البركات
03 Dec 2006, 04:46 PM
ولكن قد يحصل كما سمعت عن أحد الدكاترة الجامعة:
في كلية الشريعة قسم البنات:
فيقول: كنت في مكتبي بالجامعة
فدخلت علي طالبة ثم فقالت لي :
هل انت متزوج
فقلت لها: نعم والحمدلله
فقالت: هل تريد زوجة ثانية
فقال لها: وما المانع
فقالت :اذا بحثت لك هل توافق
على طول
قال لها : بالتأكيد نعم بدون تردد
فقالت عن نفسها (انا)
ثم قالت له: اذن أريدك ان تحضر الى بيتنا
وتخطبني من الوالد الكريم
وفعلا لبس من أحسن الملابس
ثم ذهب الى بيت والدها وخطبها
وهي قد رتبت كل شيء :
بأن اقنعت والدتها
حتى تقنع والدها بالموافقة
ثم تزوجها الشيخ الدكتور
انا اشووووووووووف:
بعض الداكاترة حريصين على قسم البنات ( واييييد)
طبعا اذا كان بالحلال زلال
ولكن مرة حصل لأحد الدكاترة في الكليات الاخرة
في قسم الاداب اللي ما فيها آداب:
دكتور استغل البنت لما شاف درجاتها ضعيفة
فقال لها:
تعالي شقتي عشان اضبط لكي الدرجات عدل
وهي صدقت صج ان الدكتور سوف يضبط لها الدرجات
فلما فعلا جاءت الى شقته
أول جلسة مشاها عشان تثق فيه
ثم قال لها:
لازم تجيني مرة ثانية
ولما جاءت بالمرة الثانية
راودها وهددها
وقد ضفعت
امام هذه المراودة
فقبلت المراودة
واستطاع ان يلمس أعز ما تملك:
شرفها وعفتها وكرامتها
ولكن هذا المجرم الوحش :
الدكتور الجامعي الكبير:
استانس بالفاحشة
وقد اشتاق للحرام مرة ثانية
وامرها ان تحضر عنده مرة ثالثة
وهنا قد احتارت الفتاة:
هل تخبر عنه وتبلغ عليه
فلما استشارت بعض صديقاتها:
قلن: لها لا تخافين روحي بلغي عنه
فقالت: ربما يفصلني من المادة او من الجامعة
( والله عجيبة مو خايفة على شرفها وكرامتها خايفة ان تنفصل)
فقلن لها : لا تخافين وبلغي عنه
وسوف يأخذ جزاءه بتمهة الاغتصاب بالحيلة
وراح تشوفين الحكم
وفعلا اخبرتك والدها بالقصة
وقد ضربها ضربة تأديب على فعلتها
ثم راح بلغ النيابة عن الدكتور
وتم القبض عليه.
بتهمة الاغتصاب بالحيلة
ثم الى السجن مع الابعاد
الحمدلله الذي عافانا مما ابتلاه به
وفضلنا على كثير ممن خلق تفضيلا
وطبعا هذه قصة عابرة
وقد ذكرتها لأن ما خفي أعظم
والله المستعان
نسأل الله العلي العظيم
ان يحفظ اخواتنا
ونساء المسلمين :
من كل الاشرار
والاخطار
والفجار
ومن كل مكار
وغدار
بالليل والنهار
ومن طوارق
الليل والنهار
يا عزيز يا جبار
في كلية الشريعة قسم البنات:
فيقول: كنت في مكتبي بالجامعة
فدخلت علي طالبة ثم فقالت لي :
هل انت متزوج
فقلت لها: نعم والحمدلله
فقالت: هل تريد زوجة ثانية
فقال لها: وما المانع
فقالت :اذا بحثت لك هل توافق
على طول
قال لها : بالتأكيد نعم بدون تردد
فقالت عن نفسها (انا)
ثم قالت له: اذن أريدك ان تحضر الى بيتنا
وتخطبني من الوالد الكريم
وفعلا لبس من أحسن الملابس
ثم ذهب الى بيت والدها وخطبها
وهي قد رتبت كل شيء :
بأن اقنعت والدتها
حتى تقنع والدها بالموافقة
ثم تزوجها الشيخ الدكتور
انا اشووووووووووف:
بعض الداكاترة حريصين على قسم البنات ( واييييد)
طبعا اذا كان بالحلال زلال
ولكن مرة حصل لأحد الدكاترة في الكليات الاخرة
في قسم الاداب اللي ما فيها آداب:
دكتور استغل البنت لما شاف درجاتها ضعيفة
فقال لها:
تعالي شقتي عشان اضبط لكي الدرجات عدل
وهي صدقت صج ان الدكتور سوف يضبط لها الدرجات
فلما فعلا جاءت الى شقته
أول جلسة مشاها عشان تثق فيه
ثم قال لها:
لازم تجيني مرة ثانية
ولما جاءت بالمرة الثانية
راودها وهددها
وقد ضفعت
امام هذه المراودة
فقبلت المراودة
واستطاع ان يلمس أعز ما تملك:
شرفها وعفتها وكرامتها
ولكن هذا المجرم الوحش :
الدكتور الجامعي الكبير:
استانس بالفاحشة
وقد اشتاق للحرام مرة ثانية
وامرها ان تحضر عنده مرة ثالثة
وهنا قد احتارت الفتاة:
هل تخبر عنه وتبلغ عليه
فلما استشارت بعض صديقاتها:
قلن: لها لا تخافين روحي بلغي عنه
فقالت: ربما يفصلني من المادة او من الجامعة
( والله عجيبة مو خايفة على شرفها وكرامتها خايفة ان تنفصل)
فقلن لها : لا تخافين وبلغي عنه
وسوف يأخذ جزاءه بتمهة الاغتصاب بالحيلة
وراح تشوفين الحكم
وفعلا اخبرتك والدها بالقصة
وقد ضربها ضربة تأديب على فعلتها
ثم راح بلغ النيابة عن الدكتور
وتم القبض عليه.
بتهمة الاغتصاب بالحيلة
ثم الى السجن مع الابعاد
الحمدلله الذي عافانا مما ابتلاه به
وفضلنا على كثير ممن خلق تفضيلا
وطبعا هذه قصة عابرة
وقد ذكرتها لأن ما خفي أعظم
والله المستعان
نسأل الله العلي العظيم
ان يحفظ اخواتنا
ونساء المسلمين :
من كل الاشرار
والاخطار
والفجار
ومن كل مكار
وغدار
بالليل والنهار
ومن طوارق
الليل والنهار
يا عزيز يا جبار