دمـ تبتسم ـوع
16 Jun 2009, 06:42 PM
http://www.ala7ebah.net/up/za/upload/wh_85012615.gif
تجارب دعويـــة..~
تجربتي في السوق!!!
سأروي لكم تجربتي في السوق:
(دخلته ومعي زوجتي وطفلاي ، ومعي كيس مليئ بالأشرطة (شريط لا تحزن لعائض القرني، وأبواب الخيرات لمحمد المنجد) وقام طفلاي بتوزيعهما على النساء المتبرجات خاصة.. فكانت النتائج والحمد لله تسرُّ الناظر!!!
إنها طريقة لا تعيق تبضعك في السوق، ولا تجعل الفسقة يقولون اشتغل فيما يعنيك، ولا أحدث امرأة ولا أناولها شريطًا؛ بل طفل صغير يسارع إليها ويقول (سَمِّي هذا هدية)!!!
هل يصعب على أحدكم مثل هذا الفعل؟؟؟؟؟؟؟؟
شبكة أنا المسلم
http://www.ala7ebah.net/up/za/upload/wh_75580507.gif
تجربتي على الشاطئ !!!
ذهبت يوما من الأيام مع أهلي إلى شاطئ البحر ومعنا ابننا الصغير الذي يبلغ من العمر 6 سنوات ، فبحثت عن مكان بعيدا عن الضجة والصخب ، وكان ذلك في المساء ، وبينما ألاعب طفلي وأداعبه ، فإذا برجل يأتي بزوجته إلى الشاطئ فيفرش لها فرشة صغيرة ويجلسها قرب الشاطئ ، ثم يفتح لها شريط أغاني غربية صاخبة ، وكان من عادتي أن أحمل في سيارتي بعض الأشرطة للتوزيع بالذات عند علمي بالذهاب لأماكن معينة ، فبحثت عن شريط أبعث به إلى هذه المرأة بواسطة ابني فلم أجد غير شريط واحد وهو تلاوة لأحد المشايخ الكرام فلقد انتهت الأشرطة ولم انتبه لذلك ، فاقترحت على زوجتي أن تضع بعض حبات الرطب في صحن وتكتب رسالة لينة فيها نصيحة لتلك المرأة وزوجها ، ففعلت ، ثم قمت بتغليف ذلك الطبق وأرساله مع الشريط والرسالة لتلك المرأة عن طريق ابني الصغير ......
وما هي إلا لحظات إخواني فإذا بتلك المرأة تغلق شريط الأغاني وتضع شريط القرآن الذي قمنا بإرساله لها , وما أن ينتهي الشريط حتى تقوم بإعادته تلقائيا حتى قمنا وانصرفنا من ذلك المكان ...
ومن هنا إخواني يتضح لنا أنا قادرون على الدعوة إلى الله بأي طريقة ....وفي أي مكان ولسنا معذورون بأي سبب فكلنا قادرون ومكلفون وإن تعددت الأساليب والطرق بل وعلينا أن ننشأ أبنائنا على هذا العمل العظيم ونزرعه في قلوبهم حتى نحقق قول ربنا عز وجل :
< ولتكن منكم أمة يدعون إلى الخير ويأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر وأولئك هم المفلحون >
شبكة أنا المسلم
http://www.ala7ebah.net/up/za/upload/wh_75580507.gif
موقف آخر لإحدى الأخوات ( الداعية لا يقف في وجهه عقبة )
هذه إحدى الأخوات الداعيات المجتهدات - نحسبها كذلك والله حسيبها ولا نزكي على الله أحدا - حريصة على إيصال الخير للناس ، مجتهدة قدر استطاعتها في ذلك ، لا تكل ولا تمل من الدعوة إلى الله تعالى ، لا تعرف شيئا اسمه عقبة دعوية . ما زالت فتاة تدرس ( إن لم تكن في المرحلة الثانوية فهي في المرحلة الجامعية ) ، تسكن مع عائلة فقيرة ولا تملك التقنيات الحديثة في الدعوة إلى الله تعالى ولو جهاز كمبيوتر بدون مودم فهي لا تملكه ولم يدخل بيتها .
من نشاطاتها الدعوية كتابة مطوية وتوزيعها على بنات جنسها ( لاحظ ولاحظي ما عندها كمبيوتر ) فجمعت المادة العلمية ( ما عندها محرك بحث قووقل ولا غيره ) بمحرك بحث يدوي من الكتب السلفية المعتمدة حتى تم لها ما جمعت ، بدأت تكتب بخط يدها حتى تمت بعد جهد تشكر عليها - ونسأل الله أن يثيبها عليه - وخرجت المطوية في حلة متواضعة الشكل مقارنة بالذين يملكون التقنية الحديثة ولكنها عظيمة الفائدة ، احتاجت طبعا إلى تصوير هذه الورقة لتوزعها على أكبر قد من الفتيات وتنال أجرهم ، طلبت من أخيها الأول تصوير هذه الورقة ، الأخ مو فاضي ، طلبت من الآخر مشغول ، والمسألة لا تتعدى تصوير الورقة فقط ، وهي فتاة لا تملك حولا ولا طولا وما عسى ورقة واحدة تصنع لمئات الفتيات ؟
لم تقف هذه الداعية حائرة لعدم مساعدة إخوانها في البيت ، فأحضرت القلم والأوراق وبدأت تنسخ بيدها الكمية التي تصل للعشرات وانتهت من مهمتها ووزعتها وهي في غاية الفرح بهذا العمل الدعوي .
لو توقف البريد الإلكتروني والمنتديات وبرنامج البالتوك ماذا سنفعل ؟؟؟؟
أظن الكثير سيقفون مكتوفي الأيدي والله المستعان ، ولكن لا بد من شحذ الهمم
http://www.ala7ebah.net/up/za/upload/wh_75580507.gif
موقف دعوي بين أم وابنتها
التزمت فتاة شابة بدينها وأوامره فهال الأمر من حولها ، كيف تضع حجاباً وهي صغيرة ؟
أمها أخذت تحاورها ، والفتاة تدلي بحججها ، والأم لا تنثني عن ردها عن دربها ، كان الحوار هادئ اللهجة ، لكنه استمر ساعتين ختمته الفتاة بقولها :
أمي هل إذا أدخلوني القبر ترفعي عني شيئاً من العذاب ؟
قالت الأم : لا
قالت دعيني والدرب الذي اخترته .........
هذه الجلسة كانت ميلاداً جديداً لأم هذه الفتاة حيث آبت الأم إلى رشدها ، والتزمت بشرع ربها .
http://www.ala7ebah.net/up/za/upload/wh_75580507.gif
أحد الإخوة الذين يصح القول فيهم أنه شعلى نشاط دعوي لا تنطفئ يقول :
مرة من المرات وهو في رحلة عملية وأثناء قدومه وهو في الطائرة بدا بتوزيع بعض المطويات المفيدة والأشرطة الإسلامية على المضيفين في الطائرة وبعض الركاب ، وبعض الهدايا الجميلة للمضيفات ( الشغالاات على حد تعبيره ) وكان بجانبه أحد الركاب ، يقول صاحبنا الداعية حاولت أن أجد فرصة مناسبة لدعوة الذي بجانبي لكن لم تحصل فرصة لأنه ( أي صاحبنا لا يجلس كثيرا على كرسيه لانشغاله بالتوزيع الخيري على ركاب الطائرة ، يقول حتى جاء وقت الطعام وبعد الفراغ منه وجد فرصة ذهبية أثناء استرخاء الراكب ، يقول فنظرت من الشباك وكانت الطائة تحلق فوق الغيوم فحصل هذا الحوار :
الداعية : شوف شوف ، تشوف الجمل ؟
الراكب ينظر من الشباك ولا يرى غير الغيوم فيقول : الغيوم تشبه الجبال ولكن الشكل طبيعي لم يصل أن يشبه الجبل . ( وظن أنه سيكلمه على عظيم خلق الله في الغيوم )
الداعية : مو الجبل ، الجمل ، تشوفه ؟
الراكب وقد بدا على وجهه استحقار الداعية : أي جمل ما أشوف شيء .
الداعية ما تشوف جمل يمشي تحت ؟
الراكب : لا .
الداعية : سبحان الله ، احنا في الطيارة وما نبعد كثير عن الأرض ، وما نقدر نشوف الجمل على ضخامته بالنسبة للإنسان ، والله عز وجل من فوق سبع سموات يرى النملة السوداء في الليلة الظلماء على الصخرة الصماء في الرياض ، ولا تشغله عن رؤية نملة أخرى في جدة ، وهناك نملة ثالثة في أمريكا ، وهناك أعداد ضخمة جدة من الكائنات ومن بني آدم ولا يشغله أحد عن الآخر .
( بدأت تتغير نظرات الراكب تجاه الداعية )
يستمر الداعية في حديثه فيقول : وليست المسألة عند النظر فقط بل يسمع هذا وذاك والثالث والرابع ويعلم أيضا ما يدور في تفكيره وهو فوق سبع سموات ، ما أعظم الله ، وما أحقر بني آدم حينما ينسون عظيم قدرته . رغم هذا كله نجد العبد يتكبر على خالقه ......
( ويبدأ الحديث ينحى منحى آخر ويبدأ النقاش حول عظمة الله من الطرفين )
استغل هذا الداعية الموقف وأخذ كل منهم هاتف الآخر وبدأت مرحلة دعوة جديدة .
هذه القصة حصلت الأسبوع الماضي .
وهذا الداعية كان قبل عدة سنوات مدير فرع بنك ربوي تركه لله فعوضه الله خيرا منه وهو مدير إدارة في شركة كبيرة دخلها بالمليارات .
هذا موقف يبين لنا كيف استغل هذا الداعية هذا الموقف وليت عندنا شيء من حرص هذا الداعية .
مما قرأت ..
http://www.ala7ebah.net/up/za/upload/wh_48162992.gif
تجارب دعويـــة..~
تجربتي في السوق!!!
سأروي لكم تجربتي في السوق:
(دخلته ومعي زوجتي وطفلاي ، ومعي كيس مليئ بالأشرطة (شريط لا تحزن لعائض القرني، وأبواب الخيرات لمحمد المنجد) وقام طفلاي بتوزيعهما على النساء المتبرجات خاصة.. فكانت النتائج والحمد لله تسرُّ الناظر!!!
إنها طريقة لا تعيق تبضعك في السوق، ولا تجعل الفسقة يقولون اشتغل فيما يعنيك، ولا أحدث امرأة ولا أناولها شريطًا؛ بل طفل صغير يسارع إليها ويقول (سَمِّي هذا هدية)!!!
هل يصعب على أحدكم مثل هذا الفعل؟؟؟؟؟؟؟؟
شبكة أنا المسلم
http://www.ala7ebah.net/up/za/upload/wh_75580507.gif
تجربتي على الشاطئ !!!
ذهبت يوما من الأيام مع أهلي إلى شاطئ البحر ومعنا ابننا الصغير الذي يبلغ من العمر 6 سنوات ، فبحثت عن مكان بعيدا عن الضجة والصخب ، وكان ذلك في المساء ، وبينما ألاعب طفلي وأداعبه ، فإذا برجل يأتي بزوجته إلى الشاطئ فيفرش لها فرشة صغيرة ويجلسها قرب الشاطئ ، ثم يفتح لها شريط أغاني غربية صاخبة ، وكان من عادتي أن أحمل في سيارتي بعض الأشرطة للتوزيع بالذات عند علمي بالذهاب لأماكن معينة ، فبحثت عن شريط أبعث به إلى هذه المرأة بواسطة ابني فلم أجد غير شريط واحد وهو تلاوة لأحد المشايخ الكرام فلقد انتهت الأشرطة ولم انتبه لذلك ، فاقترحت على زوجتي أن تضع بعض حبات الرطب في صحن وتكتب رسالة لينة فيها نصيحة لتلك المرأة وزوجها ، ففعلت ، ثم قمت بتغليف ذلك الطبق وأرساله مع الشريط والرسالة لتلك المرأة عن طريق ابني الصغير ......
وما هي إلا لحظات إخواني فإذا بتلك المرأة تغلق شريط الأغاني وتضع شريط القرآن الذي قمنا بإرساله لها , وما أن ينتهي الشريط حتى تقوم بإعادته تلقائيا حتى قمنا وانصرفنا من ذلك المكان ...
ومن هنا إخواني يتضح لنا أنا قادرون على الدعوة إلى الله بأي طريقة ....وفي أي مكان ولسنا معذورون بأي سبب فكلنا قادرون ومكلفون وإن تعددت الأساليب والطرق بل وعلينا أن ننشأ أبنائنا على هذا العمل العظيم ونزرعه في قلوبهم حتى نحقق قول ربنا عز وجل :
< ولتكن منكم أمة يدعون إلى الخير ويأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر وأولئك هم المفلحون >
شبكة أنا المسلم
http://www.ala7ebah.net/up/za/upload/wh_75580507.gif
موقف آخر لإحدى الأخوات ( الداعية لا يقف في وجهه عقبة )
هذه إحدى الأخوات الداعيات المجتهدات - نحسبها كذلك والله حسيبها ولا نزكي على الله أحدا - حريصة على إيصال الخير للناس ، مجتهدة قدر استطاعتها في ذلك ، لا تكل ولا تمل من الدعوة إلى الله تعالى ، لا تعرف شيئا اسمه عقبة دعوية . ما زالت فتاة تدرس ( إن لم تكن في المرحلة الثانوية فهي في المرحلة الجامعية ) ، تسكن مع عائلة فقيرة ولا تملك التقنيات الحديثة في الدعوة إلى الله تعالى ولو جهاز كمبيوتر بدون مودم فهي لا تملكه ولم يدخل بيتها .
من نشاطاتها الدعوية كتابة مطوية وتوزيعها على بنات جنسها ( لاحظ ولاحظي ما عندها كمبيوتر ) فجمعت المادة العلمية ( ما عندها محرك بحث قووقل ولا غيره ) بمحرك بحث يدوي من الكتب السلفية المعتمدة حتى تم لها ما جمعت ، بدأت تكتب بخط يدها حتى تمت بعد جهد تشكر عليها - ونسأل الله أن يثيبها عليه - وخرجت المطوية في حلة متواضعة الشكل مقارنة بالذين يملكون التقنية الحديثة ولكنها عظيمة الفائدة ، احتاجت طبعا إلى تصوير هذه الورقة لتوزعها على أكبر قد من الفتيات وتنال أجرهم ، طلبت من أخيها الأول تصوير هذه الورقة ، الأخ مو فاضي ، طلبت من الآخر مشغول ، والمسألة لا تتعدى تصوير الورقة فقط ، وهي فتاة لا تملك حولا ولا طولا وما عسى ورقة واحدة تصنع لمئات الفتيات ؟
لم تقف هذه الداعية حائرة لعدم مساعدة إخوانها في البيت ، فأحضرت القلم والأوراق وبدأت تنسخ بيدها الكمية التي تصل للعشرات وانتهت من مهمتها ووزعتها وهي في غاية الفرح بهذا العمل الدعوي .
لو توقف البريد الإلكتروني والمنتديات وبرنامج البالتوك ماذا سنفعل ؟؟؟؟
أظن الكثير سيقفون مكتوفي الأيدي والله المستعان ، ولكن لا بد من شحذ الهمم
http://www.ala7ebah.net/up/za/upload/wh_75580507.gif
موقف دعوي بين أم وابنتها
التزمت فتاة شابة بدينها وأوامره فهال الأمر من حولها ، كيف تضع حجاباً وهي صغيرة ؟
أمها أخذت تحاورها ، والفتاة تدلي بحججها ، والأم لا تنثني عن ردها عن دربها ، كان الحوار هادئ اللهجة ، لكنه استمر ساعتين ختمته الفتاة بقولها :
أمي هل إذا أدخلوني القبر ترفعي عني شيئاً من العذاب ؟
قالت الأم : لا
قالت دعيني والدرب الذي اخترته .........
هذه الجلسة كانت ميلاداً جديداً لأم هذه الفتاة حيث آبت الأم إلى رشدها ، والتزمت بشرع ربها .
http://www.ala7ebah.net/up/za/upload/wh_75580507.gif
أحد الإخوة الذين يصح القول فيهم أنه شعلى نشاط دعوي لا تنطفئ يقول :
مرة من المرات وهو في رحلة عملية وأثناء قدومه وهو في الطائرة بدا بتوزيع بعض المطويات المفيدة والأشرطة الإسلامية على المضيفين في الطائرة وبعض الركاب ، وبعض الهدايا الجميلة للمضيفات ( الشغالاات على حد تعبيره ) وكان بجانبه أحد الركاب ، يقول صاحبنا الداعية حاولت أن أجد فرصة مناسبة لدعوة الذي بجانبي لكن لم تحصل فرصة لأنه ( أي صاحبنا لا يجلس كثيرا على كرسيه لانشغاله بالتوزيع الخيري على ركاب الطائرة ، يقول حتى جاء وقت الطعام وبعد الفراغ منه وجد فرصة ذهبية أثناء استرخاء الراكب ، يقول فنظرت من الشباك وكانت الطائة تحلق فوق الغيوم فحصل هذا الحوار :
الداعية : شوف شوف ، تشوف الجمل ؟
الراكب ينظر من الشباك ولا يرى غير الغيوم فيقول : الغيوم تشبه الجبال ولكن الشكل طبيعي لم يصل أن يشبه الجبل . ( وظن أنه سيكلمه على عظيم خلق الله في الغيوم )
الداعية : مو الجبل ، الجمل ، تشوفه ؟
الراكب وقد بدا على وجهه استحقار الداعية : أي جمل ما أشوف شيء .
الداعية ما تشوف جمل يمشي تحت ؟
الراكب : لا .
الداعية : سبحان الله ، احنا في الطيارة وما نبعد كثير عن الأرض ، وما نقدر نشوف الجمل على ضخامته بالنسبة للإنسان ، والله عز وجل من فوق سبع سموات يرى النملة السوداء في الليلة الظلماء على الصخرة الصماء في الرياض ، ولا تشغله عن رؤية نملة أخرى في جدة ، وهناك نملة ثالثة في أمريكا ، وهناك أعداد ضخمة جدة من الكائنات ومن بني آدم ولا يشغله أحد عن الآخر .
( بدأت تتغير نظرات الراكب تجاه الداعية )
يستمر الداعية في حديثه فيقول : وليست المسألة عند النظر فقط بل يسمع هذا وذاك والثالث والرابع ويعلم أيضا ما يدور في تفكيره وهو فوق سبع سموات ، ما أعظم الله ، وما أحقر بني آدم حينما ينسون عظيم قدرته . رغم هذا كله نجد العبد يتكبر على خالقه ......
( ويبدأ الحديث ينحى منحى آخر ويبدأ النقاش حول عظمة الله من الطرفين )
استغل هذا الداعية الموقف وأخذ كل منهم هاتف الآخر وبدأت مرحلة دعوة جديدة .
هذه القصة حصلت الأسبوع الماضي .
وهذا الداعية كان قبل عدة سنوات مدير فرع بنك ربوي تركه لله فعوضه الله خيرا منه وهو مدير إدارة في شركة كبيرة دخلها بالمليارات .
هذا موقف يبين لنا كيف استغل هذا الداعية هذا الموقف وليت عندنا شيء من حرص هذا الداعية .
مما قرأت ..
http://www.ala7ebah.net/up/za/upload/wh_48162992.gif