همي الدعوه
06 Sep 2008, 05:07 AM
هنية: نحتاج إلى شهامة عربية تفتح المعابر وتكسر الحصار
الجمعة 5 من رمضان 1429هـ 5-9-2008م
مفكرة الإسلام: أكد رئيس الوزراء الفلسطيني إسماعيل هنية أن قطاع غزة ليس هو المنطقة الفلسطينية التي في حاجة إلى قوات عربية لأنه قطاع محرر مستقر آمن وينعم بالشرعية.
وقال هنية: "لو أرادت القوات العربية دخول فلسطين فأهلا بها ولكن لتحرر الضفة الغربية والقدس وكامل فلسطين".
وقال هنية في مهرجان نظم في مدينة غزة الليلة الماضية: "نحن نحتاج لدور عربي من أجل دعم واستمرار صمود الشعب الفلسطيني في وجه الحصار وإسناد الشعب الفلسطيني ليقف في وجه الغطرسة الإسرائيلية والأمريكية".
وبحسب شبكة "فلسطين الإخبارية" أردف رئيس الوزراء الفلسطيني: "نحتاج إلى شهامة عربية تفتح المعابر وتكسر الحصار
".
حكومة غزة مستعدة للحوار الوطني الشامل:
وجدد هنية عزم حكومته في غزة على استعادة الوحدة الوطنية الفلسطينية على أسس صحيحة وسليمة إضافة إلى استعدادها للدخول في حوار وطني شامل بعيد عن كل الإملاءات والاشتراطات والفيتو الأمريكي.
وقال: "المشروع الإسلامي الذي بدأ يزدهر في قطاع غزة سيكون عصياً على الكسر، وسيكون واهمًا كل من يحاول الإنقضاض عليه والتخلص منه".
وكان وزير الخارجية المصري أبو الغيط قد طرح قبل عدة أيام فكرة إرسال قوات عربية إلى قطاع غزة بذريعة حفظ الأمن والنظام والعمل على إعادة اللحمة الوطنية بين القطاع والضفة الغربية.
الجمعة 5 من رمضان 1429هـ 5-9-2008م
مفكرة الإسلام: أكد رئيس الوزراء الفلسطيني إسماعيل هنية أن قطاع غزة ليس هو المنطقة الفلسطينية التي في حاجة إلى قوات عربية لأنه قطاع محرر مستقر آمن وينعم بالشرعية.
وقال هنية: "لو أرادت القوات العربية دخول فلسطين فأهلا بها ولكن لتحرر الضفة الغربية والقدس وكامل فلسطين".
وقال هنية في مهرجان نظم في مدينة غزة الليلة الماضية: "نحن نحتاج لدور عربي من أجل دعم واستمرار صمود الشعب الفلسطيني في وجه الحصار وإسناد الشعب الفلسطيني ليقف في وجه الغطرسة الإسرائيلية والأمريكية".
وبحسب شبكة "فلسطين الإخبارية" أردف رئيس الوزراء الفلسطيني: "نحتاج إلى شهامة عربية تفتح المعابر وتكسر الحصار
".
حكومة غزة مستعدة للحوار الوطني الشامل:
وجدد هنية عزم حكومته في غزة على استعادة الوحدة الوطنية الفلسطينية على أسس صحيحة وسليمة إضافة إلى استعدادها للدخول في حوار وطني شامل بعيد عن كل الإملاءات والاشتراطات والفيتو الأمريكي.
وقال: "المشروع الإسلامي الذي بدأ يزدهر في قطاع غزة سيكون عصياً على الكسر، وسيكون واهمًا كل من يحاول الإنقضاض عليه والتخلص منه".
وكان وزير الخارجية المصري أبو الغيط قد طرح قبل عدة أيام فكرة إرسال قوات عربية إلى قطاع غزة بذريعة حفظ الأمن والنظام والعمل على إعادة اللحمة الوطنية بين القطاع والضفة الغربية.