عاشق الحوراء
10 Dec 2006, 08:37 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هذه القصيده للشيخ حامد العلي في قناص بغداد
واتمنى من اخواننا المبدعين والمبدعات ان يصممو لنا تصميم
[
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هذه القصيده للشيخ حامد العلي في قناص بغداد
واتمنى من اخواننا المبدعين والمبدعات ان يصممو لنا تصميم
دعاهُ للمجـْـدِ والعلياءِ والرَّتـَب = داعيهِ من سالفِ الأَجْداد والحَسبِ
قناصُ بغدادَ أنعــمْ روعةً وهدىَ = وفعل َسيّد سادات من النُجـُـبِ
محجَّبٌ غيرُ محجوب اللّظى ولَظـَى =والموتَ يرسل حَسّا غيــر محتجَبِ
كأنّ شأنَ المنايا طـوعَ راحتـِهِ =على الأَعادي يُقسُّمهـا بلا رِيـَبِ
سهامُ موتٍ يُفجّرها فإِنْ سُمعت=ضجّ العلوجُ وإنْ تـرمِ الحشا تُصبِ
أضْحى كأنّ منارا من مناقبــهِ = على العراقِ منارَ المجــدِ للعـربِ
مقدمٌ ذكرُ أمجاد لـه ظهــرت = في الرافدين كحمدِ الله في الكتــبِ
هذا صنيعُ كريمٍ من صنائعنـــا=من أمـّة صنعتْ من مثلِ مُنتخـبِ
نعمْ إلى العـِزّ نُنمى والسّماءُ تـَرى = أمجادّنا فوقَ مجْدِ الشّمسِ والشهبِ
ذو همّة في العُلا والعلم أصغرُنـــا = تعلُو بنا ساداتُنــا عن أبٍ فأبِ
أُسْدا ترانا عيونُ الجيش حينَ تـرَى=فيرجعُ الجيش بالخسران والنَصـبِ
بالحقّ والسيف ، والإسلامُ ملّتنــا = نبْني المعاليَ مـا ننفــكُّ من دَأَبِ
نهوي على الأعداء كالنيران تحرقُهمْ = الله أكبرُ قال النصـرُ يا طربــي
لا نُظهرالشَّجب كلاّ ليس ديدنُنــا = نرَدّد الشجْبَ بالأقوالِ والخُطبِ
إذْخاطبتنـــا سيوفُ العزّ قائلـةً=السيفُ أصدق إِنباءً من الشَجَبِ
بؤسٌ وموتٌ يلفُّ المعتديـن ومـنْ = يبغي علينا يذقْ من أَسوَءِ الكُرَبِ
]
هذه القصيده للشيخ حامد العلي في قناص بغداد
واتمنى من اخواننا المبدعين والمبدعات ان يصممو لنا تصميم
[
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هذه القصيده للشيخ حامد العلي في قناص بغداد
واتمنى من اخواننا المبدعين والمبدعات ان يصممو لنا تصميم
دعاهُ للمجـْـدِ والعلياءِ والرَّتـَب = داعيهِ من سالفِ الأَجْداد والحَسبِ
قناصُ بغدادَ أنعــمْ روعةً وهدىَ = وفعل َسيّد سادات من النُجـُـبِ
محجَّبٌ غيرُ محجوب اللّظى ولَظـَى =والموتَ يرسل حَسّا غيــر محتجَبِ
كأنّ شأنَ المنايا طـوعَ راحتـِهِ =على الأَعادي يُقسُّمهـا بلا رِيـَبِ
سهامُ موتٍ يُفجّرها فإِنْ سُمعت=ضجّ العلوجُ وإنْ تـرمِ الحشا تُصبِ
أضْحى كأنّ منارا من مناقبــهِ = على العراقِ منارَ المجــدِ للعـربِ
مقدمٌ ذكرُ أمجاد لـه ظهــرت = في الرافدين كحمدِ الله في الكتــبِ
هذا صنيعُ كريمٍ من صنائعنـــا=من أمـّة صنعتْ من مثلِ مُنتخـبِ
نعمْ إلى العـِزّ نُنمى والسّماءُ تـَرى = أمجادّنا فوقَ مجْدِ الشّمسِ والشهبِ
ذو همّة في العُلا والعلم أصغرُنـــا = تعلُو بنا ساداتُنــا عن أبٍ فأبِ
أُسْدا ترانا عيونُ الجيش حينَ تـرَى=فيرجعُ الجيش بالخسران والنَصـبِ
بالحقّ والسيف ، والإسلامُ ملّتنــا = نبْني المعاليَ مـا ننفــكُّ من دَأَبِ
نهوي على الأعداء كالنيران تحرقُهمْ = الله أكبرُ قال النصـرُ يا طربــي
لا نُظهرالشَّجب كلاّ ليس ديدنُنــا = نرَدّد الشجْبَ بالأقوالِ والخُطبِ
إذْخاطبتنـــا سيوفُ العزّ قائلـةً=السيفُ أصدق إِنباءً من الشَجَبِ
بؤسٌ وموتٌ يلفُّ المعتديـن ومـنْ = يبغي علينا يذقْ من أَسوَءِ الكُرَبِ
]