهما من بعدهما،? وصلة الرحم التي لا توصل إلا بهما،? وإكرام صديقهما) رواه أبو داود.
عقوق الوالدين ضد البر، وهو عدم طاعتهما وفعل ما لا يرضيهما، أو إيذائهما بنظرة لاتليق أو كلمة ولو بقول كلمة: (أُف)، قال تعالى:
(فلا تقل لهما أف ولا تنهرهما وقل لهما قولا كريمًا) سورة الإسراء: 23.
وعقوق الوالدين من أكبر الذنوب، وقد جمعه النبي عليه الصلاة والسلام بين العقوق وبين الشرك بالله، فقال:
(ألا أنبئكم بأكبر الكبائر: الإشراك بالله وعقوق الوالدين...) متفق عليه.
* أطيع والديَّ فيما ليس فيه معصية لله.
* ألتمس رضاهما بشتى الطرق.
* أخفض صوتي في حضورهما.
* لا أسيئ لوالدي بالقول أو الفعل؛ قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (إن من أكبر الكبائر أن يلعن الرجل والده) فقيل: يا رسول الله كيف يلعن الرجل والده؟ فقال صلى الله عليه وسلم: ( يسب أبا الرجل فيسب أباه،? ويسب أمه فيسب أمه)
أرعاهما إذا كبرا في السن.
* أدعو لهما في حياتهما أو مماتهما.
* أصل رحمهما؛ فقد جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم وقال له: يارسول الله هل بقي من بر أبوي شيء أبرهما به بعد موتهما؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (نعم. الصلاة عليهما (أي الدعاء لهما) والاستغفار لهما،? وإنفاذ عهدهما من بعدهما،? وصلة الرحم التي لا توصل إلا بهما،? وإكرام صديقهما) رواه أبو داود.
عقوق الوالدين ضد البر، وهو عدم طاعتهما وفعل ما لا يرضيهما، أو إيذائهما بنظرة لاتليق أو كلمة ولو بقول كلمة: (أُف)، قال تعالى:
(فلا تقل لهما أف ولا تنهرهما وقل لهما قولا كريمًا) سورة الإسراء: 23.
وعقوق الوالدين من أكبر الذنوب، وقد جمعه النبي عليه الصلاة والسلام بين العقوق وبين الشرك بالله، فقال:
(ألا أنبئكم بأكبر الكبائر: الإشراك بالله وعقوق الوالدين...) متفق عليه.