مُحب الشريم
21 Dec 2006, 01:18 AM
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
اخواني احب ان اقص عليكم هذه القصه المؤاسفه التى حصلت في شاب واخته من خلال النت والتعارف من خلال
الدردشات والايميلات ..........الخ.
القصه تقول وعمر القارئين يطول
في احد من الشباب في دوله عربيه شقيقه لانريد ذكرها لما يترتب على الموضوع والكاتب من اشكاليات
المهم هذا مايهم ولاهو جز من موضوعنا نواصل الموضوع اهم شي
كان هذا الشاب من المولعين بالانترنت بشكل عام وكان يحب التعرف على اصدقاء وخاصه على (الحبايب ) هههه
وفي احد المرات واحد الايام دخل على دردشه من الدردشات العربيه كاعادته لتعرف على صديق جديد
وبلغ مرامه بان تعرف على احدى البنات في الشات ومضت الايام وتطورت العلاقه ومرت اسابيع وهم على الشات
ومن الشات الي الايميل حتى تطورت العلاقه واستفحلت بينهم وكانوا يعيشون في قصص غراميه
وفي احد اليالي تواعد بطل قصتنا (هذا الشاب ) مع صديقته التي وللاسف لم تكن صديقه فقط
بل كانت رفيقت الطفوله وكانت المصيبه ان اتفقى على احد المنتزهات الليليه
وقد اتفقا على المكان والزمان وعلامات التعارف (يعني ما يعرف كل منهما الاخر )
وقد حضر الشاب في احسن الملابس واجملها لكي يلتقي عشيقته التى طال انتظاره لها
وفي الجانب الاخر حضرت هي ايضاء في اجمل الملابس النسائيه التي غزت اسواقنا اليوم
وكان العطر يفوح منها وكل اشكال الزينه النسائيه (ماعندي خلفيه في هذا الجانب ) المهم
وفي نفس المكان والزمان المتفق عليه حصلت الفاجعه والمصيبه الكبرى التى لم تكن في الحسبان
فاتفقوا وهناك حصل وان اغمي على الشاب بعد ان اكتشف ان صديقته وعشيقته التى قضى معها شهور من
تبادل الحب والغرام بعد ان تحقق وامعن النضر في صديقته التي هي في الاخير اخته من اب وام
فاغمي عليه ونقل فورا الي المستشفى الذي تحقق الاطباء في ما بعد انه اصيب بنوبه قلبيه ففارق الحياه
في غرفه الانعاش وانتهت قصته مع الحب والعشق الذي عاناه في حياته وفي اخر لحضه من عمره
اما بالنسبه لاخته فهي ايضاء لم تقاوم ذالك الموقف الذي يهتز منه ضمير كل مسلم
فهرعت مسرعه نحو البيت واي بيت ياؤيها بعد ماحدث منها من مغازلت اخيها الذي من دمها ولحمها
وانتهت قصتنا المؤثره التى ختمت بالاسى والاحزان لتلك الاسره التى تتحمل جزاء من ما حصل بسبب اهمالهم
للابناء وعدم مراقبتهم ...........
والى هنا وتنتهي قصتنا المولمه ونسئل الله العفوا والعافيه وان يجنبنا والمسلمين شر هذه الفتن
ونرجوا اخذ العبر من هذه القصه
وتقبلوا تحياتي
مُحب الشريم
اخواني احب ان اقص عليكم هذه القصه المؤاسفه التى حصلت في شاب واخته من خلال النت والتعارف من خلال
الدردشات والايميلات ..........الخ.
القصه تقول وعمر القارئين يطول
في احد من الشباب في دوله عربيه شقيقه لانريد ذكرها لما يترتب على الموضوع والكاتب من اشكاليات
المهم هذا مايهم ولاهو جز من موضوعنا نواصل الموضوع اهم شي
كان هذا الشاب من المولعين بالانترنت بشكل عام وكان يحب التعرف على اصدقاء وخاصه على (الحبايب ) هههه
وفي احد المرات واحد الايام دخل على دردشه من الدردشات العربيه كاعادته لتعرف على صديق جديد
وبلغ مرامه بان تعرف على احدى البنات في الشات ومضت الايام وتطورت العلاقه ومرت اسابيع وهم على الشات
ومن الشات الي الايميل حتى تطورت العلاقه واستفحلت بينهم وكانوا يعيشون في قصص غراميه
وفي احد اليالي تواعد بطل قصتنا (هذا الشاب ) مع صديقته التي وللاسف لم تكن صديقه فقط
بل كانت رفيقت الطفوله وكانت المصيبه ان اتفقى على احد المنتزهات الليليه
وقد اتفقا على المكان والزمان وعلامات التعارف (يعني ما يعرف كل منهما الاخر )
وقد حضر الشاب في احسن الملابس واجملها لكي يلتقي عشيقته التى طال انتظاره لها
وفي الجانب الاخر حضرت هي ايضاء في اجمل الملابس النسائيه التي غزت اسواقنا اليوم
وكان العطر يفوح منها وكل اشكال الزينه النسائيه (ماعندي خلفيه في هذا الجانب ) المهم
وفي نفس المكان والزمان المتفق عليه حصلت الفاجعه والمصيبه الكبرى التى لم تكن في الحسبان
فاتفقوا وهناك حصل وان اغمي على الشاب بعد ان اكتشف ان صديقته وعشيقته التى قضى معها شهور من
تبادل الحب والغرام بعد ان تحقق وامعن النضر في صديقته التي هي في الاخير اخته من اب وام
فاغمي عليه ونقل فورا الي المستشفى الذي تحقق الاطباء في ما بعد انه اصيب بنوبه قلبيه ففارق الحياه
في غرفه الانعاش وانتهت قصته مع الحب والعشق الذي عاناه في حياته وفي اخر لحضه من عمره
اما بالنسبه لاخته فهي ايضاء لم تقاوم ذالك الموقف الذي يهتز منه ضمير كل مسلم
فهرعت مسرعه نحو البيت واي بيت ياؤيها بعد ماحدث منها من مغازلت اخيها الذي من دمها ولحمها
وانتهت قصتنا المؤثره التى ختمت بالاسى والاحزان لتلك الاسره التى تتحمل جزاء من ما حصل بسبب اهمالهم
للابناء وعدم مراقبتهم ...........
والى هنا وتنتهي قصتنا المولمه ونسئل الله العفوا والعافيه وان يجنبنا والمسلمين شر هذه الفتن
ونرجوا اخذ العبر من هذه القصه
وتقبلوا تحياتي
مُحب الشريم