قائد_الكتائب
25 Jul 2008, 05:04 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
هذا كلام العلماء اليكم ايها القاعدون ولم تكتفو بقعودكم بل تتكلمون عن الشيخ المجاهد هداكم الله
اقرأ اذن
أُسامَةُ بن لادِنْ
مُجددُ الزمانِ وقَاهرُ الأمْرِيكَانِ
*(قالوا عن الإمام أسامة بن لادن حفظه الله)*..
- قال عنه الشيخ صالح اللحيدان - حفظه الله : " حكومة طالبان والشيخ أسامة مظلومين في هذا القتال الأمريكي الشرس ونصرة المظلوم أمر مطلوب على المسلمين.
قال عنه الشيخ محمد بن عثيمين - رحمه الله : " أحمد الله على تيسير هذا اللقاء مع أخينا أسامة الذي كنت أتمنى أن أجلس معه وقد بين لنا فضيلة الجهاد وأسأل الله أن يبارك في أخينا أسامة "
- قال عنه الشيخ ابن جبرين - حفظه الله : " أسامة رجل جاهد في سبيل الله قديماً وكان له جهود في بلاد الأفغان وفقه الله ونصره ونصر به ولا يزال قائماً بالجهاد وكونه يكفر فهذا من اجتهاده "
- قال عنه الشيخ الأسير في سجون أمريكا عمر عبدالرحمن - فك الله أسره : " جزا الله أسامة خيراًً فقد كان حقاً يطبق الجهاد كما أُمر من الكتاب والسنة بارك الله في عمره "
- قال عنه الشيخ حامد العلي - حفظه الله : " الشيخ أسامة وقادة تنظيم القاعدة هم من المجاهدين في سبيل الله وأسأل الله لهم النصر "
- قال عنه القائد حكمتيار - حفظه الله : " الشيخ أسامة هبة من الله عز وجل وهبها الله للجهاد الأفغاني انه حقاً أمير المجاهدين "
- قال عنه الشيخ عمر بكري - حفظه الله : " لقد أحيا الشيخ أسامة فريضة الجهاد بعد أن كانت غائبة فجزاه الله خيراً "
- قال عنه الشيخ يونس خالص - حفظه الله : " أنا لا أملك إلا نفسي وهي عليّ عزيزة جداً ولكن نفسي دون نفسك ونحري دون نحرك وأنت في ضيافتنا ولا يصل أحد إليك إن شاء الله "
- قال عنه الشيخ علي الخضير - حفظه الله : " الشيخ أسامة رجل مجاهد في سبيل الله نسأل الله بأسمائه الحسنى وصفاته العلى أن ينصره ويمكن له "
- قال عنه الشيخ عبد العزيز الجربوع - فك الله أسره : " يكفي الدنيا بأسرها جمالاً وجود أسامة فيها .. أمريكا تحشد ما تحشد لمواجهة مؤمن واحد الشيخ أسامة حيث حشدت ما يقارب الستين دولة وأخذت تتسول بين الدول كما صرح حلف الناتو بذلك لجمع التبرعات لتمويل الحملة ضد أسامة بن لادن ولله دره رجل في مواجهة دولة ودولة في مواجهة رجل فأي بشرى أعظم من هذه البشرى ولعل الافرازات المزعومة بعد الحدث أنستكم معاشر المؤمنين البشرى القرآنية "
-قال الشيخ المجاهد الشهيد عبدالله عزام-رحمه الله- في وصيته وهو يتحدث عن مكتب الخدمات: (وأدعو كثيراً لمن تكفل هذا المكتب بماله الخاص، وهو الأخ أبو عبد الله أسامة بن محمد بن لادن، أدعو الله أن يبارك له في أهله وفي ماله ونرجو الله أن يكثر من أمثاله، ولله أشهد أني لم أجد له نظيراً في العالم الإسلامي فنرجو الله أن يحفظ له دينه وماله وأن يبارك له في حياته)..
-وقال أيضاً: (يا إخوة ماذا أحدث، قصصهم تذكرنا بمصعب، وبالقعقاع، وبعاصم، وبحمزة، وهكذا قصص السلف الأوائل شباب ماذا أقول ؟! أبوه وزير، والله عندنا أبناء وزراء، يتركوا النعيم، والفراش الوفير، ويأتي هناك في الجبال ؛ يعيش على الخبز والشاي بلا سكر، كأن لسان كل واحد يقول لنفسه ولقلبه وهو يخاطب ربه:
عذابه فيك عذب..وبعده فيك قرب
حسبي من الحب..أني لما تحب أحب
أسامة بن لادن أكرمه الله وحفظه أخذوا عطاء توسعة الحرم المدني ثمانية آلاف مليون ريال، ترك العطاء وهو يعيش الآن بين الشباب في جلال آباد، وكل لحظة ممكن أي يموت، إخوانه، شركة بن لادن أكبر شركة في العالم الإسلامي، أكبر شركة خاصة في الشرق الأوسط وفي العالم الإسلامي شركة ابن لادن، ترك الدنيا كلها، نحيف، نبضه، ضغطه منخفض واضع شوية ملح في جيبه هذه، وبجيبه هذه قنينة ماء، ويبلغ ملحاً، ويشرب ماءً ؛ حتى يرفع ضغطه شويه، ويستطيع أن يواصل القتال مع الشباب)..
-وقال الشيخ عبدالله عزام: (طوبى لعبد آخذ بعنان فرسه يطير على متنه كلما سمع فزعة أو هيعة طار إليها يبتغي الموت مظانه لا ينظرون إلى الدنيا, الدنيا إن جاءت فهي في أيديهم ولا تدخل قلوبهم, والدنيا وسيلة لغاية, ليست هي الغاية, فهم يأكلون ليعيشوا, لا يعيشون ليأكلوا, يأكل إقطاً حتى يبقى حياً , وفي هذه المناسبة نرجو الله عز وجل أن يحفظ أخانا أبا عبد الله أسامة بن لادن, فهذا الرجل ما تفتحت عيناي على رجل مثله في الأرض أبداً , يعيش في بيته عيش الفقراء, كنت أنزل في جدة في بيته عندما أذهب للحج أو للعمرة ليس في بيته كرسي ولا طاولة أبداً , كل بيت, متزوج من أربعة وليس في أي بيت من البيوت كرسي ولا طاولة, أي عامل من الأردن أو مصر بيته أحسن من بيت أسامة, فيه أثاث أو مثله, ومع ذلك في لحظات تطلب منه مليون ريال يكتب لك شيكا بمليون ريال للمجاهدين)..
الله أكبر..حقاً إنها شهادة صادقه من رجل صادق....
هنيئاً للأمة بأمثال أبي عبدالله أسامة بن لادن..
-قال الإمام عبدالله عزام: (والله إني أشهد أن أسامة ولي من أولياء الله يدب على الأرض ، والله لو لم يكن لله ولي في هذه الدينا إلا شخص واحد لظننت أنه أسامة بن لادن، وإني لأعرفه من قبل أن يأتي إلى بيشاور وأعرفه أكثر مما يعرفه أحد منكم وما رأيت فيه إلا مسلماً حقاً أسأل الله أن أكون مثل جزء منه)..
- قال عنه الإمام حمود العقلاء الشعيبي رحمه الله: (هو مجاهد مؤمن يقاتل على منهج الكتاب والسنة بحذافيرها)..
-قال أمير المؤمنين ملا محمد عمر عن الشيخ أسامة: (هو مسلم صادق الإيمان ولا نزكيه وقف معنا وقفة المسلم لأخيه)..
-قال الملا محمد عمر: ((لو لم يبق أحد يجير بن لادن والعرب إلا أنا فأنا أضع دمي ولا أسلمهم))..
-قال الشيخ الدكتور سعيد بن زعير بعد خروجه من السجن: (حقيقةً المواقف لأهلها ولسنا من أهلها المواقف التي نقرأها تاريخاً لا يليق بنا أن نقارن مواقفنا بها أنا شخصياً لم أفعل شيئاً وليس ذلك والله تواضعاً ليس ما أقوله تواضعاً لأن الذي أعرفه أنني جلست في غرفة وصبرت عليها وهذا ليس بموقف (أو كلمة نحو ذلك) هذه سلبية الأمة لا يعزها سلبيون مثلي إنما يعزها الرجال أمثال أسامة يعزها الرجال الذين صامدوا أعداء الله أما الصامتون الساكتون والمنزوون في زوايا السجون فأي بطولة فعلوا إن الباطل الذي انتفش يسره أن نسكت في زوايا السجون ولكنه لا يسره أن يسمع أصوات الأبطال الذين يقلقون سكونه ويرعبونه إن أبطال الجهاد في سبيل الله الذين ذهبوا والباقون منهم هم الأمل لهذه الأمة هم الأمل الذي تعلق عليه الأمة تغيير الواقع الردي الذي تعيشه)..
-قل الشيخ ناصر الفهد فك الله أسره: ((قول الرسول صلى الله عليه وسلم (نصرت بالرعب) فهذه ما تسمى بأعظم دولة في العالم تحشد سبعة آلاف طائرة حربية في سمائها خوفاً من الساكنين في (كهوف أفغانستان) ، وتقوم بوضع (الباتريوت) و (الستينجر) حول مصالحها على مدار اليوم ، وتعلن الطوارئ خوفاً من هجمات إرهابية! أكثر من مرة ، ويصاب أكثر من ربع سكانها بأمراض نفسية بعد الضربة ، ولا يخرج زعيم الاختباء العالمي (تشيني) من مخبأ إلا ليدخل في مخبأ ثاني ، ولا يزال مسلسل الرعب مستمراً ، ونحسب أن هذا كله من إبرار الله سبحانه لقسم شيخ المجاهدين أبي عبد الله نصره الله بأن لا يهنأ الأمريكان بالأمن ؛ فإن من عباد الله من لو أقسم على الله لأبره!.
وقول الرسول صلى الله عليه وسلم - بالمعنى - (واعلم أن الأمة لو اجتمعوا على أن يضروك بشيء لم يضروك إلا بشيء قد كتبه الله عليك) ومن يجادل في عظمة هذه الآية ؟.
فإن الشيخ المجاهد أبا عبد الله أسامة بن لادن حفظه الله ونصره اجتمعت عليه الأمم من أقطارها ، على اختلاف أديانهم ، وألوانهم ، من صليبيين ، ويهود ، وهندوس ، وبوذيين ، ومنافقين ، وخونة ، وغيرهم ، في مشارق الأرض ، ومغاربها ، بجميع ما بأيديهم مما بلغته علومهم ، من الأسلحة ، والطائرات ، والأقمار الصناعية ، وأجهزة التجسس ، والمراقبة ، ومع أن صورته انتشرت في الأرض انتشار النار في الهشيم ، فصار يعرفه القاصي والداني ، والصغير والكبير ، والمسلم والكافر ، والرجل والمرأة ، ومع هذا كله لم يعثروا له على أثر ، ولا وقفوا له على خبر ، ولا يدرى تحت أي سماء هو ؟!. نسأل الله سبحانه أن يحفظه منهم ، وأن ينصره عليهم ، وأن يقر عيوننا بهزيمة أمريكا وأحلافها !))..
-وقال عنه الشيخ أحمد ياسين: ( انه مؤمن مجـــاهد حُر )..
-وقال عنه مجاهدو جبهة كشمير: ( هو نصيرنا بعد الله والسبب في بقاء جذوة الجهاد ضد الاحتلال الهندوسي)..
الله أكبر ياأسامة..كم من ميادين الجهاد أحييتها و مولتها..
-قال عنه خطاب رحمه الله أمير المجاهدين العرب في الشيشان: ( إنه أخونا في الإسلام إنه واسع المعرفة ومجاهد وهب ثروته ونفسه من أجل الله إنه أخ مخلص وهو على العكس تماماً مما يتهمه الكفار وغير المؤمنين إننا نعلم مكانته عند المجاهدين في أفغانستان وأماكن أخرى في العالم وما يقوله الأميركيون غير صحيح وعلى كل حال فإن من واجب جميع المسلمين مساعدة بعضهم البعض من أجل رفع شأن الدين الإسلامي إن أسامة بن لادن هو أحد علماء الجهاد الرئيسيين كما إنه قائد أساسي ومعلم للمجاهدين في شتى أنحاء العالم لقد حارب عدة سنوات ضد الشيوعيين في أفغانستان ويخوض اليوم حرباً ضد الإمبريالية الأميركية )..
-قال عنه الدكتور محمد عباس : (خذلناك يا حبيبي..خذلناك..
لم نكن في مستواك..
كنت أشاهد الشريط الأخير في التلفاز يوم الأربعاء الماضي فهزني الروع والخوف إذ أتابع هالة النور والإيمان حول وجهك فأكاد أصرخ:
هذا هو الإسلام الذي نزل على محمد صلى الله عليه وسلم.. هذا هو الإيمان حقا.. فماذا نحن إذن.. ماذا نحن .. ماذا نحن .. ماذا نحن.. وكيف نظن أننا مؤمنين!!..
خذلناك..
خذلناك و أنت نور الحق السابغ علينا من عصر النبوة..فخذلنا النبوة..
خذلناك و أنت طهر الصحابة القادم إلينا من عصر الصحابة .. فخذلنا الصحابة..
خذلناك يا إمام و أنت فخر الأئمة..
خذلناك .. وسوف يكتشفون بعد عام أو بعد ألف عام أن منهجك هو الصواب وأن طريقك هو الصحيح.. لا لمجرد الفوز بالآخرة فقط.. بل للمحافظة على الدنيا أيضا..
لكننا على الرغم من ذلك خذلناك..
خذلناك فلم ننصرك.. ولم ننصر الله.. فأنى ينصرنا..).
وهذه شهادة بعض أعداء الإسلام للشيخ أسامة ابن لادن حفظه الله
والعجيب أن يشهد له الأعداء ويحاربه الأدعياء
· إلى مجدد هذا الزمان في باب العزة والإباء والجهاد والاستشهاد.
· إلى الإمام الذي ترجم الأقوال إلى أفعال قاهر الروس والأمريكان.
· إلى الإمام الذي ضرب أروع أمثلة البطولة والشجاعة والفداء والتضحية في عصرنا الحاضر.
· إلى الإمام الذي عاش مغبر القدمين طيلة حياته في سبيل الله.
· إلى الإمام الذي أقبلت عليه الدنيا وأدبر عنها من أجل الجهاد.
· إلى الإمام الذي وهب حياته لعز الأمة وأصبح إذا ذُكر ذُكرت العزة.
· إلى المثل الرائع والشخصية التي لا زالت تترد صورتها في المخيلة لتشحذ الهمة.
· إلى الصوت الذي لا زال يدوي في النفوس ويهيج المشاعر ويفجر الطاقات ولو لم يتكلم إلا بقسمه المشهور.
· إلى ذلك الرمز أهدي هذا الكتابه ولي طلبٌ عنده بأن يشفع لي إن اختاره الله شهيداً وأن لا ينساني من صالح دعاءه.
--------------------------------------------------------------------------------
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
هذا كلام العلماء اليكم ايها القاعدون ولم تكتفو بقعودكم بل تتكلمون عن الشيخ المجاهد هداكم الله
اقرأ اذن
أُسامَةُ بن لادِنْ
مُجددُ الزمانِ وقَاهرُ الأمْرِيكَانِ
*(قالوا عن الإمام أسامة بن لادن حفظه الله)*..
- قال عنه الشيخ صالح اللحيدان - حفظه الله : " حكومة طالبان والشيخ أسامة مظلومين في هذا القتال الأمريكي الشرس ونصرة المظلوم أمر مطلوب على المسلمين.
قال عنه الشيخ محمد بن عثيمين - رحمه الله : " أحمد الله على تيسير هذا اللقاء مع أخينا أسامة الذي كنت أتمنى أن أجلس معه وقد بين لنا فضيلة الجهاد وأسأل الله أن يبارك في أخينا أسامة "
- قال عنه الشيخ ابن جبرين - حفظه الله : " أسامة رجل جاهد في سبيل الله قديماً وكان له جهود في بلاد الأفغان وفقه الله ونصره ونصر به ولا يزال قائماً بالجهاد وكونه يكفر فهذا من اجتهاده "
- قال عنه الشيخ الأسير في سجون أمريكا عمر عبدالرحمن - فك الله أسره : " جزا الله أسامة خيراًً فقد كان حقاً يطبق الجهاد كما أُمر من الكتاب والسنة بارك الله في عمره "
- قال عنه الشيخ حامد العلي - حفظه الله : " الشيخ أسامة وقادة تنظيم القاعدة هم من المجاهدين في سبيل الله وأسأل الله لهم النصر "
- قال عنه القائد حكمتيار - حفظه الله : " الشيخ أسامة هبة من الله عز وجل وهبها الله للجهاد الأفغاني انه حقاً أمير المجاهدين "
- قال عنه الشيخ عمر بكري - حفظه الله : " لقد أحيا الشيخ أسامة فريضة الجهاد بعد أن كانت غائبة فجزاه الله خيراً "
- قال عنه الشيخ يونس خالص - حفظه الله : " أنا لا أملك إلا نفسي وهي عليّ عزيزة جداً ولكن نفسي دون نفسك ونحري دون نحرك وأنت في ضيافتنا ولا يصل أحد إليك إن شاء الله "
- قال عنه الشيخ علي الخضير - حفظه الله : " الشيخ أسامة رجل مجاهد في سبيل الله نسأل الله بأسمائه الحسنى وصفاته العلى أن ينصره ويمكن له "
- قال عنه الشيخ عبد العزيز الجربوع - فك الله أسره : " يكفي الدنيا بأسرها جمالاً وجود أسامة فيها .. أمريكا تحشد ما تحشد لمواجهة مؤمن واحد الشيخ أسامة حيث حشدت ما يقارب الستين دولة وأخذت تتسول بين الدول كما صرح حلف الناتو بذلك لجمع التبرعات لتمويل الحملة ضد أسامة بن لادن ولله دره رجل في مواجهة دولة ودولة في مواجهة رجل فأي بشرى أعظم من هذه البشرى ولعل الافرازات المزعومة بعد الحدث أنستكم معاشر المؤمنين البشرى القرآنية "
-قال الشيخ المجاهد الشهيد عبدالله عزام-رحمه الله- في وصيته وهو يتحدث عن مكتب الخدمات: (وأدعو كثيراً لمن تكفل هذا المكتب بماله الخاص، وهو الأخ أبو عبد الله أسامة بن محمد بن لادن، أدعو الله أن يبارك له في أهله وفي ماله ونرجو الله أن يكثر من أمثاله، ولله أشهد أني لم أجد له نظيراً في العالم الإسلامي فنرجو الله أن يحفظ له دينه وماله وأن يبارك له في حياته)..
-وقال أيضاً: (يا إخوة ماذا أحدث، قصصهم تذكرنا بمصعب، وبالقعقاع، وبعاصم، وبحمزة، وهكذا قصص السلف الأوائل شباب ماذا أقول ؟! أبوه وزير، والله عندنا أبناء وزراء، يتركوا النعيم، والفراش الوفير، ويأتي هناك في الجبال ؛ يعيش على الخبز والشاي بلا سكر، كأن لسان كل واحد يقول لنفسه ولقلبه وهو يخاطب ربه:
عذابه فيك عذب..وبعده فيك قرب
حسبي من الحب..أني لما تحب أحب
أسامة بن لادن أكرمه الله وحفظه أخذوا عطاء توسعة الحرم المدني ثمانية آلاف مليون ريال، ترك العطاء وهو يعيش الآن بين الشباب في جلال آباد، وكل لحظة ممكن أي يموت، إخوانه، شركة بن لادن أكبر شركة في العالم الإسلامي، أكبر شركة خاصة في الشرق الأوسط وفي العالم الإسلامي شركة ابن لادن، ترك الدنيا كلها، نحيف، نبضه، ضغطه منخفض واضع شوية ملح في جيبه هذه، وبجيبه هذه قنينة ماء، ويبلغ ملحاً، ويشرب ماءً ؛ حتى يرفع ضغطه شويه، ويستطيع أن يواصل القتال مع الشباب)..
-وقال الشيخ عبدالله عزام: (طوبى لعبد آخذ بعنان فرسه يطير على متنه كلما سمع فزعة أو هيعة طار إليها يبتغي الموت مظانه لا ينظرون إلى الدنيا, الدنيا إن جاءت فهي في أيديهم ولا تدخل قلوبهم, والدنيا وسيلة لغاية, ليست هي الغاية, فهم يأكلون ليعيشوا, لا يعيشون ليأكلوا, يأكل إقطاً حتى يبقى حياً , وفي هذه المناسبة نرجو الله عز وجل أن يحفظ أخانا أبا عبد الله أسامة بن لادن, فهذا الرجل ما تفتحت عيناي على رجل مثله في الأرض أبداً , يعيش في بيته عيش الفقراء, كنت أنزل في جدة في بيته عندما أذهب للحج أو للعمرة ليس في بيته كرسي ولا طاولة أبداً , كل بيت, متزوج من أربعة وليس في أي بيت من البيوت كرسي ولا طاولة, أي عامل من الأردن أو مصر بيته أحسن من بيت أسامة, فيه أثاث أو مثله, ومع ذلك في لحظات تطلب منه مليون ريال يكتب لك شيكا بمليون ريال للمجاهدين)..
الله أكبر..حقاً إنها شهادة صادقه من رجل صادق....
هنيئاً للأمة بأمثال أبي عبدالله أسامة بن لادن..
-قال الإمام عبدالله عزام: (والله إني أشهد أن أسامة ولي من أولياء الله يدب على الأرض ، والله لو لم يكن لله ولي في هذه الدينا إلا شخص واحد لظننت أنه أسامة بن لادن، وإني لأعرفه من قبل أن يأتي إلى بيشاور وأعرفه أكثر مما يعرفه أحد منكم وما رأيت فيه إلا مسلماً حقاً أسأل الله أن أكون مثل جزء منه)..
- قال عنه الإمام حمود العقلاء الشعيبي رحمه الله: (هو مجاهد مؤمن يقاتل على منهج الكتاب والسنة بحذافيرها)..
-قال أمير المؤمنين ملا محمد عمر عن الشيخ أسامة: (هو مسلم صادق الإيمان ولا نزكيه وقف معنا وقفة المسلم لأخيه)..
-قال الملا محمد عمر: ((لو لم يبق أحد يجير بن لادن والعرب إلا أنا فأنا أضع دمي ولا أسلمهم))..
-قال الشيخ الدكتور سعيد بن زعير بعد خروجه من السجن: (حقيقةً المواقف لأهلها ولسنا من أهلها المواقف التي نقرأها تاريخاً لا يليق بنا أن نقارن مواقفنا بها أنا شخصياً لم أفعل شيئاً وليس ذلك والله تواضعاً ليس ما أقوله تواضعاً لأن الذي أعرفه أنني جلست في غرفة وصبرت عليها وهذا ليس بموقف (أو كلمة نحو ذلك) هذه سلبية الأمة لا يعزها سلبيون مثلي إنما يعزها الرجال أمثال أسامة يعزها الرجال الذين صامدوا أعداء الله أما الصامتون الساكتون والمنزوون في زوايا السجون فأي بطولة فعلوا إن الباطل الذي انتفش يسره أن نسكت في زوايا السجون ولكنه لا يسره أن يسمع أصوات الأبطال الذين يقلقون سكونه ويرعبونه إن أبطال الجهاد في سبيل الله الذين ذهبوا والباقون منهم هم الأمل لهذه الأمة هم الأمل الذي تعلق عليه الأمة تغيير الواقع الردي الذي تعيشه)..
-قل الشيخ ناصر الفهد فك الله أسره: ((قول الرسول صلى الله عليه وسلم (نصرت بالرعب) فهذه ما تسمى بأعظم دولة في العالم تحشد سبعة آلاف طائرة حربية في سمائها خوفاً من الساكنين في (كهوف أفغانستان) ، وتقوم بوضع (الباتريوت) و (الستينجر) حول مصالحها على مدار اليوم ، وتعلن الطوارئ خوفاً من هجمات إرهابية! أكثر من مرة ، ويصاب أكثر من ربع سكانها بأمراض نفسية بعد الضربة ، ولا يخرج زعيم الاختباء العالمي (تشيني) من مخبأ إلا ليدخل في مخبأ ثاني ، ولا يزال مسلسل الرعب مستمراً ، ونحسب أن هذا كله من إبرار الله سبحانه لقسم شيخ المجاهدين أبي عبد الله نصره الله بأن لا يهنأ الأمريكان بالأمن ؛ فإن من عباد الله من لو أقسم على الله لأبره!.
وقول الرسول صلى الله عليه وسلم - بالمعنى - (واعلم أن الأمة لو اجتمعوا على أن يضروك بشيء لم يضروك إلا بشيء قد كتبه الله عليك) ومن يجادل في عظمة هذه الآية ؟.
فإن الشيخ المجاهد أبا عبد الله أسامة بن لادن حفظه الله ونصره اجتمعت عليه الأمم من أقطارها ، على اختلاف أديانهم ، وألوانهم ، من صليبيين ، ويهود ، وهندوس ، وبوذيين ، ومنافقين ، وخونة ، وغيرهم ، في مشارق الأرض ، ومغاربها ، بجميع ما بأيديهم مما بلغته علومهم ، من الأسلحة ، والطائرات ، والأقمار الصناعية ، وأجهزة التجسس ، والمراقبة ، ومع أن صورته انتشرت في الأرض انتشار النار في الهشيم ، فصار يعرفه القاصي والداني ، والصغير والكبير ، والمسلم والكافر ، والرجل والمرأة ، ومع هذا كله لم يعثروا له على أثر ، ولا وقفوا له على خبر ، ولا يدرى تحت أي سماء هو ؟!. نسأل الله سبحانه أن يحفظه منهم ، وأن ينصره عليهم ، وأن يقر عيوننا بهزيمة أمريكا وأحلافها !))..
-وقال عنه الشيخ أحمد ياسين: ( انه مؤمن مجـــاهد حُر )..
-وقال عنه مجاهدو جبهة كشمير: ( هو نصيرنا بعد الله والسبب في بقاء جذوة الجهاد ضد الاحتلال الهندوسي)..
الله أكبر ياأسامة..كم من ميادين الجهاد أحييتها و مولتها..
-قال عنه خطاب رحمه الله أمير المجاهدين العرب في الشيشان: ( إنه أخونا في الإسلام إنه واسع المعرفة ومجاهد وهب ثروته ونفسه من أجل الله إنه أخ مخلص وهو على العكس تماماً مما يتهمه الكفار وغير المؤمنين إننا نعلم مكانته عند المجاهدين في أفغانستان وأماكن أخرى في العالم وما يقوله الأميركيون غير صحيح وعلى كل حال فإن من واجب جميع المسلمين مساعدة بعضهم البعض من أجل رفع شأن الدين الإسلامي إن أسامة بن لادن هو أحد علماء الجهاد الرئيسيين كما إنه قائد أساسي ومعلم للمجاهدين في شتى أنحاء العالم لقد حارب عدة سنوات ضد الشيوعيين في أفغانستان ويخوض اليوم حرباً ضد الإمبريالية الأميركية )..
-قال عنه الدكتور محمد عباس : (خذلناك يا حبيبي..خذلناك..
لم نكن في مستواك..
كنت أشاهد الشريط الأخير في التلفاز يوم الأربعاء الماضي فهزني الروع والخوف إذ أتابع هالة النور والإيمان حول وجهك فأكاد أصرخ:
هذا هو الإسلام الذي نزل على محمد صلى الله عليه وسلم.. هذا هو الإيمان حقا.. فماذا نحن إذن.. ماذا نحن .. ماذا نحن .. ماذا نحن.. وكيف نظن أننا مؤمنين!!..
خذلناك..
خذلناك و أنت نور الحق السابغ علينا من عصر النبوة..فخذلنا النبوة..
خذلناك و أنت طهر الصحابة القادم إلينا من عصر الصحابة .. فخذلنا الصحابة..
خذلناك يا إمام و أنت فخر الأئمة..
خذلناك .. وسوف يكتشفون بعد عام أو بعد ألف عام أن منهجك هو الصواب وأن طريقك هو الصحيح.. لا لمجرد الفوز بالآخرة فقط.. بل للمحافظة على الدنيا أيضا..
لكننا على الرغم من ذلك خذلناك..
خذلناك فلم ننصرك.. ولم ننصر الله.. فأنى ينصرنا..).
وهذه شهادة بعض أعداء الإسلام للشيخ أسامة ابن لادن حفظه الله
والعجيب أن يشهد له الأعداء ويحاربه الأدعياء
· إلى مجدد هذا الزمان في باب العزة والإباء والجهاد والاستشهاد.
· إلى الإمام الذي ترجم الأقوال إلى أفعال قاهر الروس والأمريكان.
· إلى الإمام الذي ضرب أروع أمثلة البطولة والشجاعة والفداء والتضحية في عصرنا الحاضر.
· إلى الإمام الذي عاش مغبر القدمين طيلة حياته في سبيل الله.
· إلى الإمام الذي أقبلت عليه الدنيا وأدبر عنها من أجل الجهاد.
· إلى الإمام الذي وهب حياته لعز الأمة وأصبح إذا ذُكر ذُكرت العزة.
· إلى المثل الرائع والشخصية التي لا زالت تترد صورتها في المخيلة لتشحذ الهمة.
· إلى الصوت الذي لا زال يدوي في النفوس ويهيج المشاعر ويفجر الطاقات ولو لم يتكلم إلا بقسمه المشهور.
· إلى ذلك الرمز أهدي هذا الكتابه ولي طلبٌ عنده بأن يشفع لي إن اختاره الله شهيداً وأن لا ينساني من صالح دعاءه.
--------------------------------------------------------------------------------