ريحانة
08 Sep 2009, 08:28 AM
http://www.ala7ebah.net/up/za/upload/sh/2.gif
لا زال كثير من الجنسين لم يفهم الآخر في كثير من مناحي الحياة
لعلي أنطلق من نفسية الذكر في مخلوقات أخرى لأصل في النهاية إلى مرادي لتفهم المرأة خفايا نفسية الرجل حتى لا تقع في فخ من يستغل براءتها ممن استخدم ما جبل عليه خلقة على خلاف الفطرة والتي هي لا شك على عكس مراده حتى تحقق ابتلاء الله تعالى ليتبين من يستحق الجنة
من فصيلة القطط ( يحمي الذكر جزءاً من الأرض بمقدار شرهه وقوته من خلال التبول أو وضع ما يثبت تملكه ولا يسمح لأي ذكر آخر من دخوله حتى لا ينافس في الأنثى التي تتجول في محميته ) بينما تتنقل الأنثى بدون قيود فالكل يطمح أن تكون من نصيبه
والجمل لا يسمح بوجود فحل آخر مع مجموعته ويقاتل حتى الموت والديك كذلك ... الخ
من هنا فغيرة الرجل قوية ومبنية على أسس خلقية فطرية ووافقته الشريعة بالسماح له بتعدد الزوجات بشروطها
ولذا لا يسمح بتاتاً أن يشاركه في زوجته أحد بينما هو يسمح لنفسه أن يقتنص ما يمكن له اقتناصه حتى لو كان بالحرام إذا لم يلجم نفسه تقوى الله
لم تدرك المرأة هذه الحقيقة لأن فطرتها تسمح بقبول شريك في الرجل هذا في أصل خلقتها فهي على مر العصور تتنازل عندما تكون على أرض الواقع من خلال وجود شريك شرعي لها سواءً زوجة أو أمة ( كما هو الحال في العصور السالفة )
من هنا تتصور البنت أنها تستطيع أن تقنع الرجل بقبولها كزوجة من خلال العرض سواءً في نوعية اللباس أو الابتسامة أو حلو الكلام مع الرجل غير المحرم
فهي في السوق أو مع زملاء العمل تتنازل بمستويات مختلفة حسب تربيتها وتدينها حتى لا تكون بنظرة الرجل معقدة
يبتسم لها الزميل أو المعاكس مبدياً إعجابه ليقتنص منها ما يستطيع اقنتاصه وقد يصور لها أنه فارس أحلامها بينما يرسم في مخيلته زوجة مستقبل يتأكد من عذرية عواطفها وابتساماتها وكلامها فضلاً عن عفتها حتى لو كانت أقل جمالاً وثقافة وابتسامة حتى وصل في بعض الدول التي كثرت فيها العلاقات غير الشرعية بين الشباب والبنات أن تردد عبارة ( قبيحة لك ولا جميلة لك ولغيرك ) فهو يبحث عن دميمة الخلقة لأنها في توقعه الأقل تعرضاً للعلاقات
لم تدرك امرأة أن المرأة في نظر الرجل متهمة فهي جنسية يغلب عليها الخبث ولذا فكل حركة أو كلمة ولو كانت بريئة أو غير مقصودة لذاتها ( كمن تتعمد أن يكون ملبسها ونقابها ورائحتها وصوتها مرغوبة ليس لهدف الفساد وإنما للفت الانتباه أو الحصول على إعجاب الرجل )
لكنها في نظر الرجل مثيرة طامعة في العلاقة
حتى في الفساد الأخلاقي يختلف الرجل عن المرأة فهي غالباً تكون مخلصة له متصورة أنها وحيدة خلانه أو أنها حصلت على الحب الكامل بينما يتنقل فارسها بين أحضان غيرها معطياً كل واحدة ما يشبع عاطفتها حتى إذا ما مل وقد فطر كثير من الرجال على ذلك تركها أو تبادل مع أصحابه الضحايا
رسالتي بعد هذا إلى كل بنت أن تضع لها خطوط حمراء تقف عندها مهما تكن الظروف سواء كانت في السوق أو في الجامعة مع الأساتذة أو في المستشفيات طبيبة أو متدربة . ممرضة أو موظفة
فهي تتحدث بأقل حروف توصل الهدف
تحتفظ بعفتها في الابتسامة والطرفة ... ولتعلم أنها ستكون الأكثر احتراماً وإعجاباً سامياً من زملائها في العمل حتى لو كانوا غير محافظين
تحتفظ بمفاتن جسمها وعيونها وكلامها لتسلمها إلى فارسها الشرعي سالمة من كل تلوث ، عذرية في كل شؤونها
لا تبع عواطفها لأجل رئيسها أن يخدمها ولا أستاذها أن يساعدها ولا البائع أن يخفض في السعر على المثل العربي المشهور ( تموت الحرة ولا تأكل بثدييها )
لتنال فرضية قبولها واحترامها من فوق العرش حيث يرضي الله الناس عمن التمس رضاه بسخطهم ويسخطهم على من التمس رضاهم بسخطه وأي شيء أعظم من أن تعظم الفتاة قدر ربها في احترام شرائعه خصوصاً في أعظم ما يثير غضبه وهو انتهاك الأعراض
مزيداً من رفع راية العفة أخواتي رفع الله قدركن
م
http://www.ala7ebah.net/up/za/upload/sh/22.gif
لا زال كثير من الجنسين لم يفهم الآخر في كثير من مناحي الحياة
لعلي أنطلق من نفسية الذكر في مخلوقات أخرى لأصل في النهاية إلى مرادي لتفهم المرأة خفايا نفسية الرجل حتى لا تقع في فخ من يستغل براءتها ممن استخدم ما جبل عليه خلقة على خلاف الفطرة والتي هي لا شك على عكس مراده حتى تحقق ابتلاء الله تعالى ليتبين من يستحق الجنة
من فصيلة القطط ( يحمي الذكر جزءاً من الأرض بمقدار شرهه وقوته من خلال التبول أو وضع ما يثبت تملكه ولا يسمح لأي ذكر آخر من دخوله حتى لا ينافس في الأنثى التي تتجول في محميته ) بينما تتنقل الأنثى بدون قيود فالكل يطمح أن تكون من نصيبه
والجمل لا يسمح بوجود فحل آخر مع مجموعته ويقاتل حتى الموت والديك كذلك ... الخ
من هنا فغيرة الرجل قوية ومبنية على أسس خلقية فطرية ووافقته الشريعة بالسماح له بتعدد الزوجات بشروطها
ولذا لا يسمح بتاتاً أن يشاركه في زوجته أحد بينما هو يسمح لنفسه أن يقتنص ما يمكن له اقتناصه حتى لو كان بالحرام إذا لم يلجم نفسه تقوى الله
لم تدرك المرأة هذه الحقيقة لأن فطرتها تسمح بقبول شريك في الرجل هذا في أصل خلقتها فهي على مر العصور تتنازل عندما تكون على أرض الواقع من خلال وجود شريك شرعي لها سواءً زوجة أو أمة ( كما هو الحال في العصور السالفة )
من هنا تتصور البنت أنها تستطيع أن تقنع الرجل بقبولها كزوجة من خلال العرض سواءً في نوعية اللباس أو الابتسامة أو حلو الكلام مع الرجل غير المحرم
فهي في السوق أو مع زملاء العمل تتنازل بمستويات مختلفة حسب تربيتها وتدينها حتى لا تكون بنظرة الرجل معقدة
يبتسم لها الزميل أو المعاكس مبدياً إعجابه ليقتنص منها ما يستطيع اقنتاصه وقد يصور لها أنه فارس أحلامها بينما يرسم في مخيلته زوجة مستقبل يتأكد من عذرية عواطفها وابتساماتها وكلامها فضلاً عن عفتها حتى لو كانت أقل جمالاً وثقافة وابتسامة حتى وصل في بعض الدول التي كثرت فيها العلاقات غير الشرعية بين الشباب والبنات أن تردد عبارة ( قبيحة لك ولا جميلة لك ولغيرك ) فهو يبحث عن دميمة الخلقة لأنها في توقعه الأقل تعرضاً للعلاقات
لم تدرك امرأة أن المرأة في نظر الرجل متهمة فهي جنسية يغلب عليها الخبث ولذا فكل حركة أو كلمة ولو كانت بريئة أو غير مقصودة لذاتها ( كمن تتعمد أن يكون ملبسها ونقابها ورائحتها وصوتها مرغوبة ليس لهدف الفساد وإنما للفت الانتباه أو الحصول على إعجاب الرجل )
لكنها في نظر الرجل مثيرة طامعة في العلاقة
حتى في الفساد الأخلاقي يختلف الرجل عن المرأة فهي غالباً تكون مخلصة له متصورة أنها وحيدة خلانه أو أنها حصلت على الحب الكامل بينما يتنقل فارسها بين أحضان غيرها معطياً كل واحدة ما يشبع عاطفتها حتى إذا ما مل وقد فطر كثير من الرجال على ذلك تركها أو تبادل مع أصحابه الضحايا
رسالتي بعد هذا إلى كل بنت أن تضع لها خطوط حمراء تقف عندها مهما تكن الظروف سواء كانت في السوق أو في الجامعة مع الأساتذة أو في المستشفيات طبيبة أو متدربة . ممرضة أو موظفة
فهي تتحدث بأقل حروف توصل الهدف
تحتفظ بعفتها في الابتسامة والطرفة ... ولتعلم أنها ستكون الأكثر احتراماً وإعجاباً سامياً من زملائها في العمل حتى لو كانوا غير محافظين
تحتفظ بمفاتن جسمها وعيونها وكلامها لتسلمها إلى فارسها الشرعي سالمة من كل تلوث ، عذرية في كل شؤونها
لا تبع عواطفها لأجل رئيسها أن يخدمها ولا أستاذها أن يساعدها ولا البائع أن يخفض في السعر على المثل العربي المشهور ( تموت الحرة ولا تأكل بثدييها )
لتنال فرضية قبولها واحترامها من فوق العرش حيث يرضي الله الناس عمن التمس رضاه بسخطهم ويسخطهم على من التمس رضاهم بسخطه وأي شيء أعظم من أن تعظم الفتاة قدر ربها في احترام شرائعه خصوصاً في أعظم ما يثير غضبه وهو انتهاك الأعراض
مزيداً من رفع راية العفة أخواتي رفع الله قدركن
م
http://www.ala7ebah.net/up/za/upload/sh/22.gif