أبوسعد بوشعيب
25 Jun 2008, 12:47 PM
نداء
سلاح لهزم الصهاينة والأمريكان
هذا نداء من عبد ضعيف عاجز من عباد الرحمن, الذين همهم وحز في نفوسهم ما وصل إليه حال الأمة من ذل وهوان, وبعد أن جرحت كرامتهم ورجولتهم ونخوتهم وعزتهم .. بما يمارسه الصهاينة والأمريكان آناء الليل وأطراف النهار, حتى كبرت في أعينهم صفة (رجال), فأصبحوا يرون أنفسهم ذكورا, كذكور سائر الكائنات الحية .. لما أحسوا به من ضعف وعجز لمواجهة منكر وظلم وطغيان أرذل وأحقر البشر , بمساعدة الطواغيت.. والشيطان الأكبر.فهم لا يملكون ما يواجهون به هذا الظلم والطغيان, وما يجاهدون به ,إلا الدموع والدعاء ..
لذا أهيب بكل مسلم غيور على أمته, آلمه جرح كرامته ورجولته وعزته .. أن يروض نفسه على صلاة الفجر في وقتها, وأن يستعمل سلاح دعاء القنوت دائما بدعاء " هازم الأحزاب " – بتصرف - وهو:
" اللهم منزل الكتاب, ومجري السحاب, وهازم الأحزاب, اهزم الصهاينة والأمريكان ومن والاهم, وأرنا فيهم عظمتك وقدرتك وقوتك وجبروتك. اللهم اشدد عليهم وطأتك, واجعلها عليهم سنين كسني يوسف. اللهم إنهم طغوا في البلاد, فأكثروا فيها الفساد. فصب عليهم بجلالك سوط عذاب, وكن لهم يا ربي دوما بالمرصاد, كما كنت لعاد, إرم ذات العماد, ولثمود الذين جابوا الصخر بالواد, ولفرعون ذي الأوتاد.
ولمن ضعف إيمانه, وقل يقينه, أقول بكل صدق يقين: إن الدعاء سلاح قوي فتاك ..
وعلى الله قصد السبيل.
سلاح لهزم الصهاينة والأمريكان
هذا نداء من عبد ضعيف عاجز من عباد الرحمن, الذين همهم وحز في نفوسهم ما وصل إليه حال الأمة من ذل وهوان, وبعد أن جرحت كرامتهم ورجولتهم ونخوتهم وعزتهم .. بما يمارسه الصهاينة والأمريكان آناء الليل وأطراف النهار, حتى كبرت في أعينهم صفة (رجال), فأصبحوا يرون أنفسهم ذكورا, كذكور سائر الكائنات الحية .. لما أحسوا به من ضعف وعجز لمواجهة منكر وظلم وطغيان أرذل وأحقر البشر , بمساعدة الطواغيت.. والشيطان الأكبر.فهم لا يملكون ما يواجهون به هذا الظلم والطغيان, وما يجاهدون به ,إلا الدموع والدعاء ..
لذا أهيب بكل مسلم غيور على أمته, آلمه جرح كرامته ورجولته وعزته .. أن يروض نفسه على صلاة الفجر في وقتها, وأن يستعمل سلاح دعاء القنوت دائما بدعاء " هازم الأحزاب " – بتصرف - وهو:
" اللهم منزل الكتاب, ومجري السحاب, وهازم الأحزاب, اهزم الصهاينة والأمريكان ومن والاهم, وأرنا فيهم عظمتك وقدرتك وقوتك وجبروتك. اللهم اشدد عليهم وطأتك, واجعلها عليهم سنين كسني يوسف. اللهم إنهم طغوا في البلاد, فأكثروا فيها الفساد. فصب عليهم بجلالك سوط عذاب, وكن لهم يا ربي دوما بالمرصاد, كما كنت لعاد, إرم ذات العماد, ولثمود الذين جابوا الصخر بالواد, ولفرعون ذي الأوتاد.
ولمن ضعف إيمانه, وقل يقينه, أقول بكل صدق يقين: إن الدعاء سلاح قوي فتاك ..
وعلى الله قصد السبيل.