ماذا اعددنا ليوم القيامه
27 Mar 2004, 06:33 AM
لذة عجيبة لايشعرها إلا .......
لذة عجيبة لا يجدها إلا من …..
(اتكأت على سريرها .. وفتحت الإضاءة القريبة منها
شعرت أنها لم تستطع النوم ، ولديها رغبه في الكتابة
كانت تفكر كثيراً في هذا العالم من حولها .. الناس
عندما تقرأ لهم خاطرة أو مقاله تجّسد ما يفكرون فيه !!
وتصرخ بداخلها وتحترق.. تتمنى أن توصل لهم ما بقلبها ، وعقلها
من أفكار وخواطر
لكنها واقفة صامتة لا تتحرك لا تكتب
………………………………….
تشعر بأن الكثير غير سعداء ، حتى وإن بدوا في الظاهر كذلك !وبأن بعضهم لا يعرف له مقاصد أو غايات أو أهداف
يشعرون بالضيق ، الملل ، يبحثون عن أي شيء يطرد عنهم هذا الشقاء …. ويستمرون في البحث عن التسلية والترفيه ونسيان ما هم فيه ( بل الهروب ) حتى يدوروا في حلقة مفرغة .
تجد الكثير تائه ضائع ….. يتمنى ان يبكي ويبكي
ليقتل هذا الفراغ الذي يعيش بداخله
……………………………….
وتتمنى هي أن تنقل لهم صورة أو واقع ليوم واحد ..أو تبدل لساعة واحدة في القلوب بينهم وبين أناس آخرون
تود أن تصرخ وتقول : ياعالم أنا سعيدة ومرتاحة ، وأتمنى من الجميع أن يكونوا سعداء مرتاحين …. لكن كيف كيف ؟؟؟
ولا تملك غير الدعاء لهم
هل تعرفون سبب سعادتها وراحتها ؟
هو قربها من الله عز وجل !!
عندما تحل بها ضائقة تفزع إلى الله بالدعاء والصلاة ____فتصبر وتتصبر وتذكر مالها من الأجر إن هي صبرت ،،فتحمد الله وتستعيد نفسها .
إن شعرت بالملل والفراغ والضيق _____ علمت أن ما بها هو بعدها عن خالقها واتكالها على المخلوقين ، علمت انه بسبب ذنوب أثقلتها # فتعود لتستغفر وتجدد إيمانها حتى يشرح الله لها صدرها وييسر لها أمرها .
شعرت إن من حولها لا يحبها .. تريد أحداً بقربها لا تجد " صديقاً أنيساً تشكو إليه لا تجد " ..تشعر بالوحدة وأن أحداً لا يحبها _____ تذكرت أن الله إذا احب عبداً انزل محبته في قلوب عباده والعكس صحيح ،فتهرع إلى خالقها " وسبحان فارج الهم وكاشف الغم "
نادت بأعلى صوتها … الذي لا يسمعه إلا قلبها
(( اقتربوا من خالقكم توكلوا عليه الجئوا له ----- وسيجعل لكم من أمركم يسرا ))
وستجدون لذة عجيبة لا يجدها إلا من عاشها ).
منقوووووووووووووول
لذة عجيبة لا يجدها إلا من …..
(اتكأت على سريرها .. وفتحت الإضاءة القريبة منها
شعرت أنها لم تستطع النوم ، ولديها رغبه في الكتابة
كانت تفكر كثيراً في هذا العالم من حولها .. الناس
عندما تقرأ لهم خاطرة أو مقاله تجّسد ما يفكرون فيه !!
وتصرخ بداخلها وتحترق.. تتمنى أن توصل لهم ما بقلبها ، وعقلها
من أفكار وخواطر
لكنها واقفة صامتة لا تتحرك لا تكتب
………………………………….
تشعر بأن الكثير غير سعداء ، حتى وإن بدوا في الظاهر كذلك !وبأن بعضهم لا يعرف له مقاصد أو غايات أو أهداف
يشعرون بالضيق ، الملل ، يبحثون عن أي شيء يطرد عنهم هذا الشقاء …. ويستمرون في البحث عن التسلية والترفيه ونسيان ما هم فيه ( بل الهروب ) حتى يدوروا في حلقة مفرغة .
تجد الكثير تائه ضائع ….. يتمنى ان يبكي ويبكي
ليقتل هذا الفراغ الذي يعيش بداخله
……………………………….
وتتمنى هي أن تنقل لهم صورة أو واقع ليوم واحد ..أو تبدل لساعة واحدة في القلوب بينهم وبين أناس آخرون
تود أن تصرخ وتقول : ياعالم أنا سعيدة ومرتاحة ، وأتمنى من الجميع أن يكونوا سعداء مرتاحين …. لكن كيف كيف ؟؟؟
ولا تملك غير الدعاء لهم
هل تعرفون سبب سعادتها وراحتها ؟
هو قربها من الله عز وجل !!
عندما تحل بها ضائقة تفزع إلى الله بالدعاء والصلاة ____فتصبر وتتصبر وتذكر مالها من الأجر إن هي صبرت ،،فتحمد الله وتستعيد نفسها .
إن شعرت بالملل والفراغ والضيق _____ علمت أن ما بها هو بعدها عن خالقها واتكالها على المخلوقين ، علمت انه بسبب ذنوب أثقلتها # فتعود لتستغفر وتجدد إيمانها حتى يشرح الله لها صدرها وييسر لها أمرها .
شعرت إن من حولها لا يحبها .. تريد أحداً بقربها لا تجد " صديقاً أنيساً تشكو إليه لا تجد " ..تشعر بالوحدة وأن أحداً لا يحبها _____ تذكرت أن الله إذا احب عبداً انزل محبته في قلوب عباده والعكس صحيح ،فتهرع إلى خالقها " وسبحان فارج الهم وكاشف الغم "
نادت بأعلى صوتها … الذي لا يسمعه إلا قلبها
(( اقتربوا من خالقكم توكلوا عليه الجئوا له ----- وسيجعل لكم من أمركم يسرا ))
وستجدون لذة عجيبة لا يجدها إلا من عاشها ).
منقوووووووووووووول