أمة الله
31 Mar 2004, 07:26 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
أختي الحبيبة .. أخي الحبيب ..
أيها الصديق العزيز ..
إذا كان لديك بيت يؤيك ، ومكان تنام فيه ، وطعام في بيتك ، ولباس على جسمك ، فأنت أغنى من 75% من سكان العالم.
إذا كان لديك مال في جيبك ، واستطعت أن توفر منه شيئاً لوقت الشدة فأنت واحد ممن يشكلون 8% من أغنياء العالم.
إذا كنت قد أصبحت في عافية هذا اليوم فأنت في نعمة عظيمة ، فهناك مليون إنسان في العالم لن يستطيعوا أن يعيشوا لأكثر من أسبوع بسبب مرضهم.
إذا لم تتجرع خطر الحروب ، ولم تذق طعم وحدة السجن ، ولم تتعرض للوعة التعذيب فأنت أفضل من 500 مليون إنسان على سطح الأرض.
إذا كنت تصلي في المسجد دون خوف من التكيل أو التعذيب أو الاعتقال أو الموت ، فأنت في نعمة لا يعرفها ثلاثة مليارات من البشر.
إذا كنت تبتسم وتشكر الله المولى عز وجل فأنت في نعمة ، فكثيرون يستطيعون ذلك ولكن لا يفعلون.
إذا وصلتك رسالتي هذه وقرأتها فأنت في نعمتين عظيمتين : أولاهما أن هناك من يفكر فيك ، والثانية أنك أفضل من مليارين من البشر الذين لا يحسنون القراءة في هذه الدنيا.
ومع أطيب تمنياتي لك بحياة سعيدة أقول لك : لكي تكون أسعد مما أنت عليه فاحمد الله على نعمه التي لا تعد ولا تحصى ، وليكن لسانك رطباً بذكر الله ، وكن كما قال المصطفى صلى الله عليه وسلم لمعاذ رضي الله عنه : لاتدعنَّ بعد كل صلاة أن تقول : اللهم أعني على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك.
ومن تمام الحمد أن تُذكر الآخرين بنعم الله عليهم ، فالذكرى تنفع المؤمنين .. فهلا أرشدت غيرك إلى عنوان هذه الصفحة لتلهج ألسنتهم بذكر الله وشكره ، وتحصل أنت على الأجر العظيم ..؟
منقول
أختي الحبيبة .. أخي الحبيب ..
أيها الصديق العزيز ..
إذا كان لديك بيت يؤيك ، ومكان تنام فيه ، وطعام في بيتك ، ولباس على جسمك ، فأنت أغنى من 75% من سكان العالم.
إذا كان لديك مال في جيبك ، واستطعت أن توفر منه شيئاً لوقت الشدة فأنت واحد ممن يشكلون 8% من أغنياء العالم.
إذا كنت قد أصبحت في عافية هذا اليوم فأنت في نعمة عظيمة ، فهناك مليون إنسان في العالم لن يستطيعوا أن يعيشوا لأكثر من أسبوع بسبب مرضهم.
إذا لم تتجرع خطر الحروب ، ولم تذق طعم وحدة السجن ، ولم تتعرض للوعة التعذيب فأنت أفضل من 500 مليون إنسان على سطح الأرض.
إذا كنت تصلي في المسجد دون خوف من التكيل أو التعذيب أو الاعتقال أو الموت ، فأنت في نعمة لا يعرفها ثلاثة مليارات من البشر.
إذا كنت تبتسم وتشكر الله المولى عز وجل فأنت في نعمة ، فكثيرون يستطيعون ذلك ولكن لا يفعلون.
إذا وصلتك رسالتي هذه وقرأتها فأنت في نعمتين عظيمتين : أولاهما أن هناك من يفكر فيك ، والثانية أنك أفضل من مليارين من البشر الذين لا يحسنون القراءة في هذه الدنيا.
ومع أطيب تمنياتي لك بحياة سعيدة أقول لك : لكي تكون أسعد مما أنت عليه فاحمد الله على نعمه التي لا تعد ولا تحصى ، وليكن لسانك رطباً بذكر الله ، وكن كما قال المصطفى صلى الله عليه وسلم لمعاذ رضي الله عنه : لاتدعنَّ بعد كل صلاة أن تقول : اللهم أعني على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك.
ومن تمام الحمد أن تُذكر الآخرين بنعم الله عليهم ، فالذكرى تنفع المؤمنين .. فهلا أرشدت غيرك إلى عنوان هذه الصفحة لتلهج ألسنتهم بذكر الله وشكره ، وتحصل أنت على الأجر العظيم ..؟
منقول