بنت العقيدة
27 Jun 2008, 11:57 AM
الله يسخر للدعوة أهلها
لا يخفى على الكثير فضل الدعوة إلى الله عزوجل
وما أعده الله من الأجر والثواب للقائمين على ذلك
أنهم خير هذه الأمة على الإطلاق ...
يكفي الدعاة سمواً وفلاحاً أنهم المفلحون والسعداء في الدنيا والآخرة.....
ويكفي الدعاة شرفاً وكرامة أن قولهم في مضمار أحسن الأقوال ،وأن
كلامهم في التبليغ أفضل الكلام ......
ويكفي الدعاة أجراً ومثوبة .. أن أجرهم مستمر ومثوبتهم دائمة ......
ويكفي الدعاة فخراً وخيرية .. أن تسببهم في الهداية بعد فضل الله عزوجل
خير مما طلعت عليه الشمس وغربت .
وقد ثبت ذلك قطعياً بالكتاب والسنة
//
\\
وليس الحديث هنا عن فضل الدعوة ولكن أحببت الإشارة إليها
وانقل تصوري القاصر فقد كنت أرى أن المجال الدعوي مقتصر ومحصور في
المخيمات الدعوية والمراكز ودور التحفيظ ومصلى المدارس
ومثل هذه الأماكن من مراكز دعوية وتوعية الجاليات وغيرها ,,,,,
ولكن عندما زرت هذا العالم
" عالم النت "
رأيت ما يسعد القلب ....
و يثلج الصدر ...
من حال الكثير والكثيرات ....
من الإخوة والأخوات ....
والذين يبذلون الغالي والرخيص ....
في سبيل تبليغ الدعوة إلى الله ....
فهنيئاً لمن صرف جل وقته من أجل الله ...
وجعل ذلك همه في الصباح والمساء
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
مَنْ كَانَتْ الْآخِرَةُ هَمَّهُ جَعَلَ اللَّهُ غِنَاهُ فِي قَلْبِهِ وَجَمَعَ لَهُ شَمْلَهُ
وَأَتَتْهُ الدُّنْيَا وَهِيَ رَاغِمَةٌ وَمَنْ كَانَتْ الدُّنْيَا هَمَّهُ
جَعَلَ اللَّهُ فَقْرَهُ بَيْنَ عَيْنَيْهِ وَفَرَّقَ عَلَيْهِ شَمْلَهُ
وَلَمْ يَأْتِهِ مِنْ الدُّنْيَا إِلَّا مَا قُدِّرَ لَهُ
//
\\
ولكنهم في عالم خفي لا يعرف الواحد من فلان ومن فلانة
نحسبهم والله حسيبهم أنهم أخفياء كما يحب ربنا ويرضى
قَالَ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
" إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْعَبْدَ التَّقِيَّ الْغَنِيَّ الْخَفِيَّ "
الله يسخر للدعوة أهلها كلاً حسب مجاله وطاقاته وقدراته وإمكانياته
جعلنا الله وإياكم من أهلها
اللهم أجعل أقوالنا وأفعالنا خالصة لوجهك الكريم
مقترحات وأفكار للدعوة لله عبر الإنترنت
http://www.saaid.net/afkar/86.htm
أختكم في الله
~ زاد التقى ~
زودنا الله وإياكم التقوى والعلم النافع والعمل الصالح
لا يخفى على الكثير فضل الدعوة إلى الله عزوجل
وما أعده الله من الأجر والثواب للقائمين على ذلك
أنهم خير هذه الأمة على الإطلاق ...
يكفي الدعاة سمواً وفلاحاً أنهم المفلحون والسعداء في الدنيا والآخرة.....
ويكفي الدعاة شرفاً وكرامة أن قولهم في مضمار أحسن الأقوال ،وأن
كلامهم في التبليغ أفضل الكلام ......
ويكفي الدعاة أجراً ومثوبة .. أن أجرهم مستمر ومثوبتهم دائمة ......
ويكفي الدعاة فخراً وخيرية .. أن تسببهم في الهداية بعد فضل الله عزوجل
خير مما طلعت عليه الشمس وغربت .
وقد ثبت ذلك قطعياً بالكتاب والسنة
//
\\
وليس الحديث هنا عن فضل الدعوة ولكن أحببت الإشارة إليها
وانقل تصوري القاصر فقد كنت أرى أن المجال الدعوي مقتصر ومحصور في
المخيمات الدعوية والمراكز ودور التحفيظ ومصلى المدارس
ومثل هذه الأماكن من مراكز دعوية وتوعية الجاليات وغيرها ,,,,,
ولكن عندما زرت هذا العالم
" عالم النت "
رأيت ما يسعد القلب ....
و يثلج الصدر ...
من حال الكثير والكثيرات ....
من الإخوة والأخوات ....
والذين يبذلون الغالي والرخيص ....
في سبيل تبليغ الدعوة إلى الله ....
فهنيئاً لمن صرف جل وقته من أجل الله ...
وجعل ذلك همه في الصباح والمساء
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
مَنْ كَانَتْ الْآخِرَةُ هَمَّهُ جَعَلَ اللَّهُ غِنَاهُ فِي قَلْبِهِ وَجَمَعَ لَهُ شَمْلَهُ
وَأَتَتْهُ الدُّنْيَا وَهِيَ رَاغِمَةٌ وَمَنْ كَانَتْ الدُّنْيَا هَمَّهُ
جَعَلَ اللَّهُ فَقْرَهُ بَيْنَ عَيْنَيْهِ وَفَرَّقَ عَلَيْهِ شَمْلَهُ
وَلَمْ يَأْتِهِ مِنْ الدُّنْيَا إِلَّا مَا قُدِّرَ لَهُ
//
\\
ولكنهم في عالم خفي لا يعرف الواحد من فلان ومن فلانة
نحسبهم والله حسيبهم أنهم أخفياء كما يحب ربنا ويرضى
قَالَ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
" إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْعَبْدَ التَّقِيَّ الْغَنِيَّ الْخَفِيَّ "
الله يسخر للدعوة أهلها كلاً حسب مجاله وطاقاته وقدراته وإمكانياته
جعلنا الله وإياكم من أهلها
اللهم أجعل أقوالنا وأفعالنا خالصة لوجهك الكريم
مقترحات وأفكار للدعوة لله عبر الإنترنت
http://www.saaid.net/afkar/86.htm
أختكم في الله
~ زاد التقى ~
زودنا الله وإياكم التقوى والعلم النافع والعمل الصالح