ريحانة
20 Mar 2009, 04:11 AM
موضوع قرأته اليوم في احد المنتديات واعجبني الطرح الرائع فحبيت أضعه بين ايديكم لتعرفو قصة هذي الفتاة مع هذا الرجل الذي تحبه بجنون
((قد يكون من الصعب على فتاة مثلي أن تصرح بحبها لرجل ..
ولكن هذه هي الحقيقة .
فأنا لا أستطيع أن أخفي مشاعري ..
أنا أحب هذا الرجل حتى الجنون .. كم أنا سعيدة بهذا الإحساس
أكاد أطير مع الطيور المغردة من السعادة .
في الحقيقة .. إنه رجل يستحق كل هذا الحب ..
كل من تحدث عنه شهد له بسمو الأخلاق وجميل الطباع
ولا اخفي عليكم .. لقد قالوا انه وسيم الوجه لطيف الروح .
أفلا يحق لي بعد كل هذا أن أحب مثل هذا الرجل ؟؟
صدقوني .. لا أبالغ إذا قلت لكم أنه لايغيب عن بالي أبداً ..
حتى وأنا أضع رأسي على الوسادة قبل النوم ..
حتى وأنا أقرأ قصة أو مقال .. أو أسير في الطريق وحدي
أتساءل ماهذا الذي يحدث لي ؟؟
لماذا أنا متعلقة به إلى هذه الدرجة ؟؟
ولكنني أجد الإجابة سريعاً .. لأنه يستحق هذا الحب ..
بل وأكثر من هذا الحب .
أعرف أنني تماديت في كلامي .. ولكن لابد أن تجدوا
لي العذر في ذلك ..
الغريب في الأمر .. أنني لست وحدي من يحبه !!
بل يحبه الجميع .. رجالاً ونساء .. نعم ونساء أيضاً !
أحياناً أشعر بالضيق من أن نساء غيري يتعلقن به !
ولكنني أجد للجميع العذر .. فهو يستحق كل هذا الحب !
لأنه يحبنا جميعاً بالقدر الذي نحبه بل وأكثر !
إنه يمتلك قلباً كبيراً يتسع لحب الجميع ..
لا شك أنكم قد عرفتم هذا الرجل أخيراً !!
إنه رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم
بأبي هو وأمي ..
فهل هناك من يلومني بعد ذلك ؟
إنه يحبنا ويحرص علينا لدرجة لايدركها الكثير منا
والدليل أنه عندما تنشق عنه الأرض يوم النشور
يقوم وهو يقول : أمتي أمتي !!
فيقال له : انفض التراب عن رأسك ..
سبحان الله .. لقد جعل همه الأول في يوم تشيب له الولدان
هو أمته ومصيرها وما ستأول إليه .
كان يقوم الليل يصلي ويدعو لأمته حتى تتفطر قدماه
ويبكي ويلح في الدعاء ..
فيقول الله تعالى لجبريل : قل له سنرضيك في أمتك ..
فهل بعد هذا الحب حب ؟
فالحمد لله الذي أختار لنا أفضل الأديان ..
وأرسل إلينا خير رسول
وشرفنا بالإنتماء إليه .. فندعوا الله العلي العظيم
أن يحشرنا تحت لوائه .. لواء التوحيد
وأن يوردنا حوضه .. وأن يرزقنا منه شربة هنيئة
لا نظمأ بعدها أبداً .
ولله ذر الصحابي الجليل حسان بن ثابت عندما
قال يصف رسول الله صلى الله عليه وسلم :
وأحسن منك مارأت قط عيني وأجمل منك لم تلد النساء
خلقت مبرأ من كل عيب كأنك قد خلقت كما تشاء))
ولهذا فأنا أعترف أني:
أحب هذا الرجل ..
((قد يكون من الصعب على فتاة مثلي أن تصرح بحبها لرجل ..
ولكن هذه هي الحقيقة .
فأنا لا أستطيع أن أخفي مشاعري ..
أنا أحب هذا الرجل حتى الجنون .. كم أنا سعيدة بهذا الإحساس
أكاد أطير مع الطيور المغردة من السعادة .
في الحقيقة .. إنه رجل يستحق كل هذا الحب ..
كل من تحدث عنه شهد له بسمو الأخلاق وجميل الطباع
ولا اخفي عليكم .. لقد قالوا انه وسيم الوجه لطيف الروح .
أفلا يحق لي بعد كل هذا أن أحب مثل هذا الرجل ؟؟
صدقوني .. لا أبالغ إذا قلت لكم أنه لايغيب عن بالي أبداً ..
حتى وأنا أضع رأسي على الوسادة قبل النوم ..
حتى وأنا أقرأ قصة أو مقال .. أو أسير في الطريق وحدي
أتساءل ماهذا الذي يحدث لي ؟؟
لماذا أنا متعلقة به إلى هذه الدرجة ؟؟
ولكنني أجد الإجابة سريعاً .. لأنه يستحق هذا الحب ..
بل وأكثر من هذا الحب .
أعرف أنني تماديت في كلامي .. ولكن لابد أن تجدوا
لي العذر في ذلك ..
الغريب في الأمر .. أنني لست وحدي من يحبه !!
بل يحبه الجميع .. رجالاً ونساء .. نعم ونساء أيضاً !
أحياناً أشعر بالضيق من أن نساء غيري يتعلقن به !
ولكنني أجد للجميع العذر .. فهو يستحق كل هذا الحب !
لأنه يحبنا جميعاً بالقدر الذي نحبه بل وأكثر !
إنه يمتلك قلباً كبيراً يتسع لحب الجميع ..
لا شك أنكم قد عرفتم هذا الرجل أخيراً !!
إنه رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم
بأبي هو وأمي ..
فهل هناك من يلومني بعد ذلك ؟
إنه يحبنا ويحرص علينا لدرجة لايدركها الكثير منا
والدليل أنه عندما تنشق عنه الأرض يوم النشور
يقوم وهو يقول : أمتي أمتي !!
فيقال له : انفض التراب عن رأسك ..
سبحان الله .. لقد جعل همه الأول في يوم تشيب له الولدان
هو أمته ومصيرها وما ستأول إليه .
كان يقوم الليل يصلي ويدعو لأمته حتى تتفطر قدماه
ويبكي ويلح في الدعاء ..
فيقول الله تعالى لجبريل : قل له سنرضيك في أمتك ..
فهل بعد هذا الحب حب ؟
فالحمد لله الذي أختار لنا أفضل الأديان ..
وأرسل إلينا خير رسول
وشرفنا بالإنتماء إليه .. فندعوا الله العلي العظيم
أن يحشرنا تحت لوائه .. لواء التوحيد
وأن يوردنا حوضه .. وأن يرزقنا منه شربة هنيئة
لا نظمأ بعدها أبداً .
ولله ذر الصحابي الجليل حسان بن ثابت عندما
قال يصف رسول الله صلى الله عليه وسلم :
وأحسن منك مارأت قط عيني وأجمل منك لم تلد النساء
خلقت مبرأ من كل عيب كأنك قد خلقت كما تشاء))
ولهذا فأنا أعترف أني:
أحب هذا الرجل ..