المخيلدي
28 Nov 2008, 09:59 PM
طبعاً القصة وما فيها
أن الشيخ صالح بن عواد المغامسي
(وهو إمام وخطيب مسجد قباء وعضو هيئة التدريس بكلية المعلمين وأمين لجنة الأئمة بالمدينة المنورة)
أجريت له عمليه في قلبه منذ مده تكللت بالنجاح ولله الحمد
وعاد لخدمة دينه والدعوة إاليه وتعليم الناس
كما هي عادة الربانيين أهل الهمم العالية
فكان أو ل لقاء معه بعد العملية في برنامجه الشهري على قناة المجد
(قطوف دانية)
حلقة شهر رجب وكانت بعنوان
- ديباج القرآن -
وكان واضحا على الشيخ التعب حفظه الله
وتوالت الاتصالات عليه حتى أن البعض خنقته الدموع
ومن بينهم هذا الشاب المُحب : عبدالله
استمعوا له هنا:
http://www.ala7ebah.com/upload/uploaded/28155_1227898437.zip
.*.*.*.*.
وبعد مرور شهر وفي حلقة شهر شعبان والتي كانت بعنوان
- أحاديث نبوية-
وإذ بالشيخ
يا الله!!
.
.
.
.
.
.
.
.
يتذكر من بكى لأجله
يتذكر ذلك الشاب صاحب الدمعات
فكان الوفاء وكانت أخلاق أهل العلم
وكان البر
أستمعوا له هنا وماذا يقول لعبد الله
http://www.ala7ebah.com/upload/uploaded/28155_1227898581.zip
جزاه الله خيرا..
وحقيقة مثل هذه البرامج واللقاءات تربينا وتسمو بأرواحنا
فلو لم يكن إلا أخذنا الأدب وفضائل الأخلاق... لكفى
فماذا أنتم قائلون؟
أن الشيخ صالح بن عواد المغامسي
(وهو إمام وخطيب مسجد قباء وعضو هيئة التدريس بكلية المعلمين وأمين لجنة الأئمة بالمدينة المنورة)
أجريت له عمليه في قلبه منذ مده تكللت بالنجاح ولله الحمد
وعاد لخدمة دينه والدعوة إاليه وتعليم الناس
كما هي عادة الربانيين أهل الهمم العالية
فكان أو ل لقاء معه بعد العملية في برنامجه الشهري على قناة المجد
(قطوف دانية)
حلقة شهر رجب وكانت بعنوان
- ديباج القرآن -
وكان واضحا على الشيخ التعب حفظه الله
وتوالت الاتصالات عليه حتى أن البعض خنقته الدموع
ومن بينهم هذا الشاب المُحب : عبدالله
استمعوا له هنا:
http://www.ala7ebah.com/upload/uploaded/28155_1227898437.zip
.*.*.*.*.
وبعد مرور شهر وفي حلقة شهر شعبان والتي كانت بعنوان
- أحاديث نبوية-
وإذ بالشيخ
يا الله!!
.
.
.
.
.
.
.
.
يتذكر من بكى لأجله
يتذكر ذلك الشاب صاحب الدمعات
فكان الوفاء وكانت أخلاق أهل العلم
وكان البر
أستمعوا له هنا وماذا يقول لعبد الله
http://www.ala7ebah.com/upload/uploaded/28155_1227898581.zip
جزاه الله خيرا..
وحقيقة مثل هذه البرامج واللقاءات تربينا وتسمو بأرواحنا
فلو لم يكن إلا أخذنا الأدب وفضائل الأخلاق... لكفى
فماذا أنتم قائلون؟