دمـ تبتسم ـوع
21 Sep 2010, 01:55 AM
الحمد لله وبعد ...
بسم الله الرحمن الرحيم
( ألم . أحسب الناس أن يتركوا أن يقولوا آمنا وهم لا يفتنون . ولقد فتنا الذين من قبلهم فليعلمن الله الذين صدقوا وليعلمن الكاذبين ) ..
الكل يعلم ما تعرض ويتعرض له الشيخ محمد صالح المنجد من هجوم ومحاربة من أطياف عدة حسداً من البعض تارة وبغضاً للحق الذي يصدع به من البعض تارةً . والكل يعلم مالهذا الشيخ الفاضل من تأثير كبير ونفع للناس ليس على مستوى المملكة فحسب وإنما على مستوى العالم بأسره ، فموقع مثل موقعه يتكلم بسبع لغات عالمية ويوجه دعوته لمشارق الأرض ومغاربها من أوائل المواقع الإسلامية على الشبكة العنكبوتية وقد استفاد منه خلق غفير بفضل الله ...
ضاقت صدور البعض من هذا الخير الذي ينشر وحاولوا تصيد الأخطاء وتأليب ولاة الأمر على هذا الرجل ولم تفلح مساعيهم فالشيخ صاحب منهج واضح لم يتغير ولم يتبدل ، إلى أن جاء ذاك القرار الذي قرأه أهل الأهواء حسب أهواءهم وحاربوا به أهل الفضل والعلم من المحتسبين الذين يدعون إلى الله على بصيرة وهدى ويبصرون الناس بأمور دينهم فحملوا القرار حسب ما يشتهون وأغلقوا المواقع والقنوات وخدمات الجوال التي تنشر الخير بين الناس ، فأسأل الله أن يعاملهم بما يستحقون وأن يرد كيدهم في نحورهم ...
قد يتساءل البعض ماهي أخبار هذا الشيخ المبارك ؟ وما هي أحواله بعد الذي تعرض له من هذا الهجوم العنيف وإيقاف مشاريعه المباركة ؟
وقد وقعت عيني على أحد أصدقاء عبد الرحمن ابن الشيخ المنجد وهو يقول :
( يقول عبدالرحمن المنجد ( ابن الشيخ محمد ) :
يا شباب الشيخ الوالد مروق جدا لأبعد درجة..
متفائل بشكل عجيب، كأن الله قد ساق إليه معونة أو توفيق أو هدية، ربط الله على قلبه بشكل غير متوقع!
والله كأن المواقع انتشرت في العالم مو كأن المواقع حجبت، وكأن خدمة زاد وصل عدد مشتركيها إلى مليون نسمة مو كأنها أوقفت! )
فسبحان من ربط على قلبه ...
وليعلم الشيخ أن هذا حال أهل الخير والصلاح أنهم مبتلون وقد أوذي قبله خير الناس وأفضل القرون فما صدهم ذلك ولا ردهم عن الثبات والدعوة إلى الله واليقين بوعد الله وأنه ناصرهم ومثبتهم ...
ويبقى أن نتذكر كلمة لأحد العلماء الربانيين وهو يقول :
( أن الإنتصار الحقيقي هو الثبات على المنهج الحق )
وليس بكثرة الأتباع والمصفقين والمطبلين ....
ثبتنا الله على طاعته
..
م.ن
بسم الله الرحمن الرحيم
( ألم . أحسب الناس أن يتركوا أن يقولوا آمنا وهم لا يفتنون . ولقد فتنا الذين من قبلهم فليعلمن الله الذين صدقوا وليعلمن الكاذبين ) ..
الكل يعلم ما تعرض ويتعرض له الشيخ محمد صالح المنجد من هجوم ومحاربة من أطياف عدة حسداً من البعض تارة وبغضاً للحق الذي يصدع به من البعض تارةً . والكل يعلم مالهذا الشيخ الفاضل من تأثير كبير ونفع للناس ليس على مستوى المملكة فحسب وإنما على مستوى العالم بأسره ، فموقع مثل موقعه يتكلم بسبع لغات عالمية ويوجه دعوته لمشارق الأرض ومغاربها من أوائل المواقع الإسلامية على الشبكة العنكبوتية وقد استفاد منه خلق غفير بفضل الله ...
ضاقت صدور البعض من هذا الخير الذي ينشر وحاولوا تصيد الأخطاء وتأليب ولاة الأمر على هذا الرجل ولم تفلح مساعيهم فالشيخ صاحب منهج واضح لم يتغير ولم يتبدل ، إلى أن جاء ذاك القرار الذي قرأه أهل الأهواء حسب أهواءهم وحاربوا به أهل الفضل والعلم من المحتسبين الذين يدعون إلى الله على بصيرة وهدى ويبصرون الناس بأمور دينهم فحملوا القرار حسب ما يشتهون وأغلقوا المواقع والقنوات وخدمات الجوال التي تنشر الخير بين الناس ، فأسأل الله أن يعاملهم بما يستحقون وأن يرد كيدهم في نحورهم ...
قد يتساءل البعض ماهي أخبار هذا الشيخ المبارك ؟ وما هي أحواله بعد الذي تعرض له من هذا الهجوم العنيف وإيقاف مشاريعه المباركة ؟
وقد وقعت عيني على أحد أصدقاء عبد الرحمن ابن الشيخ المنجد وهو يقول :
( يقول عبدالرحمن المنجد ( ابن الشيخ محمد ) :
يا شباب الشيخ الوالد مروق جدا لأبعد درجة..
متفائل بشكل عجيب، كأن الله قد ساق إليه معونة أو توفيق أو هدية، ربط الله على قلبه بشكل غير متوقع!
والله كأن المواقع انتشرت في العالم مو كأن المواقع حجبت، وكأن خدمة زاد وصل عدد مشتركيها إلى مليون نسمة مو كأنها أوقفت! )
فسبحان من ربط على قلبه ...
وليعلم الشيخ أن هذا حال أهل الخير والصلاح أنهم مبتلون وقد أوذي قبله خير الناس وأفضل القرون فما صدهم ذلك ولا ردهم عن الثبات والدعوة إلى الله واليقين بوعد الله وأنه ناصرهم ومثبتهم ...
ويبقى أن نتذكر كلمة لأحد العلماء الربانيين وهو يقول :
( أن الإنتصار الحقيقي هو الثبات على المنهج الحق )
وليس بكثرة الأتباع والمصفقين والمطبلين ....
ثبتنا الله على طاعته
..
م.ن