مسك الختام
18 Feb 2009, 11:24 AM
السلآم عليكم ورحمة الله وبركاته
مرثية حزينة جــداً ..
انشودة :
يـا قلبــي
المنشد المبدع :
عبد اللطيف القاسم
الكلمات :
يا قلبي اكتب ابياتي ... انا دقت العذاب ألوان
حياتي تكسر الخاطر ... و قلبي م كتمانه
رسمنا للغلا بسمة ... و صرنا بالهوى خلان
تسليني و اسليها ... و عروق القلب رويانه
بقا لي بس ذكراها ... فجعني مولد الأحزان
خسارة ماتت احلامي .... وقلبي ضاع عنوانه
خبرها جاني و قالوا .... تعالوا شيلوا الجثمان
عطوني بس شيلتها ....و دموع العين غرقانه
يا ربي انزل الرحمة .... على قبر يضم إنسان
توفت و انتثر دمعي .... و قلبي ثار بركانه
في امان الله ودعته .... قبل ما يلبسه الأكفان
حفرت القبر بإيديني .... و رخيت حبال جثمانه
و مليت القبر من دمعي .... و ضمتيه و انا ولهان
يا ربي لا تعذبها .... عسى الفردوس مسكنها
بكت لي طفلة صغيرة .... مثل وردة بلا بستان
تناظرني و تسألني ... و لو ما ينطق لسان
يبى بالله ابي امي ..... احس إن الفضا بركان
انا من هو يربيني...............
الرابط :
http://www.zshare.net/audio/524421765f82aa13/ (http://www.zshare.net/audio/524421765f82aa13/)
اتمنى ان تنال الأنشودة على إعجابكم
في امان الله
والسلآم مسك الختــآم ...
مرثية حزينة جــداً ..
انشودة :
يـا قلبــي
المنشد المبدع :
عبد اللطيف القاسم
الكلمات :
يا قلبي اكتب ابياتي ... انا دقت العذاب ألوان
حياتي تكسر الخاطر ... و قلبي م كتمانه
رسمنا للغلا بسمة ... و صرنا بالهوى خلان
تسليني و اسليها ... و عروق القلب رويانه
بقا لي بس ذكراها ... فجعني مولد الأحزان
خسارة ماتت احلامي .... وقلبي ضاع عنوانه
خبرها جاني و قالوا .... تعالوا شيلوا الجثمان
عطوني بس شيلتها ....و دموع العين غرقانه
يا ربي انزل الرحمة .... على قبر يضم إنسان
توفت و انتثر دمعي .... و قلبي ثار بركانه
في امان الله ودعته .... قبل ما يلبسه الأكفان
حفرت القبر بإيديني .... و رخيت حبال جثمانه
و مليت القبر من دمعي .... و ضمتيه و انا ولهان
يا ربي لا تعذبها .... عسى الفردوس مسكنها
بكت لي طفلة صغيرة .... مثل وردة بلا بستان
تناظرني و تسألني ... و لو ما ينطق لسان
يبى بالله ابي امي ..... احس إن الفضا بركان
انا من هو يربيني...............
الرابط :
http://www.zshare.net/audio/524421765f82aa13/ (http://www.zshare.net/audio/524421765f82aa13/)
اتمنى ان تنال الأنشودة على إعجابكم
في امان الله
والسلآم مسك الختــآم ...