همي الدعوه
31 Aug 2009, 06:07 PM
في تصريح خاص لموقع لجينيات : الشيخ اليمني : عبدالرحمن العماد : هذه حقيقة ابن أخي الذي يخرج في قناة " الكوثر " الشيعية " !!
لجينيات ـ صرح فضيلة الشيخ عبدالرحمن العماد مدير عام التوجيه والإرشاد سابقاً وعضو مجلس النواب اليمني السابق وعضو جمعية علماء اليمن وممثل اليمن في كثير من المؤتمرات الإسلامية :
بأن مايزعمه ابن أخيه ( عصام العماد ) هداه الله من أنه درس على الشيخ عبدالعزيز بن باز رحمه الله وفي جامعة الإمام قبل انتقاله إلى مذهب الشيعة غير صحيح ؛ فهو لم يدرس عند الشيخ ابن باز رحمه الله ، ولم يدخل إلى الجامعة المذكورة أبداً ولا غيرها من الجامعات في المملكة العربية السعودية ، وكانت فترة تواجده في السعودية قليلة جداً.
وأما عن سبب تشيعه ، فيذكر عمه الشيخ عبدالرحمن أن ( عصام ) تعرف في الرياض على مجموعة من الطلاب الشيعة الذين يدرسون في جامعة الملك سعود بالرياض ، ولما عرفوا أنه زيدي ، وينتسب إلى آل البيت ، خدعوه وأثاروه على هذه البلاد السلفية " الوهابية في نظرهم ! " ، وأقنعوه بالسفر إلى ( قم ) في إيران للدراسة ، فطاوعهم وذهب إلى هناك ، ثم أعلن تشيعه ، فأبرزوه في قنواتهم ؛ ليشتم السلفية !
ووجه الشيخ عبدالرحمن نصيحة إلى ابن أخيه ( عصام ) أن لا يبيع دينه بعرَض من الدنيا قليل ، ويستبدل الأدنى بالذي هو خير ، ويلقى الله بمذهب بدعي يتدين بسب أمهات المؤمنين وكبار الصحابة رضي الله عنهم ، وبالطقوس الخرافية، فلعله يرجع إلى الحق قبل أن لا ينفع الندم . وختم الشيخ عبدالرحمن تصريحه بالدعاء لابن أخيه أن يُلهمه الله رشده ، ويُنقذه مما هو فيه من استغلال دنيئ من وسائل الإعلام الشيعية ، وبتأكيده على أن تتنبه الدول السنية إلى الخطر الرافضي ودعاته ، الذين يستغلون البسطاء بشتى الطرق ؛ مما يستدعي الحزم معهم ، ومواجهة دعوتهم الباطلة بدعوة سنية على نطاق دولي واسع .
تعليق موقع لجينيات
جزى الله الشيخ عبدالرحمن خير الجزاء ، حيث لم يجامل ابن أخيه عصام هداه الله - ، على حساب الدين ؛ مصداقًا لقوله تعالى : (يَـٰأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءامَنُواْ كُونُواْ قَوَّامِينَ بِٱلْقِسْطِ شُهَدَاء للَّهِ وَلَوْ عَلَى أَنفُسِكُمْ أَوِ ٱلْوٰلِدَيْنِ وَٱلأقْرَبِينَ ) . ولعل مثل هذه المعلومات التي ذكرها عنه توقظ أهل السنة ودولهم – خاصة هذه البلاد الطيبة المملكة العربية السعودية - التي ينتظر منها المسلمون ( المبادرة ) للتصدي للنشاط القوي الذي يقوم به الرافضة ، عبر دعم دعاة أهل السنة في مختلف البلاد ، ونشر الكتب التي تدعو الرافضة للحق ، وإنشاء القنوات المتخصصة في هذا المجال بمختلف اللغات ، فهل من هبّة سنية يابلاد التوحيد ؟!
لجينيات ـ صرح فضيلة الشيخ عبدالرحمن العماد مدير عام التوجيه والإرشاد سابقاً وعضو مجلس النواب اليمني السابق وعضو جمعية علماء اليمن وممثل اليمن في كثير من المؤتمرات الإسلامية :
بأن مايزعمه ابن أخيه ( عصام العماد ) هداه الله من أنه درس على الشيخ عبدالعزيز بن باز رحمه الله وفي جامعة الإمام قبل انتقاله إلى مذهب الشيعة غير صحيح ؛ فهو لم يدرس عند الشيخ ابن باز رحمه الله ، ولم يدخل إلى الجامعة المذكورة أبداً ولا غيرها من الجامعات في المملكة العربية السعودية ، وكانت فترة تواجده في السعودية قليلة جداً.
وأما عن سبب تشيعه ، فيذكر عمه الشيخ عبدالرحمن أن ( عصام ) تعرف في الرياض على مجموعة من الطلاب الشيعة الذين يدرسون في جامعة الملك سعود بالرياض ، ولما عرفوا أنه زيدي ، وينتسب إلى آل البيت ، خدعوه وأثاروه على هذه البلاد السلفية " الوهابية في نظرهم ! " ، وأقنعوه بالسفر إلى ( قم ) في إيران للدراسة ، فطاوعهم وذهب إلى هناك ، ثم أعلن تشيعه ، فأبرزوه في قنواتهم ؛ ليشتم السلفية !
ووجه الشيخ عبدالرحمن نصيحة إلى ابن أخيه ( عصام ) أن لا يبيع دينه بعرَض من الدنيا قليل ، ويستبدل الأدنى بالذي هو خير ، ويلقى الله بمذهب بدعي يتدين بسب أمهات المؤمنين وكبار الصحابة رضي الله عنهم ، وبالطقوس الخرافية، فلعله يرجع إلى الحق قبل أن لا ينفع الندم . وختم الشيخ عبدالرحمن تصريحه بالدعاء لابن أخيه أن يُلهمه الله رشده ، ويُنقذه مما هو فيه من استغلال دنيئ من وسائل الإعلام الشيعية ، وبتأكيده على أن تتنبه الدول السنية إلى الخطر الرافضي ودعاته ، الذين يستغلون البسطاء بشتى الطرق ؛ مما يستدعي الحزم معهم ، ومواجهة دعوتهم الباطلة بدعوة سنية على نطاق دولي واسع .
تعليق موقع لجينيات
جزى الله الشيخ عبدالرحمن خير الجزاء ، حيث لم يجامل ابن أخيه عصام هداه الله - ، على حساب الدين ؛ مصداقًا لقوله تعالى : (يَـٰأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءامَنُواْ كُونُواْ قَوَّامِينَ بِٱلْقِسْطِ شُهَدَاء للَّهِ وَلَوْ عَلَى أَنفُسِكُمْ أَوِ ٱلْوٰلِدَيْنِ وَٱلأقْرَبِينَ ) . ولعل مثل هذه المعلومات التي ذكرها عنه توقظ أهل السنة ودولهم – خاصة هذه البلاد الطيبة المملكة العربية السعودية - التي ينتظر منها المسلمون ( المبادرة ) للتصدي للنشاط القوي الذي يقوم به الرافضة ، عبر دعم دعاة أهل السنة في مختلف البلاد ، ونشر الكتب التي تدعو الرافضة للحق ، وإنشاء القنوات المتخصصة في هذا المجال بمختلف اللغات ، فهل من هبّة سنية يابلاد التوحيد ؟!