دمـ تبتسم ـوع
06 Jun 2009, 11:28 PM
الحمد لله معز من أطاعه ومذل من عصاه أحمده سبحانه وأشكره وأثني عليه وأستغفره وأصلي وأسلم على عبده ورسوله وعلى آله وصحبه ومن سار على نهجه وسلم تسليما كثيرا
سلام الله عليكم ورحمته وبركاته أيها الفضلاء ..
يا أيها الملأ الذين آمنوا بالله ورسوله .. ربكم يناديكم بصفة تحبونها وهي الإيمان فأرعوها أسماعكم فإما خيرا تؤمرون به أو شرا تنهون عنه .. يقول ربكم جل في علاه
" يا أيها الذين آمنوا لا تتبعوا خطوات الشيطان "
ما أبلغ التعبير القرآني .. وما أخبث العدو الشيطاني فقد أتقن لغة التدرج والإغواء لبني آدم فاستدرج ضعفاءهم بفضول المباحات ثم استساغة المكروهات ثم استمراء المحرمات ثم الولوغ في الكبائر وقد يصل الغوي لغايته فيرتكس العبد في وحل الكفر ..
ولو جاءه أولا بالكفر أو الكبائر لاستعاذ العبد منه وطرده.. ولكنه التدرج والخطوات فيا أيها السائرون .. ها قد عرفتم خطة عدوكم العسكرية فأعدوا العدة فالمعركة طويلة الأمد شديدة البأس والحَرَد ولن يغلب الله غالب .
وإن تعجب فعجب تشابه الأدوار بين شيطان الجن وأتباعه من شياطين الإنس الذين فاقوا زعيمهم بالتدرج والإغواء حتى قال قائلهم
وكنت امرأ من جند إبليس فارتقى .............. بي الحال حتى صار إبليس من جندي
فلو مات قبلي كنت أحسن بعده .................. طرائق فسق ليس يتقنها بعدي
ألا شاهوا وشاه كبيرهم الذي علمهم الشيطنة .
أيها الفضلاء .. وللواقع لغة فصحى
ها قد تدرج شياطين الإنس في غير ما مجال في نشر الشرور في بلادنا المحافظة .. وكان السبب في ما وصلنا إليه أنهم أدخلوا الشر بالتدرج فلم يعبأ بخطرهم عامة الناس وكلما استساغ الناس المنكر طعموه بمنكر آخر .. وأن هذا الواقع الجديد لا يختلف كثيرا عن سابقه الذي تقبله الناس .. ففضل الصالحون الصمت وانخرط العامة في مزاولة المنكر .. وبحت أصوات المصلحين الذين قل عددهم وشحت عُددهم فكان الأثر يقوى حينا ويفتر حينا والله وليهم وهو المستعان .
ها هي المرأة المتبرجة الكاشفة الزائفة السافرة الجائرة .. لم تصل لحالها النشاز ابتداء .. ولكنها بليت بأسرة غافلة .. أقنعتهم موضة النقاب المزكرش ثم اللثام ثم كشف الوجه ثم كشف الشعر .. والله أعلم أي غاية يرومها شياطين الجن وأباطرة الموضة .. للزج بنسائنا إليها !
هب أن تلك الفتاة التي استساغت النقاب الواسع أولا هب أن أحدا سعى لإقناعها بكشف شعرها ابتداء هل كانت ستجيبه ؟؟ .. كلا كلا .. لكنها الخطوات !
تلك القنوات الفضائية أدخلها الناس أول ما أدخلوها للأخبار فقط .. ثم للأخبار والرياضة ثم للمسلسلات المحافظة زعموا .. ثم دعاهم الفضول فلم يبق شيء إلا جلبوه .. وأمسى فؤاد الأسرة كالكوز مجخيا لا يعرف معروفا ولا ينكر منكرا إلا ما أشرب من هواه ..
واليوم .. طالعتنا الصحف والأخبار بخبر مفاده عودة السينما للعاصمة الرياض بعد ثلاثين عاما من منعها من قبل العلماء والأمراء .. وهذا نص الخبر الذي انتشر
الرياض - عبدالمحسن الضبعان
" تحتضن مدينة الرياض مساء اليوم السبت العرض السينمائي الجماهيري الأول للفيلم السعودي "مناحي" في مركز الملك فهد الثقافي وذلك بعد عدة عروض ناجحة في كل من جدة والطائف وجازان. وسيبدأ العرض عند الساعة التاسعة مساء تسبقه كلمة مختصرة لبطل الفيلم فايز المالكي.
هذا وسيتبع العرض عدة عروض أخرى في نفس الموقع ... "
ولا شك أن السينما باب شر وفساد عريض .. ولو حذرت أصحابها منها لأقنعوك أنهم سيبثون فيها الأفلام الوثائقية أو العروض المحافظة الخلية من المحرمات .. وكأن خطوات الشيطان عنا ببعيد ..
والله لو فتح الباب أولا لصعب إغلاقه أخيرا ..
وهذا فقه علمائنا الأكابر كالعلامة ابن باز رحمه الله حين سئل عن السينما أجاب بقوله :
" ... كما لا يجوز مشاهدة السينما لما فيها من أنواع الباطل "..
كتاب مجموع فتاوى ومقالات متنوعة لسماحة الشيخ العلامة عبد العزيز بن عبد الله بن باز رحمه الله . م/9 ص/31
يا أيها المسؤولون الكرام ..
إن السينما باب للفساد عريض .. ومسلك معوج مريض .. يزج بسالكيه للانخراط فيما لا يحمد .. وأي خير في دعم المسلسلات التي كان السواد الأعظم منها في ما لا يرضاه الله ورسوله صلى الله عليه وسلم .
يا كل عاقل لقد أصبحت السينما أخطر الأدوات الثقافية والتربوية تأثيراً لأنها تمثل أفكاراً حية تعيش أمام المشاهد ، ولذالك فإن تأثيرها لا يقتصر على الأفكار النظرية كما هو تأثير المؤلفات ، وإنما ينطبع بصورة أشد على سلوكنا ومظاهرنا
ونحن نعرف أن السينما العالمية كلها في قبضة اليهود إلا قليلاً مما هو خاضع لأهدافهم وأساليبهم ، وليست سيطرة اليهود على صناعة السينما إلا أمراً مبيتاً قد أشارت بروتوكولات صهيون إلى أنه واحد من أهدافها في إشاعة الرذيلة في المجتمعات غير اليهودية لتخريبها وتدميرها ، فإن الغرض من أفلام الهوس الجنسي الرابحة الآن واضح ، هو إدخال الأمة الإسلامية في مرحلة الانهيار الخلقي والاجتماعي .
ولا شك أن اليهودية العالمية قادرة اليوم عن طريق المسرح والسينما والأغاني والرقص والألعاب الرياضية والكرة على إحكام قبضتها على الشباب العالمي وتدميره .
ولا ريب أن روح الثقافة الغربية ( المادية الإباحية ) يسري في كل فيلم مهما خلا من محظورات قانون الرقابة وأن المشاهد يتشرب هذه الروح دون أن يشعر .
ولقد دمغ علماء النفس والاجتماع السينما وكشفوا عن خطرها : فهم يرون أن السينما ذات أثر في الانحراف الشائع في المجتمعات وأن الفيلم السينمائي يبرر السلوك الانحراف ويؤدي إلى الاضطراب في القيم الأخلاقية
وقد أجمعت أبحاث الاجتماعيين المنصفين على فساد الآثار المترتبة على الفيلم السينمائي الغربي بصفة عامة ، أما الفيلم العربي فإن هناك تأكيداً بتفاهته وأنه رخيص هزيل ، حيت لا تخرج موضوعات هذه الأفلام عن شاب ساقط الأخلاق يغرر بالفتيات ويهرب، وهناك الفتاة الساذجة التي لا تقدر العواقب فتستلم عند أول كلمة،
وبعد هذا كله أمسى الحكم في السينما ظاهرا لا مزايدة عليه فالسينما الموجودة اليوم لا يشك مسلم أنها دار للمعصية ، تنشر ما حرم الله من صور النساء الكاسيات العاريات المائلات المميلات ، بل تروج وتدعو في كثير من الأحيان إلى العلاقات الجنسية الآثمة بين الرجال والنساء ، هذا مع ما فيها من بث الأغاني والموسيقى وأفلام الإجرام المفسدة للمجتمع ، وكل أمر من هذه الأمور يحرم نشره وترويجه وبثه ، فكيف إذا اجتمعت ؟!
والحاصل أن ما كان كذلك ، فلا شك في تحريمه وتحريم المال الناتج عنه ، ومن قال إن المال الحاصل من السينما حلال ، فينبغي أن يوقف على شيء من حال السينما المعاصرة ليعلم خطأ ما ذهب إليه .
وليحذر الإنسان من تحليل ما حرم الله ، فإن الله تعالى يقول : ( ولا تقولوا لما تصف ألسنتكم الكذب هذا حلال وهذا حرام لتفتروا على الله الكذب إن الذين يفترون على الله الكذب لا يفلحون متاع قليل ولهم عذاب أليم )
يا قوم ..
إن عودة دور السينما لبلادنا المحافظة .. خطوة لها ما بعدها .. فأوقفوا زحف السينما فلئن تربعت في بلادنا فسندفع الثمن غاليا .. واسألوا الدول المجاورة فعندها من ذلك خبر يقين ..
وقد أجمع أطباء العالم أن استئصال الداء في أوله أيسر من تركه حتى ينتشر فيستأصل حياة تاركه ..
واسألوا التاريخ إذ فيه العبر ضل قوم ليس يدرون الخبر
* ما كان باللون الأخضر استفدت فيه من شبكة نور الإسلام .
كتبه بلال الفارس
موقع بـناء
منقول
.....................
وتحققت أحلام بني علمان حسبي الله عليهم
بفتح السينما في الرياض
اللهم من أراد نشر الفساد في بلادنا عليك بهم
اللهم أكفنا شرهم
سلام الله عليكم ورحمته وبركاته أيها الفضلاء ..
يا أيها الملأ الذين آمنوا بالله ورسوله .. ربكم يناديكم بصفة تحبونها وهي الإيمان فأرعوها أسماعكم فإما خيرا تؤمرون به أو شرا تنهون عنه .. يقول ربكم جل في علاه
" يا أيها الذين آمنوا لا تتبعوا خطوات الشيطان "
ما أبلغ التعبير القرآني .. وما أخبث العدو الشيطاني فقد أتقن لغة التدرج والإغواء لبني آدم فاستدرج ضعفاءهم بفضول المباحات ثم استساغة المكروهات ثم استمراء المحرمات ثم الولوغ في الكبائر وقد يصل الغوي لغايته فيرتكس العبد في وحل الكفر ..
ولو جاءه أولا بالكفر أو الكبائر لاستعاذ العبد منه وطرده.. ولكنه التدرج والخطوات فيا أيها السائرون .. ها قد عرفتم خطة عدوكم العسكرية فأعدوا العدة فالمعركة طويلة الأمد شديدة البأس والحَرَد ولن يغلب الله غالب .
وإن تعجب فعجب تشابه الأدوار بين شيطان الجن وأتباعه من شياطين الإنس الذين فاقوا زعيمهم بالتدرج والإغواء حتى قال قائلهم
وكنت امرأ من جند إبليس فارتقى .............. بي الحال حتى صار إبليس من جندي
فلو مات قبلي كنت أحسن بعده .................. طرائق فسق ليس يتقنها بعدي
ألا شاهوا وشاه كبيرهم الذي علمهم الشيطنة .
أيها الفضلاء .. وللواقع لغة فصحى
ها قد تدرج شياطين الإنس في غير ما مجال في نشر الشرور في بلادنا المحافظة .. وكان السبب في ما وصلنا إليه أنهم أدخلوا الشر بالتدرج فلم يعبأ بخطرهم عامة الناس وكلما استساغ الناس المنكر طعموه بمنكر آخر .. وأن هذا الواقع الجديد لا يختلف كثيرا عن سابقه الذي تقبله الناس .. ففضل الصالحون الصمت وانخرط العامة في مزاولة المنكر .. وبحت أصوات المصلحين الذين قل عددهم وشحت عُددهم فكان الأثر يقوى حينا ويفتر حينا والله وليهم وهو المستعان .
ها هي المرأة المتبرجة الكاشفة الزائفة السافرة الجائرة .. لم تصل لحالها النشاز ابتداء .. ولكنها بليت بأسرة غافلة .. أقنعتهم موضة النقاب المزكرش ثم اللثام ثم كشف الوجه ثم كشف الشعر .. والله أعلم أي غاية يرومها شياطين الجن وأباطرة الموضة .. للزج بنسائنا إليها !
هب أن تلك الفتاة التي استساغت النقاب الواسع أولا هب أن أحدا سعى لإقناعها بكشف شعرها ابتداء هل كانت ستجيبه ؟؟ .. كلا كلا .. لكنها الخطوات !
تلك القنوات الفضائية أدخلها الناس أول ما أدخلوها للأخبار فقط .. ثم للأخبار والرياضة ثم للمسلسلات المحافظة زعموا .. ثم دعاهم الفضول فلم يبق شيء إلا جلبوه .. وأمسى فؤاد الأسرة كالكوز مجخيا لا يعرف معروفا ولا ينكر منكرا إلا ما أشرب من هواه ..
واليوم .. طالعتنا الصحف والأخبار بخبر مفاده عودة السينما للعاصمة الرياض بعد ثلاثين عاما من منعها من قبل العلماء والأمراء .. وهذا نص الخبر الذي انتشر
الرياض - عبدالمحسن الضبعان
" تحتضن مدينة الرياض مساء اليوم السبت العرض السينمائي الجماهيري الأول للفيلم السعودي "مناحي" في مركز الملك فهد الثقافي وذلك بعد عدة عروض ناجحة في كل من جدة والطائف وجازان. وسيبدأ العرض عند الساعة التاسعة مساء تسبقه كلمة مختصرة لبطل الفيلم فايز المالكي.
هذا وسيتبع العرض عدة عروض أخرى في نفس الموقع ... "
ولا شك أن السينما باب شر وفساد عريض .. ولو حذرت أصحابها منها لأقنعوك أنهم سيبثون فيها الأفلام الوثائقية أو العروض المحافظة الخلية من المحرمات .. وكأن خطوات الشيطان عنا ببعيد ..
والله لو فتح الباب أولا لصعب إغلاقه أخيرا ..
وهذا فقه علمائنا الأكابر كالعلامة ابن باز رحمه الله حين سئل عن السينما أجاب بقوله :
" ... كما لا يجوز مشاهدة السينما لما فيها من أنواع الباطل "..
كتاب مجموع فتاوى ومقالات متنوعة لسماحة الشيخ العلامة عبد العزيز بن عبد الله بن باز رحمه الله . م/9 ص/31
يا أيها المسؤولون الكرام ..
إن السينما باب للفساد عريض .. ومسلك معوج مريض .. يزج بسالكيه للانخراط فيما لا يحمد .. وأي خير في دعم المسلسلات التي كان السواد الأعظم منها في ما لا يرضاه الله ورسوله صلى الله عليه وسلم .
يا كل عاقل لقد أصبحت السينما أخطر الأدوات الثقافية والتربوية تأثيراً لأنها تمثل أفكاراً حية تعيش أمام المشاهد ، ولذالك فإن تأثيرها لا يقتصر على الأفكار النظرية كما هو تأثير المؤلفات ، وإنما ينطبع بصورة أشد على سلوكنا ومظاهرنا
ونحن نعرف أن السينما العالمية كلها في قبضة اليهود إلا قليلاً مما هو خاضع لأهدافهم وأساليبهم ، وليست سيطرة اليهود على صناعة السينما إلا أمراً مبيتاً قد أشارت بروتوكولات صهيون إلى أنه واحد من أهدافها في إشاعة الرذيلة في المجتمعات غير اليهودية لتخريبها وتدميرها ، فإن الغرض من أفلام الهوس الجنسي الرابحة الآن واضح ، هو إدخال الأمة الإسلامية في مرحلة الانهيار الخلقي والاجتماعي .
ولا شك أن اليهودية العالمية قادرة اليوم عن طريق المسرح والسينما والأغاني والرقص والألعاب الرياضية والكرة على إحكام قبضتها على الشباب العالمي وتدميره .
ولا ريب أن روح الثقافة الغربية ( المادية الإباحية ) يسري في كل فيلم مهما خلا من محظورات قانون الرقابة وأن المشاهد يتشرب هذه الروح دون أن يشعر .
ولقد دمغ علماء النفس والاجتماع السينما وكشفوا عن خطرها : فهم يرون أن السينما ذات أثر في الانحراف الشائع في المجتمعات وأن الفيلم السينمائي يبرر السلوك الانحراف ويؤدي إلى الاضطراب في القيم الأخلاقية
وقد أجمعت أبحاث الاجتماعيين المنصفين على فساد الآثار المترتبة على الفيلم السينمائي الغربي بصفة عامة ، أما الفيلم العربي فإن هناك تأكيداً بتفاهته وأنه رخيص هزيل ، حيت لا تخرج موضوعات هذه الأفلام عن شاب ساقط الأخلاق يغرر بالفتيات ويهرب، وهناك الفتاة الساذجة التي لا تقدر العواقب فتستلم عند أول كلمة،
وبعد هذا كله أمسى الحكم في السينما ظاهرا لا مزايدة عليه فالسينما الموجودة اليوم لا يشك مسلم أنها دار للمعصية ، تنشر ما حرم الله من صور النساء الكاسيات العاريات المائلات المميلات ، بل تروج وتدعو في كثير من الأحيان إلى العلاقات الجنسية الآثمة بين الرجال والنساء ، هذا مع ما فيها من بث الأغاني والموسيقى وأفلام الإجرام المفسدة للمجتمع ، وكل أمر من هذه الأمور يحرم نشره وترويجه وبثه ، فكيف إذا اجتمعت ؟!
والحاصل أن ما كان كذلك ، فلا شك في تحريمه وتحريم المال الناتج عنه ، ومن قال إن المال الحاصل من السينما حلال ، فينبغي أن يوقف على شيء من حال السينما المعاصرة ليعلم خطأ ما ذهب إليه .
وليحذر الإنسان من تحليل ما حرم الله ، فإن الله تعالى يقول : ( ولا تقولوا لما تصف ألسنتكم الكذب هذا حلال وهذا حرام لتفتروا على الله الكذب إن الذين يفترون على الله الكذب لا يفلحون متاع قليل ولهم عذاب أليم )
يا قوم ..
إن عودة دور السينما لبلادنا المحافظة .. خطوة لها ما بعدها .. فأوقفوا زحف السينما فلئن تربعت في بلادنا فسندفع الثمن غاليا .. واسألوا الدول المجاورة فعندها من ذلك خبر يقين ..
وقد أجمع أطباء العالم أن استئصال الداء في أوله أيسر من تركه حتى ينتشر فيستأصل حياة تاركه ..
واسألوا التاريخ إذ فيه العبر ضل قوم ليس يدرون الخبر
* ما كان باللون الأخضر استفدت فيه من شبكة نور الإسلام .
كتبه بلال الفارس
موقع بـناء
منقول
.....................
وتحققت أحلام بني علمان حسبي الله عليهم
بفتح السينما في الرياض
اللهم من أراد نشر الفساد في بلادنا عليك بهم
اللهم أكفنا شرهم