سلطان المصري
25 Jan 2009, 11:26 PM
هذه هي الطريقة النقشبنديه؟؟وهل تريد الانتماء اليها ؟؟؟
نبدأ حديثنا بأقبح ما يستهل به حديث وهو بيت شعر من نظم الحلاج يقول فيه :
كفرت بدين الله والكفر واجبلدي وعند المسلمين قبيح .
وكان محمد بهاء الدين نقشبند مؤسس ألطريقه الصوفية النقشبنديه يردد دائما هذا الشعر معجبا به) . الأنوار القدسية 134 –مكتوبات السر هندي -282 )والنقشبندي هذا هو شيخهم شيخ الطريقة النقشبنديه ويزعم أتباعه انه من سُلاله سيدنا أبو بكر , ويسقطون عن أنفسهم التدبير فلا خيار لهم , إذ يرون أن لا حق لهم في الاختيار فالله هو يختار لهم ,ولا يتدبرون أمرا من أمورهم إذ تركوا تلك الاراده ويرون إن الاستسلام المطلق للأقدار هذا هو افضل شئ . ويزعم النقشبنديون (أتباع الطريقة الصوفية النقشبنديه ) أن بهاء الدين نقشبند (مؤسس طريقتهم ) كان يقول للرجل:- مت فيموت ثم يقول له : قم حيا فيحيا مره أخري .(المواهب السرمدية 133 – الأنوار القدسية 137
جامع كرامات الأولياء ( 146-1 وانه كان يطلب المدد من كلاب ألحضره النقشبنديه , وكان الشيخ بهاء الدين يجتمع بأرواح سلسله المشايخ النقشبنديه ويأخذ العهد والولاية والتكليف منهم في المقبرة . (المواهب السرمدية –113 ( ولما مات بني أتباعه علي قبره قُبة عظيمة وجعلوه مسجدا فسيحا ولم يزل يستغاث به ويكتحل بتراب أعتابه ويلتجأ إلي أبوابه) . المواهب السرمدية 142 (والنقشبنديون يثبتون لمشايخهم العلم بالغيب في الوقت الذي نجد فيه بعضهم يصرحون بنفي علم الله للغيب كما نقله صاحب الرشحات عن أولياء النقشبنديه انه قال : إن الله تعالي ليس عالما للغيب ونسب السر هندي اصل هذا القول إلي ابن عربي) . رشحات الحياة 153 المكتوبات ألربانيه للسرهندي106 ويعتقد النقشبنديون أن المؤسس الأول لطريقتهم هو أبو بكر الصديق رضي الله عنه وأرضاه وانه كان يستعمل طريقه الذكر النقشبندي بحبس النفس ولا يتنفس إلا في الصباح وكان الناس يشمون رائحة اللحم المشوي فأخبرهم النبي إن هذه الرائحة كبد أبي بكر من كثره ذكره الله .
) إرغام المريد للكوثري – ص 30 (وهذه ألطريقه تشبه الطريقة الشاذلية التي انتشرت في بلاد فارس والهند وكانت اقل انتشارا في البوسنة , ويعتقد المريدين إن شيوخهم من الإنس والحيوانات كالفرس والهرة والفهد والنحله , وقال صاحب الرشحات , واما الحيوانات فلنا منهم شيوخ ومن شيوخنا الذين اعتمدت عليهم الفُرس فان عبادته عجيبة , فما استطعت أن اتصف بعباداتهم , وزعم أن السالكين يرون الله بالطريقة ألتجليه فيرون الله في جميع الأشياء من إنسان ونبات بل ويتجلى الله في شكل فرس) . البهجة السنية ص6 رشحات عين الحياة ص133 لعلي الهروي ( تعالي الله عما يصفون –
ويحكون أن شيخهم النقشبندي اجتمع مره بكلب وحرباء فحصل له من لقائهما بكاء عظيم وسمع لهما تأوها وحنينا فأستلقي كل منهما علي ظهره ورفع الكلب قوائمه الأربع إلي السماء واخذ يدعوا الله , وكذلك الحرباء والشيخ يقول آمين , يؤمن علي دعاء الكلب والحرباء .
) المواهب السرمدية في مناقب النقشبنديه –118 – 119 –والأنوار القدسية في مناقب النقشبنديه – 130 (بالله عليكم لو احد الأوربيون ممن أحب أن ينتمي للإسلام وقرأ تلك الخرافات هل يقبل أن يكون مسلما ؟ لا والله أبدا فهذا خرف عقول واستخفاف بالبسطاء من ألعامه وضعاف الصوفيه. لكن لا نملك سوي أن نقول حسبنا الله ونعم الوكيل
) من ثمرات وقطوف الكتب )
نبدأ حديثنا بأقبح ما يستهل به حديث وهو بيت شعر من نظم الحلاج يقول فيه :
كفرت بدين الله والكفر واجبلدي وعند المسلمين قبيح .
وكان محمد بهاء الدين نقشبند مؤسس ألطريقه الصوفية النقشبنديه يردد دائما هذا الشعر معجبا به) . الأنوار القدسية 134 –مكتوبات السر هندي -282 )والنقشبندي هذا هو شيخهم شيخ الطريقة النقشبنديه ويزعم أتباعه انه من سُلاله سيدنا أبو بكر , ويسقطون عن أنفسهم التدبير فلا خيار لهم , إذ يرون أن لا حق لهم في الاختيار فالله هو يختار لهم ,ولا يتدبرون أمرا من أمورهم إذ تركوا تلك الاراده ويرون إن الاستسلام المطلق للأقدار هذا هو افضل شئ . ويزعم النقشبنديون (أتباع الطريقة الصوفية النقشبنديه ) أن بهاء الدين نقشبند (مؤسس طريقتهم ) كان يقول للرجل:- مت فيموت ثم يقول له : قم حيا فيحيا مره أخري .(المواهب السرمدية 133 – الأنوار القدسية 137
جامع كرامات الأولياء ( 146-1 وانه كان يطلب المدد من كلاب ألحضره النقشبنديه , وكان الشيخ بهاء الدين يجتمع بأرواح سلسله المشايخ النقشبنديه ويأخذ العهد والولاية والتكليف منهم في المقبرة . (المواهب السرمدية –113 ( ولما مات بني أتباعه علي قبره قُبة عظيمة وجعلوه مسجدا فسيحا ولم يزل يستغاث به ويكتحل بتراب أعتابه ويلتجأ إلي أبوابه) . المواهب السرمدية 142 (والنقشبنديون يثبتون لمشايخهم العلم بالغيب في الوقت الذي نجد فيه بعضهم يصرحون بنفي علم الله للغيب كما نقله صاحب الرشحات عن أولياء النقشبنديه انه قال : إن الله تعالي ليس عالما للغيب ونسب السر هندي اصل هذا القول إلي ابن عربي) . رشحات الحياة 153 المكتوبات ألربانيه للسرهندي106 ويعتقد النقشبنديون أن المؤسس الأول لطريقتهم هو أبو بكر الصديق رضي الله عنه وأرضاه وانه كان يستعمل طريقه الذكر النقشبندي بحبس النفس ولا يتنفس إلا في الصباح وكان الناس يشمون رائحة اللحم المشوي فأخبرهم النبي إن هذه الرائحة كبد أبي بكر من كثره ذكره الله .
) إرغام المريد للكوثري – ص 30 (وهذه ألطريقه تشبه الطريقة الشاذلية التي انتشرت في بلاد فارس والهند وكانت اقل انتشارا في البوسنة , ويعتقد المريدين إن شيوخهم من الإنس والحيوانات كالفرس والهرة والفهد والنحله , وقال صاحب الرشحات , واما الحيوانات فلنا منهم شيوخ ومن شيوخنا الذين اعتمدت عليهم الفُرس فان عبادته عجيبة , فما استطعت أن اتصف بعباداتهم , وزعم أن السالكين يرون الله بالطريقة ألتجليه فيرون الله في جميع الأشياء من إنسان ونبات بل ويتجلى الله في شكل فرس) . البهجة السنية ص6 رشحات عين الحياة ص133 لعلي الهروي ( تعالي الله عما يصفون –
ويحكون أن شيخهم النقشبندي اجتمع مره بكلب وحرباء فحصل له من لقائهما بكاء عظيم وسمع لهما تأوها وحنينا فأستلقي كل منهما علي ظهره ورفع الكلب قوائمه الأربع إلي السماء واخذ يدعوا الله , وكذلك الحرباء والشيخ يقول آمين , يؤمن علي دعاء الكلب والحرباء .
) المواهب السرمدية في مناقب النقشبنديه –118 – 119 –والأنوار القدسية في مناقب النقشبنديه – 130 (بالله عليكم لو احد الأوربيون ممن أحب أن ينتمي للإسلام وقرأ تلك الخرافات هل يقبل أن يكون مسلما ؟ لا والله أبدا فهذا خرف عقول واستخفاف بالبسطاء من ألعامه وضعاف الصوفيه. لكن لا نملك سوي أن نقول حسبنا الله ونعم الوكيل
) من ثمرات وقطوف الكتب )