ابو ريتاج
17 May 2010, 11:31 PM
http://www.islammemo.cc:1589/memoadmin/media/Afghanistan/_new_usasolders4_390_310_.jpg
مفكرة الإسلام: (http://www.islammemo.cc/)
أعلنت مصادر مطلعة أن العام الجاري هو أشد الأعوام دموية بالنسبة لقوات الاحتلال الأجنبية في أفغانستان وذلك مع مقتل أكثر من مئتي جندي حتى الآن، في ظل تنامي معدل الهجمات التي تشنها حركة طالبان الإسلامية.
وذكرت وكالة فرانس برس -نقلاً عن موقع إلكتروني مستقل- أن عدد القتلى في صفوف قوات الاحتلال قد تجاوز اليوم عتبة المئتي قتيل وذلك في إطار العمليات العسكرية الجارية في أفغانستان.
وقالت الوكالة إن 119 جنديًا من قوات الأطلسي التي تقود الاحتلال كانوا قد قتلوا في الفترة ما بين يناير وأواخر مايو من عام 2009.
واعتبر عام 2009 مع مقتل 520 جنديًا من القوات الدولية في أفغانستان في نهايته هو الأكثر دموية منذ ابتعاد نظام طالبان عن الحكم في كابول أواخر 2001.
توقع المزيد من الخسائر في صفوف الاحتلال:
من جهته اعترف رئيس هيئة أركان جيش الاحتلال الأمريكي الأميرال مايكل مولن بأنه ينبغي توقع سقوط مزيد من الضحايا في صفوف القوات الدولية، وخصوصا الأمريكية.
ويقول الخبراء العسكريون أن عملية "مشترك"، وهي أوسع هجوم للحلف الاطلسي والجيش الأفغاني منذ الغزو وقد شنت في فبراير الماضي في مرجه، المعقل الريفي لطالبان في ولاية هلمند، قد أثبتت أن طالبان احتفظت بكل قوتها الضاربة.
مفكرة الإسلام: (http://www.islammemo.cc/)
أعلنت مصادر مطلعة أن العام الجاري هو أشد الأعوام دموية بالنسبة لقوات الاحتلال الأجنبية في أفغانستان وذلك مع مقتل أكثر من مئتي جندي حتى الآن، في ظل تنامي معدل الهجمات التي تشنها حركة طالبان الإسلامية.
وذكرت وكالة فرانس برس -نقلاً عن موقع إلكتروني مستقل- أن عدد القتلى في صفوف قوات الاحتلال قد تجاوز اليوم عتبة المئتي قتيل وذلك في إطار العمليات العسكرية الجارية في أفغانستان.
وقالت الوكالة إن 119 جنديًا من قوات الأطلسي التي تقود الاحتلال كانوا قد قتلوا في الفترة ما بين يناير وأواخر مايو من عام 2009.
واعتبر عام 2009 مع مقتل 520 جنديًا من القوات الدولية في أفغانستان في نهايته هو الأكثر دموية منذ ابتعاد نظام طالبان عن الحكم في كابول أواخر 2001.
توقع المزيد من الخسائر في صفوف الاحتلال:
من جهته اعترف رئيس هيئة أركان جيش الاحتلال الأمريكي الأميرال مايكل مولن بأنه ينبغي توقع سقوط مزيد من الضحايا في صفوف القوات الدولية، وخصوصا الأمريكية.
ويقول الخبراء العسكريون أن عملية "مشترك"، وهي أوسع هجوم للحلف الاطلسي والجيش الأفغاني منذ الغزو وقد شنت في فبراير الماضي في مرجه، المعقل الريفي لطالبان في ولاية هلمند، قد أثبتت أن طالبان احتفظت بكل قوتها الضاربة.