عندماااااااااااااااااا لا يحب الرجل زوجتة 00000000000000

[سعيدة في زمنها!]

عندما لا يحب الرجل زوجته !
http://www.shathaaya.com/vb/images/smilies/i.gif

تفقد الحياة الكثير من بهجتها وأهميتها في قلبه / وعينيه !

يشعر بالغربة في منزله ..... ويعيش حالة بحث داخلية عن شريكه المفقود!

تتشابه أيامه حد الملل...وتتوقف الدقائق بصحبتها حد الجمود

يكبر أسرع من سنواته.... وفي داخله احساس مُرعب..بان السنوات تسرقه..ولم يسرقها !

يُعدد مسؤلياته ويُبالغ بانغماسه فيها كوسيلة فرار من عالمه اليها

تصاحبه حالة من العصبية الدائمة ....أو حالة من الصمت المؤلم.. ويبكي الطفل في داخله كثيرا ..!!

يقارن بألم بين حياته التي يعيشها...وحياته التي كان يجب ان يعيشها !

يتألم للفرق الشاسع...بين برودة حياته...ودفء حياة المحيطين به !

لاينسى بسهولة ..إمرأة منحته الحب...وغادرته لظروف الحياة المختلفة.. ويتمنى عودتها بينه وبين نفسه !

يُخفف هَم نفسه بمبررات بعيدة عن الواقع ..ويُخادع نفسه بارتداء ثوب التضحيه من أجل الآخرين !

لايعتني بمظهره في البيت ... ويبالغ فيه خارج المنزل كثيرا !

لايكترث للمناسبات الخاصة ...وتمره مناسباتهما المشتركة مرور الكرام !

لايُحب تقديم هدايا الحُب ...ولايقترب من الورد ... وينعتهما بــ تفاهة مراهقين !

يُحب ابنائه كثيرا ... ويجد بهم واحة أمان يضع بها مشاعره !

يتخبط كثيرا في محاولات فاشلة لسد الفراغ المؤلم في داخله!

يتناول حقوقه الشرعيه.....بحاجة الجائع فقط...لااكثر ولاأقل !

يضطر في أغلب الأوقات ان لايشبه اعماقه..وفي داخله احساس دائم..بانه يؤدي دورا ليس دوره!

له حياته الخاصه التي يُخبئها في خياله...ويفر إليها كلما اختنقت روحه بواقعه المرفوض !

يتقن دائما دور الرجل المتزن ..ويتعطش في داخله لحياة صاخبة بدفء الحب وجنونه !

يتمنى عودة الزمان إلى ماقبل تلفظه بــ تقبلين بي زوجا ؟..كي لا يُطلق أسر السؤال من لسانه !!

أحقا ؟ حين لايحب الرجل زوجته !!

[الدكتور]

أخت سعيدة في زمنها كلام جيل وواقعي

فعلا كلام اشتكى منه البعض وحصل لنا منه البعض وقل ما يخلو منه بيت فالمحبة أمر قلبي كالزرع كلما سقته الزوجة زاد في قلب زوجها خضرة ونضارة والعكس صحيح وكذلك الزوج للزوجة .

إن لم تحب أيها الزوج فعليك بمحاولة محبة زوجتك وإحياء هذا الحب واصبر على ذلك فالصبر مفتاح الفرج فإن لم تفعل فعليك أيها الزوج بإحدى حالتين:

1- تعيش كما ذكرت الأخت أعلاه .

2- تسريحٌ بإحسان . (نسأل الله أن يبعدنا وإياكم عن ذلك) .

باركالله فيك أخت سعيدة في زمنها وكم تسرنا مشاركتكم وننتظر المزيد من الدرر واللأليء في منتداكم منتدى الأحبة الله

[سعيدة في زمنها!]

أخت سعيدة في زمنها كلام جيل وواقعي

فعلا كلام اشتكى منه البعض وحصل لنا منه البعض وقل ما يخلو منه بيت فالمحبة أمر قلبي كالزرع كلما سقته الزوجة زاد في قلب زوجها خضرة ونضارة والعكس صحيح وكذلك الزوج للزوجة .

إن لم تحب أيها الزوج فعليك بمحاولة محبة زوجتك وإحياء هذا الحب واصبر على ذلك فالصبر مفتاح الفرج فإن لم تفعل فعليك أيها الزوج بإحدى حالتين:

1- تعيش كما ذكرت الأخت أعلاه .

2- تسريحٌ بإحسان . (نسأل الله أن يبعدنا وإياكم عن ذلك) .

باركالله فيك أخت سعيدة في زمنها وكم تسرنا مشاركتكم وننتظر المزيد من الدرر واللأليء في منتداكم منتدى الأحبة الله



,,جزاك الله خير الدكتور المبارك,,
ولكن ياترى هل الحب سبب أولي لإستمرار الحياة؟
وجهة نظري انه ليس سبب أولي ,,وخاصة عندما يفقده الزوج
ينبغي على اي زوج وزوجه بعد كتابة عقد الحياة ان يتيقنو ان التسريح بإحسان لا يفكر فيه نهائيا,,,
http://www.shmmr.net/gallery//file.php?n=9096&w=l


حتى يفرض فرضا بقدر من الله,, فإذا افتقد الزوج محبت زوجته احل الله له التعدد حتى يجد ما يرد,,,
واذا فقدته الزوجه فلتملاء قلبها بحب الله اولا ثم ابنائها واهلها ومالها ,,لانها لوسرحت بإحسان هي الاخرى,,
فستعيش بفرقة ابنائها وتشتت احلامها وسيبقى في قلبها فاقه لا يسدها اي زوج اخر لو ملك الدنيا,,
لان الزوجة غالبا عندما تدخل حياتها الزوجية تقدم قلبها من زجاج على طبق ذهبي ,,فإن خدش او كسر فلن ينال مثلة ابد
وتصبح الحياة كقطعة ذهب
http://www.shmmr.net/gallery//file.php?n=9101&w=l


غاليه لاتستطيع بيعها لمن ليسو اهلا لها ولا تستطيع لبسها
والتزين بها فليس هناك حل, الا ان تبقيها رهينة للزمن
,,,,ويقضي الله امرا كان مفعولا,,,,

[الدكتور]

نعم الحب ليس أساس لإستمرار الحياة فكم من بيوت قامت على غير ذلك واستمرت، وضع ألف خطٍ تحت غير ذلك.

فهناك علاقات أسرية أو علاقة أبناء قد تحافظ على بقاء أو تماسك الأسرة في حال خلوها من الحب.

لكن ليس معنى ذلك أن الحياة بغير الحب تعتبر حياة طبيعة بل هي أقرب للاستحالة.


فالحياة بلا حب عبارة عن خادمة ورجل ينفق ماله برتبة زوجين

قد يقول البعض أن كثير من الأزواج يتعايشون مع بعضهم بلا حب نقول لهم غير صحيح فالله يقول (وجعل بينكم مودة ورحمة)

الحب قد لا يكون ابتداءا كما أنه قد يَضْمُر إلا أنه في حالة عدم الحب وإن لم يكن هناك ما يسيطر على تماسك الأسرة داخل البيت الواحد سواءا من قرابة بين الزوجين أو وجود أطفال بينهما أو محاولة أحد الزوجين زرع المحبة مع شريك حياته فإن الطلاق هو الحل الأرحم.

وتفرض نفسها هنا وبقوة مشكلة الطلاق وتحسس الجميع منها - ومعهم الحق - لنظرة المجتمع إلى المطلقة ، فالطلاق حلٌ جعله الله للزوجين حال وصول حياتهما الزوجية لطريق مسدود من عدم التفاهم والإنسجام وقد يكون الكره في بعض الأحيان ومصداق ذلك قوله صلى الله عليه وسلم ( لا يفرك مؤمنا مؤمنة ) أي لا يبغض وهذا دليل على أنه قد يقع الكره بين الزوجين ويكون الطلاق هو الحل الأمثل - بالطبع بعد محاولات الإصلاح وتقريب وجهات النظر - وأما الزواج من أخرى - وهنا تكمن بعض نظرات المجتمع والتي من وجهة نظري خاطئة - فليس يكون سببه بغض الأولى بل هو رغبة وإمكانية جسدية ومادية من الزوج وأما أن يكون الزواج من الثانية سببه بغض الأولى فكأن الحكم بتعليق المسكينة هو منطق الحل.

كم أتمنى أن ينته توجس المجتمع خيفة من الطلاق كحل لحالات الزواج الفاشلة والنظرة المقيتة للمطلقة.

أخت سعيدة بارك الله فيكم إثراءكم للمواضيع واضحٌ جلي فبارك الله فيكم وكتب أجركم وسدد خطاكم

[غلا ابوهاآ]

كلام جميل

[سعيدة في زمنها!]

نعم الحب ليس أساس لإستمرار الحياة فكم من بيوت قامت على غير ذلك واستمرت، وضع ألف خطٍ تحت غير ذلك.

فهناك علاقات أسرية أو علاقة أبناء قد تحافظ على بقاء أو تماسك الأسرة في حال خلوها من الحب.

لكن ليس معنى ذلك أن الحياة بغير الحب تعتبر حياة طبيعة بل هي أقرب للاستحالة.


فالحياة بلا حب عبارة عن خادمة ورجل ينفق ماله برتبة زوجين

قد يقول البعض أن كثير من الأزواج يتعايشون مع بعضهم بلا حب نقول لهم غير صحيح فالله يقول (وجعل بينكم مودة ورحمة)

الحب قد لا يكون ابتداءا كما أنه قد يَضْمُر إلا أنه في حالة عدم الحب وإن لم يكن هناك ما يسيطر على تماسك الأسرة داخل البيت الواحد سواءا من قرابة بين الزوجين أو وجود أطفال بينهما أو محاولة أحد الزوجين زرع المحبة مع شريك حياته فإن الطلاق هو الحل الأرحم.

وتفرض نفسها هنا وبقوة مشكلة الطلاق وتحسس الجميع منها - ومعهم الحق - لنظرة المجتمع إلى المطلقة ، فالطلاق حلٌ جعله الله للزوجين حال وصول حياتهما الزوجية لطريق مسدود من عدم التفاهم والإنسجام وقد يكون الكره في بعض الأحيان ومصداق ذلك قوله صلى الله عليه وسلم ( لا يفرك مؤمنا مؤمنة ) أي لا يبغض وهذا دليل على أنه قد يقع الكره بين الزوجين ويكون الطلاق هو الحل الأمثل - بالطبع بعد محاولات الإصلاح وتقريب وجهات النظر - وأما الزواج من أخرى - وهنا تكمن بعض نظرات المجتمع والتي من وجهة نظري خاطئة - فليس يكون سببه بغض الأولى بل هو رغبة وإمكانية جسدية ومادية من الزوج وأما أن يكون الزواج من الثانية سببه بغض الأولى فكأن الحكم بتعليق المسكينة هو منطق الحل.

كم أتمنى أن ينته توجس المجتمع خيفة من الطلاق كحل لحالات الزواج الفاشلة والنظرة المقيتة للمطلقة.

أخت سعيدة بارك الله فيكم إثراءكم للمواضيع واضحٌ جلي فبارك الله فيكم وكتب أجركم وسدد خطاكم

http://www.21za.com/pic/salam_kalam009_files/124.gif

[سعيدة في زمنها!]

كلام جميل


http://www.21za.com/pic/salam_kalam009_files/124.gif

[الصابره]

يعطيك العافيه على الموضوع الرائع

ونتمنى لكم التوفيق