foryou
21 Aug 2010, 11:42 PM
قالوا في المرأة
لم تنصف المرأة عبر التاريخ , ولم ينصفها غير الإسلام.
فجميع الأمم و حتى بعض التابعين منهم لأديان سماوية كاليهودية و النصرانية ذموا فيها وبخسوها حقها و أهانوها و احتقروها.
http://www.alaloula.com/wp-content/uploads/2009/12/devil-woman.jpg
فـــ
الإغريق قالوا عنها:
http://knol.google.com/k/-/-/2zz6jo0ujg3x7/u0oo8m/image.jpg
و
الرومان قالوا عنها:
http://knol.google.com/k/-/-/2zz6jo0ujg3x7/u0oo8m/image%20(1).jpg
و
الصينيين قالوا عنها:
http://knol.google.com/k/-/-/2zz6jo0ujg3x7/u0oo8m/image%20(2).jpg
و
الهنود قالوا عنها :
http://knol.google.com/k/-/-/2zz6jo0ujg3x7/u0oo8m/image%20(3).jpg
أما عند الفرس فقد:
http://knol.google.com/k/-/-/2zz6jo0ujg3x7/u0oo8m/image%20(4).jpg
و
أما اليهود فقالو عنها:
http://knol.google.com/k/-/-/2zz6jo0ujg3x7/u0oo8m/image%20(5).jpg
وعند النصارى القدماء فقد:
http://knol.google.com/k/-/-/2zz6jo0ujg3x7/u0oo8m/1.jpg
و
وعند العرب قبل الإسلام كانت المرأة:
http://knol.google.com/k/-/-/2zz6jo0ujg3x7/u0oo8m/image%20(6).jpg
بعد كل هذه الإهانات و التحقير وصفحات العار
جاء الإسلام فحرر المرأة ورد لها اعتبارها بأمر من الله تعالى
بصورة غيرت وجه التاريخ القبيح
فجاء الإسلام ليقول في كتابه المقدس، القرآن الكريم:
{ ... وَلَهُنَّ مِثْلُ الَّذِي عَلَيْهِنَّ بِالْمَعْرُوفِ وَلِلرِّجَالِ عَلَيْهِنَّ دَرَجَةٌ وَاللّهُ عَزِيزٌ حَكُيمٌ }البقرة228
وأمرنا الإسلام بـحسن معاشرتهن
{ ... وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ فَإِن كَرِهْتُمُوهُنَّ فَعَسَى أَن تَكْرَهُواْ شَيْئاً وَيَجْعَلَ اللّهُ فِيهِ خَيْراً كَثِيراً }النساء19
ووجهنا بأن نحترمهن حتى لو أختلفنا معهن وشاء القدر الفراق:
{ وَإِذَا طَلَّقْتُمُ النِّسَاء فَبَلَغْنَ أَجَلَهُنَّ فَلاَ تَعْضُلُوهُنَّ أَن يَنكِحْنَ أَزْوَاجَهُنَّ إِذَا تَرَاضَوْاْ بَيْنَهُم بِالْمَعْرُوفِ ... }البقرة232
فأمرنا بأن نحسن الصرف عليهن:
{ ... وَمَتِّعُوهُنَّ عَلَى الْمُوسِعِ قَدَرُهُ وَعَلَى الْمُقْتِرِ قَدْرُهُ ... }البقرة236
و كما جاء الإسلام ليعلمنا المزيد من العناية فيهن:
{ أَسْكِنُوهُنَّ مِنْ حَيْثُ سَكَنتُم مِّن وُجْدِكُمْ وَلَا تُضَارُّوهُنَّ لِتُضَيِّقُوا عَلَيْهِنَّ ... }الطلاق6
فأمرنا بإعطائهن ما يستحق لهن من أجور وأموال متفق عليها لهن
{ ... فَآتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ فَرِيضَةً ... }النساء24
وأكرمها فأمرنا بإعطاءهن حقهن من الميراث
{ ... وَلِلنِّسَاء نَصِيبٌ مِّمَّا تَرَكَ الْوَالِدَانِ وَالأَقْرَبُونَ مِمَّا قَلَّ مِنْهُ أَوْ كَثُرَ نَصِيباً مَّفْرُوضاً }النساء7
{ ... وَلِلنِّسَاء نَصِيبٌ مِّمَّا اكْتَسَبْنَ وَاسْأَلُواْ اللّهَ مِن فَضْلِهِ إِنَّ اللّهَ كَانَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيماً }النساء32
وكما أمرنا بالصرف عليهن مما رزقنا به الله
{ ... وَآتُوهُم مِّن مَّالِ اللَّهِ الَّذِي آتَاكُمْ وَلَا تُكْرِهُوا فَتَيَاتِكُمْ عَلَى الْبِغَاء إِنْ أَرَدْنَ تَحَصُّناً لِّتَبْتَغُوا عَرَضَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَمَن يُكْرِههُّنَّ فَإِنَّ اللَّهَ مِن بَعْدِ إِكْرَاهِهِنَّ غَفُورٌ رَّحِيمٌ }النور33
وأمرنا بالحفاظ على عفافهن وشرفهن ولا ندفع بهن للرذيلة و الفجور
{ ... وَلَا تُكْرِهُوا فَتَيَاتِكُمْ عَلَى الْبِغَاء إِنْ أَرَدْنَ تَحَصُّناً لِّتَبْتَغُوا عَرَضَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَمَن يُكْرِههُّنَّ فَإِنَّ اللَّهَ مِن بَعْدِ إِكْرَاهِهِنَّ غَفُورٌ رَّحِيمٌ }النور33
{ ... هُنَّ لِبَاسٌ لَّكُمْ وَأَنتُمْ لِبَاسٌ لَّهُنَّ ... }البقرة187
{ ... قَالَ يَا قَوْمِ هَـؤُلاء بَنَاتِي هُنَّ أَطْهَرُ لَكُمْ فَاتَّقُواْ اللّهَ وَلاَ تُخْزُونِ ... }هود78
وكما أمرنا بتأديب النساء الناشزات ولكن بلطف ورحمة وعدم الجور عليهن
{ ... وَاللاَّتِي تَخَافُونَ نُشُوزَهُنَّ فَعِظُوهُنَّ وَاهْجُرُوهُنَّ فِي الْمَضَاجِعِ وَاضْرِبُوهُنَّ فَإِنْ أَطَعْنَكُمْ فَلاَ تَبْغُواْ عَلَيْهِنَّ سَبِيلاً إِنَّ اللّهَ كَانَ عَلِيّاً كَبِيراً }النساء34
{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ يَحِلُّ لَكُمْ أَن تَرِثُواْ النِّسَاء كَرْهاً وَلاَ تَعْضُلُوهُنَّ لِتَذْهَبُواْ بِبَعْضِ مَا آتَيْتُمُوهُنَّ ... } النساء19
{الطَّلاَقُ مَرَّتَانِ فَإِمْسَاكٌ بِمَعْرُوفٍ أَوْ تَسْرِيحٌ بِإِحْسَانٍ وَلاَ يَحِلُّ لَكُمْ أَن تَأْخُذُواْ مِمَّا آتَيْتُمُوهُنَّ شَيْئاً ... } البقرة229
و أوصانا نبينا محمد صلى الله عليه وسلم بالنساء خيرا, فقال:
[[ استوصوا بالنساء خيـراً ]]
وعلمنا وجوب المساواة حيث قال صلى الله عليه وسلم:
[[ إنما النساء شقائق الرجال ]]
و حدد لنا من هو الأخير بيننا بقوله صلى الله عليه وسلم :
[[ خيركم خيركم لأهله وأنا خيركم لأهـلي ]]
و أمرنا صلى الله عليه وسلم بأهمية النفقة على أهلنا و عظمة أجر ذلك عند الله بقوله:
[[ ولهن عليكم رزقهن وكسوتهن بالمعروف ]]
و
[[ أعظمها أجرا الدينار الذي تنفقه على أهـلك ]]
و
[[ وإنك مهما أنفقت من نفقة فإنها صدقة حتى اللقمة التي ترفعها إلى في امرأتك ]]
و قال صلى الله عليه وسلم وهو يعلمنا فيها لوازم و شروط السعادة الزوجية:
[[ من سعادة بن آدم المـرأة الصالحة ]]
.
.
نقل خاص
.
لم تنصف المرأة عبر التاريخ , ولم ينصفها غير الإسلام.
فجميع الأمم و حتى بعض التابعين منهم لأديان سماوية كاليهودية و النصرانية ذموا فيها وبخسوها حقها و أهانوها و احتقروها.
http://www.alaloula.com/wp-content/uploads/2009/12/devil-woman.jpg
فـــ
الإغريق قالوا عنها:
http://knol.google.com/k/-/-/2zz6jo0ujg3x7/u0oo8m/image.jpg
و
الرومان قالوا عنها:
http://knol.google.com/k/-/-/2zz6jo0ujg3x7/u0oo8m/image%20(1).jpg
و
الصينيين قالوا عنها:
http://knol.google.com/k/-/-/2zz6jo0ujg3x7/u0oo8m/image%20(2).jpg
و
الهنود قالوا عنها :
http://knol.google.com/k/-/-/2zz6jo0ujg3x7/u0oo8m/image%20(3).jpg
أما عند الفرس فقد:
http://knol.google.com/k/-/-/2zz6jo0ujg3x7/u0oo8m/image%20(4).jpg
و
أما اليهود فقالو عنها:
http://knol.google.com/k/-/-/2zz6jo0ujg3x7/u0oo8m/image%20(5).jpg
وعند النصارى القدماء فقد:
http://knol.google.com/k/-/-/2zz6jo0ujg3x7/u0oo8m/1.jpg
و
وعند العرب قبل الإسلام كانت المرأة:
http://knol.google.com/k/-/-/2zz6jo0ujg3x7/u0oo8m/image%20(6).jpg
بعد كل هذه الإهانات و التحقير وصفحات العار
جاء الإسلام فحرر المرأة ورد لها اعتبارها بأمر من الله تعالى
بصورة غيرت وجه التاريخ القبيح
فجاء الإسلام ليقول في كتابه المقدس، القرآن الكريم:
{ ... وَلَهُنَّ مِثْلُ الَّذِي عَلَيْهِنَّ بِالْمَعْرُوفِ وَلِلرِّجَالِ عَلَيْهِنَّ دَرَجَةٌ وَاللّهُ عَزِيزٌ حَكُيمٌ }البقرة228
وأمرنا الإسلام بـحسن معاشرتهن
{ ... وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ فَإِن كَرِهْتُمُوهُنَّ فَعَسَى أَن تَكْرَهُواْ شَيْئاً وَيَجْعَلَ اللّهُ فِيهِ خَيْراً كَثِيراً }النساء19
ووجهنا بأن نحترمهن حتى لو أختلفنا معهن وشاء القدر الفراق:
{ وَإِذَا طَلَّقْتُمُ النِّسَاء فَبَلَغْنَ أَجَلَهُنَّ فَلاَ تَعْضُلُوهُنَّ أَن يَنكِحْنَ أَزْوَاجَهُنَّ إِذَا تَرَاضَوْاْ بَيْنَهُم بِالْمَعْرُوفِ ... }البقرة232
فأمرنا بأن نحسن الصرف عليهن:
{ ... وَمَتِّعُوهُنَّ عَلَى الْمُوسِعِ قَدَرُهُ وَعَلَى الْمُقْتِرِ قَدْرُهُ ... }البقرة236
و كما جاء الإسلام ليعلمنا المزيد من العناية فيهن:
{ أَسْكِنُوهُنَّ مِنْ حَيْثُ سَكَنتُم مِّن وُجْدِكُمْ وَلَا تُضَارُّوهُنَّ لِتُضَيِّقُوا عَلَيْهِنَّ ... }الطلاق6
فأمرنا بإعطائهن ما يستحق لهن من أجور وأموال متفق عليها لهن
{ ... فَآتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ فَرِيضَةً ... }النساء24
وأكرمها فأمرنا بإعطاءهن حقهن من الميراث
{ ... وَلِلنِّسَاء نَصِيبٌ مِّمَّا تَرَكَ الْوَالِدَانِ وَالأَقْرَبُونَ مِمَّا قَلَّ مِنْهُ أَوْ كَثُرَ نَصِيباً مَّفْرُوضاً }النساء7
{ ... وَلِلنِّسَاء نَصِيبٌ مِّمَّا اكْتَسَبْنَ وَاسْأَلُواْ اللّهَ مِن فَضْلِهِ إِنَّ اللّهَ كَانَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيماً }النساء32
وكما أمرنا بالصرف عليهن مما رزقنا به الله
{ ... وَآتُوهُم مِّن مَّالِ اللَّهِ الَّذِي آتَاكُمْ وَلَا تُكْرِهُوا فَتَيَاتِكُمْ عَلَى الْبِغَاء إِنْ أَرَدْنَ تَحَصُّناً لِّتَبْتَغُوا عَرَضَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَمَن يُكْرِههُّنَّ فَإِنَّ اللَّهَ مِن بَعْدِ إِكْرَاهِهِنَّ غَفُورٌ رَّحِيمٌ }النور33
وأمرنا بالحفاظ على عفافهن وشرفهن ولا ندفع بهن للرذيلة و الفجور
{ ... وَلَا تُكْرِهُوا فَتَيَاتِكُمْ عَلَى الْبِغَاء إِنْ أَرَدْنَ تَحَصُّناً لِّتَبْتَغُوا عَرَضَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَمَن يُكْرِههُّنَّ فَإِنَّ اللَّهَ مِن بَعْدِ إِكْرَاهِهِنَّ غَفُورٌ رَّحِيمٌ }النور33
{ ... هُنَّ لِبَاسٌ لَّكُمْ وَأَنتُمْ لِبَاسٌ لَّهُنَّ ... }البقرة187
{ ... قَالَ يَا قَوْمِ هَـؤُلاء بَنَاتِي هُنَّ أَطْهَرُ لَكُمْ فَاتَّقُواْ اللّهَ وَلاَ تُخْزُونِ ... }هود78
وكما أمرنا بتأديب النساء الناشزات ولكن بلطف ورحمة وعدم الجور عليهن
{ ... وَاللاَّتِي تَخَافُونَ نُشُوزَهُنَّ فَعِظُوهُنَّ وَاهْجُرُوهُنَّ فِي الْمَضَاجِعِ وَاضْرِبُوهُنَّ فَإِنْ أَطَعْنَكُمْ فَلاَ تَبْغُواْ عَلَيْهِنَّ سَبِيلاً إِنَّ اللّهَ كَانَ عَلِيّاً كَبِيراً }النساء34
{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ يَحِلُّ لَكُمْ أَن تَرِثُواْ النِّسَاء كَرْهاً وَلاَ تَعْضُلُوهُنَّ لِتَذْهَبُواْ بِبَعْضِ مَا آتَيْتُمُوهُنَّ ... } النساء19
{الطَّلاَقُ مَرَّتَانِ فَإِمْسَاكٌ بِمَعْرُوفٍ أَوْ تَسْرِيحٌ بِإِحْسَانٍ وَلاَ يَحِلُّ لَكُمْ أَن تَأْخُذُواْ مِمَّا آتَيْتُمُوهُنَّ شَيْئاً ... } البقرة229
و أوصانا نبينا محمد صلى الله عليه وسلم بالنساء خيرا, فقال:
[[ استوصوا بالنساء خيـراً ]]
وعلمنا وجوب المساواة حيث قال صلى الله عليه وسلم:
[[ إنما النساء شقائق الرجال ]]
و حدد لنا من هو الأخير بيننا بقوله صلى الله عليه وسلم :
[[ خيركم خيركم لأهله وأنا خيركم لأهـلي ]]
و أمرنا صلى الله عليه وسلم بأهمية النفقة على أهلنا و عظمة أجر ذلك عند الله بقوله:
[[ ولهن عليكم رزقهن وكسوتهن بالمعروف ]]
و
[[ أعظمها أجرا الدينار الذي تنفقه على أهـلك ]]
و
[[ وإنك مهما أنفقت من نفقة فإنها صدقة حتى اللقمة التي ترفعها إلى في امرأتك ]]
و قال صلى الله عليه وسلم وهو يعلمنا فيها لوازم و شروط السعادة الزوجية:
[[ من سعادة بن آدم المـرأة الصالحة ]]
.
.
نقل خاص
.