مشاهدة النسخة كاملة : افتوني جزاكم الله خيرا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
راضية بقدر الله
30 May 2009, 09:03 PM
لماذا ترفع على العبد نعم القرب من الله؟
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته سيدي الكريم اقدم بين ايديكم هذا الاستفسار :/
http://al-ershaad.com/vb4/images/smilies/confused.gifعن رؤيا رايتها عن النبي صلى الله عليه وسلم : حيث في الرؤيا وكأن السيدة عائشة اذاها قومها فكانت تشكي ذلك للرسول صلى الله عليه وسلم فلما بدأ بنصحها شعرت في المنام انه يقدم لي النصيحة وشعرت فعلا بيده وضعت عليا وهو يقول **اتصبرين ولكي الجنة ** .
والثاني رايت انه قد جاءتني رسالة على الجوال تقول :** انا نذير ---ثم انا راض عنك او غير ذلك ---- انا لله وانا اليه راجعون ----
ورايت نفسي اكتب القرآن على ورق اخضر في ليلة من ليالي رمضان الطيبة وغيرها ..........
فرحت كثيرا وشكرت ربي الذي ابتلاني ليقربني منه .
منذ ان ابتلاني ربي وبعد صبري بحمد الله عند الصدمة الاولى جزاني ربي بان بعث لي ما يعينني على الصبر من رؤى صادقة وتمكين من حفظ ما تيسر من القرآن الكريم وقيام لليل وكنت في كثير من الاحيان انهض من النوم اجد في مسمعي اية من آيات القرآن .......
لكنني اليوم لا ادري لما منعت هذه النعم اخشى ان اكون مذنبة في شيء اجهله لذا حرمت من ذلك ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
للعلم لا اريد معرفة تفسير هاته الاحلام لانها واضحة باذن الله ولكنني اريد معرفة سبب رفع بعض نعم القرب من الله لانني خلال الابتلاء اي بعد وفاة زوجي مباشرة والظروف الصعبة التي كنت فيها، اعانني ربي بشكل لم الحظه سابقا لانني كنت مفتونة بالدنيا وعلى عيني غشاوة لكن عند الصدمة ثبتني ربي ورزقني نعم القرب منه بشكل لم اعتده من قبل كالهدايا لكن اليوم وبعد مخالطتي لاهل الدنيا من جديد ربما تلوثت بصيرتي ولهذا ارجوا نصحكم والدعاء لي ان يرزقني ربي من يعينني على الثبات واسترجاع النعم .--نعم القرب من الله طبعا--
انا بحاجة ماسة لاعانتكم جزاكم الله خيرا .
للعلم انا في خشية دائمة من سوء الخاتمة لان زوجي توفى امامي فجأة دون سبب الا سبب حضور الاجل ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
العزة للاسلام
02 Jun 2009, 12:04 PM
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
نسأل الله عز وجل لكم الصبر والثبات
ونسأل الله العظيم ان يغفر لزوجك ويرحمه
وموضوع الخوف من سؤء الخاتمة هذا امر طيب لانه يدفع العبد الى العمل الدائم للطاعات والبعد عن
المعاصى واسباب سؤء الخاتمة ولكن لا يدفعنا هذا الى الياس ابداً
اما اسباب زوال النعم فما اكثرها ويحضرنى كلام بن القيم
من عقوبات الذنوب : أنها تزيل النعم وتحل النقم ، فما زالت عن العبد نعمه إلا بذنب ، ولا حلت به نقمة الا
بذنب ، كما قال علي بن ابي طالب – رضي الله عنه وارضاه – (( مانزل بلاء إلا بذنب ، ولا رفع إلا
بتوبة )) وقد قال تعالى (( وما اصابكم من مصيبة فبما كسبت أيديكم ويعفوا عن كثير )) الشورى30
وقال تعالى (( ذلك بأن الله لم يك مغير نعمة أنعمها على قوم حتى يغيروا ما بأنفسهم )) الانفال 53
فأخبر الله تعالى أنه لايغير نعمة التي أنعم بها على أحد حتى يكون هو الذي يغير مابنفسه ، فيغير طاعة الله بمعصيته ، وشكره بكفره ، وأسباب رضاه بأسباب سخطه ، فإذا غير غُير عليه ، جزاء وفاقا ، وما ربك بظلام للعبيد .
فإن غير المعصية بالطاعة غير الله عليه العقوبة بالعافية ، والذل بالعز . وقال تعالى : (( إن الله لايغير مابقوم حتى يغيروا مابأنفسهم وإذا أراد الله بقوم سوءا فلا مرد له ومالهم من دونه من وال )) الرعد11
وفي بعض الآثار الإلهية , عن الرب تبارك وتعالى أنه قال (( وعزتي وجلالي ، لايكون عبد من عبيدي على ما احب ، ثم ينتقل عنه الى ما اكره ، إلا انتقلت له مما يحب الى مايكره ، ولا يكون عبد من عبيدي على ما اكره ثم ينتقل الى ما احب الا انتقلت له مما يكره الي ما يحب ))
ولقد أحسن القائل :
إذا كنت فـي نعمــة فارعهـــا فإن الذنوب تزيـــل النعــــــــــم
وحُطها بطاعـــة رب العبــــاد فرب العباد سريع النقــــــــــــم
وإياك والظلم مهما استطعت فظلم العباد شديد الوخـــــــــم
وسافر بقلبــك بيـــن الـــورى لتبصر آثار من قد ظلــــــــــــــم
فتلك مساكنهـــــم بعدهـــــم شهود عليهم ، ولا تتهـــــــــــــم
وما كان شـيء عليهـم أضـــر من الظلم ، وهو الذي قد قصـم
فكم تركوا من جنــــان ومـــن قصور ، واخرى عليهم أطـــــــم
صلُوا بالجحيم وفـــات النعيم وكان الذي نالهم كالحلــــــــــم
المصدر الجواب الكافي لمن سئل عن الدواء الشافي - الداء والدواء للامام ابن قيم الجوزية
ومن السهل البحث عن اسباب زوال النعم
نسال الله لنا ولكم وللجميع الثبات
ولد الإمارات
02 Jun 2009, 01:19 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاك الله الفردوس الأعلى أخي العزة للإسلام على ردك وتعليقك الراااااااااائع
وإلى أختي الفاضلة راضية بقدر الله أسأل الله لكِ راحة البال والطمأنينة بذكره عزوجل فوالله الذي لا إله غيره لا عزة لنا إلا بالإسلام ولا راحة الإ بذكر الله ... إلا بذكر الله تطمئن القلوب ..
نسأل الله لكِ الثبات على الحق والطريق القويم ... ومن ترك شيئاً لله عوضه الله خيراً منه ..
فترك الدنيا وملذاتها والمداومة على طاعة الله والذكر بهما نذوق طعم وحلاوة الدنيا والإخرة ..
" ذكر الله جنته فالأرض "" نسأل الله أن يرزقنا جنته في الأرض وجنته في الإخرة ..
NORELDEN
03 Jun 2009, 06:46 PM
الحمد لله وحده والصلاة والسلام على من لا نبي بعده وبعد
أختنا الفاضلة السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أقول لك بعد إذن مشرفنا الكريم العزة للإسلام
لا شك أن زوال النعم عن المؤمن أمر يرهق فكره ويفجع قلبه لذا كان من دعاءه صلى الله عليه وسلم
( اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ زَوَالِ نِعْمَتِكَ وَتَحَوُّلِ عَافِيَتِكَ وَفُجَاءَةِ نِقْمَتِكَ وَجَمِيعِ سَخَطِكَ ) رواه مسلم
نسأل الله أن يديم علينا وعليكي النعم وأن يصرف عنا وعنكي سائر الشرور والنقم
ومعلوم أن العبد قد يحرم من النعمة بذنب يصيبه، وقد يعلم العبد الذنب الذي أحدثه فيجب عليه والحالة هذه أن يتوب منه
ولكن قد لا يعلم العبد الذنب الذ من أجله أذهب الله عنه النعمة فيحاول أن يفتش عنه وقد يكون ذنبا خفيا لا يستطيع أن يتوصل إليه
فيبقى العبد حائرا منشغلا بالبحث عن ذنب لن يعرفه وينشغل بذلك عن مواصلة السير في طريق الله تبارك وتعالى ويظل كما يقال: ( يبكي على اللبن المسكوب )
فلا هو واصل السير ولا هو توصل إلى الذنب
لذا فإننا ننصح أختنا الفاضلة أن تجدد التوبة لله تبارك وتعالى عموما وألا تنشغل بالبحث عن الأسباب
الخفية التي قد لا تدرك ولها في دعاء النبي صلى الله عليه وسلم القدوة الصالحة والأسوة الحسنة
( اللهم إني أعوذ بك أن أشرك بك وأنا أعلم وأستغفرك لما لا أعلم ) فهذا دليل على أن العبد قد يحدث من الذنوب ما لا يعلمه بل ما يظنه قرية يتقرب بها إلى الله، وهنا فلا مناص للعبد من التذلل بين يدي الله تبارك وتعالى وتجديد التوبة وكثرة الاستغفار والدعاء وإحسان الظن في الله فهو الذي قال لإبليس الرجيم ( وعزتي وجلالي لأغفرن لهم ما داموا يستغفرون ) وقال: ( أنا عند ظن عبدي بي )
و التفتيش عن الذنب والحالة هذه مضيعة للوقت وقسوة للقلب وتعطيل عن الخير
أسأل الله أن يديم علينا وعليكي وعلى المسلمين النعم ما ظهر منها ومابطن وأن يصرف عنا النقم ما ظهر منها وما بطن وأن يرزقنا وإياكي حسن الخاتمة
والله من وراء القصد
أخوكم في الله محمد المهدي
العزة للاسلام
03 Jun 2009, 11:07 PM
الحمد لله وحده والصلاة والسلام على من لا نبي بعده وبعد
أختنا الفاضلة السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أقول لك بعد إذن مشرفنا الكريم العزة للإسلام
لا شك أن زوال النعم عن المؤمن أمر يرهق فكره ويفجع قلبه لذا كان من دعاءه صلى الله عليه وسلم
( اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ زَوَالِ نِعْمَتِكَ وَتَحَوُّلِ عَافِيَتِكَ وَفُجَاءَةِ نِقْمَتِكَ وَجَمِيعِ سَخَطِكَ ) رواه مسلم
نسأل الله أن يديم علينا وعليكي النعم وأن يصرف عنا وعنكي سائر الشرور والنقم
ومعلوم أن العبد قد يحرم من النعمة بذنب يصيبه، وقد يعلم العبد الذنب الذي أحدثه فيجب عليه والحالة هذه أن يتوب منه
ولكن قد لا يعلم العبد الذنب الذ من أجله أذهب الله عنه النعمة فيحاول أن يفتش عنه وقد يكون ذنبا خفيا لا يستطيع أن يتوصل إليه
فيبقى العبد حائرا منشغلا بالبحث عن ذنب لن يعرفه وينشغل بذلك عن مواصلة السير في طريق الله تبارك وتعالى ويظل كما يقال: ( يبكي على اللبن المسكوب )
فلا هو واصل السير ولا هو توصل إلى الذنب
لذا فإننا ننصح أختنا الفاضلة أن تجدد التوبة لله تبارك وتعالى عموما وألا تنشغل بالبحث عن الأسباب
الخفية التي قد لا تدرك ولها في دعاء النبي صلى الله عليه وسلم القدوة الصالحة والأسوة الحسنة
( اللهم إني أعوذ بك أن أشرك بك وأنا أعلم وأستغفرك لما لا أعلم ) فهذا دليل على أن العبد قد يحدث من الذنوب ما لا يعلمه بل ما يظنه قرية يتقرب بها إلى الله، وهنا فلا مناص للعبد من التذلل بين يدي الله تبارك وتعالى وتجديد التوبة وكثرة الاستغفار والدعاء وإحسان الظن في الله فهو الذي قال لإبليس الرجيم ( وعزتي وجلالي لأغفرن لهم ما داموا يستغفرون ) وقال: ( أنا عند ظن عبدي بي )
و التفتيش عن الذنب والحالة هذه مضيعة للوقت وقسوة للقلب وتعطيل عن الخير
أسأل الله أن يديم علينا وعليكي وعلى المسلمين النعم ما ظهر منها ومابطن وأن يصرف عنا النقم ما ظهر منها وما بطن وأن يرزقنا وإياكي حسن الخاتمة
والله من وراء القصد
أخوكم في الله محمد المهدي
جزاك الله خيراً
يا شيخ محمد على تواجدك بيننا
وعلى التواصل مع الاعضاء
كتب الله اجرك وحفظك من كل سؤء
وبدون استاذان يا شيخنا فانتم اهلها
ولد الإمارات
03 Jun 2009, 11:24 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاك الله الجنة يا شيخ محمد المهدي على التعليق الرااااااااائع
راضية بقدر الله
04 Jun 2009, 12:05 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحمد لله الحمد لله الحمد لله الذي سخر لنا هذا
سخر لنا كل ما يقربه منه
فكلما صدق العبد في طلب القرب من الله
صدقه الله سبحانه وتعالى في تحقيق هذا القرب بتسخير
اهل الخير والاعمال الطيبة لخدمة هذا العبد الضعيف الذي ليس له طلب سوى القرب والانس برب العباد
ولا يملكه خوف سوى من سوء الخاتمة ..................
جزاكم الله خيرا شيخنا الفاضل اعزك الله بالاسلام وجعلك منارة للتائهين امثالي
جزاكم الله خيرا اخوتي في الله
لقد اثلجتم صدري وانزلتم السكينة على قلبي
بنصائحكم الطيبة والتي لا تدل الا على الاخوة الصادقة في الله
جمعنا الله واياكم وكل المسلمين في جنته مع خاتم النبيين
صلى الله عليه وسلم
احمد الله الذي هداني لهذه المنتديات
لانني حقا الآن وفقط اشعر بالاطمئنان والتمس الغاية من وجودي الذي اصبح فعالا في خدمة دين الله ولو بااضعف الايمان .
جزاكم الله خيرا وادامنا الله جميعا في خدمة دينه
لا تبخلوا عليا بالدعاء عند كل صلاة ان يثبتني ربي حتى القاه على حسن خاتمة
لولا الاسلام
08 Jun 2009, 05:53 PM
وفي بعض الآثار الإلهية , عن الرب تبارك وتعالى أنه قال (( وعزتي وجلالي ، لايكون عبد من عبيدي على ما احب ، ثم ينتقل عنه الى ما اكره ، إلا انتقلت له مما يحب الى مايكره ، ولا يكون عبد من عبيدي على ما اكره ثم ينتقل الى ما احب الا انتقلت له مما يكره الي ما يحب ))
أخي العزيز العزة للاسلام لقد سألوني عن مصدر هذا الحديث ومن اخرجه هل بامكانك مساعدتي جزاك الله عني خير الدارين وعن اختنا السائلة لما تقدمه لنا جميعا من افادات قيمة بارك الله لنا فيك وفي اخي محمد المهدي وفي كل من يكلف نسفه لمساعدة احبتنا في الله واكرر شكري لكم جميعا لما تقومون به من أعمال جعلها الله لكم في ميزان حسناتكم اللهم آمين أختكم لولا الاسلام
راضية بقدر الله
10 Jun 2009, 08:17 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شكرا على تدخلاتكم الطيبة وخصوصا الاخ الكريم محمد المهدي واتساءل ان لم يكن صاحب موقع منتدى الشيخ المهدي ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ فان كان كذلك لنا الشرف العظيم ان تجيبوا على تساؤلاتنا جزاكم الله خير الجزاء في الدنيا والآخرة .
لقد قمت بارسال موضوع آخر طلبت منه فتواكم بخصوص تراكمات الفتن التي احياها يوميا واعاني منها بشدة لا تطاق . فلم يتم اظهار هذا الموضوع لماذا يا ترى
دمتم لنا لانني لا اشعر انني مسلمة حقيقية ولا التمس اسلامي الا في هذه المنتديات الرائعة
NORELDEN
11 Jun 2009, 06:12 PM
الأخت الكريمة : لولا الاسلام
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد
بالنسبة لسؤالك عن حديث: وعزتي وجلالي ........... الخ
أفيدك أن ابن القيم عليه رحمة الله قد ذكر هذا الأثر الإلهي في كتاب الداء والدواء
عند كلامه على أن من عقوبات الذنوب أنها تزيل النعم وتحل النقم فقال:
وفي بعض الآثار الألهية عن الرب تبارك وتعالى إنه قال: ( وعزتي وجلالي لا يكون عبد من عبيدي على ما أحب ثم ينتقل عنه إلى ما أكره إلا إنتقلت له مما يجب عبيدي الى ما يكره ولا يكون عبد من عبيدي على ما أكره فينتقل عنه الى ما أحب الا إنتقلت له مما يكره الى ما يحب)
وقد قال محقق الكتاب في النسخة المطبوعة تحت إشراف علامة الحجاز الشيخ بكر أبو زيد:
( لم أقف عليه)
أي أنه لم يقف على هذا الأثر من كلام النبي صلى الله عليه وسلم ولا أحد ممن سبق ابن القيم رحمه الله
وأغلب الظن والله أعلم أن هذا الأثر مما يتناقله العلماء من الإسرائيليات فتجوز روايته على أساس قوله
صلى الله عليه وسلم: وحدثوا عن بني اسرائيل ولا حرج
إذ لا يتعلق بالحديث حكم شرعي
ولا يخالف شيئا مما جاء في شرعنا
بل تظاهرت الأدلة من الكتاب والسنة على المعنى الذي اشتمله الحديث
وللاستزادة راجعي مشكورة الموضع المذكور من كتاب ابن القيم
والله تعالى أعلم
وأرجوا أن يكون الجواب واضحا
والله من وراء القصد
أخوكم: محمد المهدي غفر الله له
VIP-seaf5
12 Jun 2009, 08:05 AM
جزاك الله الجنة
اخواني الجميه وتقبلو مروري
راضية بقدر الله
12 Jun 2009, 01:58 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مشكورين جميعا على مروركم الطيب الذي زاد للموضوع اثراءا ملموسا
ادام الله علينا النعم التي تقربنا منه وصرف عنا النقم التي تصرفنا عنه
جزاكم الله خيرا اما اختنا الكريمة لولا الاسلام عليك حقا بقراءة كتاب الداء والدواء لابن القيم الجوزية جزاه الله عنا خير الجزاء انه كان من اسباب ثباتي بعد الابتلاء
جزاكم الله خيرا جميعا وخصوصا شيخنا الفاضل محمد المهدي
لولا الاسلام
06 Jul 2009, 07:45 AM
بسم الله الرحمن الرحيم الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
اخي في الله محمد المهدي جزاك الله خير الدارين على التوضيح وبارك الله فيك ولك وجمعنا بالمصطفى وجميع احبائنا وسائر المسلمين بالفردوس الأعلى اللهم آمين والحمد لله رب العالمين
ريتاج
19 Jul 2009, 02:43 AM
بارك الله فيكم
Powered by vBulletin® Version 4.2.2 Copyright © 2024 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved, TranZ by Almuhajir