قائد_الكتائب
21 Sep 2010, 11:50 PM
تنظيم قاعدة الجهاد يتبرأ من أية عملية توجه ضد المسلمين في أسواقهم ومساجدهم وأماكن تجمعاتهم ..
قال الشيخ المجاهد حكيم الأمة الإسلامية أيمن الظواهري حفظه الله في كلمته التي بعنوان " أمة منتصرة ، وصليبية منكسرة " :
" أمتنا المسلمةَ أهنئُك عامةً وأهنئُ قوى الجهادِ والرباطِ خاصةً بانتهاءِ العامِ التاسعِ من الحملةِ
الصليبيةِ، وقد خرجت منه قوى الجهادِ والرباطِ منتصرةً، وخرجت منه قوى الغزوِ الصليبيِ مثخنةً
بالجراحِ منهكةً من نزيفِ خسائرِ البشرِ والأموالِ.
وفي هذا الصددِ أؤكدُ على إخواني المجاهدين في كلِ مكانٍ بأن النصرَ الحقيقيَ هو في الالتزامِ
بشريعةِ اللهِ وعدمِ التهاونِ في تطبيقِها، ولذا على المجاهدين أن يحرصوا كلَ الحرصِ على حرمةِ
دماءِ المسلمين، وأن تكونَ عملياتُهم منضبطةً بالشرعِ الحنيفِ، وأن يدرسوا كلَ عمليةٍ من كلِ
نواحيها. وأن يتبرأَ المجاهدون من كلِ عمليةِ تُنسبُ إليهم -وهم منها أبرياءُ- تُوجهُ ضد المسلمين في
أسواقِهم ومساجدِهم وأماكنِ تجمعاتِهم.
بل وإننا نبرأُ أيضاً من أيةِ عمليةٍ تقومُ بها مجموعةٌ جهاديةٌ لا تحرصُ فيها على سلامةِ المسلمين.
فإننا ما خرجنا من بيوتِنا وهجرنا أوطانَنا وقدمنا تضحياتِنا إلا ابتغاءَ رضوانِ اللهِ وإلا نصرةً لشريعتِه
وأحكامِ دينِه. "
</EM>
قال الشيخ المجاهد حكيم الأمة الإسلامية أيمن الظواهري حفظه الله في كلمته التي بعنوان " أمة منتصرة ، وصليبية منكسرة " :
" أمتنا المسلمةَ أهنئُك عامةً وأهنئُ قوى الجهادِ والرباطِ خاصةً بانتهاءِ العامِ التاسعِ من الحملةِ
الصليبيةِ، وقد خرجت منه قوى الجهادِ والرباطِ منتصرةً، وخرجت منه قوى الغزوِ الصليبيِ مثخنةً
بالجراحِ منهكةً من نزيفِ خسائرِ البشرِ والأموالِ.
وفي هذا الصددِ أؤكدُ على إخواني المجاهدين في كلِ مكانٍ بأن النصرَ الحقيقيَ هو في الالتزامِ
بشريعةِ اللهِ وعدمِ التهاونِ في تطبيقِها، ولذا على المجاهدين أن يحرصوا كلَ الحرصِ على حرمةِ
دماءِ المسلمين، وأن تكونَ عملياتُهم منضبطةً بالشرعِ الحنيفِ، وأن يدرسوا كلَ عمليةٍ من كلِ
نواحيها. وأن يتبرأَ المجاهدون من كلِ عمليةِ تُنسبُ إليهم -وهم منها أبرياءُ- تُوجهُ ضد المسلمين في
أسواقِهم ومساجدِهم وأماكنِ تجمعاتِهم.
بل وإننا نبرأُ أيضاً من أيةِ عمليةٍ تقومُ بها مجموعةٌ جهاديةٌ لا تحرصُ فيها على سلامةِ المسلمين.
فإننا ما خرجنا من بيوتِنا وهجرنا أوطانَنا وقدمنا تضحياتِنا إلا ابتغاءَ رضوانِ اللهِ وإلا نصرةً لشريعتِه
وأحكامِ دينِه. "
</EM>