THE MOON
27 Jun 2004, 05:47 AM
فهذا رجاء نبعثه باسم عدد كبير من الشباب المنتشر في أرجاء الوطن المخلص لدينه ووطنه ممن تاق بصرهم .. و ظمأ وجدانهم إلى قناة إسلامية نبعث بهذا الرجاء إلى : أهل الوفاء .. أهل العطاء .. أهل المكارم والسخاء .. ونقول لأغلى بـــــلاد كما قال الأمير الشاعر عبدا لرحمن بن مساعد : ( لو تعطشين بدمنا نسقيك ولو تطلبين الرمل عنك نلمه )
سلامٌ إلى الأُسرةِ العادلة
وحبٌ يُزفُ إلى العائلة
لآل السعودِ نزفُ المنى
ببرقيةٍ بُعثت عاجلة
فإنا شبابٌ نردُ العِدى
لأجلِ السعوديةِ الباسلة
شبابٌ مطيعٌ مضى للهدى
ويمقتُ ذا همّةٍ سافلة
شبابٌ لدولتهِ عاشقٌ
وصلبٌ إذا نزلت نازلة
وإن له مطلبٌ واحدٌ
لبابِ الكرامِ مضى سائله
فإن لإخواننا أُُسستْ
قناة الرياضية الحافلة
قناةٌ لها غايةٌ تُرتجى
ومنفعةٌ قد غدتْ حاصله
ولكن هناك شبابٌ له
من الرغبات بهم ماثلة
يُريد قناةً به تعتني
وتنعشُ أمالهُ الذابلة
قناةٌ تنوعُ في طرحها
كمثلِ الطعامِ على الطاولة
قناةٌ تلبي له حاجة
وتشبعُ جوعتهُ القاتلة
قناةٌ تسد مسدّ الفراغ
وترسلُ خيراتها الهاطلة
قناةٌ من الدينِ هندامها
وتبعثُ روح الهدى الفاضلة
قناةٌ كوادرها من هنا
مواهب تزخرُ بالقافلة
قناةٌ سعوديةٌ أصلها
برامج دينٍ بها شاملة
فكم في البوادي بها حالمٌ
وبين المدينةِ كم شاغلة
ضياءُ البلاد شباب له
علاقة حب لها كاملة
أليس الوفاءُ لهم واجبٌ
ولو لم يكن ،، فليكن نافلة
بسطنا الرجاءَ لآل السعود
وما خاب راجِ يدٌ باذلة
سلامٌ إلى الأُسرةِ العادلة
وحبٌ يُزفُ إلى العائلة
لآل السعودِ نزفُ المنى
ببرقيةٍ بُعثت عاجلة
فإنا شبابٌ نردُ العِدى
لأجلِ السعوديةِ الباسلة
شبابٌ مطيعٌ مضى للهدى
ويمقتُ ذا همّةٍ سافلة
شبابٌ لدولتهِ عاشقٌ
وصلبٌ إذا نزلت نازلة
وإن له مطلبٌ واحدٌ
لبابِ الكرامِ مضى سائله
فإن لإخواننا أُُسستْ
قناة الرياضية الحافلة
قناةٌ لها غايةٌ تُرتجى
ومنفعةٌ قد غدتْ حاصله
ولكن هناك شبابٌ له
من الرغبات بهم ماثلة
يُريد قناةً به تعتني
وتنعشُ أمالهُ الذابلة
قناةٌ تنوعُ في طرحها
كمثلِ الطعامِ على الطاولة
قناةٌ تلبي له حاجة
وتشبعُ جوعتهُ القاتلة
قناةٌ تسد مسدّ الفراغ
وترسلُ خيراتها الهاطلة
قناةٌ من الدينِ هندامها
وتبعثُ روح الهدى الفاضلة
قناةٌ كوادرها من هنا
مواهب تزخرُ بالقافلة
قناةٌ سعوديةٌ أصلها
برامج دينٍ بها شاملة
فكم في البوادي بها حالمٌ
وبين المدينةِ كم شاغلة
ضياءُ البلاد شباب له
علاقة حب لها كاملة
أليس الوفاءُ لهم واجبٌ
ولو لم يكن ،، فليكن نافلة
بسطنا الرجاءَ لآل السعود
وما خاب راجِ يدٌ باذلة