الداغستاني
13 Oct 2009, 04:52 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
بيان من جماعة الشريعة في مقتل العالم (مرتضى علي محمدوف)
2009\10\8
http://guraba.files.wordpress.com/2009/10/4919796.jpg?w=300&h=196
قال تعالى
{ وَلا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْوَاتاً بَلْ أَحْيَاءٌ عِنْدَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ }
[آل عمران:169]،
أغتيل الشيخ العالم الدكتور مرتضى علي ماغوميدوف
العلماء مثل النجوم يستضاء به المسافرين وهم ورثة الأنبياء وهم من يقودون الأمه الإسلامية إلى الحق كان مرتضى علي كالنجمة المضيئة
الذي أستضاء به كثيرا من المسلمين على طريق الحق وهو واحد من قلة قليلة ممن لم يخضعوا ولم يكسفو وؤسههم أمام الكفار بل لا يساوم
من أجل حياة بسيطة.
عاش حياة رائعة سنين في الدعوة إلى الله لأحياء دين الله عز وجل في داغستان ولقد أشغل علمه الفرق الصوفية وأكاذيبهم والكشف عن حقيقة
المذاهب الأخرى كالأخوان المسلمين والفرق المضلله الأخرى.
يمتلك كم هائل من العلم والدراسة الشرعية الشاقة في سبيل الله ما يقارب من 20 سنه من طلب العلم المكثفة بما فيها الماجستير والدكتوراه وقد اصدر عددا من كتبة في دور النشر الإسلامية المعترف بها في جميع أنحاء العالم الإسلامي.
ونظم حلقات علمية لأئمة المساجد وأعطى دروسا في الجامعات الإسلامية وكان يجتمع من الناس ويستفتونه ويجيب على أسئلتهم وسيارته له موطئ قدم في انحاء داغستان وكان له دروس ومحاضرات في خاسافيورت ومحج قلعة وبويناكسك وكيزيليورت،عالم في هذا الحجم لا يمكن أن يبقى دون أهتمام للأستفادة من خدماته.
كل واحد منا فيه الخير والشر وهناك حياة وموت وهذه الإيمان بالله في ما قدره ولابد ان يكون المسلم يؤمن إيمانا راسخا
بما كتبه اللهوكلنا نذكر الأمير رباني رحمه الله عاش ومات على نحو يليق بمسلم.
على سبيل المثال العالم مرتضى علي فلقد عاش حياة كريمه في شبابه وأستشهد في سبيل الله كما يتمناه كل مسلم
نعم أليوم فقدنا عالما كبيرا وحزنا على فقدانه ولكننا سعدنا بأن أصبح شهيدا في سبيل الله ، كان مرتضى علي مؤيدا للجهاد
ولم يخف من أحدا لتعاطفه مع المجاهدين واصفا لهم بأنهم من المدافعين عن الأمه الإسلامية ولا يخفي علاقة مسألة الجهاد
ضد المرتدين ونقل أيات قرأئنية عن الجهاد وحرم الأنضمام إلى الشرطة وأمر بالابتعاد عنها
وقد قال الله في القران العظيم
قَاتِلُوهُمْ يُعَذِّبْهُمُ اللَّهُ بِأَيْدِيكُمْ وَيُخْزِهِمْ وَيَنْصُرْكُمْ عَلَيْهِمْ وَيَشْفِ صُدُورَ قَوْمٍ مُؤْمِنِينَ وَيُذْهِبْ غَيْظَ قُلُوبِهِمْ وَيَتُوبُ اللَّهُ عَلَى مَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ"
فأما النصر أو الشهادة
الله أكبر!
المكتب ااعلامي لجماعة "الشريعة"
إمارة القـــــوقاز الإسلاميـــــة
ماغوميد: كيفية النطق بـ(محمد) في اللغة الروسية.
بيان من جماعة الشريعة في مقتل العالم (مرتضى علي محمدوف)
2009\10\8
http://guraba.files.wordpress.com/2009/10/4919796.jpg?w=300&h=196
قال تعالى
{ وَلا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْوَاتاً بَلْ أَحْيَاءٌ عِنْدَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ }
[آل عمران:169]،
أغتيل الشيخ العالم الدكتور مرتضى علي ماغوميدوف
العلماء مثل النجوم يستضاء به المسافرين وهم ورثة الأنبياء وهم من يقودون الأمه الإسلامية إلى الحق كان مرتضى علي كالنجمة المضيئة
الذي أستضاء به كثيرا من المسلمين على طريق الحق وهو واحد من قلة قليلة ممن لم يخضعوا ولم يكسفو وؤسههم أمام الكفار بل لا يساوم
من أجل حياة بسيطة.
عاش حياة رائعة سنين في الدعوة إلى الله لأحياء دين الله عز وجل في داغستان ولقد أشغل علمه الفرق الصوفية وأكاذيبهم والكشف عن حقيقة
المذاهب الأخرى كالأخوان المسلمين والفرق المضلله الأخرى.
يمتلك كم هائل من العلم والدراسة الشرعية الشاقة في سبيل الله ما يقارب من 20 سنه من طلب العلم المكثفة بما فيها الماجستير والدكتوراه وقد اصدر عددا من كتبة في دور النشر الإسلامية المعترف بها في جميع أنحاء العالم الإسلامي.
ونظم حلقات علمية لأئمة المساجد وأعطى دروسا في الجامعات الإسلامية وكان يجتمع من الناس ويستفتونه ويجيب على أسئلتهم وسيارته له موطئ قدم في انحاء داغستان وكان له دروس ومحاضرات في خاسافيورت ومحج قلعة وبويناكسك وكيزيليورت،عالم في هذا الحجم لا يمكن أن يبقى دون أهتمام للأستفادة من خدماته.
كل واحد منا فيه الخير والشر وهناك حياة وموت وهذه الإيمان بالله في ما قدره ولابد ان يكون المسلم يؤمن إيمانا راسخا
بما كتبه اللهوكلنا نذكر الأمير رباني رحمه الله عاش ومات على نحو يليق بمسلم.
على سبيل المثال العالم مرتضى علي فلقد عاش حياة كريمه في شبابه وأستشهد في سبيل الله كما يتمناه كل مسلم
نعم أليوم فقدنا عالما كبيرا وحزنا على فقدانه ولكننا سعدنا بأن أصبح شهيدا في سبيل الله ، كان مرتضى علي مؤيدا للجهاد
ولم يخف من أحدا لتعاطفه مع المجاهدين واصفا لهم بأنهم من المدافعين عن الأمه الإسلامية ولا يخفي علاقة مسألة الجهاد
ضد المرتدين ونقل أيات قرأئنية عن الجهاد وحرم الأنضمام إلى الشرطة وأمر بالابتعاد عنها
وقد قال الله في القران العظيم
قَاتِلُوهُمْ يُعَذِّبْهُمُ اللَّهُ بِأَيْدِيكُمْ وَيُخْزِهِمْ وَيَنْصُرْكُمْ عَلَيْهِمْ وَيَشْفِ صُدُورَ قَوْمٍ مُؤْمِنِينَ وَيُذْهِبْ غَيْظَ قُلُوبِهِمْ وَيَتُوبُ اللَّهُ عَلَى مَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ"
فأما النصر أو الشهادة
الله أكبر!
المكتب ااعلامي لجماعة "الشريعة"
إمارة القـــــوقاز الإسلاميـــــة
ماغوميد: كيفية النطق بـ(محمد) في اللغة الروسية.