مسك الختام
01 Oct 2008, 10:16 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حقيقة العلو إنما هو القرب من الله عزوجل والتمايز إنما يكون بالتقوى قال تعالى ’’يأيها
الناس إنما خلقنكم من ذكر وانثى وجعلنكم شعوا وقبائل لتعارفوا إن اكرمكم عند الله أتقكم إن الله عليم خبير ’’الحجرات ،،والتزخرف في الملبس والصورة لا يغني عن الله شيئاً
قال الرسول صلى الله عليه وسلم ،،إن الله لا ينظر إلى صوركم وأموالكم ولكن ينظر إللى قلوبكم واعمالكم ،،رواه مسلم
واحتقار الآخرين لقلة ذات أيديهم أو جاهم أو عدم حسن صورتهم ضعف في العقل ،ونقص في كمال الإدراك ،وقلة في الإيمان ،فالحياة وزينتها وغناها وجاهها وزخرفها دول بين الخلق ،فكم من فقير اغتني، وكم من وضيع شرف ،والمحتقر على وجل من زوال،نعمة غناه أو جاهه أو مكانته أو صورته..والتواضع للخلق آية على صحة الإيمان ،وكمال في العقل ,,ورأفة في القلب’قال بن رجب،،وقد يكون كثيرا ممن له صورة حسنة أو مال أو جاه أو رياسة في الدنياقلبة خرابا من التقوى ,.فيكون أكرم عند الله ,,بل ذالك هو الأكثر وقوعا كما في الصحيحين عن النبي صلى الله علية وسلم ،،ألا أخبركم بأل الجنة كل ضعيف متضعف لو أقسم على الله لأبره ،،ألا أخبركم بأهل النار كلعتل جواظ مستكبر ،،متفق عليه
وفي التواضع ،،رفعة الدنيا والآخرة
يقول صلى الله عليه وسلم (ماتواضع أحد لله إلا رفعه الله)
وكان شيخ المتحدثين أبو موسى المدني يقريء الصبيان القران في الألواح مع جلالة قدره وعلو منزلتة ..!!
والمتواضع من إذا رأى أحداًقال:هذا فضل مني.يقول الشافعي:"أرفع الناس قدراًمن لا يرى قدره وأكبر الناس فضلاًمن لا يرى فضله "
أسأل الله أن ينفع بها ,,السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حقيقة العلو إنما هو القرب من الله عزوجل والتمايز إنما يكون بالتقوى قال تعالى ’’يأيها
الناس إنما خلقنكم من ذكر وانثى وجعلنكم شعوا وقبائل لتعارفوا إن اكرمكم عند الله أتقكم إن الله عليم خبير ’’الحجرات ،،والتزخرف في الملبس والصورة لا يغني عن الله شيئاً
قال الرسول صلى الله عليه وسلم ،،إن الله لا ينظر إلى صوركم وأموالكم ولكن ينظر إللى قلوبكم واعمالكم ،،رواه مسلم
واحتقار الآخرين لقلة ذات أيديهم أو جاهم أو عدم حسن صورتهم ضعف في العقل ،ونقص في كمال الإدراك ،وقلة في الإيمان ،فالحياة وزينتها وغناها وجاهها وزخرفها دول بين الخلق ،فكم من فقير اغتني، وكم من وضيع شرف ،والمحتقر على وجل من زوال،نعمة غناه أو جاهه أو مكانته أو صورته..والتواضع للخلق آية على صحة الإيمان ،وكمال في العقل ,,ورأفة في القلب’قال بن رجب،،وقد يكون كثيرا ممن له صورة حسنة أو مال أو جاه أو رياسة في الدنياقلبة خرابا من التقوى ,.فيكون أكرم عند الله ,,بل ذالك هو الأكثر وقوعا كما في الصحيحين عن النبي صلى الله علية وسلم ،،ألا أخبركم بأل الجنة كل ضعيف متضعف لو أقسم على الله لأبره ،،ألا أخبركم بأهل النار كلعتل جواظ مستكبر ،،متفق عليه
وفي التواضع ،،رفعة الدنيا والآخرة
يقول صلى الله عليه وسلم (ماتواضع أحد لله إلا رفعه الله)
وكان شيخ المتحدثين أبو موسى المدني يقريء الصبيان القران في الألواح مع جلالة قدره وعلو منزلتة ..!!
والمتواضع من إذا رأى أحداًقال:هذا فضل مني.يقول الشافعي:"أرفع الناس قدراًمن لا يرى قدره وأكبر الناس فضلاًمن لا يرى فضله "
أسأل الله أن ينفع بها ,,السلام عليكم ورحمة الله وبركاته