الداغستاني
06 Feb 2010, 07:44 AM
معلومات متناقضة حول المعركة في مقاطعة أوروس – مارتان الشيشانية
آخر تحديث: 5 فبراير 2010, 15:19
فترة الاصدار: 5 فبراير 2010, 11:01
http://imgs2.kavkazcenter.com/arab/content/2010/02/05/7965_1.jpg تمت تصفية 6 من الكفار الروس و 5 من عناصر عصابة "قوات الداخلية" جرحوا نتيجة لإطلاق نار في مقاطعة أوروس - مارتان قبل يوم أمس، كما إعترفت مصادر الإحتلال الروسي. هذا الإشتباك مستمر على بعد 7 كلم من قرية كومسومولسكويي (الإسم الشيشاني سعدي - كوتار).
فيما بعد حدد الغزاة عدد خسائرهم، مدعيا قتل 5 وجرح 7 من عناصر عصابة "قوات الداخلية".
وذكرت مصادر الإحتلال روايتها للمعركة، التي إدعو بأن المجاهدين حاولوا "كسر دائرة الحصار".
"قائد مجموعة، وقائد فرقة، وقائد قطاع، ومسلح قتلوا في الإشتباك. وجرح رئيس مخابرات، وقائد فصيل، ومشغل كبير لفريق الحساب، وقائد مفرزة. عندما حاول المسلحون كسر دائرة الحصار نشبت معركة ثانية. ونتيجة لذلك، قتل قناص، وإثنين من قادة الفصائل.
وذكر الكفار بأن المجاهدون تعرضوا لنيران المدفعية. وبذلك إدعى الغزاة بأن المعركة كانت بمجموعة من 15 مقاتلا.
في ظهيرة الجمعة قدمت مصادر الإحتلال عن زعيم العملاء، قاديروف، تفاصيل أكثر عن رواية الحدث. ووفقا معلوماتهم كانت القوات المجتمعة من الكفار والمرتدين من مختلف العصابات إشتبكت في معارك ضد المجاهدين. وهذه العصابات هي: "كتيبة الشرطة للأغراض الخاصة 2"، "قوات شرطة المرور"، "المديرية الرئيسية لوزارة الداخلية للإتحاد الروسي"، و"الكتيبة الشمالية"، "القوات الداخلية"، "FSB" إلخ.
بينما، ذكر الغزاة بأن 4 من الغزاة من عصابة "كتيبة يوفا للقوات الخاصة لوزارة الداخلية الروسية" قتلوا، كما أخبر ممثل عن "وزارة الداخلية باشكورتوستان"، روسلان شرفتودينوف، المراسلين.
وذكر كذلك بأن في المساء وقعت معركة قرب قرية شيسكي. بعد عدة ساعات من التقارير الأولية للمعركة، أسرع قاديروف لإعلان بأن "دليمخانوف" مسئول عن العملية ضد المسلحين".
نود أن نذكر بأن بأن زعيم المرتدين الشيشان، قاديروف، أعلن مسبقا بأن "المعركة كانت مع 15 مسلحا قرب قرية داشا - بورزوي.
ووفقا للعميل الشيشاني، إثنين من المسلحين، بينهم "مرتزق عربي"، قتلوا في هذه المعركة. فيما بعد، رفع المرتدون عدد المسلحين القتلى إلى 6. وليس هناك دليل على إدعاءات المرتدين. في بيانه السابق لم يذكر قاديروف إسم دليمخانوف.
بينما في يوم الجمعة، بعض المصادر المجهولة في قيادة الإحتلال إدعت بأن 5 من المجاهدين قتلوا في إشتباك مقاطعة أوروس - مارتان.
نود أن نذكر بأنه قبل إسبوعين، أعلن زعيم العملاء علنيا بأن العملية الكبرى القادمة ضد المجاهدين في ولاية الشيشان من إمارة القوقاز. ولم يذكر أي شيء حول "العملية" من الإعلام العميل منذ ذلك الحين.
بينما في الولايات المجاورة داغستان وغلغايشو وجهت فرق المجاهدين التخريبية ضربات إلى الكفار والمرتدين.
لذلك، وفقا للمعلومات الواصلة من نازران، هاجمت فرقة متنقلة من المجاهدين آليتين تحمل مرتدين من عصابة "وزارة الداخلية" في ليلة الخميس في طريق روستوف - باكو. ووفقا للمصادر العميلة جرح ثلاثة من المرتدين في هذا الهجوم.
في داغستان أغلقت القوات الروسية قرية بلخاني. ووفقا لمعلومات محددة شارك كفار من إقليم إركوتسك الروسي في الهجوم.
ووفقا للسكان المحليين، وقفت لساعات طويلة في ضواحي القرية وبحثت في عدة من بيوت القروين، وعاد الكفار إلى قاعدة قرية شامل كالا (مقاطعة أونتسوكولسكي). وطوال ذلك الوقت رافق القافلة مروحيات.
تصفية 4 من المرتدين في شاميل-كالا...بينهم قائد عصابة (UVD).
حيث المصادر من شاميل-كالا, عاصمة ولاية داغستان تعرضت سيارة فولغا كانت تقل 4 أشخاص بينهم قائد عصابة UVD للهجوم...ونتيجة للهجوم تمت تصفية القائد واثنين من حراسة والسائق.
آخر تحديث: 5 فبراير 2010, 15:19
فترة الاصدار: 5 فبراير 2010, 11:01
http://imgs2.kavkazcenter.com/arab/content/2010/02/05/7965_1.jpg تمت تصفية 6 من الكفار الروس و 5 من عناصر عصابة "قوات الداخلية" جرحوا نتيجة لإطلاق نار في مقاطعة أوروس - مارتان قبل يوم أمس، كما إعترفت مصادر الإحتلال الروسي. هذا الإشتباك مستمر على بعد 7 كلم من قرية كومسومولسكويي (الإسم الشيشاني سعدي - كوتار).
فيما بعد حدد الغزاة عدد خسائرهم، مدعيا قتل 5 وجرح 7 من عناصر عصابة "قوات الداخلية".
وذكرت مصادر الإحتلال روايتها للمعركة، التي إدعو بأن المجاهدين حاولوا "كسر دائرة الحصار".
"قائد مجموعة، وقائد فرقة، وقائد قطاع، ومسلح قتلوا في الإشتباك. وجرح رئيس مخابرات، وقائد فصيل، ومشغل كبير لفريق الحساب، وقائد مفرزة. عندما حاول المسلحون كسر دائرة الحصار نشبت معركة ثانية. ونتيجة لذلك، قتل قناص، وإثنين من قادة الفصائل.
وذكر الكفار بأن المجاهدون تعرضوا لنيران المدفعية. وبذلك إدعى الغزاة بأن المعركة كانت بمجموعة من 15 مقاتلا.
في ظهيرة الجمعة قدمت مصادر الإحتلال عن زعيم العملاء، قاديروف، تفاصيل أكثر عن رواية الحدث. ووفقا معلوماتهم كانت القوات المجتمعة من الكفار والمرتدين من مختلف العصابات إشتبكت في معارك ضد المجاهدين. وهذه العصابات هي: "كتيبة الشرطة للأغراض الخاصة 2"، "قوات شرطة المرور"، "المديرية الرئيسية لوزارة الداخلية للإتحاد الروسي"، و"الكتيبة الشمالية"، "القوات الداخلية"، "FSB" إلخ.
بينما، ذكر الغزاة بأن 4 من الغزاة من عصابة "كتيبة يوفا للقوات الخاصة لوزارة الداخلية الروسية" قتلوا، كما أخبر ممثل عن "وزارة الداخلية باشكورتوستان"، روسلان شرفتودينوف، المراسلين.
وذكر كذلك بأن في المساء وقعت معركة قرب قرية شيسكي. بعد عدة ساعات من التقارير الأولية للمعركة، أسرع قاديروف لإعلان بأن "دليمخانوف" مسئول عن العملية ضد المسلحين".
نود أن نذكر بأن بأن زعيم المرتدين الشيشان، قاديروف، أعلن مسبقا بأن "المعركة كانت مع 15 مسلحا قرب قرية داشا - بورزوي.
ووفقا للعميل الشيشاني، إثنين من المسلحين، بينهم "مرتزق عربي"، قتلوا في هذه المعركة. فيما بعد، رفع المرتدون عدد المسلحين القتلى إلى 6. وليس هناك دليل على إدعاءات المرتدين. في بيانه السابق لم يذكر قاديروف إسم دليمخانوف.
بينما في يوم الجمعة، بعض المصادر المجهولة في قيادة الإحتلال إدعت بأن 5 من المجاهدين قتلوا في إشتباك مقاطعة أوروس - مارتان.
نود أن نذكر بأنه قبل إسبوعين، أعلن زعيم العملاء علنيا بأن العملية الكبرى القادمة ضد المجاهدين في ولاية الشيشان من إمارة القوقاز. ولم يذكر أي شيء حول "العملية" من الإعلام العميل منذ ذلك الحين.
بينما في الولايات المجاورة داغستان وغلغايشو وجهت فرق المجاهدين التخريبية ضربات إلى الكفار والمرتدين.
لذلك، وفقا للمعلومات الواصلة من نازران، هاجمت فرقة متنقلة من المجاهدين آليتين تحمل مرتدين من عصابة "وزارة الداخلية" في ليلة الخميس في طريق روستوف - باكو. ووفقا للمصادر العميلة جرح ثلاثة من المرتدين في هذا الهجوم.
في داغستان أغلقت القوات الروسية قرية بلخاني. ووفقا لمعلومات محددة شارك كفار من إقليم إركوتسك الروسي في الهجوم.
ووفقا للسكان المحليين، وقفت لساعات طويلة في ضواحي القرية وبحثت في عدة من بيوت القروين، وعاد الكفار إلى قاعدة قرية شامل كالا (مقاطعة أونتسوكولسكي). وطوال ذلك الوقت رافق القافلة مروحيات.
تصفية 4 من المرتدين في شاميل-كالا...بينهم قائد عصابة (UVD).
حيث المصادر من شاميل-كالا, عاصمة ولاية داغستان تعرضت سيارة فولغا كانت تقل 4 أشخاص بينهم قائد عصابة UVD للهجوم...ونتيجة للهجوم تمت تصفية القائد واثنين من حراسة والسائق.