همي الدعوه
12 Sep 2008, 06:22 PM
رغم الفضائح والاحتجاجات.."عباس" يتعهد بمواصلة المحادثات مع أولمرت
الجمعة 12 من رمضان 1429هـ 12-9-2008م
مفكرة الإسلام: تعهد الرئيس الفلسطيني محمود عباس بمواصلة محادثات "السلام" مع ايهود أولمرت حتى اليوم الأخير رغم الاتهامات الموجهة إليه بالفساد وقرب خروجه من الوزارة.
وقال عباس لصحيفة هاآرتس: إنه يشك في أن يمكن للجانبين الوفاء بتوقعات واشنطن التوصل حتى لاتفاق سلام محدود قبل مغادرة الرئيس الأمريكي جورج بوش منصبه.
وأضاف: "سنتفاوض مع أي رئيس وزراء تنتخبه إسرائيل... ولكنني أعتزم التفاوض معه (اولمرت) حتى اللحظة الأخيرة له في المنصب."
وتابع عباس: "حتى الآن لم يتحقق إنجاز في المفاوضات بيننا", وزاد:"أشك أن يمكننا إبرام اتفاق بحلول نهاية 2008 ."
فضائح واحتجاجات
وكانت الشرطة "الإسرائيلية" قدأوصت بملاحقة أولمرت قضائيا بتهمة الفساد. وقال رئيس أولمرت: إنه سيستقيل بعد أن يختار حزبه كديما خلفا له في انتخابات على زعامة الحزب الأسبوع القادم.
وقال أولمرت: إنه سيواصل محادثات "السلام" التي تتوسط فيها الولايات المتحدة طالما بقي في المنصب.
وقد يبقى أولمرت في منصبه لتسيير شؤون الحكومة لأسابيع أو شهور بعد استقالته رسميا حتى تشكيل حكومة جديدة إو إجراء انتخابات عامة مبكرة.
واحتجت حركات المقاومة على مواصلة عباس للتفاوض مع أولمرت رغم استمرار انتهاكات الاحتلال للأراضي الفلسطينية وإصراره على عدم عودة اللاجئين إلى وطنهم.
الجمعة 12 من رمضان 1429هـ 12-9-2008م
مفكرة الإسلام: تعهد الرئيس الفلسطيني محمود عباس بمواصلة محادثات "السلام" مع ايهود أولمرت حتى اليوم الأخير رغم الاتهامات الموجهة إليه بالفساد وقرب خروجه من الوزارة.
وقال عباس لصحيفة هاآرتس: إنه يشك في أن يمكن للجانبين الوفاء بتوقعات واشنطن التوصل حتى لاتفاق سلام محدود قبل مغادرة الرئيس الأمريكي جورج بوش منصبه.
وأضاف: "سنتفاوض مع أي رئيس وزراء تنتخبه إسرائيل... ولكنني أعتزم التفاوض معه (اولمرت) حتى اللحظة الأخيرة له في المنصب."
وتابع عباس: "حتى الآن لم يتحقق إنجاز في المفاوضات بيننا", وزاد:"أشك أن يمكننا إبرام اتفاق بحلول نهاية 2008 ."
فضائح واحتجاجات
وكانت الشرطة "الإسرائيلية" قدأوصت بملاحقة أولمرت قضائيا بتهمة الفساد. وقال رئيس أولمرت: إنه سيستقيل بعد أن يختار حزبه كديما خلفا له في انتخابات على زعامة الحزب الأسبوع القادم.
وقال أولمرت: إنه سيواصل محادثات "السلام" التي تتوسط فيها الولايات المتحدة طالما بقي في المنصب.
وقد يبقى أولمرت في منصبه لتسيير شؤون الحكومة لأسابيع أو شهور بعد استقالته رسميا حتى تشكيل حكومة جديدة إو إجراء انتخابات عامة مبكرة.
واحتجت حركات المقاومة على مواصلة عباس للتفاوض مع أولمرت رغم استمرار انتهاكات الاحتلال للأراضي الفلسطينية وإصراره على عدم عودة اللاجئين إلى وطنهم.