كتاب طبخ رائع ..

[عبيد المبين]

أيتها الشقائق
هذا كتاب في الطبخ و أنتن أعرف .. ولكن تذكرن نعمة الله علينا جميعا الذي خلقنا ةخلق لنا وعلمنا .. وتذكرن كيف كان أهل بيت محمد صلى الله عليه وسلم يمر عليهم الهلال ( الشهر الأول ) ثم الهلال ( الشهر الثاني ) ثم الهلال ( الشهر الثالث ) لم توقد فيه نار .. يعني شهرين كاملين وربما زيادة .. يأكل أهل بيت رسول الله صلى الله عليه وسلم طعاما لا يحتاج إلى طبخ .. وهو الأسودان : التمر والماء .. كما حدثتنا أم المؤمنين رضي الله عنا ..
أما نحن فعودنا أهلنا وأولادنا على أن الوجبة التي لا تطبخ لا تسمى وجبة حتى .. فلو شبع أحدنا في وقت وجبة الغداء - مثلا - من الرطب أو التمر واللبن وليس الماء لبقي منتظرا وجبة الغداء !!!
بعد هذه التذكرة حملن الكتاب غير مأمورات .. وذكرن من حولكن بنعم الله علينا .. وكيف كان يعيش أجدادنا ..
http://www.seheb.net/vb/files/asalh.zip

[nooory3]

<div align="center">بسم الله الرحمن الرحيم</div>

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،


بارك الله فيك أخي وبالفعل لو كنا طبقنا حديث الرسول صلى الله عليه وسلم الذي يقول فيه : "نحن قوم لا نأكل حتى نجوع، وإذا أكلنا لا نشبع". وقال أيضا: "حسب ابن آدم لقيمات يقمن صلبه، وإن كان لا بد فثلث لطعامه وثلث لشرابه وثلث لنفَسه". وهذا مصداق لقول الحق عز وجل: {وكلوا واشربوا ولا تسرفوا}. لما وجدنا إن معدل السمنة والتخمة تزداد يوما بعد يوم للأسف أصبح تربية هذا الزمان تربية أجساد لا أرواح والله المستعان

[*نور الأحبة*]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

جزاك الله خيرا أخي الكريم حفظك الله ورعاك

أختك نور الأحبة

[فراشة المنتدى]

<div align="center">جزاك الله الف خير اخي الفاضل دائماً مواضيعك مميزه ونافعه

كتب الله اجرك واجزل ثوابك ورفع قدرك

ونتطلع لجديدك ومفيدك</div>

[عبيد المبين]

<div align="center">وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
أخواتي الفاضلات :
الأخت / nooory3
جزاك الله خيرا على مرورك وتعبدك لله بدعائك لأخيك .. فاللهم تقبل .. ولها بمثله ..
وأقول صدقت : " أصبح تربية هذا الزمان تربية أجساد لا أرواح " فهذا غالب حال الناس

الأخت / *نور الأحبة*
جزاك الله خيرا على مرورك وتعبدك لله بدعائك لأخيك .. فاللهم تقبل .. ولها بمثله

الأخت / فراشة المنتدى
جزاك الله خيرا على مرورك وتعبدك لله بدعائك لأخيك .. فاللهم تقبل .. ولها بمثله
وأقول شكرا لك على تشجيعك و حسن ظنك بأخيك</div>