البركات
31 May 2009, 02:24 PM
تحقيقات
وهذا الموضوع ليس موجه للاخوات
العفيفات المتمسكات بالدين
وانما موجه الى البعيدات
عن الصبر والدين والخلق الكريم
يصدر منها هذه السلوكيات الخاطئة
والمقصود :
وعندما تغضب المرأة
تفقد صوابها
وتفقد السيطرة على نفسها
فحينئذ تحصل مالا تحمد عقباها
والنتيجة فقدت كل شيء من حياتها
وقد تندم ولكن حينما لا ينفعها الندم
ودير بالكم يا الازواج من غضب الحريم
ان كيدهن عظيم
الأزواج في مقدمة الضحايا
المرأة عندما تقتل :
علي مدي التاريخ اتهم الشعراء المرأة بالقتل، وامتلأ الشعر بوسائل الفتك الناعمة من النظرات والابتسامات.. والقتل اللذيذ الذي مارسته المرأة بكفاءة دائما،
أما القتل الواقعي بالبلطة والساطور، فهو سلوك غريب علي الجنس اللطيف.. يطرح السؤال :
المرأة القاتلة جانية أم مجني عليها ؟
ونظرا لأن دراسة اجرام المرأة
لم تلق الاهتمام الكافي بنفس الدرجة مقارنة بالدراسات
التي تعطي لإجرام الرجل بالرغم من أن جرائم القتل النسائية
تعد مشكلة اجتماعية خطيرة خاصة
بعدما أصبحت تتم في وقتنا الحاضر بشكل مغاير
تماما من الناحية الكمية والكيفية فهي الآن أكثر عنفا وحدة
عما كانت عليه في الماضي..
وعلي الرغم من انخفاض نسبة جرائم القتل النسائية
بالنسبة لجرائم القتل بالنسبة للرجال الرجال،
إلا أنها تعد مؤشرا خطيرا لدخول المرأة إلي عالم الجريمة،
وهذا ماتنبهت إليه الدراسة التي صدرت مؤخرا
عن المركز القومي للبحوث الاجتماعية والجنائية
والتي أشرف عليها الدكتور أحمد المجدوب
مستشار المركز القومي للبحوث الاجتماعية
تحت عنوان
(النساء مرتكبات جرائم القتل العمدي دراسة مسحية لسجون النساء في مصر)
والتي تبين من خلالها أن هناك ارتفاعا ملحوظا
في نسبة ارتكاب النساء لجرائم القتل العمد أو الشروع فيه
علي مستوي جميع محافظات الجمهورية
حيث تؤكد نتائجها أن جنايات القتل العمد أو الشروع فيه
تحتل المرتبة الأولي حيث تمثل 6،33 %
وهي أعلي نسبة مقارنة بجنايات العنف الأخري
كالضرب المفضي إلي الموت بنسبة 7،7 %
والضرب المحدث عاهة9،2 % والخطف 6،2 %
وهتك العرض 7،2 % والتهديد 3و %
والنسبة الباقية موزعة علي جنايات عنف أخري..
كما كشفت الأداة المستخدمة في القتل
النقاب عن ارتفاع نسبة العنف لدي السيدات القاتلات
في الآونة الأخيرة حيث احتلت الآلات الحادة
المرتبة الأولي بنسبة 27 %
يليها استخدامهن للأسلحة البيضاء 3،25 %
ثم الخنق 1،17 %
ثم الأسلحة النارية 2،11 %
ثم التسمم3،6 %
ثم الحرق بالنار 3،5 %
ثم الضرب بالعصا 6،3 %
وآخرها الغرق1 %
ثم استخدامهن لوسائل أخري 0،3 %
من هنا نجد أن الآلات الحادة والأسلحة البيضاء
قد احتلت المرتبة الأولي
في حين تراجع القتل بالسم
بعد أن كان هو الوسيلة الغالبة
للقتل لدي النساء في الماضي..
الانتقام
وتبين من خلال الدراسة
أن إقدام الفرد بصفة عامة علي ارتكاب فعل بما في ذلك إزهاق روح الآخر لابد أن يكون استجابة لدافع معين أي لمعايشة الفرد لدرجة من الإستثارة الداخلية لايحتملها وتدفعه للحصول علي مايشعر بالافتقار إليه ، وإذا كان هناك شخص آخر يعوق سبيل هذا الوصول فلابد من التغلب عليه بأية وسيلة حتي ولو بقتله ولذلك:
وجدنا أن دافع الانتقام يأتي في المرتبة الأولي بنسبة 9،29 %
وتتعدد أسباب الانتقام في حالة الاغتصاب وهتك العرض والدفاع عن الشرف والخيانة الزوجية وتعدد الزوجات والقسوة في المعاملة من قبل القتيل،
ثم يأتي باعث النزاع العائلي في المرتبة الثانية 8،14 %
ثم دفعا للعار 12 %
ثم الحصول علي مال المجني عليه 5،10 %
ثم القتل لإخفاء جريمة أخري كالسرقة 3،6 %
ثم القتل لتسهيل ارتكاب جناية أوجنحة 4،4 %
ثم الدفاع عن النفس 8،3 %
ثم الإرث 1،1 %
أو بسبب الغيرة 5،1 %
ثم الثأر 0،1 %
أو المشاجرة 1،5 %
أو لإرضاء دافع جنسي 6، %
أو دفاعا عن المال 8، %
ودوافع أخري 8،6 % ..
كما تشير البيانات الخاصة بتوزيع القاتلات
حسب الحالة الزواجية إلي
أن الغالبية العظمي منهن متزوجات فبلغت 8،78 %
يليها الآنسات اللاتي لم يسبق لهن الزواج 9،13 %
ثم المطلقات 6،4
أما القاتلات الأرامل فلم تزد نسبتهن علي 7،2 % ..
المرأة في الماضي والحاضر
وضعنا هذه المشكلة أمام الدكتور أحمد المجدوب.
فأوضح أن المرأة تواجه ظروفا إجتماعية واقتصادية متغيرة
يقع عليها أعباء كثيرة وبلاشك تتأثر بهذه الأوضاع
فإذا نظرنا إلي المرأة في الماضي نجدها مكرسة حياتها
لخدمة بيتها عندما كانت ربة منزل فحسب
ولذلك كانت قدرتها علي التحمل أقوي
وفي حالة نفسية هادئة ورزينة وآمنة ومستقرة ،
ولكنها الآن في ظل الظروف الاقتصادية الصعبة
التي فرضت عليها أن تنزل إلي سوق العمل
وتحتك بما يجلبه العمل من ضغوط يومية
التي قد لاتقتصر علي العمل فحسب
ولكن يمتد طيف هذه المشاكل إلي الشارع
مثل تعرضها لمحاولات اغتصابها في الطرق العامة
أو تعرضها للتحرش في الاتوبيس أو من صاحب العمل
بالإضافة التي تحملها لأعباء المنزل
وقلقها المستمر علي أبنائها
من بعض الظواهر الاجتماعية المتفشية في المجتمع
مثل خوفها علي الأولاد من الانحراف والإدمان
أو أن يلحق شبح العنوسة ببناتها
كل ذلك يولد لديها لاشعوريا الإحساس بالخوف والوسواس،
بالإضافة إلي ماتراه ومايتردد علي مسامعها
من قصص زواج فاشلة وتعدد الخيانات الزوجية
فأدي إلي قلة قدرتها علي الاحتمال
وفقدان الثقة كما ترتب عليه سرعة انفعالها،
كما أن حدوث تغيرات في أدوار المرأة
مثل ظهور اتجاهات ليبرالية أو نسائية نحو الذات.
وإضفاء الطابع الذكوري علي سلوك المرأة
من خلال العمل قد أثر في طريقة وأنماط القتل عندها..
ويضيف: أن المرأة في معظم حالات القتل
التي رأيتها من خلال الدراسة
عادة ماتصاب بصدمة من زوجها
حيث أن صورة الرجل تغيرت في نظر المرأة في الوقت الحاضر
لأنه عادة مايكون الزوج (القتيل) يفتقد إلي الرجولة
وهذا علي عكس ماكان في الماضي من الرجولة
ورفض العنف مهما بلغت درجة المشاكل بينه وبين زوجته،
أما الآن فأصبح علي درجة من الوصولية والانتهازية والنذالة
بل في أغلب الأحيان مايكون إنسانا حقيرا
فإذا نظرنا إلي المشكلة بنظرة متعمقة
لنجد أن في حالات قتل الزوج
أنه هو الذي يدفعها بغبائه إلي قتله
فإذا قام بخيانتها أو تزوج بأخري مثلاِ
وعندما تعلم الزوجة وتحاول أن تتحدث معه
فإنه يرفض مناقشتها أو يمتص غضبها
ولايتفقان علي الطلاق.
طالما تزوج عليها بل يسيء معاملتها
ويزيد من استثارتها
وإذا ألحت عليه في السؤال
ينهال عليها ضربا وسبا
وقد يصل الأمر إلي طردها بالقوة
من المنزل أو يرفض معاشرتها
مما يشعل بيده نار الكراهية والعداوة
بشكل متفاقم بينهما..
حين تنتقم المرأة من زوجها
نساء أثبتن خطأ مقولة "الجناح المكسور"
الرياض - العربية .نت
ليس بالضرورة أن تكون المرأة دائما هي :
"الجناح المكسور"
فعلى مر الأزمان كان لحواء
طرقها في الانتقام من زوجها
في حال تعرضها
"للخيانة والظلم"
ولعل قصة ملكة مصر "شجرة الدر"
التي قتلت زوجها بـ"قاقيب"
جواريها ضربا حتى الموت من أشهر
قصص الانتقام في تاريخنا العربي.
وفي هذه الأيام تطالعنا وسائل الإعلام العربية
بمختلف أنواعها ومشاربها بالكثير من القصص
التي يظهر "الجنس اللطيف"
قدرته على ابتداع وأساليب الانتقام
تجمع في بعض الأحيان بين الكوميدي والتراجيدي
عملا بالمثل القائل "شر البلية ما يضحك".
وفي هذه العجالة نورد بعض قصص الانتقام
ربما يكون بعضها اخترعته خيال تلك الصحف،
ولكنها قد تحمل في طياتها حكما وعبرا
لمن أراد أن يتعظ من تجارب الآخرين
سواء كانت واقعية أومن بنات الأفكار.
ومن القصص الغريبة
ما شهده أحد مستشفيات مدينة الرياض في حادثة غريبة
كان ضحيتها رجل في العقد الثالث من عمره
أصيب بحروق شديدة وصفها الأطباء بأنها حروق من الدرجة الثانية،
وتركزت الإصابة في الوجه والرأس
وقد كانت المفاجأة لدى الجميع
بأن الزوجة هي المتسببة في هذه الإصابات.
وتبدأ القصة
عندما كانت الزوجة والزوج "يعيشان سويا بسعادة"،
وكان هو محل الاهتمام الأول والأخير في حياة الزوجة وظل الأمر هكذا
حتى قدم أول مولود لهما وكرست الأم اهتمامها
بعد ذلك للطفل المولود نتيجة احتياجه الدائم لهذه الرعاية والاهتمام،
مما أزعج الزوج لافتقاده ما اعتاد عليه
وجعله يفكر في خطة يضمن من خلالها رجوع اهتمام زوجته إليه،
فهداه تفكيره إلى نشر إشاعة وخاصة بين صديقات زوجته
باعتزامه الزواج من أخرى، ووزع بناء على ذلك دعوات حفل زواجه
ووصل الخبر إلى مسامع الزوجة،
وظن الرجل أن زوجته ستأتي إليه وتستوضح الأمر منه،
إلا أنها لم تأتى وانتظرت نومه
فقامت بصب زيت ساخن
على وجهه ورأسه
استدعى دخوله
فورا إلى المستشفى.
وفور إفاقته من صدمته قرر الزوج - حسب كلامه-
التنازل عن القضية والعودة إلى زوجته رغم تسببها في تشوهه.
ومن القصص الغريبة
حكاية سيدة سعودية أخرى استدعت
هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر لزوجها عندما اكتشفت خيانته،
حيث كان الزوج يخبر زوجته بقدوم أصدقائه للمنزل،
وأنه من المستحسن أن تذهب الزوجة لزيارة عائلتها في ذلك الوقت،
مما أوجس الريبة عند الزوجة وخصوصا أن تلك الزيارة
تتكرر من فترة توصف بأنها متقاربة فأخذت تراقبه
حتى اكتشفت خيانته من نعال الضيف والتي كانت في الحقيقة
سيدة اعتاد زوجها إحضارها في غيابها وقامت بالفور
في إبلاغ الهيئة والشرطة ليتم القبض عليه متلبسا بخيانتهما.
وفي مصر
تناقلت بعض وسائل الإعلام قصة
تلك المرأة التي أقدمت على رمي زوجها من الطابق الرابع
بمساعدة من عمتها ليلقى حتفه
بعد أن حاول منعها من متابعة الحلقة الأخيرة
من مسلسلها المفضل لكي تخيط له زر القميص،
فلم تجد تلك المرأة بعد تلك "مناوشات حادة"
سوى الاستعانة بعمتها لحمل الزوج ورميه من النافذة ليلقى حتفه.
ومن القضايا التي يظهر فيها "دهاء المرأة"
قصة سيدة خليجية
استخدمت ذكاءها للانتقام من زوجها
الذي تعود على "خيانتها مع الخادمة"،
حيث انتهزت سفر زوجها إلى إحدى الدول العربية لضرورة عمل،
وقامت بإلغاء عمل الخادمة وتسفيرها إلى بلدها،
وحينما عاد الزوج استفسر عن تلك الخادمة
فأخبرته أنها مرضت فور سفره،
مما دعاها للذهاب بها إلى الطبيب الذي اكتشف إصابتها بالإيدز،
مما افقد الزوج صوابه - حسب ما تقول تلك السيدة-
ومازال يتردد إلى الآن على الأطباء لمعرفة حقيقة إصابته بالمرض
ورغم تأكيدات الأطباء من خلوه من الإصابة،
إلا أن ذلك لم يثنه عن زيارتهم والتأكد من سلامته.
أما الزوجة سارة فقد اختارت أسلوبا آخر
لا يخلو من طرافة،
بعد أن اعتادت على اهانات زوجها لها أمام صديقاتها وقريباتها،
فقامت بوضع مزيل للشعر
على حاجبيه وأزالتهما تماما
وحسب صحيفة "الرأي الأردنية"
لم تجد سيدة أردنية طريقة لإنهاء المشاجرة
مع زوجها سوى بغاز مسيل للدموع،
وقالت صحيفة الرأي الأردنية إن الزوجة قذفت زوجها
بعبوة من الغاز المسيل للدموع خلال المشاجرة
فبدأت الدموع تنساب من عينيه قبل أن يفقد الوعي،
ولم تذكر الصحيفة حينها ما سبب الخلاف
أو كيف حصلت تلك الزوجة على قنبلة مسلية للدموع.
[URL
واليكم هذه الحوادث لجرائم القتل
بسبب نتيجة غضب المرأة من زوجها
من خلال المواقع والصحف اليومية
وفي الكويت
مواطنة قتلت زوجها طعناً
لأنه أراد الزواج من أخرى!
دنيا العامر الخميس 20 نوفمبر 2008
عدد القراء: 91
طعنت مواطنة زوجها حتى أردته قتيلا مساء أمس الأول في خيطان.
ونقلت جثة المواطن الضحية (م.ر)
وهو في العقد الثاني من عمره إلى الأدلة الجنائية،
بعدما فشلت كل المحاولات التي بذلها رجال الإسعاف لإنقاذه في مستشفى الفروانية.
وفي تفاصيل ذكرها مصدر أمني لـ"الصوت"
أن رجال إسعاف مستشفى الفروانية بقيادة علي الرشيدي ومصطفى عمران
أسعفا مواطنا إلى مستشفى الفروانية كان تلقى طعنات بسكين
من قبل زوجته أصابته في الصدر.
وأضاف المصدر أن الزوجة القاتلة حاولت الفرار
من مسرح الجريمة بركوبها سيارة لتوصيل الطلبات السريعة،
هاربة من فعلتها، إلا أن القدر شاء أن تكون في طريقها نقطة تفتيش في جنوب السرة.
وأفاد المصدر بأن الزوج في التاسعة والعشرين من عمره،
وهو موظف في مباحث السالمية واجهته مشكلات مع زوجته
وهي المواطنة (ت.هـ) في الثالثة والثلاثين من عمرها،
فأخبرها نيته الزواج عليها، ما دفعها إلى الإقدام على فعلتها.
وفي رواية الزوجة، التي نقلها إلى "الصوت"
مصدر أمني أفادت بأن الزوجة قالت في التحقيق معها من قبل مباحث الفروانية
إن مشادة كلامية حدثت بينهما على خلفية إعلان زوجها نيته الزواج من أخرى.
وتابعت الرواية، التي ينقلها المصدر من كلام الزوجة الوارد في التحقيقات،
أن الزوج أخرج سكينا وطعنها، فبادلته الطعنات في صدره وفرت هاربة،
وأثناء خروجها من المنزل شاهدت رجل توصيل وجبات سريعة،
فاستنجدت به لينقلها إلى المستشفى بسبب الطعنات التي تلقتها من زوجها،
وفقا لروايتها في التحقيقات.
أما في التحقيق مع أهل الزوج القتيل، فقال المصدر
إنهم (الأهل) أشاروا
إلى أن الزوجة جهزت أربع سكاكين
لتغدر بالزوج الذي أراد الزواج عليها،
فما إن دخل غرفتهما حتى طعنته في الصدر،
فقام هو الآخر بطعنها، فدخلت أخت الزوج وأبعدت الزوجة
واتصلت بالإسعاف لينقذوا أخاها". وأضاف المصدر:
على الفور توجه رجال إسعاف الفروانية ورجال مباحث الفروانية إلى مكان الجريمة،
حيث نقل الزوج إلى مستشفى الفروانية لتلقي العلاج،
لكنه توفي فور وصوله متأثرا بالطعنات والجروح. وتابع،
والكلام للمصدر الأمني، أن رجل توصيل الطلبات كان في حالة صدمة،
لكن شاء القدر أن تكون هناك نقطة تفتيش في منطقة جنوب السرة،
وعند سؤال رجال الأمن في التفتيش سائق المركبة عن المرأة التي معه،
أفادهم بالقصة بأكلمها، وأنها طلبت منه المساعدة لنقلها إلى المستشفى،
فتم طلب إسعاف مستشفى الفروانية لنقل المصابة".
وختم المصدر كلامه قائلا إن جثة المواطن نقلت إلى الأدلة الجنائية،
ولا يزال التحقيق جاريا مع القاتلة لمعرفة ملابسات الحادث.
بتاريخ : الاحد 31 اغسطس 2008 6:19:00 م
عدد القراء : 118
البشاير ـ خاص:
[COLOR=blue]ثلاث حالات قصص لقتل الأزواج .
القصص الثلاث وقعت:
في السعودية
ومصر
وفيتنام .
الوقائع مختلفة . والنتيجة واحدة .. قتل الزوج .
في السعودية :
تمكنت فرقة الدفاع المدني بمحافظة صبيا
في منطقة جازان جنوب المملكة السعودية ،
من إنقاذ سعودي في الخامسة والثلاثين من عمره ،
من حريق نشب في غرفة نومه بينما كان يغط في النوم.
وفوجئ الزوج
وفقا لصحيفة الوطن السعودية
بحريق في الغرفة ،
وحاول الهروب من النيران ، إلا أنه وجد الباب مغلقا،
فما كان منه إلا محاولة إطفائها ،
وانتظار فرقة الدفاع المدني ،
التي هرعت علي الفور لموقع الحادث ،
وإنقاذ الرجل الذي أصيب بحروق متوسطة
كما أوضحت مصادر في مستشفي صبيا العام.
وأوضح الناطق الإعلامي بمديرية الدفاع المدني بمنطقة،
انه أثناء بحث أفراد الدفاع المدني
عن الآثار المادية في موقع الحريق ،
عثروا علي بقايا وقود الكيروسين
بجوار مكان نوم الزوج .
وأثناء التحقيق معه أفاد
بأن زوجته هي من أضرم النيران في غرفته
وأنه سبق لها أن هددت بالانتقام منه ،
وذلك أثناء خلاف نشب بينهما قبل الحادث بثلاث ساعات.
وأكد عسيري أنه أثناء دخول أفراد الدفاع المدني لإطفاء الحريق
وإنقاذ المصاب وجدوا باب الغرفة مغلقا، فكسروا الباب وأخلوا الغرفة.
في هذه الأثناء، أكد مدير شرطة منطقة صبيا العقيد هادي القحطاني
أن المصاب كان متزوجا من أربع نساء طلق ثلاثاً منهن وأبقي علي واحدة.
وأضاف أن القضية أحيلت إليهم من قبل الدفاع المدني وسيتم استدعاء المرأة
لفتح ملف تحقيق معها لمعرفة تفاصيل الحادث.
أما الزوجة المصرية
فإغتالت زوجها بالسم لأنه تزوج عليها ..
وضعت له مخدرا في كوب العصير،
ثم انهالت عليه بسكين حتي فارق الحياة.
الشرطة المصرية في حيّ مصر القديمة بالقاهرة
تلقت بلاغا بمقتل متولي (50 عاما)،
تبين ان زوجته قامت بتخديره وقتله،
انتقاما لزواجه من جارتها سرا، ولاعتدائه الدائم عليها بالضرب.
تم توقيف الزوجة القاتلة، وأقرت بجريمتها،
وأحيلت إلي النيابة العامة المصرية،
فأمرت بحبسها علي ذمة التحقيقات،
وصرحت بدفن ضحية زوجته.
وفي فيتنام
وقعت الحادثة الثالثة
اعتقلت الشرطة سيدة فيتنامية
بتهمة خنق حبيبها حتي الموت
باستعمال حمالة صدرها،
وقال لي. سي. توان رئيس المفتشين في بلدة صغيرة بإقليم كوانج نينه
ان السيدة التي تبلغ من العمر 26 عاما اعتقلت في منزلها المستأجر
في الاقليم الواقع علي بعد 160 كلم شرق العاصمة هانوي.
وقال ان جريمة القتل وقعت الاثنين الماضي.
وأضاف توان ان حبيبها الذي يبلغ من العمر 28 عاما
قام بضرب السيدة من قبل حيث كان يشك في انها علي علاقة برجل آخر
وذكرت الشرطة شهدت السيدة انها كانت غاضبة من "الحبيب الشكاك "
ولذا قامت بخلع حمالة الصدر التي كانت ترتديها وقامت بخنقه بها
عندما كان مستلقيا علي السرير في المنزل المستأجر وقالت انها كانت تريد فقط تهديده.
مصر / الإعدام شنقًا لربة منزل
قتلت زوجها صعقا بالكهرباء
فى بورسعيد
قضت محكمة جنايات بورسعيد برئاسة المستشار السيد سرحان، أمس،
بإعدام ربة منزل شنقا بتهمة قتل زوجها عمدا،
حيث صعقته بالكهرباء وكتمت أنفاسه.
وتعود وقائع الدعوى إلى نوفمبر 2008،
عندما تلقى اللواء صلاح البرادعى،
مدير أمن بورسعيد بلاغا من شرطة النجدة بالعثور
على «رشا محمد رجب « ملقاة على ظهرها
ومغمى عليها وملابسها ممزقة أمام باب شقتها
المفتوح بمساكن زمزم وتبين أنها مازالت على قيد الحياة.
كما عثر على الزوج «سيد متولى»
مقتولا بغرفة النوم وبه آثار صعق كهربائى.
تم نقلهما إلى المستشفى وبعد أيام من تحسن حالة الزوجة
قالت أمام المقدم محمد شوقى، وكيل البحث الجنائى،
إن ملثمين اقتحموا الشقة فجرا وقاموا برشها بسائل
وصعق زوجها بالكهرباء وأنها فقدت وعيها
ولم تتمكن من مقاومتهم وبعد تحريات استمرت يومين
أفادت معلومات الرائد أيمن عباس، مفتش المباحث،
أن خلافات مستمرة حدثت بين الزوجين
وتدخل فيها الجيران عدة مرات وأن الزوجة
قامت بصرف طفلتها الوحيدة من منزل الزوجية
ليلة الحادث وأرسلتها إلى جدتها.
وبمواجهة الزوجة اعترفت
بقيامهابكتم أنفاس زوجها
بعد تخديره وصعقة بالكهرباء
باستخدام فيشة جهاز كهربائى.
أحيلت الزوجة إلى محكمة الجنايات
وبعد عدة جلسات قضت المحكمة بإعدامها شنقا.
المصدر : المصري اليوم
موضوع:
التعزير في زوجة
قتلت زوجها
رميا بالرصاص
بمساعدة ابنتها
الأربعاء أبريل 22, 2009 10:12 am
_________________________
سجن الابنة 15 عاما و2000 جلدة
التعزير في زوجة قتلت زوجها رميا بالرصاص بمساعدة ابنتها
واس ـ حائل
نفذت وزارة الداخلية أمس حكم القتل تعزيراً في امرأة
قتلت زوجها حيث أقدمت ليلى سعودية الجنسية
على قتل زوجها غانم سعودي الجنسية
وذلك بإطلاق النار عليه
من مسدس
وأردته قتيلاً
ومن ثم إحراق جثته
بمساعدة ابنتها فوزية
وبفضل من الله تمكنت سلطات الأمن
من القبض على الجانيتين المذكورتين
وأسفر التحقيق معهما عن توجيه الاتهام إليهما
بارتكاب جريمتهما وبإحالتهما إلى المحكمة العامة
صدر بحقهما صك شرعي يقضي بثبوت ما نسب إليهما شرعاً ،
وانه نظراً لعظم جريمة زوجة القتيل وابنتها
وشناعة ما رافق جريمة القتل
ولأن العقوبات التعزيرية فيها كبح لجماح المجرمين
فقد تقرر الحكم على ليلى المذكورة
بالقتل تعزيراً وسجن ابنتها فوزية 15عاماً وجلدها 2000 جلدة
وصُدق الحكم من محكمة التمييز
ومن مجلس القضاء الأعلى بهيئته الدائمة
وصدر أمر سام يقضي بإنفاذ
ما تقرر شرعاً بحق الجانيتين المذكورتين.
وقد تم تنفيذ حكم القتل تعزيراً بالجانية أمس بمنطقة حائل ،
وعمدت الجهة المختصة بإنفاذ ما تقرر بحق
فوزية من سجن وجلد
قتلت زوجها وإدعت الجنون
إحالة أوراق "أمل" للمفتى
القاهرة: أسدلت محكمة الجنايات بمحافظة السويس المصرية الستار علي قضية
قيام زوجة بقتل زوجها طعناً بالسكين
بمدينة المستقبل بحي فيصل. بعد ادعائها الجنون
والانكار واتهام شخصين بأنهما وراء الواقعة .
قضت المحكمة بإعدام المتهمة أمل محمد عبدالحميد العشري "24 سنة"
وإحالة أوراق القضية إلي فضيلة المفتي للتصديق
علي إعدامها وتحديد جلسة 24 يونيه القادم للنطق بالحكم.
كانت اجهزة الامن بمحافظة السويس "160 كم شمال شرق القاهرة"
قد تلقت بلاغاً في 26 يوليو العام الماضي من محمد عبدالحميد العشري "55 سنة"
يفيد قيام مجهولين باقتحام شقة ابنته بمدينة المستقبل بحي فيصل وقتل زوجها ناصر عبدالمنعم أحمد "عامل" اثناء تواجد ابنته في الحمام.
علي الفور تم تشكيل فريق من إدارة البحث الجنائي للتحقيق في الواقعة
تبين عدم وجود بعثرة في محتويات الشقة مما يدل علي أن "الجاني"
قصد قتل "المجني عليه" وليس السرقة وكانت التحريات الأولية والتي اكدتها
"المتهمة" في البداية وعادت لانكارها قد أثبتت ان مرتكبي الواقعة مصطفي.
ف. ح "26 سنة" عامل بمطعم فول و"خليل. ع" صاحب مطعم
وأن الأول قام بطعن الزوج بمساعدة "الثاني"
واقتصر دورها علي تسهيل دخولهما المسكن.
وبحسب صحيفة "المساء" تم القبض عليهما بعد اذن النيابة
لكنهما أنكرا صلتهما بالحادث وأثبتا وجودهما في أماكن أخري
بعيدة عن مسرح الجريمة وطلبت النيابة جمع التحريات
حول مرتكب الواقعة الأصلي وفحص علاقات المجني عليه كاملة وسلوكه مع زوجته.
كشفت تحريات المباحث عن وجود خلافات بين "المجني عليه" و"زوجته"
لوجود ديون عليه وارتباط زوجته بعلاقات غير شرعية
مع عدد من الاشخاص يترددون عليها في غيابه
وتسجيلها لأرقام هواتفهم المحمولة بأسماء نساء لتضليله.
وقد أثبتت التحريات كذب رواية "الزوجة" بأنها وقت الحادث
كانت في الحمام المغلق من الخارج وخرجت من الشباك حيث أثبتت المعاينة
وجود أتربة بالشباك مما يؤكد عدم خروجها منه بالإضافة إلي عدم تمكنها من تمثيل الواقعة .
تبين أن "المجني عليه" تشاجر مع "زوجته"
وقام بضربها مما أدي لإغمائها وحضرت شقيقته "علية"
لمنزلهم وفشلت محاولتها للصلح بينهما وبعد قيام المجني عليه بتوصيل
"شقيقته" لموقف السيارات عاد وقام بضرب المتهمة
وتركها ودخل غرفة نوم الاطفال ثم انتظرت نومه وعقدت العزم والنية علي قتله
وأحضرت السكين وطعنته ولم تتركه إلا جثة هامدة
ثم قامت باستبدال ملابسها الملوثة بالدماء بأخري وأبلغت والدها
بمقتل "زوجها" علي يد مجهولين أثناء وجودها بالحمام .
امام النيابة العامة أنكرت "المتهمة" الواقعة وقامت بادعاء الجنون
للهروب من جريمتها وبعد تحويلها لمستشفي الأمراض العقلية
تبين سلامة قواها العقلية وتم إعادتها للمثول إلي التحقيقات
وبعد فشلها في إيجاد مخرج من اتهامها بقتل زوجها اعترفت بالواقعة
رابط مخالف
قتلت زوجها بالسم
وقطعت جثته
ثم حاولت اخفائها
بسبب خلافات بينهما،
الاردن((خبر))وكالات
اصدرت محكمة الجنايات الاردنية الكبرى
حكما بالاعدام على سيدة اردنية
قتلت زوجها بالسم
وقطعت جثته
ثم حاولت اخفائها
بسبب خلافات بينهما،
كما افاد مصدر قضائي الاثنين.
واصدرت "المحكمة امس (الاحد)
قرارا بأعدام الزوجة التي يبلغ عمرها 31 عاما
بعد ان اسندت اليها جريمة القتل العمد بدم بارد".
واضاف ان "الزوجة دست لزوجها البالغ من العمر 30 عاما
السم في العصير
ورأته يموت
ثم قامت بتقطيع جثته
ووضعت اشلاءه في اكياس
ثم قامت باخفائها في اماكن مختلفة".
واوضح المصدر ان "الزوجة
قامت بدفن اوصال الجثة
بالقرب من مستشفى الملكة علياء
اما الرأس فقامت بدفنه
بالقرب من جامعة العلوم التطبيقية في عمان".
وتابع ان "اطفالا كانوا يلعبون بالقرب من المستشفى
عثروا بعد ايام من وقوع الجريمة
عن طريق الصدفة على اوصال الجثة
مما قاد الى الكشف عن معالم الجريمة
" التي "حصلت قبل نحو عامين".
وقال المصدر ان
"المتهمة اعترفت خلال التحقيق
صراحة بقتلها زوجها نتيجة خلافات عائلية مزمنة".
واكدت المتهمة وفقا للمصدر ان زوجها
"كان يهينها ويسئ اليها خلال سنوات زواجهما العشر".
واوضحت انها استغلت في 26 آذار/مارس 2007،
حالة سكر زوجها
ودست له السم
في كأس عصير ليمون
وتيقنت من موته عندما
"شاهدت الزبد يخرج من فمه".
وعلى الاثر قامت الزوجة
"باحضار حربة عائدة لزوجها
وفأسا وبدأت بتقطيع الجثة".
وتابع المصدر انها روت
كيف قامت في اليوم التالي
"بوضع الاشلاء داخل برميل
وحاولت حرقها الا انها لم تحترق بالكامل
فوضعتها في اكياس
ورمتها في اماكن مختلفة".
ولم ينفذ الاردن منذ عام 2006 اي حكم بالاعدام.
وفي الاجمال صدرت احكام بالاعدام
بحق 33 شخصا في مختلف القضايا
خلال السنوات الماضية في المملكة.
_______________________
قتلت زوجها بمبيد حشري
----------------------------
تشير وقائع هذه الدعوى إلى «س» زوجة
وعمرها «21» سنة فقط
حيث تقول في اعترافاتها الأولية
كنت أريد الانتقام من زوجي
والتخلص منه نهائياً
لأني كرهت الحياة معه
وكرهت لحظة قبولي الزواج منه
فقد تزوجت وأنا في سن الـ«18»
ـ لكن كان جسمي مكتملاً ـ
لحاجة أهلي إلى المال..
كوني من عائلة فقيرة الحال
ولي 7 أخوات وأخوان.
وأنا أصغر إخوتي..
وسبب زواجي أنني كنت أعيش
قصة حب مع شاب يعمل «حلاقاً»
كنت أحلم أن يكون زوجي في المستقبل
لأنه شاب جميل ويعاملني بلطف
وهو زميلي في المرحلة الابتدائية...
وفي الليلة ذاتها بينما كنا أنا و«ع»
نمشي مع بعضنا رآني أخي الأكبر في الشارع
عندها ضربني في الشارع
وجعل الدماء تسيل من أنفي...
وعندما عدنا إلى البيت أخبر أخي والدي وأسرتي
واجتمعوا كلهم علي وابرحوني ضرباً
على إثرها بقيت في البيت شهرين لا أستطيع أن أتحرك
. وقد حرموني من الذهاب إلى المدرسة
حتى بداية العام الدراسي الجديد..
وبعد أن هدأ الجميع وعدتهم أنني لن أعرف هذا الشاب مرة أخرى
ولن أتكلم معه ولن أخرج معه إذا ذهبت للمدرسة مرة أخرى..
عدت إلى مدرستي ولكن راسبة في صفي مر الشهر الأول والثاني
وأنا أتمالك نفسي عندما أرى «حبي»
ولكن كنت خائفة من الضرب والحبس في البيت
ولكن بعد مضي 5 أشهر لم أستطع الصبر عن الشاب
وقابلته مرة أخرى
ولم أكن أعرف أن اخوتي يراقبونني
وذات مرة أمسكوا بي معه في كافتيريا في منطقة الصالحية في دمشق.
ودارت «خناقة» بين اخوتي والشاب الذي سحب عليهم سكيناً
بعد هذه القتالة أسعف أخي «ر»
والشاب إلى المستشفى وبعدها إلى السجن ...
بعدها أقسمت أسرتي كاملة بعدم ذهابي إلى المدرسة.
وإنهم سوف يزوجونني إلى أول من يتقدم
حتى ولو كان عمره 70 سنة وعنده 20 ولداً...
سمع الجوار قسم والدي واستغلوا ذلك فمنهم من كلمني
ومنهم من كلم أمي ومنهم من كلم أختي الأكبر
وقد رفضت ذلك وفي يوم السبت 23/7/2003
جاء والدي ليخبرني أن جارنا «أبو عبدو»
جاء ليطلب يدك وأنا وافقت ...
قلت له «أبو عبدو» اللحام جارنا الهرم
صاحب الثلاث زوجات والأربعين طفلاً نصفهم في الشارع...
قال نعم إنه مستور ومقدّر وأحسن من (ع)
حبيبك الصايع الضايع الفلتان...
وافقت الاسرة كلها عليه لانه سوف يغطيني بالمصاري
على حد قول أمي.. تمت الخطبة بسرعة..
وتزوجنا بسرعة والحقيقة انني وقتها كنت قد نسيت حكاية (ع)
الذي كنت احبه لانه بصراحة تخلى عني في وقت صعب جداً،
وقد حاولت أكثر من /100/مرة أن اتصل به
ليفعل أي شيء لكنه تخلى عني ورفض حتى الاستماع الى صوتي..
وقررت وقتها ان انساه تماما ومرت سنوات على زواجي
وفي ذات يوم وأنا ذاهبة الى السوق
فوجئت به يقترب مني ويريد التحدث معي
ووقفت معه دقيقة واحدة لأقول له ان يبتعد عن طريقي
ولا يكلمني مرة أخرى لأنني متزوجة
واحب بيتي وكانت المصادفة ان «ام حسين»
الله لا يوفقها رأتني معه وقبل أن اصل الى البيت وصل خبري الى زوجي،
الذي كان بانتظاري حاملاً الساطور
ولأول مرة في حياتي أرى رجلاً بهذه الشراسة
كان يشتمني ويسبني ويضربني وقص جزءا من شعري
وجرح جسمي كله حتى لا ألبس القصير..
وقال لي إنني جلبتك من الشارع.
وانه يعرف قصتي وأراد ان يستر علي
ولكن أنا بنت حرام على حد قوله..
كنت في هذه الفترة حاملاً في الشهر الثاني ونصف الثالث..
منعني من الخروج... فصل التلفاز والهاتف ووضع ستائر للشبابيك
وكان كل صباح يقفل علي الباب من الخارج
واقسم لن أرى الشارع.. كنت اشعر بالاختناق... وكنت حبيسة الجدران
وكانت معاملته لي عبارة عن معاملة خادمة وسيدها.
أنا موجودة في البيت فقط لخدمته عندما يأتي الى البيت
بعد مضي يوم أو يومين وما زاد ذلك مقاطعة اهلي لي
فكنت فعلا كأنني في السجن...
وبدأ يضربني بمناسبة ومن دون مناسبة
ويقول لي انه نادم على الزواج من بنت شوارع
همها اعطاء جسدها لمن يرغب..
كرهت الحياة وأهلي وزوجي والجيران
وحتى الجنين في احشائي.
.فقررت التخلص منه
فطلبت منه احضار مبيد للصراصير التي تسرح في البيت
الذي لم يعد يرى الضوء والشمس
وفعلا أحضر المبيد
ونويت التخلص منه
ولكن دون ترك أثر لذلك
وكي تكون الخطة محبوكة
كان زوجي عند زوجته الثانية
وكان عندي مفتاح الشقة عندها
طلبت من اختي الاتصال بزوجته
واخبارها ان امه تريده لانها تعبانة جداً،
وفعلا خرج زوجي وزوجته
من البيت على الفور الى بيت اهله القريب
وعندما تأكدت انه لا يوجد احد في البيت
ذهبت ووضعت كمية كبيرة من المبيد
في طعام غدائه الذي يحبه
وهي (المقادم ـ أحشاء)
وعدت الى البيت فورا..
ذهب زوجي الى امه فلم يجد شيئا،
ثم عاد الى بيت ضرتي
حيث تناول طعام الغداء والعشاء معاً..
سمعت من الجيران ان زوجي نقل الى المشفى
لانه بحالة خطيرة..
فرحت كثيرا لانه تناول الطعام عند ضرتي
وانه سوف يموت عندها،
غيران حساب الحقل غير حساب البيدر...
تم اسعافه واجراء غسيل لمعدته
وأصبح في حالة مستقرة..
غير ان الطبيب الشرعي في تحقيقه
أثبت وجود هذه المادة (المبيد) في الطعام
وهي عبارة عن مادة (مسممة)
عندها عرف الزوج ان المبيد
كانت قد طلبته زوجته الجديدة
وقد ربط الاتصال الكاذب بما حدث،
عندها اخبر الطبيب الشرعي
وعناصر الشرطة بوجود
يد وضعت له السم وهي زوجته (س)
والتي اعترفت بما اسند اليها
وأنها فعلت ذلك للتخلص منه..
وقد تأيدت هذ الوقائع بمحضر شرطة اليرموك..
وتقرير الطبيب الشرعي المتضمن وجود سم
في معدة الزوج وهو جزء من المبيد
الذي جلبه لزوجته الصغيرة،
وأقوال (س) المتضمنة اعترافاتها بما اسند اليها...
وحيث ثبت من وقائع وأدلة هذه الدعوى المسرودة
والتي بلغت حد اليقين التام اقدام المتهمة الزوجة الجديدة (س)
على دخول بيت زوجها الثاني
والتسلل الى مطبخه ووضع السم فيه لقتله..
وحيث ان فعل المتهمة والحال ما ذكر
فانه يشكل محاولة الشروع في القتل
ولكون الفعل بقي في حالة الشروع بالقتل،
ولكون عدم وجود مدعٍ كون الزوج تنازل عن ادعائه الى القضاء..
فتوضع بسجن الاشغال الشاقة لمدة سنة وتنزيل العقوبة الى النصف أي /6/ شهور وحساب مدة توقيفها من اصل المحكومية.
تنتقم من زوجها
بحرق عضوه
بعد تفكيره بالزواج
________________________
مقيمة تنتقم من زوجها بحرق عضوه بعد تفكيره بالزواج
القصيم: حمود الفهيدي
لم يدر في خلد أحد المقيمين بمدينة بريدة
أن مجرد التفكير في الزواج قد يتسبب في حرق عضوه
من قبل زوجته التي أحبت أن تنتقم منه على طريقتها الخاصة.
ويرقد "ع.ع" من إحدى الجنسيات العربية
في قسم الحروق بمستشفى بريدة المركزي
وهو يعمل سائق معدات ثقيلة لدى مواطن
في بلدة شري شمال مدينة بريدة.
وقد قرر أخيرا الارتباط بامرأة أخرى تقيم في نفس المدينة
مما أثار ذلك القرار غضب زوجته الأولى (40 عاما)
والتي أنجب منها ثلاثة أطفال.
ودارت بينهما مشاجرة كلامية قبل أن تقوم الزوجة
بتنفيذ ما كانت تخطط له.
وأثناء خلود زوجها إلى النوم
وفي ساعات متأخرة من الليل
قامت الزوجة بإحماء كمية
من الماء الساخن فوق النار
حتى وصل إلى درجة الغليان
ومن ثم قامت بسكبها على عضوه الذكري
والفرار بعد ذلك خارج المنزل.
وتم إسعاف الزوج المغلوب
على أمره من قبل الجيران
بعد سماع صوت النجدة.
وقد تسببت المياه الساخنة في حروق من الدرجة الأولى
للزوج والتهمت أيضا ما نسبته 25% من جسده.
وقال الزوج لـ"الوطن"
إنه رفض رفع دعوى على زوجته
التي ذهبت إلى المنطقة الشرقية
واستقرت عند إحدى قريباتها.
وهذا الموضوع ليس موجه للاخوات
العفيفات المتمسكات بالدين
وانما موجه الى البعيدات
عن الصبر والدين والخلق الكريم
يصدر منها هذه السلوكيات الخاطئة
والمقصود :
وعندما تغضب المرأة
تفقد صوابها
وتفقد السيطرة على نفسها
فحينئذ تحصل مالا تحمد عقباها
والنتيجة فقدت كل شيء من حياتها
وقد تندم ولكن حينما لا ينفعها الندم
ودير بالكم يا الازواج من غضب الحريم
ان كيدهن عظيم
الأزواج في مقدمة الضحايا
المرأة عندما تقتل :
علي مدي التاريخ اتهم الشعراء المرأة بالقتل، وامتلأ الشعر بوسائل الفتك الناعمة من النظرات والابتسامات.. والقتل اللذيذ الذي مارسته المرأة بكفاءة دائما،
أما القتل الواقعي بالبلطة والساطور، فهو سلوك غريب علي الجنس اللطيف.. يطرح السؤال :
المرأة القاتلة جانية أم مجني عليها ؟
ونظرا لأن دراسة اجرام المرأة
لم تلق الاهتمام الكافي بنفس الدرجة مقارنة بالدراسات
التي تعطي لإجرام الرجل بالرغم من أن جرائم القتل النسائية
تعد مشكلة اجتماعية خطيرة خاصة
بعدما أصبحت تتم في وقتنا الحاضر بشكل مغاير
تماما من الناحية الكمية والكيفية فهي الآن أكثر عنفا وحدة
عما كانت عليه في الماضي..
وعلي الرغم من انخفاض نسبة جرائم القتل النسائية
بالنسبة لجرائم القتل بالنسبة للرجال الرجال،
إلا أنها تعد مؤشرا خطيرا لدخول المرأة إلي عالم الجريمة،
وهذا ماتنبهت إليه الدراسة التي صدرت مؤخرا
عن المركز القومي للبحوث الاجتماعية والجنائية
والتي أشرف عليها الدكتور أحمد المجدوب
مستشار المركز القومي للبحوث الاجتماعية
تحت عنوان
(النساء مرتكبات جرائم القتل العمدي دراسة مسحية لسجون النساء في مصر)
والتي تبين من خلالها أن هناك ارتفاعا ملحوظا
في نسبة ارتكاب النساء لجرائم القتل العمد أو الشروع فيه
علي مستوي جميع محافظات الجمهورية
حيث تؤكد نتائجها أن جنايات القتل العمد أو الشروع فيه
تحتل المرتبة الأولي حيث تمثل 6،33 %
وهي أعلي نسبة مقارنة بجنايات العنف الأخري
كالضرب المفضي إلي الموت بنسبة 7،7 %
والضرب المحدث عاهة9،2 % والخطف 6،2 %
وهتك العرض 7،2 % والتهديد 3و %
والنسبة الباقية موزعة علي جنايات عنف أخري..
كما كشفت الأداة المستخدمة في القتل
النقاب عن ارتفاع نسبة العنف لدي السيدات القاتلات
في الآونة الأخيرة حيث احتلت الآلات الحادة
المرتبة الأولي بنسبة 27 %
يليها استخدامهن للأسلحة البيضاء 3،25 %
ثم الخنق 1،17 %
ثم الأسلحة النارية 2،11 %
ثم التسمم3،6 %
ثم الحرق بالنار 3،5 %
ثم الضرب بالعصا 6،3 %
وآخرها الغرق1 %
ثم استخدامهن لوسائل أخري 0،3 %
من هنا نجد أن الآلات الحادة والأسلحة البيضاء
قد احتلت المرتبة الأولي
في حين تراجع القتل بالسم
بعد أن كان هو الوسيلة الغالبة
للقتل لدي النساء في الماضي..
الانتقام
وتبين من خلال الدراسة
أن إقدام الفرد بصفة عامة علي ارتكاب فعل بما في ذلك إزهاق روح الآخر لابد أن يكون استجابة لدافع معين أي لمعايشة الفرد لدرجة من الإستثارة الداخلية لايحتملها وتدفعه للحصول علي مايشعر بالافتقار إليه ، وإذا كان هناك شخص آخر يعوق سبيل هذا الوصول فلابد من التغلب عليه بأية وسيلة حتي ولو بقتله ولذلك:
وجدنا أن دافع الانتقام يأتي في المرتبة الأولي بنسبة 9،29 %
وتتعدد أسباب الانتقام في حالة الاغتصاب وهتك العرض والدفاع عن الشرف والخيانة الزوجية وتعدد الزوجات والقسوة في المعاملة من قبل القتيل،
ثم يأتي باعث النزاع العائلي في المرتبة الثانية 8،14 %
ثم دفعا للعار 12 %
ثم الحصول علي مال المجني عليه 5،10 %
ثم القتل لإخفاء جريمة أخري كالسرقة 3،6 %
ثم القتل لتسهيل ارتكاب جناية أوجنحة 4،4 %
ثم الدفاع عن النفس 8،3 %
ثم الإرث 1،1 %
أو بسبب الغيرة 5،1 %
ثم الثأر 0،1 %
أو المشاجرة 1،5 %
أو لإرضاء دافع جنسي 6، %
أو دفاعا عن المال 8، %
ودوافع أخري 8،6 % ..
كما تشير البيانات الخاصة بتوزيع القاتلات
حسب الحالة الزواجية إلي
أن الغالبية العظمي منهن متزوجات فبلغت 8،78 %
يليها الآنسات اللاتي لم يسبق لهن الزواج 9،13 %
ثم المطلقات 6،4
أما القاتلات الأرامل فلم تزد نسبتهن علي 7،2 % ..
المرأة في الماضي والحاضر
وضعنا هذه المشكلة أمام الدكتور أحمد المجدوب.
فأوضح أن المرأة تواجه ظروفا إجتماعية واقتصادية متغيرة
يقع عليها أعباء كثيرة وبلاشك تتأثر بهذه الأوضاع
فإذا نظرنا إلي المرأة في الماضي نجدها مكرسة حياتها
لخدمة بيتها عندما كانت ربة منزل فحسب
ولذلك كانت قدرتها علي التحمل أقوي
وفي حالة نفسية هادئة ورزينة وآمنة ومستقرة ،
ولكنها الآن في ظل الظروف الاقتصادية الصعبة
التي فرضت عليها أن تنزل إلي سوق العمل
وتحتك بما يجلبه العمل من ضغوط يومية
التي قد لاتقتصر علي العمل فحسب
ولكن يمتد طيف هذه المشاكل إلي الشارع
مثل تعرضها لمحاولات اغتصابها في الطرق العامة
أو تعرضها للتحرش في الاتوبيس أو من صاحب العمل
بالإضافة التي تحملها لأعباء المنزل
وقلقها المستمر علي أبنائها
من بعض الظواهر الاجتماعية المتفشية في المجتمع
مثل خوفها علي الأولاد من الانحراف والإدمان
أو أن يلحق شبح العنوسة ببناتها
كل ذلك يولد لديها لاشعوريا الإحساس بالخوف والوسواس،
بالإضافة إلي ماتراه ومايتردد علي مسامعها
من قصص زواج فاشلة وتعدد الخيانات الزوجية
فأدي إلي قلة قدرتها علي الاحتمال
وفقدان الثقة كما ترتب عليه سرعة انفعالها،
كما أن حدوث تغيرات في أدوار المرأة
مثل ظهور اتجاهات ليبرالية أو نسائية نحو الذات.
وإضفاء الطابع الذكوري علي سلوك المرأة
من خلال العمل قد أثر في طريقة وأنماط القتل عندها..
ويضيف: أن المرأة في معظم حالات القتل
التي رأيتها من خلال الدراسة
عادة ماتصاب بصدمة من زوجها
حيث أن صورة الرجل تغيرت في نظر المرأة في الوقت الحاضر
لأنه عادة مايكون الزوج (القتيل) يفتقد إلي الرجولة
وهذا علي عكس ماكان في الماضي من الرجولة
ورفض العنف مهما بلغت درجة المشاكل بينه وبين زوجته،
أما الآن فأصبح علي درجة من الوصولية والانتهازية والنذالة
بل في أغلب الأحيان مايكون إنسانا حقيرا
فإذا نظرنا إلي المشكلة بنظرة متعمقة
لنجد أن في حالات قتل الزوج
أنه هو الذي يدفعها بغبائه إلي قتله
فإذا قام بخيانتها أو تزوج بأخري مثلاِ
وعندما تعلم الزوجة وتحاول أن تتحدث معه
فإنه يرفض مناقشتها أو يمتص غضبها
ولايتفقان علي الطلاق.
طالما تزوج عليها بل يسيء معاملتها
ويزيد من استثارتها
وإذا ألحت عليه في السؤال
ينهال عليها ضربا وسبا
وقد يصل الأمر إلي طردها بالقوة
من المنزل أو يرفض معاشرتها
مما يشعل بيده نار الكراهية والعداوة
بشكل متفاقم بينهما..
حين تنتقم المرأة من زوجها
نساء أثبتن خطأ مقولة "الجناح المكسور"
الرياض - العربية .نت
ليس بالضرورة أن تكون المرأة دائما هي :
"الجناح المكسور"
فعلى مر الأزمان كان لحواء
طرقها في الانتقام من زوجها
في حال تعرضها
"للخيانة والظلم"
ولعل قصة ملكة مصر "شجرة الدر"
التي قتلت زوجها بـ"قاقيب"
جواريها ضربا حتى الموت من أشهر
قصص الانتقام في تاريخنا العربي.
وفي هذه الأيام تطالعنا وسائل الإعلام العربية
بمختلف أنواعها ومشاربها بالكثير من القصص
التي يظهر "الجنس اللطيف"
قدرته على ابتداع وأساليب الانتقام
تجمع في بعض الأحيان بين الكوميدي والتراجيدي
عملا بالمثل القائل "شر البلية ما يضحك".
وفي هذه العجالة نورد بعض قصص الانتقام
ربما يكون بعضها اخترعته خيال تلك الصحف،
ولكنها قد تحمل في طياتها حكما وعبرا
لمن أراد أن يتعظ من تجارب الآخرين
سواء كانت واقعية أومن بنات الأفكار.
ومن القصص الغريبة
ما شهده أحد مستشفيات مدينة الرياض في حادثة غريبة
كان ضحيتها رجل في العقد الثالث من عمره
أصيب بحروق شديدة وصفها الأطباء بأنها حروق من الدرجة الثانية،
وتركزت الإصابة في الوجه والرأس
وقد كانت المفاجأة لدى الجميع
بأن الزوجة هي المتسببة في هذه الإصابات.
وتبدأ القصة
عندما كانت الزوجة والزوج "يعيشان سويا بسعادة"،
وكان هو محل الاهتمام الأول والأخير في حياة الزوجة وظل الأمر هكذا
حتى قدم أول مولود لهما وكرست الأم اهتمامها
بعد ذلك للطفل المولود نتيجة احتياجه الدائم لهذه الرعاية والاهتمام،
مما أزعج الزوج لافتقاده ما اعتاد عليه
وجعله يفكر في خطة يضمن من خلالها رجوع اهتمام زوجته إليه،
فهداه تفكيره إلى نشر إشاعة وخاصة بين صديقات زوجته
باعتزامه الزواج من أخرى، ووزع بناء على ذلك دعوات حفل زواجه
ووصل الخبر إلى مسامع الزوجة،
وظن الرجل أن زوجته ستأتي إليه وتستوضح الأمر منه،
إلا أنها لم تأتى وانتظرت نومه
فقامت بصب زيت ساخن
على وجهه ورأسه
استدعى دخوله
فورا إلى المستشفى.
وفور إفاقته من صدمته قرر الزوج - حسب كلامه-
التنازل عن القضية والعودة إلى زوجته رغم تسببها في تشوهه.
ومن القصص الغريبة
حكاية سيدة سعودية أخرى استدعت
هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر لزوجها عندما اكتشفت خيانته،
حيث كان الزوج يخبر زوجته بقدوم أصدقائه للمنزل،
وأنه من المستحسن أن تذهب الزوجة لزيارة عائلتها في ذلك الوقت،
مما أوجس الريبة عند الزوجة وخصوصا أن تلك الزيارة
تتكرر من فترة توصف بأنها متقاربة فأخذت تراقبه
حتى اكتشفت خيانته من نعال الضيف والتي كانت في الحقيقة
سيدة اعتاد زوجها إحضارها في غيابها وقامت بالفور
في إبلاغ الهيئة والشرطة ليتم القبض عليه متلبسا بخيانتهما.
وفي مصر
تناقلت بعض وسائل الإعلام قصة
تلك المرأة التي أقدمت على رمي زوجها من الطابق الرابع
بمساعدة من عمتها ليلقى حتفه
بعد أن حاول منعها من متابعة الحلقة الأخيرة
من مسلسلها المفضل لكي تخيط له زر القميص،
فلم تجد تلك المرأة بعد تلك "مناوشات حادة"
سوى الاستعانة بعمتها لحمل الزوج ورميه من النافذة ليلقى حتفه.
ومن القضايا التي يظهر فيها "دهاء المرأة"
قصة سيدة خليجية
استخدمت ذكاءها للانتقام من زوجها
الذي تعود على "خيانتها مع الخادمة"،
حيث انتهزت سفر زوجها إلى إحدى الدول العربية لضرورة عمل،
وقامت بإلغاء عمل الخادمة وتسفيرها إلى بلدها،
وحينما عاد الزوج استفسر عن تلك الخادمة
فأخبرته أنها مرضت فور سفره،
مما دعاها للذهاب بها إلى الطبيب الذي اكتشف إصابتها بالإيدز،
مما افقد الزوج صوابه - حسب ما تقول تلك السيدة-
ومازال يتردد إلى الآن على الأطباء لمعرفة حقيقة إصابته بالمرض
ورغم تأكيدات الأطباء من خلوه من الإصابة،
إلا أن ذلك لم يثنه عن زيارتهم والتأكد من سلامته.
أما الزوجة سارة فقد اختارت أسلوبا آخر
لا يخلو من طرافة،
بعد أن اعتادت على اهانات زوجها لها أمام صديقاتها وقريباتها،
فقامت بوضع مزيل للشعر
على حاجبيه وأزالتهما تماما
وحسب صحيفة "الرأي الأردنية"
لم تجد سيدة أردنية طريقة لإنهاء المشاجرة
مع زوجها سوى بغاز مسيل للدموع،
وقالت صحيفة الرأي الأردنية إن الزوجة قذفت زوجها
بعبوة من الغاز المسيل للدموع خلال المشاجرة
فبدأت الدموع تنساب من عينيه قبل أن يفقد الوعي،
ولم تذكر الصحيفة حينها ما سبب الخلاف
أو كيف حصلت تلك الزوجة على قنبلة مسلية للدموع.
[URL
واليكم هذه الحوادث لجرائم القتل
بسبب نتيجة غضب المرأة من زوجها
من خلال المواقع والصحف اليومية
وفي الكويت
مواطنة قتلت زوجها طعناً
لأنه أراد الزواج من أخرى!
دنيا العامر الخميس 20 نوفمبر 2008
عدد القراء: 91
طعنت مواطنة زوجها حتى أردته قتيلا مساء أمس الأول في خيطان.
ونقلت جثة المواطن الضحية (م.ر)
وهو في العقد الثاني من عمره إلى الأدلة الجنائية،
بعدما فشلت كل المحاولات التي بذلها رجال الإسعاف لإنقاذه في مستشفى الفروانية.
وفي تفاصيل ذكرها مصدر أمني لـ"الصوت"
أن رجال إسعاف مستشفى الفروانية بقيادة علي الرشيدي ومصطفى عمران
أسعفا مواطنا إلى مستشفى الفروانية كان تلقى طعنات بسكين
من قبل زوجته أصابته في الصدر.
وأضاف المصدر أن الزوجة القاتلة حاولت الفرار
من مسرح الجريمة بركوبها سيارة لتوصيل الطلبات السريعة،
هاربة من فعلتها، إلا أن القدر شاء أن تكون في طريقها نقطة تفتيش في جنوب السرة.
وأفاد المصدر بأن الزوج في التاسعة والعشرين من عمره،
وهو موظف في مباحث السالمية واجهته مشكلات مع زوجته
وهي المواطنة (ت.هـ) في الثالثة والثلاثين من عمرها،
فأخبرها نيته الزواج عليها، ما دفعها إلى الإقدام على فعلتها.
وفي رواية الزوجة، التي نقلها إلى "الصوت"
مصدر أمني أفادت بأن الزوجة قالت في التحقيق معها من قبل مباحث الفروانية
إن مشادة كلامية حدثت بينهما على خلفية إعلان زوجها نيته الزواج من أخرى.
وتابعت الرواية، التي ينقلها المصدر من كلام الزوجة الوارد في التحقيقات،
أن الزوج أخرج سكينا وطعنها، فبادلته الطعنات في صدره وفرت هاربة،
وأثناء خروجها من المنزل شاهدت رجل توصيل وجبات سريعة،
فاستنجدت به لينقلها إلى المستشفى بسبب الطعنات التي تلقتها من زوجها،
وفقا لروايتها في التحقيقات.
أما في التحقيق مع أهل الزوج القتيل، فقال المصدر
إنهم (الأهل) أشاروا
إلى أن الزوجة جهزت أربع سكاكين
لتغدر بالزوج الذي أراد الزواج عليها،
فما إن دخل غرفتهما حتى طعنته في الصدر،
فقام هو الآخر بطعنها، فدخلت أخت الزوج وأبعدت الزوجة
واتصلت بالإسعاف لينقذوا أخاها". وأضاف المصدر:
على الفور توجه رجال إسعاف الفروانية ورجال مباحث الفروانية إلى مكان الجريمة،
حيث نقل الزوج إلى مستشفى الفروانية لتلقي العلاج،
لكنه توفي فور وصوله متأثرا بالطعنات والجروح. وتابع،
والكلام للمصدر الأمني، أن رجل توصيل الطلبات كان في حالة صدمة،
لكن شاء القدر أن تكون هناك نقطة تفتيش في منطقة جنوب السرة،
وعند سؤال رجال الأمن في التفتيش سائق المركبة عن المرأة التي معه،
أفادهم بالقصة بأكلمها، وأنها طلبت منه المساعدة لنقلها إلى المستشفى،
فتم طلب إسعاف مستشفى الفروانية لنقل المصابة".
وختم المصدر كلامه قائلا إن جثة المواطن نقلت إلى الأدلة الجنائية،
ولا يزال التحقيق جاريا مع القاتلة لمعرفة ملابسات الحادث.
بتاريخ : الاحد 31 اغسطس 2008 6:19:00 م
عدد القراء : 118
البشاير ـ خاص:
[COLOR=blue]ثلاث حالات قصص لقتل الأزواج .
القصص الثلاث وقعت:
في السعودية
ومصر
وفيتنام .
الوقائع مختلفة . والنتيجة واحدة .. قتل الزوج .
في السعودية :
تمكنت فرقة الدفاع المدني بمحافظة صبيا
في منطقة جازان جنوب المملكة السعودية ،
من إنقاذ سعودي في الخامسة والثلاثين من عمره ،
من حريق نشب في غرفة نومه بينما كان يغط في النوم.
وفوجئ الزوج
وفقا لصحيفة الوطن السعودية
بحريق في الغرفة ،
وحاول الهروب من النيران ، إلا أنه وجد الباب مغلقا،
فما كان منه إلا محاولة إطفائها ،
وانتظار فرقة الدفاع المدني ،
التي هرعت علي الفور لموقع الحادث ،
وإنقاذ الرجل الذي أصيب بحروق متوسطة
كما أوضحت مصادر في مستشفي صبيا العام.
وأوضح الناطق الإعلامي بمديرية الدفاع المدني بمنطقة،
انه أثناء بحث أفراد الدفاع المدني
عن الآثار المادية في موقع الحريق ،
عثروا علي بقايا وقود الكيروسين
بجوار مكان نوم الزوج .
وأثناء التحقيق معه أفاد
بأن زوجته هي من أضرم النيران في غرفته
وأنه سبق لها أن هددت بالانتقام منه ،
وذلك أثناء خلاف نشب بينهما قبل الحادث بثلاث ساعات.
وأكد عسيري أنه أثناء دخول أفراد الدفاع المدني لإطفاء الحريق
وإنقاذ المصاب وجدوا باب الغرفة مغلقا، فكسروا الباب وأخلوا الغرفة.
في هذه الأثناء، أكد مدير شرطة منطقة صبيا العقيد هادي القحطاني
أن المصاب كان متزوجا من أربع نساء طلق ثلاثاً منهن وأبقي علي واحدة.
وأضاف أن القضية أحيلت إليهم من قبل الدفاع المدني وسيتم استدعاء المرأة
لفتح ملف تحقيق معها لمعرفة تفاصيل الحادث.
أما الزوجة المصرية
فإغتالت زوجها بالسم لأنه تزوج عليها ..
وضعت له مخدرا في كوب العصير،
ثم انهالت عليه بسكين حتي فارق الحياة.
الشرطة المصرية في حيّ مصر القديمة بالقاهرة
تلقت بلاغا بمقتل متولي (50 عاما)،
تبين ان زوجته قامت بتخديره وقتله،
انتقاما لزواجه من جارتها سرا، ولاعتدائه الدائم عليها بالضرب.
تم توقيف الزوجة القاتلة، وأقرت بجريمتها،
وأحيلت إلي النيابة العامة المصرية،
فأمرت بحبسها علي ذمة التحقيقات،
وصرحت بدفن ضحية زوجته.
وفي فيتنام
وقعت الحادثة الثالثة
اعتقلت الشرطة سيدة فيتنامية
بتهمة خنق حبيبها حتي الموت
باستعمال حمالة صدرها،
وقال لي. سي. توان رئيس المفتشين في بلدة صغيرة بإقليم كوانج نينه
ان السيدة التي تبلغ من العمر 26 عاما اعتقلت في منزلها المستأجر
في الاقليم الواقع علي بعد 160 كلم شرق العاصمة هانوي.
وقال ان جريمة القتل وقعت الاثنين الماضي.
وأضاف توان ان حبيبها الذي يبلغ من العمر 28 عاما
قام بضرب السيدة من قبل حيث كان يشك في انها علي علاقة برجل آخر
وذكرت الشرطة شهدت السيدة انها كانت غاضبة من "الحبيب الشكاك "
ولذا قامت بخلع حمالة الصدر التي كانت ترتديها وقامت بخنقه بها
عندما كان مستلقيا علي السرير في المنزل المستأجر وقالت انها كانت تريد فقط تهديده.
مصر / الإعدام شنقًا لربة منزل
قتلت زوجها صعقا بالكهرباء
فى بورسعيد
قضت محكمة جنايات بورسعيد برئاسة المستشار السيد سرحان، أمس،
بإعدام ربة منزل شنقا بتهمة قتل زوجها عمدا،
حيث صعقته بالكهرباء وكتمت أنفاسه.
وتعود وقائع الدعوى إلى نوفمبر 2008،
عندما تلقى اللواء صلاح البرادعى،
مدير أمن بورسعيد بلاغا من شرطة النجدة بالعثور
على «رشا محمد رجب « ملقاة على ظهرها
ومغمى عليها وملابسها ممزقة أمام باب شقتها
المفتوح بمساكن زمزم وتبين أنها مازالت على قيد الحياة.
كما عثر على الزوج «سيد متولى»
مقتولا بغرفة النوم وبه آثار صعق كهربائى.
تم نقلهما إلى المستشفى وبعد أيام من تحسن حالة الزوجة
قالت أمام المقدم محمد شوقى، وكيل البحث الجنائى،
إن ملثمين اقتحموا الشقة فجرا وقاموا برشها بسائل
وصعق زوجها بالكهرباء وأنها فقدت وعيها
ولم تتمكن من مقاومتهم وبعد تحريات استمرت يومين
أفادت معلومات الرائد أيمن عباس، مفتش المباحث،
أن خلافات مستمرة حدثت بين الزوجين
وتدخل فيها الجيران عدة مرات وأن الزوجة
قامت بصرف طفلتها الوحيدة من منزل الزوجية
ليلة الحادث وأرسلتها إلى جدتها.
وبمواجهة الزوجة اعترفت
بقيامهابكتم أنفاس زوجها
بعد تخديره وصعقة بالكهرباء
باستخدام فيشة جهاز كهربائى.
أحيلت الزوجة إلى محكمة الجنايات
وبعد عدة جلسات قضت المحكمة بإعدامها شنقا.
المصدر : المصري اليوم
موضوع:
التعزير في زوجة
قتلت زوجها
رميا بالرصاص
بمساعدة ابنتها
الأربعاء أبريل 22, 2009 10:12 am
_________________________
سجن الابنة 15 عاما و2000 جلدة
التعزير في زوجة قتلت زوجها رميا بالرصاص بمساعدة ابنتها
واس ـ حائل
نفذت وزارة الداخلية أمس حكم القتل تعزيراً في امرأة
قتلت زوجها حيث أقدمت ليلى سعودية الجنسية
على قتل زوجها غانم سعودي الجنسية
وذلك بإطلاق النار عليه
من مسدس
وأردته قتيلاً
ومن ثم إحراق جثته
بمساعدة ابنتها فوزية
وبفضل من الله تمكنت سلطات الأمن
من القبض على الجانيتين المذكورتين
وأسفر التحقيق معهما عن توجيه الاتهام إليهما
بارتكاب جريمتهما وبإحالتهما إلى المحكمة العامة
صدر بحقهما صك شرعي يقضي بثبوت ما نسب إليهما شرعاً ،
وانه نظراً لعظم جريمة زوجة القتيل وابنتها
وشناعة ما رافق جريمة القتل
ولأن العقوبات التعزيرية فيها كبح لجماح المجرمين
فقد تقرر الحكم على ليلى المذكورة
بالقتل تعزيراً وسجن ابنتها فوزية 15عاماً وجلدها 2000 جلدة
وصُدق الحكم من محكمة التمييز
ومن مجلس القضاء الأعلى بهيئته الدائمة
وصدر أمر سام يقضي بإنفاذ
ما تقرر شرعاً بحق الجانيتين المذكورتين.
وقد تم تنفيذ حكم القتل تعزيراً بالجانية أمس بمنطقة حائل ،
وعمدت الجهة المختصة بإنفاذ ما تقرر بحق
فوزية من سجن وجلد
قتلت زوجها وإدعت الجنون
إحالة أوراق "أمل" للمفتى
القاهرة: أسدلت محكمة الجنايات بمحافظة السويس المصرية الستار علي قضية
قيام زوجة بقتل زوجها طعناً بالسكين
بمدينة المستقبل بحي فيصل. بعد ادعائها الجنون
والانكار واتهام شخصين بأنهما وراء الواقعة .
قضت المحكمة بإعدام المتهمة أمل محمد عبدالحميد العشري "24 سنة"
وإحالة أوراق القضية إلي فضيلة المفتي للتصديق
علي إعدامها وتحديد جلسة 24 يونيه القادم للنطق بالحكم.
كانت اجهزة الامن بمحافظة السويس "160 كم شمال شرق القاهرة"
قد تلقت بلاغاً في 26 يوليو العام الماضي من محمد عبدالحميد العشري "55 سنة"
يفيد قيام مجهولين باقتحام شقة ابنته بمدينة المستقبل بحي فيصل وقتل زوجها ناصر عبدالمنعم أحمد "عامل" اثناء تواجد ابنته في الحمام.
علي الفور تم تشكيل فريق من إدارة البحث الجنائي للتحقيق في الواقعة
تبين عدم وجود بعثرة في محتويات الشقة مما يدل علي أن "الجاني"
قصد قتل "المجني عليه" وليس السرقة وكانت التحريات الأولية والتي اكدتها
"المتهمة" في البداية وعادت لانكارها قد أثبتت ان مرتكبي الواقعة مصطفي.
ف. ح "26 سنة" عامل بمطعم فول و"خليل. ع" صاحب مطعم
وأن الأول قام بطعن الزوج بمساعدة "الثاني"
واقتصر دورها علي تسهيل دخولهما المسكن.
وبحسب صحيفة "المساء" تم القبض عليهما بعد اذن النيابة
لكنهما أنكرا صلتهما بالحادث وأثبتا وجودهما في أماكن أخري
بعيدة عن مسرح الجريمة وطلبت النيابة جمع التحريات
حول مرتكب الواقعة الأصلي وفحص علاقات المجني عليه كاملة وسلوكه مع زوجته.
كشفت تحريات المباحث عن وجود خلافات بين "المجني عليه" و"زوجته"
لوجود ديون عليه وارتباط زوجته بعلاقات غير شرعية
مع عدد من الاشخاص يترددون عليها في غيابه
وتسجيلها لأرقام هواتفهم المحمولة بأسماء نساء لتضليله.
وقد أثبتت التحريات كذب رواية "الزوجة" بأنها وقت الحادث
كانت في الحمام المغلق من الخارج وخرجت من الشباك حيث أثبتت المعاينة
وجود أتربة بالشباك مما يؤكد عدم خروجها منه بالإضافة إلي عدم تمكنها من تمثيل الواقعة .
تبين أن "المجني عليه" تشاجر مع "زوجته"
وقام بضربها مما أدي لإغمائها وحضرت شقيقته "علية"
لمنزلهم وفشلت محاولتها للصلح بينهما وبعد قيام المجني عليه بتوصيل
"شقيقته" لموقف السيارات عاد وقام بضرب المتهمة
وتركها ودخل غرفة نوم الاطفال ثم انتظرت نومه وعقدت العزم والنية علي قتله
وأحضرت السكين وطعنته ولم تتركه إلا جثة هامدة
ثم قامت باستبدال ملابسها الملوثة بالدماء بأخري وأبلغت والدها
بمقتل "زوجها" علي يد مجهولين أثناء وجودها بالحمام .
امام النيابة العامة أنكرت "المتهمة" الواقعة وقامت بادعاء الجنون
للهروب من جريمتها وبعد تحويلها لمستشفي الأمراض العقلية
تبين سلامة قواها العقلية وتم إعادتها للمثول إلي التحقيقات
وبعد فشلها في إيجاد مخرج من اتهامها بقتل زوجها اعترفت بالواقعة
رابط مخالف
قتلت زوجها بالسم
وقطعت جثته
ثم حاولت اخفائها
بسبب خلافات بينهما،
الاردن((خبر))وكالات
اصدرت محكمة الجنايات الاردنية الكبرى
حكما بالاعدام على سيدة اردنية
قتلت زوجها بالسم
وقطعت جثته
ثم حاولت اخفائها
بسبب خلافات بينهما،
كما افاد مصدر قضائي الاثنين.
واصدرت "المحكمة امس (الاحد)
قرارا بأعدام الزوجة التي يبلغ عمرها 31 عاما
بعد ان اسندت اليها جريمة القتل العمد بدم بارد".
واضاف ان "الزوجة دست لزوجها البالغ من العمر 30 عاما
السم في العصير
ورأته يموت
ثم قامت بتقطيع جثته
ووضعت اشلاءه في اكياس
ثم قامت باخفائها في اماكن مختلفة".
واوضح المصدر ان "الزوجة
قامت بدفن اوصال الجثة
بالقرب من مستشفى الملكة علياء
اما الرأس فقامت بدفنه
بالقرب من جامعة العلوم التطبيقية في عمان".
وتابع ان "اطفالا كانوا يلعبون بالقرب من المستشفى
عثروا بعد ايام من وقوع الجريمة
عن طريق الصدفة على اوصال الجثة
مما قاد الى الكشف عن معالم الجريمة
" التي "حصلت قبل نحو عامين".
وقال المصدر ان
"المتهمة اعترفت خلال التحقيق
صراحة بقتلها زوجها نتيجة خلافات عائلية مزمنة".
واكدت المتهمة وفقا للمصدر ان زوجها
"كان يهينها ويسئ اليها خلال سنوات زواجهما العشر".
واوضحت انها استغلت في 26 آذار/مارس 2007،
حالة سكر زوجها
ودست له السم
في كأس عصير ليمون
وتيقنت من موته عندما
"شاهدت الزبد يخرج من فمه".
وعلى الاثر قامت الزوجة
"باحضار حربة عائدة لزوجها
وفأسا وبدأت بتقطيع الجثة".
وتابع المصدر انها روت
كيف قامت في اليوم التالي
"بوضع الاشلاء داخل برميل
وحاولت حرقها الا انها لم تحترق بالكامل
فوضعتها في اكياس
ورمتها في اماكن مختلفة".
ولم ينفذ الاردن منذ عام 2006 اي حكم بالاعدام.
وفي الاجمال صدرت احكام بالاعدام
بحق 33 شخصا في مختلف القضايا
خلال السنوات الماضية في المملكة.
_______________________
قتلت زوجها بمبيد حشري
----------------------------
تشير وقائع هذه الدعوى إلى «س» زوجة
وعمرها «21» سنة فقط
حيث تقول في اعترافاتها الأولية
كنت أريد الانتقام من زوجي
والتخلص منه نهائياً
لأني كرهت الحياة معه
وكرهت لحظة قبولي الزواج منه
فقد تزوجت وأنا في سن الـ«18»
ـ لكن كان جسمي مكتملاً ـ
لحاجة أهلي إلى المال..
كوني من عائلة فقيرة الحال
ولي 7 أخوات وأخوان.
وأنا أصغر إخوتي..
وسبب زواجي أنني كنت أعيش
قصة حب مع شاب يعمل «حلاقاً»
كنت أحلم أن يكون زوجي في المستقبل
لأنه شاب جميل ويعاملني بلطف
وهو زميلي في المرحلة الابتدائية...
وفي الليلة ذاتها بينما كنا أنا و«ع»
نمشي مع بعضنا رآني أخي الأكبر في الشارع
عندها ضربني في الشارع
وجعل الدماء تسيل من أنفي...
وعندما عدنا إلى البيت أخبر أخي والدي وأسرتي
واجتمعوا كلهم علي وابرحوني ضرباً
على إثرها بقيت في البيت شهرين لا أستطيع أن أتحرك
. وقد حرموني من الذهاب إلى المدرسة
حتى بداية العام الدراسي الجديد..
وبعد أن هدأ الجميع وعدتهم أنني لن أعرف هذا الشاب مرة أخرى
ولن أتكلم معه ولن أخرج معه إذا ذهبت للمدرسة مرة أخرى..
عدت إلى مدرستي ولكن راسبة في صفي مر الشهر الأول والثاني
وأنا أتمالك نفسي عندما أرى «حبي»
ولكن كنت خائفة من الضرب والحبس في البيت
ولكن بعد مضي 5 أشهر لم أستطع الصبر عن الشاب
وقابلته مرة أخرى
ولم أكن أعرف أن اخوتي يراقبونني
وذات مرة أمسكوا بي معه في كافتيريا في منطقة الصالحية في دمشق.
ودارت «خناقة» بين اخوتي والشاب الذي سحب عليهم سكيناً
بعد هذه القتالة أسعف أخي «ر»
والشاب إلى المستشفى وبعدها إلى السجن ...
بعدها أقسمت أسرتي كاملة بعدم ذهابي إلى المدرسة.
وإنهم سوف يزوجونني إلى أول من يتقدم
حتى ولو كان عمره 70 سنة وعنده 20 ولداً...
سمع الجوار قسم والدي واستغلوا ذلك فمنهم من كلمني
ومنهم من كلم أمي ومنهم من كلم أختي الأكبر
وقد رفضت ذلك وفي يوم السبت 23/7/2003
جاء والدي ليخبرني أن جارنا «أبو عبدو»
جاء ليطلب يدك وأنا وافقت ...
قلت له «أبو عبدو» اللحام جارنا الهرم
صاحب الثلاث زوجات والأربعين طفلاً نصفهم في الشارع...
قال نعم إنه مستور ومقدّر وأحسن من (ع)
حبيبك الصايع الضايع الفلتان...
وافقت الاسرة كلها عليه لانه سوف يغطيني بالمصاري
على حد قول أمي.. تمت الخطبة بسرعة..
وتزوجنا بسرعة والحقيقة انني وقتها كنت قد نسيت حكاية (ع)
الذي كنت احبه لانه بصراحة تخلى عني في وقت صعب جداً،
وقد حاولت أكثر من /100/مرة أن اتصل به
ليفعل أي شيء لكنه تخلى عني ورفض حتى الاستماع الى صوتي..
وقررت وقتها ان انساه تماما ومرت سنوات على زواجي
وفي ذات يوم وأنا ذاهبة الى السوق
فوجئت به يقترب مني ويريد التحدث معي
ووقفت معه دقيقة واحدة لأقول له ان يبتعد عن طريقي
ولا يكلمني مرة أخرى لأنني متزوجة
واحب بيتي وكانت المصادفة ان «ام حسين»
الله لا يوفقها رأتني معه وقبل أن اصل الى البيت وصل خبري الى زوجي،
الذي كان بانتظاري حاملاً الساطور
ولأول مرة في حياتي أرى رجلاً بهذه الشراسة
كان يشتمني ويسبني ويضربني وقص جزءا من شعري
وجرح جسمي كله حتى لا ألبس القصير..
وقال لي إنني جلبتك من الشارع.
وانه يعرف قصتي وأراد ان يستر علي
ولكن أنا بنت حرام على حد قوله..
كنت في هذه الفترة حاملاً في الشهر الثاني ونصف الثالث..
منعني من الخروج... فصل التلفاز والهاتف ووضع ستائر للشبابيك
وكان كل صباح يقفل علي الباب من الخارج
واقسم لن أرى الشارع.. كنت اشعر بالاختناق... وكنت حبيسة الجدران
وكانت معاملته لي عبارة عن معاملة خادمة وسيدها.
أنا موجودة في البيت فقط لخدمته عندما يأتي الى البيت
بعد مضي يوم أو يومين وما زاد ذلك مقاطعة اهلي لي
فكنت فعلا كأنني في السجن...
وبدأ يضربني بمناسبة ومن دون مناسبة
ويقول لي انه نادم على الزواج من بنت شوارع
همها اعطاء جسدها لمن يرغب..
كرهت الحياة وأهلي وزوجي والجيران
وحتى الجنين في احشائي.
.فقررت التخلص منه
فطلبت منه احضار مبيد للصراصير التي تسرح في البيت
الذي لم يعد يرى الضوء والشمس
وفعلا أحضر المبيد
ونويت التخلص منه
ولكن دون ترك أثر لذلك
وكي تكون الخطة محبوكة
كان زوجي عند زوجته الثانية
وكان عندي مفتاح الشقة عندها
طلبت من اختي الاتصال بزوجته
واخبارها ان امه تريده لانها تعبانة جداً،
وفعلا خرج زوجي وزوجته
من البيت على الفور الى بيت اهله القريب
وعندما تأكدت انه لا يوجد احد في البيت
ذهبت ووضعت كمية كبيرة من المبيد
في طعام غدائه الذي يحبه
وهي (المقادم ـ أحشاء)
وعدت الى البيت فورا..
ذهب زوجي الى امه فلم يجد شيئا،
ثم عاد الى بيت ضرتي
حيث تناول طعام الغداء والعشاء معاً..
سمعت من الجيران ان زوجي نقل الى المشفى
لانه بحالة خطيرة..
فرحت كثيرا لانه تناول الطعام عند ضرتي
وانه سوف يموت عندها،
غيران حساب الحقل غير حساب البيدر...
تم اسعافه واجراء غسيل لمعدته
وأصبح في حالة مستقرة..
غير ان الطبيب الشرعي في تحقيقه
أثبت وجود هذه المادة (المبيد) في الطعام
وهي عبارة عن مادة (مسممة)
عندها عرف الزوج ان المبيد
كانت قد طلبته زوجته الجديدة
وقد ربط الاتصال الكاذب بما حدث،
عندها اخبر الطبيب الشرعي
وعناصر الشرطة بوجود
يد وضعت له السم وهي زوجته (س)
والتي اعترفت بما اسند اليها
وأنها فعلت ذلك للتخلص منه..
وقد تأيدت هذ الوقائع بمحضر شرطة اليرموك..
وتقرير الطبيب الشرعي المتضمن وجود سم
في معدة الزوج وهو جزء من المبيد
الذي جلبه لزوجته الصغيرة،
وأقوال (س) المتضمنة اعترافاتها بما اسند اليها...
وحيث ثبت من وقائع وأدلة هذه الدعوى المسرودة
والتي بلغت حد اليقين التام اقدام المتهمة الزوجة الجديدة (س)
على دخول بيت زوجها الثاني
والتسلل الى مطبخه ووضع السم فيه لقتله..
وحيث ان فعل المتهمة والحال ما ذكر
فانه يشكل محاولة الشروع في القتل
ولكون الفعل بقي في حالة الشروع بالقتل،
ولكون عدم وجود مدعٍ كون الزوج تنازل عن ادعائه الى القضاء..
فتوضع بسجن الاشغال الشاقة لمدة سنة وتنزيل العقوبة الى النصف أي /6/ شهور وحساب مدة توقيفها من اصل المحكومية.
تنتقم من زوجها
بحرق عضوه
بعد تفكيره بالزواج
________________________
مقيمة تنتقم من زوجها بحرق عضوه بعد تفكيره بالزواج
القصيم: حمود الفهيدي
لم يدر في خلد أحد المقيمين بمدينة بريدة
أن مجرد التفكير في الزواج قد يتسبب في حرق عضوه
من قبل زوجته التي أحبت أن تنتقم منه على طريقتها الخاصة.
ويرقد "ع.ع" من إحدى الجنسيات العربية
في قسم الحروق بمستشفى بريدة المركزي
وهو يعمل سائق معدات ثقيلة لدى مواطن
في بلدة شري شمال مدينة بريدة.
وقد قرر أخيرا الارتباط بامرأة أخرى تقيم في نفس المدينة
مما أثار ذلك القرار غضب زوجته الأولى (40 عاما)
والتي أنجب منها ثلاثة أطفال.
ودارت بينهما مشاجرة كلامية قبل أن تقوم الزوجة
بتنفيذ ما كانت تخطط له.
وأثناء خلود زوجها إلى النوم
وفي ساعات متأخرة من الليل
قامت الزوجة بإحماء كمية
من الماء الساخن فوق النار
حتى وصل إلى درجة الغليان
ومن ثم قامت بسكبها على عضوه الذكري
والفرار بعد ذلك خارج المنزل.
وتم إسعاف الزوج المغلوب
على أمره من قبل الجيران
بعد سماع صوت النجدة.
وقد تسببت المياه الساخنة في حروق من الدرجة الأولى
للزوج والتهمت أيضا ما نسبته 25% من جسده.
وقال الزوج لـ"الوطن"
إنه رفض رفع دعوى على زوجته
التي ذهبت إلى المنطقة الشرقية
واستقرت عند إحدى قريباتها.