صناع الحياة
14 Sep 2004, 02:36 PM
رسالة من يهود العالم الي شباب العرب
هي في الحقيقة رسالة شكر لمعوانتكم البناءة معنا ... .و عملكم المتواصل الدؤوب لنصرة مبادئنا و هدفنا الموعود .... و التفاصيل قادمة .....
شكرا لكم لعدم مقاطعتكم لبضائعنا أو لبضائع حلفائنا الأمريكيين رغم تحريمها علنا أمامكم
شكرا لكم أنكم خالفتم شيوخكم و اتبعتم قولنا " لا للمقاطعة " و نعم لنصرة أحبائنا اليهود .... نشكركم
و أعجبني دفاعكم عن أنفسكم بآرائكم المقنعة لعدم المقاطعة و هي كالآتي :
1-"هل تريدوننا أن نقطع أرزاق من يعملون في هذه المصانع ؟ " – رأي محكم سديد ... حيث إنكم من بيده الرزق بل و تقسمونها على العباد و ليس من خلقهم – معاذ الله - نشكركم
2-"هل اذا قاطعنا سوف يخسر الأمريكيون شيئا ؟ " – أبهرني هذا الرأي المحبط الخبيث الذي يوافق أخلاقنا كيهود .... فنعم شباب العرب أنتم !! ......حيث فضلتم أن تجعلونا نجني الأرباح الوفيرة اذ إنكم لن تخسروننا شيئا ...أي أنكم لا تريدوا أن تغلقوا علينا أبواب الرزق – عظيم
3-"هل تعتقدون أننا لا نقاطع بسبب عشقنا و عدم قدرتنا على التخلي عن هذه المشروبات و المأكولات ..... بل حتي يجني أصحاب هذه المصانع المال الوفير حتى يعلو اقتصادنا العربي و يزدهر " – لا تعليق ... فالقول أفضل معلق عن المعنى ....أحسنتم ...أحسنتم
4-"هل اذا قاطعنا سوف يقاطع بقية المصريون " -- !! اهي ده بقي جديدة ...اصل اللي بيتكلم ده ...اللي رافض فكرة المقاطعة ....من سويسرا مش من المصريين اللي مش هايرضوا يقاطعوا ....... لأ عئيئي ...حئيئي حلوة ... ده انتو عديتم تفكير أبو لهب .... نصركم الله و عافاكم ...
أظن أن هذه الأسباب كافية لاقناع شعوبكم ... و لكننا نريد منكم بذل المزيد من الجهد ..... و الله نفسي ابوسكم واحد واحد
و لكننا نريد أن تكون اهتماماتكم يا عرب كالآتي :
1- تشجيع محمد عطية و إخوانه لإعلاء كلمة الحق .... فكيف نقابل ربنا و نقول إننا لم نصوت له .... موقف جليل كهذا يجب أن نعمل له من الآن
2- الاهتمام بموضع اليد الدقيق عند التكبير ..... و لكن لا تفهموننا فهم خاطئ فالصلاة ليست بفرض إنما هي حرية شخصية
3- هل إذا كان الحجاب هو الأصل أم النقاب ...... و لكن لا تفهموننا فهم خاطئ فالحجاب ليس بفرض إنما هو حرية شخصية
///////////هذا يكفي لهذه الفترة و سوف نأتيكم بمهمات أخرى تؤدونها كما أديتم المهمات السابقة//////////
و لكننا نري أننا يجب أن نعرض عليكم ثمار معاونتكم البناءة و هي كالآتي :
1- التخلص من الإرهابي الذي يدعوه البعض الشهيد أحمد ياسين !!!
( كلنا أحمد ياسين ....... إذا مات ياسين فهناك ألف أحمد ياسين ولدوا .......إلى الفردوس يا ياسين .....!!! عجبا مع أنكم من دفع ثمن الصاروخين إليهم ..... نفاق .... رياء ..... جاتكم ..... )
2- بناء الجدار العازل – بأمانة كل شيكارة اسمنت دفعتم ثمنها بل و اشتريناها من بلادكم –
3- قتل الدره .... شكرا
4- قتل المسلمين
5- الهجوم على العراق
6- قتل و انتهاك أعراض المسلمات
7- إذابة الكرامة العربية
8- بناء المستوطنات
9- و أخيرا الشروع في تشييع جنازة أمة الإسلام ( و لم أقل الإسلام ذاته لأن الاسلام باقي حتى اذا فني المسلمون )
10- أتريدون المزيد !!!!
لا نستطيع شكركم أكثر من ذلك ..... فنعجز عن التعبير عن تقديركم ....و أملنا العظيم المتمثل فيكم
من أمة اليهود الي امة الــــ ......
بودي أن تكملوا هذه الكلمة كيفما تريدونها هل هي الأذلاء ... أم الضعفاء ... أم العملاء .....أم السلبيون أم كما أتمنى و يتمنى الإسلام هي أمة الأعزاء......... الكرماء ..... أمة محمد – عليه الصلاة والسلام - و عيسى و موسى و إبراهيم – عليهم السلام - هل أنتم من سيقول عنهم الإسلام
"هؤلاء هم من نصرني "
أخي الكريم
هذا المجهود لا تدعه يقف عند جهازك ، بل ادفعه لإخوانك المسلمين من تعرف ومن لا تعرف ،
ليكون لك صدقة جارية فى حياتك وبعد مماتك ،
اللهم إنك تعلم أن هذه القلوب قد اجتمعت على محبتك و التقت على طاعتك و توحدت على دعوتك . فوثق اللهم رابطتها و أدم ودها و اهدها سبل الرشاد و اشرح صدورها بفيض الإيمان بك و جميل التوكل عليك و أحيها حياة طيبة و أمتها على الشهاده في سبيلك .. إنك نعم المولى و نعم النصير
هي في الحقيقة رسالة شكر لمعوانتكم البناءة معنا ... .و عملكم المتواصل الدؤوب لنصرة مبادئنا و هدفنا الموعود .... و التفاصيل قادمة .....
شكرا لكم لعدم مقاطعتكم لبضائعنا أو لبضائع حلفائنا الأمريكيين رغم تحريمها علنا أمامكم
شكرا لكم أنكم خالفتم شيوخكم و اتبعتم قولنا " لا للمقاطعة " و نعم لنصرة أحبائنا اليهود .... نشكركم
و أعجبني دفاعكم عن أنفسكم بآرائكم المقنعة لعدم المقاطعة و هي كالآتي :
1-"هل تريدوننا أن نقطع أرزاق من يعملون في هذه المصانع ؟ " – رأي محكم سديد ... حيث إنكم من بيده الرزق بل و تقسمونها على العباد و ليس من خلقهم – معاذ الله - نشكركم
2-"هل اذا قاطعنا سوف يخسر الأمريكيون شيئا ؟ " – أبهرني هذا الرأي المحبط الخبيث الذي يوافق أخلاقنا كيهود .... فنعم شباب العرب أنتم !! ......حيث فضلتم أن تجعلونا نجني الأرباح الوفيرة اذ إنكم لن تخسروننا شيئا ...أي أنكم لا تريدوا أن تغلقوا علينا أبواب الرزق – عظيم
3-"هل تعتقدون أننا لا نقاطع بسبب عشقنا و عدم قدرتنا على التخلي عن هذه المشروبات و المأكولات ..... بل حتي يجني أصحاب هذه المصانع المال الوفير حتى يعلو اقتصادنا العربي و يزدهر " – لا تعليق ... فالقول أفضل معلق عن المعنى ....أحسنتم ...أحسنتم
4-"هل اذا قاطعنا سوف يقاطع بقية المصريون " -- !! اهي ده بقي جديدة ...اصل اللي بيتكلم ده ...اللي رافض فكرة المقاطعة ....من سويسرا مش من المصريين اللي مش هايرضوا يقاطعوا ....... لأ عئيئي ...حئيئي حلوة ... ده انتو عديتم تفكير أبو لهب .... نصركم الله و عافاكم ...
أظن أن هذه الأسباب كافية لاقناع شعوبكم ... و لكننا نريد منكم بذل المزيد من الجهد ..... و الله نفسي ابوسكم واحد واحد
و لكننا نريد أن تكون اهتماماتكم يا عرب كالآتي :
1- تشجيع محمد عطية و إخوانه لإعلاء كلمة الحق .... فكيف نقابل ربنا و نقول إننا لم نصوت له .... موقف جليل كهذا يجب أن نعمل له من الآن
2- الاهتمام بموضع اليد الدقيق عند التكبير ..... و لكن لا تفهموننا فهم خاطئ فالصلاة ليست بفرض إنما هي حرية شخصية
3- هل إذا كان الحجاب هو الأصل أم النقاب ...... و لكن لا تفهموننا فهم خاطئ فالحجاب ليس بفرض إنما هو حرية شخصية
///////////هذا يكفي لهذه الفترة و سوف نأتيكم بمهمات أخرى تؤدونها كما أديتم المهمات السابقة//////////
و لكننا نري أننا يجب أن نعرض عليكم ثمار معاونتكم البناءة و هي كالآتي :
1- التخلص من الإرهابي الذي يدعوه البعض الشهيد أحمد ياسين !!!
( كلنا أحمد ياسين ....... إذا مات ياسين فهناك ألف أحمد ياسين ولدوا .......إلى الفردوس يا ياسين .....!!! عجبا مع أنكم من دفع ثمن الصاروخين إليهم ..... نفاق .... رياء ..... جاتكم ..... )
2- بناء الجدار العازل – بأمانة كل شيكارة اسمنت دفعتم ثمنها بل و اشتريناها من بلادكم –
3- قتل الدره .... شكرا
4- قتل المسلمين
5- الهجوم على العراق
6- قتل و انتهاك أعراض المسلمات
7- إذابة الكرامة العربية
8- بناء المستوطنات
9- و أخيرا الشروع في تشييع جنازة أمة الإسلام ( و لم أقل الإسلام ذاته لأن الاسلام باقي حتى اذا فني المسلمون )
10- أتريدون المزيد !!!!
لا نستطيع شكركم أكثر من ذلك ..... فنعجز عن التعبير عن تقديركم ....و أملنا العظيم المتمثل فيكم
من أمة اليهود الي امة الــــ ......
بودي أن تكملوا هذه الكلمة كيفما تريدونها هل هي الأذلاء ... أم الضعفاء ... أم العملاء .....أم السلبيون أم كما أتمنى و يتمنى الإسلام هي أمة الأعزاء......... الكرماء ..... أمة محمد – عليه الصلاة والسلام - و عيسى و موسى و إبراهيم – عليهم السلام - هل أنتم من سيقول عنهم الإسلام
"هؤلاء هم من نصرني "
أخي الكريم
هذا المجهود لا تدعه يقف عند جهازك ، بل ادفعه لإخوانك المسلمين من تعرف ومن لا تعرف ،
ليكون لك صدقة جارية فى حياتك وبعد مماتك ،
اللهم إنك تعلم أن هذه القلوب قد اجتمعت على محبتك و التقت على طاعتك و توحدت على دعوتك . فوثق اللهم رابطتها و أدم ودها و اهدها سبل الرشاد و اشرح صدورها بفيض الإيمان بك و جميل التوكل عليك و أحيها حياة طيبة و أمتها على الشهاده في سبيلك .. إنك نعم المولى و نعم النصير